محتويات
نسيج تحت الجلد
يتكون الجلد من طبقة خارجية تعرف باسم البشرة، وأخرى وسطى هي الأدمة، والطبقة التي تحتوي الدهون الداخلية التي تعرف بنسيج تحت الجلد، ويطلق الخبراء اسم الأنسجة الدهنية على الدهون الموجودة في طبقة نسيج تحت الجلد، وتضم هذه الأنسجة الخلايا الدهنية،[١] ويمثل نسيج تحت الجلد الطبقة الأكثر عمقًا من الجلد، وبشكل عام، يتكون نسيج تحت الجلد من الدهون والأنسجة الضامة، والتي بدورها تحتوي على أعصاب وأوعية دموية أكبر، وتعمل هذه كعازل، الأمر الذي يساعد في عملية تنظيم درجة حرارة الجسم، وغالبًا ما تختلف سماكة هذه الطبقة من شخص لآخر، وكذلك من حسب أجزاء الجسم المختلفة،[٢] وعلى سبيل المثال، في الشخص ذاته، تختلف سماكة النسيج تحت الجلد حسب منطقة الوجه، ففي منطقة الجبين، تكون طبقة الدهون سميكة، أما بالنسبة للجفون، تكون هذه الطبقة غير موجودة تقريبًا، ويرتبط نسيج تحت الجلد بالأدمة من خلال الألياف المرنة والكولاجين.[٣]
وظائف النسيج تحت الجلد
يعد الجلد أكبر عضو في جسم الإنسان؛ حيث يصل مجمل مساحته ما يقارب 20 قدم مربع، وتمثل الحماية من الميكروبات وبعض العناصر والمواد إحدى وظائف الجلد، إلى جانب دوره الحيوي في عملية تنظيم درجة حرارة الجسم، بالإضافة لذلك، يسمح الجلد للإنسان بأن يحس ويشعر البرودة والحرارة، إلى جانب حاسة اللمس،[٤] وكما هو الأمر مع الجلد، يقوم نسيج تحت الجلد بعدة وظائف مختلفة، ويعد توفير العزل أحد أهم هذه الوظائف؛ فهو يساعد في المحافظة على درجة حرارة الجسم، وبشكل خاص حين بتواجد الإنسان في بيئات باردة، ويعد هذا هو السبب في أن الإنسان لا يتجمد حتى الموت حين يسير في الخارج، ويكون الهواء باردًا للغاية، وبالإضافة لهذه الوظيفة، يقوم النسيج تحت الجلد بتثبيت طبقات الجلد الأخرى وربطها بالعضلات التي تتواجد تحت الجلد، كما إنها تعمل كذلك كطبقة تحمي العضلات والعظام، وذلك في حال الوقوع أو التعرض إلى ضربات أو إصابات، وبالإضافة لذلك، يمثل النسيج تحت الجلد ممرًا للأوعية الدموية والأعصاب، ويصل بين طبقة الأدمة في الجلد إلى العضلات.[٥]
أهمية النسيج تحت الجلد
تشكل الدهون تحت الجلد الطبقة الأعمق، وهي تقوم بعدة وظائف حيوية في الجسم؛ فإلى جانب أن تمثل الطريقة التي يقوم جسم الإنسان بتخزين الطاقة فيها، تعمل هذه الدهون كبطانة تحمي العضلات والعظام الآثار والأضرار التي قد تصيبها في حال التعرض للصدمات أو السقوط، كما إنه يربط بقية طبقات الجلد، وخاصةً الأدمة، بالعضلات والعظام وذلك من خلال أنسجة رابطة خاصة،[٦] وبالإضافة لهذه الوظائف الطبيعية، ويمثل النسيج تحت الجلد أحد الأماكن التي يمكن حقن العديد من الأدوية فيها، وذلك من خلال استخدام إبرة صغيرة، وعلى الرغم من أن امتصاص الأدوية بهذه الطريقة يكون أبطأ مقارنةً بالحقن الوريدية، إلا أنها أقل تكلفة، كما إنها تمثل طريقة مناسبة وفعالة بالنسبة لبعض الأدوية التي قد لا يتم امتصاصها بالطرق الأخرى،[٧] بالإضافة لذلك، يذكر وظائف وأهمية النسيج تحت الجلد الآتي:[٨]
- تساعد في تسهيل وتحسين حركة الجلد مع المفاصل في الجسم.
- تربط الجلد بالدورة الدموية.
- تربط نهايات الأعصاب الحرة التي تتواجد في النسيج تحت الجلد بالجهاز العصبي.
- تصل الأدمة بالجهاز اللمفاوي.
الأمراض التي تصيب النسيج تحت الجلد
تعد الأمراض الجلدية شائعةً بشكل أكبر مما يعتقده البعض؛ حيث يصنفها العلماء كالسبب الرابع ضمن أكثر مسببات مرض الإنسان شيوعًا على الإطلاق، وعلى الرغم من أن معظم هذه الأمراض هي حالات غير مميتة ولا تشكل خطرًا على حياة الإنسان، إلا أنها تسبب عبئًا هائلًا بالنسبة للعديد من الأفراد المصابين، وعلى الرغم من ذلك، يفضل العديد من الأشخاص المصابين عدم التوجه إلى الطبيب المختص واستشارته حول حالتهم الصحية، ونظرًا لذلك، يعتقد الخبراء أن العبء الفعلي ومعدل انتشار أمراض الجلد أعلى من المعدلات المبلغ عنها، كما إن هذه المعدلات عادةً ما تعتمد على بعض البيانات التي غالبًا ما تستبعد الأفراد المصابين الذين لا يتلقون رعاية طبية أو لا يطلبونها، ووفقًا لذلك، هناك حاجة ملحة لإجراء المزيد من حملات المعلومات والتوعية، والتي تهدف إلى تحسين وعي الناس، الأمر الذي يساهم في تقليل العبء العالمي الذي يرتبط بأمراض الجلد بشكل كبير.[٩]
الورم الشحمي
يعرف الورم الشحمي ككتلة دهنية تظهر تحت الجلد، وهي عادةً ما تكون غير مؤذية أو ضارة، ومن الممكن أن يتشكل هذا الورم الشحمي في أي مكان في جسم الإنسان، وعلى الرغم من أن السبب الدقيق لظهور الورم الشحمي غير معروف إلى الآن، إلا أنه قد يظهر بعد التعرض للإصابة، أما بالنسبة لعوامل الخطورة؛ فتكون هذه الأورام الشحمية أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 -60 عامًا، إلى جانب أنها تميل للظهور في بعض العائلات، وفي أغلب الأحيان، لا يسبب الورم الشحمي أي مشكلة، وذلك ما لم يسبب الضغط على أحد الأعصاب أو احتوى على عدد كبير من الأوعية الدموية، ويمكن التخلص من الورم من خلال إجراء عملية جراحية أو استخدام الليزر.[١٠]
التهاب الغدد العرقية القيحي
يعد التهاب الغدد العرقية القيحي أحد الأمراض المرتبطة بالنسيج تحت الجلد،[١١] وهو حالة طويلة الأمد تصيب بصيلات الشعر، بشكل متكرر، مما يشكل عقدًا ملتهبة وأكياس في الإبطين والفخذ، ومع ذلك، يمكن العثور عليها أيضًا تحت الثديين، وحول الحلمات وحتى في الشرج، وعلى الرغم من أن مناطق أخرى يمكنها أن تتأثر بهذه الحالة، إلا أن هذا لا يعد شائعًا، بالإضافة لذلك، يعد التهاب الغدد العرقية القيحي أكثر شيوعًا لدى النساء منه لدى الرجال، وعادةً ما تشمل طرق العلاج الرعاية المنزلية وتغييرات نمط الحياة، ولكن قد يصف الطبيب تناول بعض الأدوية كالستيرويد والمضادات الحيوية.[١٢]
داء بهجت
يعد مرض بهجت اضطرابًا نادرًا ومزمنًا، وهو يصيب الأوعية الدموية ويسبب التهابها في جميع أنحاء الجسم، كما إنه يسبب ظهور تقرحات في الفم والأعضاء التناسلية، إلى جانب التهاب في العين، وعلى الرغم من أن مسبب هذا المرض غير معروف بعد، إلا أن الخبراء يعتقدون أن جهاز المناعة يكون نشطًا للغاية مما يجعله يهاجم الأنسجة الطبيعية، ولا يحتاج بعض الأشخاص لتلقي العلاج إذ ينحسر المرض من تلقاء نفسه، ومع ذلك في بعض الحالات الأخرى، قد يصف الطبيب بعض العلاجات؛ وذلك لمنع حدوث مضاعفات خطيرة.[١٣]
الفتق البطني
يمثل الفتق البطني جزءًا من مجموعة الحالات الطبية المرتبطة بالجلد، والنسيج تحت الجلد بشكل خاص،[١٤] ويحدث الفتق البطني عادةً حين يتم دفع الأنسجة الرخوة لتظهر عبر جدار البطن، وغالبًا ما يتطور في الجزء الأمامي من البطن، ويتم تصنيفه إلى عدة أنواع مختلفة، وذلك اعتمادًا على موقعه، وعلى الرغم من أن بعض أنواع فتق البطن قد لا تحتاج إلى الخضوع للعلاج، إلا أن بعض الأنواع الأخرى قد تحتاج لإجراء عملية جراحية؛ فبعضها يمكنه أن يكون خطيرًا ويتطلب الحصول على عناية طبية على الفور.[١٥]
الدمل
يعد الدمل أو الخراج، كما يطلق عليه البعض، نتوءًا أحمر تحت الجلد، وعادةً ما تكون متورمة ومؤلمة وتنجم عن الإصابة بالعدوى، وتبدأ الدمامل غالبًا بالظهور في بصيلات الشعر المصابة، وتشكل وتنتج البكتيريا التي سببت الإصابة خراجًا أو صديدًا، ومع مرور الوقت، من المحتمل أن يخرج القيح إلى رأس الدمل وبذلك يخرج من الجلد، وعلى الرغم من أن هذه الدمامل قد تظهر في جميع أنحاء الجسم، إلا أنه من الشائع أن تظهر على الوجه، والرقبة، والإبطين، والأرداف والفخذين، وقد يشمل العلاج التخلص من الخراج المتراكم في الدمل، أما بالنسبة للعدوى، فيمكن تناول المضادات الحيوية للتخلص منها.[١٦]
تركيبة النسيج تحت الجلد
يتكون النسيج تحت الجلد من الدهون تحت الجلد، إلى جانب عدة أنواع أخرى من الخلايا، ويمكن ملاحظة أن هذه الدهون أكثر كثافة في الأرداف، وباطن الكف والقدمين، وتمثل الدهون تحت الجلد الطبقة الأكثر انتشارًا من النسيج تحت الجلد، وهي تتكون بشكل رئيس من الخلايا الشحمية أو الدهنية، والتي تجتمع معًا لتشكل هياكل يفصلها نسيج ضام، وكما تم الحديث سابقًا، يختلف عدد الخلايا الشحمية في الأنسجة تحت الجلد حسب منطقة الجسم، وعلى الرغم من أن حجم الخلايا الدهنية الفردية يعتمد بشكل كبير على تغذية الشخص، وتعد الجفون، والبظر، ووعاء الخصيتين والقضيب، من الأماكن التي لا تتواجد فيها هذه الأنسجة الدهنية، وتشمل مكونات النسيج تحت الجلد الأخرى الآتي:[١٧]
- العصابات الليفية.
- ألياف الكولاجين والإيلاستين.
- الأوعية اللمفاوية.
- الجراب.
- الغدد العرقية.
- الغدد الثديية.
- جسيمات روفيني.
- جسيمات باتشيني.
- جذور بويصلات الشعر.
- الخلايا البدينة أو الصارية.
كيفية الحفاظ على صحة النسيج تحت الجلد
على الرغم من أن كمية الدهون في النسيج تحت الجلد تعتمد على الوراثة بشكل كبير، إلا أن عوامل نمط الحياة كالنشاط البدني والنظام الغذائي للشخص يؤثران بشكل كبير عليها، وبشكل عام، غالبًا ما يكون لدى الأشخاص الذين لديهم كمية مرتفعة من الدهون تحت الجلد كمية كبيرة من الدهون الحشوية كذلك، وعلى الرغم من أهمية الدهون تحت الجلد، إلا أنه في حال تخزين الجسم كميات كبيرة منها فإن ذلك قد يرفع من خطر الإصابة بأمراض عديدة، بما في ذلك السكتة الدماغية، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري من النوع الثاني، وأمراض الكبد والكلى، ونظرًا لذلك، من الضروري أن يستشير المريض طبيبه المختص؛ وذلك لتحديد الكمية المناسبة من الدهون له، وفي حال لم هذه الدهون في المستوى المثالي، يقوم المختص بوضع نظام غذائي مناسب، إلى جانب خطة نشاط بدني كذلك،[١٨] أما بالنسبة للأفراد الذين يتلقون حقنًا أو لقاحات تعطى في نسيج تحت الجلد، فيوصي الخبراء باستخدام إبراة ذات قياس 23- 25، كما على المريض الضغط وسحب الجلد لأعلى، مع إدخال الإبرة بزاوية 45 درجة؛ وذلك لتجنب الحقن العضلي.[١٩]
سلوكات يومية قد تضر النسيج تحت الجلد
تشكل الحقن في النسيج تحت الجلد الخيار المثالي لحقن بعض الأدوية،[٢٠] ففي بعض أنواع الهيبارين، كهيبارين ذو الوزن الجزيئي المنخفض الذي يختصر بLMWH، يمكن حقنها فقط في نسيج تحت الجلد، ونظرًا لذلك، فهي تسبب ظهور آثار جانبية في مواقع الحقن، بما في ذلك الألم، وظهور الكدمات، وتيبس هذه الأنسجة، إلى جانب نمو الورم الدموي في موقع الحقن أيضًا، ويؤدي ظهور الكدمات إلى الحد من المساحة التي من الممكن حقنها، وتؤدي الآثار السابقة إلى مضاعفة شعور المريض بعدم الراحة، سواء أكان ذلك جسديًا أم نفسيًا، إضافة إلى أنها تؤدي إلى خفض ثقة المرضى في كفاءة الممرضات،[٢١] وعلى الرغم من أن بعض الأدوية يمكنها أن تسبب ظهور كدمة أو تهيج في مكان الحقن، إلا أن بعض المضاعفات قد تظهر بسبب الممارسات الخاطئة، ويذكر من أهم المضاعفات العامة لهذه الطريقة للحقن الآتي:[٢٢]
- الألم بالقرب من موضع الحقن، والذي يعد الأكثر شيوعًا، وعادةً ما يستمر لمدة يوم أو يومين، وقد يحدث عند إدخال الإبرة بزاوية خاطئة، أو عند تحركها ولو قليلاً أثناء الحقن.
- العدوى؛ فوجود أي ثقب في الجلد يمكن أن يسمح للبكتيريا بالدخول، ونظرًا لذلك، من المهم تنظيف منطقة الحقن واستخدام إبرة نظيفة معقمة.
- نشر الأمراض من شخص لآخر؛ ويحدث ذلك في حال إعادة استخدام الإبر أو مشاركتها.
- تغيير طريقة امتصاص الدواء وفعاليته، الأمر الذي يحدث في حال تم حقن الإبرة في إحدى الأوعية الدموية، والذي قد يسبب ظهور مضاعفات ومشاكل خطيرة.
أورام النسيج تحت الجلد
تنمو العديد من الأورام الحميدة؛ أي غير السرطانية، في الأنسجة الرخوة، وبشكل عام، لا يمكن لهذه الأورام أن تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم، ومع ذلك، من الممكن أن تتصرف بعض هذه الأورام بطريقة متوسطة بين سلوك الأورام السرطانية وغير السرطانية، وغالبًا ما يطلق عليها الخبراء اسم أورام الأنسجة الرخوة المتوسطة، وبالإضافة لذلك، من المحتمل أن تتطور الأورام السرطانية في الأنسجة الرخوة، بما في ذلك الدهون، والعضلات، والأعصاب، والأنسجة الليفية، والأوعية الدموية، وأنسجة الجلد العميقة الأخرى، كما يمكن العثور عليها في أي جزء من أجزاء الجسم، ولكن عادةً ما يبدأ معظمهم بالظهور في الذراعين أو الساقين، ومع ذلك، لا تعد هذه الأورام السرطانية أورامًا شائعة، وهي غالبًا ما تبدأ في الظهور بالعظام، ويذكر من أهم أنواع سرطانات الأنسجة الرخوة الآتي:[٢٣]
- الساركومة الشبيهة بالظهارة التي غالبًا ما تصيب الأشخاص في مرحلة المراهقة والشباب، وعادةً ما تبدأ في الأنسجة تحت جلد اليدين، أو الساعدين أو القدمين.
- ساركوما الخلية الصافية، والذي يعد سرطانًا نادرًا غالبًا ما يبدأ في أوتار الذراعين أو الساقين.
- ورم الخلايا المستديرة الصغيرة الذي يصيب الشباب والمراهقين، ويعد سرطانًا نادرًا.
- ساركوما فيبروميكسويد، وهو سرطان بطيء النمو، غالبًا ما يبدأ كنمو غير مؤلم في الجذع، أو الذراعين والساقين.
- ساركوما كابوسي، والذي يعد نوعًا من السرطان الذي يبدأ في الخلايا المبطنة للأوعية اللمفاوية أو الأوعية الدموية.
- الأورام اللحمية، وهي أورام خبيثة في الأنسجة الدهنية.
علاجات النسيج تحت الجلد
يعد الجلد قويًا ومرنًا، كما إنه يقاوم الإصابة بشكل كبير، ولكن في حالات الإصابة، فلديه قدرة مذهلة على الشفاء وإصلاح ذاته، ومع ذلك، قد تكون صحة الجلد عرضة للانهيار، وذلك في حالات محددة كالضغط المفرط، أو تعرضه قوة القص، أو الاحتكاك أو الرطوبة، الأمر الذي يشكل مصدر قلق كبير، خاصةً بالنسبة للأفراد الذين يعانون من التهاب النخاع المستعرض أو غيرها من الحالات المناعية العصبية، والتي تسبب الشلل وانخفاض الإحساس؛ ففي حالات الشلل، يكون الجلد أكثر عرضة للانهيار، فمن جهة يؤثر الشلل بشكل مباشر على الجلد والأنسجة الرخوة والضامة، كما إن فقدان الكولاجين يضعف الجلد ويجعله أقل مرونة، ومن جهة أخرى يسبب الضمور العضلي المصاحب لهذه الحالة، إلى رفع خطر تكسر الجلد والإصابة بالجروح، ويذكر من أهم العلاجات وطرق الوقاية التي تعزز صحة الجلد الآتي:[٢٤]
- تناول كميات كافية من البروتين.
- شرب كميات كافية من الماء والسوائل للحماية من الجفاف.
- تناول نظام غذائي صحي، ومتوازن وغني بفيتامين C، والزنك وفيتامين A.
- الحفاظ على وزن مناسب؛ فزيادة الوزن تسبب الضغط على الجلد والأوعية الدموية.
- الإقلاع عن التدخين؛ فهو يؤثر على صحة الجلد وأنسجته.
- الحفاظ على نظافة الجلد وغسله بصابون معتدل.
- تجفيف الجلد من بالتربيت عليه عوضًا عن فركه.
المراجع
- ↑ "Subcutaneous Tissue Layer: Definition & Injections", study.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Subcutaneous Tissue: The Innermost Layer of Skin", www.verywellhealth.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Subcutaneous Tissue", www.sciencedirect.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Picture of the Skin", www.webmd.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Subcutaneous Tissue Layer: Definition & Injections", study.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "What Is Subcutaneous Fat?", www.healthline.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "What Is a Subcutaneous Injection?", www.healthline.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "What is Subcutaneous Tissue?", www.news-medical.net, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Skin Diseases Are More Common Than We Think: Screening Results of an Unreferred Population at the Munich Oktoberfest", pubmed.ncbi.nlm.nih.gov, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Lipoma", www.winchesterhospital.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Conditions and Diseases Skin and Subcutaneous Tissue", www.winchesterhospital.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Hidradenitis Suppurativa", www.winchesterhospital.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Behcet Disease", www.winchesterhospital.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Conditions and Diseases Skin and Subcutaneous Tissue", www.winchesterhospital.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Ventral Hernia", www.winchesterhospital.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Boil", www.winchesterhospital.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ " 8 2 What is Subcutaneous Tissue?", www.news-medical.net, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "What Is Subcutaneous Fat?", www.healthline.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Subcutaneous Tissue", www.sciencedirect.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Effective method for drug injection into subcutaneous tissue", www.ncbi.nlm.nih.gov, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "The effect of subcutaneous injection duration on patients receiving low-molecular-weight heparin: Evidence from a systematic review", www.sciencedirect.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Is a subcutaneous injection painful?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "What Is a Soft Tissue Sarcoma?", www.cancer.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.
- ↑ "Skin Health: Prevention and Treatment of Skin Breakdown", wearesrna.org, Retrieved 2020-06-18. Edited.