محتويات
أجمل رسائل عتاب
فيما يأتي أجمل رسائل عتاب:
- كيف تعاملني هكذا وقد كان القلب والعقل والفؤاد لك، كيف تخون الحنين وتجرحني وتتركني بلا سبب، قف وعاتب، ولا تتهرب مني، واسمعني حتى لا نتألم، وصافح حينما تقدر ولا تعاتبني وترحل.
- جذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد، أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد، كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد فما الحب إلّا ملك ونحن له كالعبيد، حبيبي تذكرني فالشوق لك عنيد.
- صامت رغم أني أحتاج الكلام وأبتسم رغم أني أحتاج البكاء، في كل دمعة من دموعي لك ملام، وفي عيوني لك عتاب.
- إن كان يرضيكَ الغياب خُذ ما تبقَّى من عتاب، وازرع بقلبي مرَّةً صبراً على قدر المُصاب.
- لا تفسر كل صمتي لك جفا، بعض الغلا لا يشرحه غير السكوت.
- تغيب أياماً وشهوراً ولا تبالي في شخصٍ تقتله لحظات الانتظار، وتأتي بحنين مزيّف وتراوغ كالثّعلب المكّار.
أجمل أقوال العتاب للأصدقاء والأقارب
فيما يأتي أجمل أقوال عتاب للأصدقاء والأقارب:
- للراحلين رسائل امتزجت أحرفها ما بين فقد واشتياق، ما بين عتاب وحنين وأمنية لقاء.
- ثمة أمر لا تستطيع أن تجتازه بسهولة، ثمة شعور لا يجديه التغاضي، ثمة عتاب طويل في صدرك كتمانه صعب وإفصاحه إهانة، ثمة أشياء لا تبدو بتلك البساطة.
- صعب أن ينتهي الحب الصادق نتيجة لأمر تافه والأصعب أن يستمرّ الفراق لأنّ كل طرف ينتظر إشارة الرجوع من الآخر.
- أفضل وأحلى عتاب هو الذي يأتي من محب مخلص وفي.
- أخشى من عتاب يفهم كرهاً، ومن صمت يفهم تجاهلاً، ومن كلام قد أندم عليه، ومن رحيل يؤلمني غداً.
- العتاب واللوم شرف لا يستحقه البعض.
- لا تعاتب أحد على عدم الاهتمام، لأن الاهتمام الذي سيأتي بعد العتاب مجاملة.
- بعد الفراق كل طرف يقول لست مخطئاً، وربما يكون هو من أخطأ، وربما تكون هي من فعلت، لذلك لا مجال للعتاب بعد الفراق.
- عتاب الأحباب كسحب شوكة من الوجدان والروح، أمر يؤلم بحق لكن طالما كان وجودها كان أكثر ألماً.
- الصداقة علاقة راقية جداً فقط تحتاج إلى أناس يعرفون معنى الوفاء.
- من نعاتبهم هم من نريد الاحتفاظ بهم.
- أحسنوا لمن تحبون فإن الشوق بعد الموت لا يطاق.
- يحكى أن من يحبك لا يخذلك، لا يبكيك، لا يتركك وحيداً، ولا يكسرك.
- دقائق عتاب خير من عداوة أبدية.
- جاء اليوم الذي نندم فيه على الحنان والإخلاص.
- ليت المطر ينزل على قلوب الأحباب ليغسل مفاهيم الزعل والقطاع.
- نختبئ في حضن الصمت حينما ندرك أن ما نحاول شرحه لن يفهم إطلاقاً.
- الصادقون في مشاعرهم لن يغيرهم الزمن.
- مؤلم أن أحتاجك ولا أجدك وأن أشتاق لك ولا أحادثك وأن أحبك ولا أكون معك.
- انتهت المصلحة فاختفى بعض الأصدقاء.
- لوعةُ الحرمان تحرق، لكن الأماني ما تموت، الأمل أجمل حقيقة في خيالات الصمت، عيش أيامك وجامل روعة الحكمة السّكوت كلنا مجرد هياكل بآخر الرحلة نموت.
- ابني لحظة فيها كلام منك صدقته أحس أنك هناء عمري ولكنك كنت مأساتي.
- من عاتب إخوانه على كل ذنب، كثُر عدوه.
- عاتب أخاك بالإحسان إليه، واردد شره بالإنعام عليه.
- من عتب على الدهر طال عتابه.
حكم عن العتاب
فيما يأتي حكم عن العتاب:
- العتاب قبل العقاب.
- ظاهر العتاب خير من باطن الحقد.
- العتاب على قدر المحبة.
- العتاب صابون القلب.
- لا عتاب بعد الموت.
- قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
- معاتبة الأخ خير من فقده.
- الهجر الجميل: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا عتاب، والصبر الجميل: صبر بلا شكوى.
- وفي العتاب حياة بين أقوام.
- لم أفهمك ولم تفهمني، كلانا غامض الأسرار، أي عشق هذا وأي حب تُخبّئ لنا الأقدار.
- أحمل أخاك على ما فيه، ولا تكثر العتاب فإنّه يورث الضغينة.
- في الغياب نرى من نحب بصورة أوضح ونشعر بمدى أثرهم وتأثيرهم بشكل أدق ففي الغياب تكبر محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا.
- حقيقة المحبة أن تهب كلك لمن أحببت، فلا يبقى منك شيء تقيم عليه العتاب.
- بعض الأشخاص نتمنى ألا نقابلهم صدفة لأن بأعيننا من العتاب ما قد يقتلهم.
- العتاب أصبح شائعاً كتلوث مُناخي بشع.
- وكلما كان العتاب أكثر رقة كان أكثر ألماً.
- كانت لها نظرة عتاب مستمرة تُبقِيك منتبهاً كي لا تخطئ في حقها.
- فأصبحت أحمل قلباً عجوزاً قليل أماني كثير العتاب.
- أحياناً التوقف عن العتاب بحد ذاته عتب.
- العتاب خير من مكتوم الحقد.
- حبيبي في القلب ساكن وعن عيني بعيد فلم القسوة.
قصيدة هذا عتاب الحب للأحباب
يقول فاروق جويدة:
تساءلوا: كيف تقول:
- هذي بلاد لم تعد كبلادي؟!
- فأجبت:
- هذا عتاب الحب للأحباب»
- لا تغضبي من ثورتي.. وعتابي
- ما زال حُّبكِ محنتي وعذابي
- ما زالت في العين الحزينةِ قبلة ً
- للعاشقين بسحْركِ الخَلاَّبِ
- أحببتُ فيكِ العمرَ طفلا ً باسما
- جاءَ الحياة َ بأطهر الأثوابِ
- أحببتُ فيكِ الليلَ حين يضمنا
- دفءُ القلوبِ.. ورفقة ُ الأصحابِ
- أحببتُ فيكِ الأم تسْكنُ طفلهَا
- مهما نأى.. تلقاهُ بالترْحَابِ
- أحببتُ فيكِ الشمسَ تغسلُ شَعْرها
- عندَ الغروبِ بدمعها المُنسَابِ
- أحببتُ فيكِ النيلَ يجرى صَاخبا
- فيَهيمُ رَوْضٌ..في عناق ِ رَوَابِ
- أحببتُ فيكِ شموخَ نهر جامح ٍ
- كم كان يُسكرنى بغير شَرَابِ
- أحببتُ فيكِ النيلَ يسْجُد خاشعِا
- لله ربا دون أي حسابِ
- أحببتُ فيكِ صلاة َ شعبٍ مُؤْمن
- رسمَ الوجودَ على هُدَى مِحْرَابِ
- أحببتُ فيكِ زمانَ مجدٍ غَابر ٍ
- ضيَّعتهِ سفها على الأذنابِ
- أحببتُ في الشرفاء عهدًا باقيا
- وكرهتُ كلَّ مُقامر ٍ كذابِ
- إِنى أحبكِ رغم أَنى عاشقٌ
- سَئِم الطوافَ.. وضاق بالأعْتابِ
- كم طاف قلبي في رحابكِ خاشعًا
- لم تعرفي الأنقى.. من النصابِ
- أسرفتُ في حبى.. وأنت بخيلة ٌ
- ضيعتِ عمري.. واسْتبَحْتِ شبابي
- شاخت على عينيكِ أحلامُ الصبا
- وتناثرت دمعا على الأهدابِ
- من كان أولى بالوفاء ؟!.. عصابة َُ
- نهبتكِ بالتدليس.. والإرهابِ ؟
- أم قلبُ طفل ذاب فيك صبابة ً
- ورميتهِ لحمًا على الأبوابِ ؟!
- عمر من الأحزان يمرح بيننا..
- شبحُ يطوف بوجههِ المُرْتابِ
- لا النيلُ نيلكِ.. لا الضفافُ ضفافهُ
- حتى نخيلك تاهَ في الأعشابِ !
- باعُوكِ فى صخبِ المزادِ.. ولم أجد
- في صدركِ المهجور غيرَ عذابي
- قد روَّضُوا النهرَ المكابرَ فانحنى
- للغاصبين.. وَلاذ بالأغْرَابِ
- كم جئتُ يحملني حَنِينٌ جارفٌ
- فأراكِ.. والجلادُ خلفَ البَابِ
- تترَاقصين على الموائد فرحة ً
- ودَمِى المراقُ يسيل في الأنخابِ
- وأراكِ في صخب المزاد وليمة ً
- يلهو بها الأفاقُ.. والمُتصابى
- قد كنتُ أولى بالحنان.. ولم أجدْ
- في ليلِ صدرك غيرَ ضوءٍ خابِ
- في قِمة الهَرَم ِ الحزين ِ عصابة ٌ
- ما بين سيفٍ عاجز ٍ.. ومُرَابِ
- يتعَبَّدُون لكل نجم ٍ سَاطِع ٍ
- فإذا هَوَى صاحُوا: «نذيرَ خَرَابِ»
- هرمُ بلون ِالموت ِ.. نيلٌ ساكنٌ
- أسْدٌ محنطة ٌبلا أنيَابِ
- سافرتُ عنكِ وفى الجوانح وحشة ٌ
- فالحزنُ كأسِى.. والحَنِينُ شَرَابى
- صوتُ البلابل ِغابَ عن أوكاره
- لم تعبئى بتشردى.. وغيابي
- كلُّ الرفاق رأيتهم في غربتي
- أطلالَ حُلم.. في تلال ِ ترَابِ
- قد هاجروا حُزْنا.. وماتوا لوعة ً
- بين الحنين.. وفرقةِ الأصحابِ
- بيني وبينك ألفُ ميل ٍ.. بينما
- أحضانك الخضراءُ للأغْرَابِ!