محتويات
أضرار جفاف المهبل
يتمثل جفاف المهبل بالمُعاناة من مجموعة من العلامات والأعراض، نذكر منها ما يأتي:[١]
- الحكّة، أو الحرقة، أو الألم في الفرج؛ والذي يُمثل المنطقة المُحيطة بالمهبل.
- حرقة أثناء التبول.
- تكرار التبوّل بشكلٍ أكثر من المُعتاد.
- الألم أثناء ممارسة العلاقة الجنسّية، وقد يُصاحب ذلك نزيف خفيف.
- انخفاض الرغبة الجنسيّة.
- ترقّق الشفرَين (بالإنجليزية: Labia).
- عدم التعافي من الإصابة بالتهابات المسالك البولية، أو حدوثها بشكلٍ مُتكرر.
أسباب جفاف المهبل
تُساهم العديد من العوامل في المُعاناة من جفاف المهبل، ويُمكن بيان أبرزها على النّحو التالي:[٢]
- انخفاض هرمون الإستروجين، ويُعزى ذلك إلى العديد من العوامل نذكر منها ما يأتي:
- الدخول في سنّ انقطاع الطّمث، أو المرحلة السّابقة لذلك.
- فترة الولادة.
- الرضاعة الطبيعية.
- التدخين.
- الخضوع لجراحة استئصال المبايض.
- الإصابة باضطرباتٍ مناعيّةٍ مُعينة.
- استخدام علاجات مُعينة؛ كالأدوية المُضادة للإستروجين، أو العلاجات المُستخدمة للسيطرة على السرطانات.
- استخدام مُضادات الهستامين (بالإنجليزية: Antihistamines)، أو بعض مُضادات الاكتئاب.
- استخدام الغسولات أو المواد المُهيّجة الأخرى؛ كالصّابون أو العطور.
- التعرّض للضغوط النّفسية أو القلق.
- مُتلازمة شوغرن (بالإنجليزية: Sjogren's syndrome).
- انخفاض الرغبة الجنسيّة.
علاج جفاف المهبل
تُوجد العديد من الطّرق العلاجيّة التي يُمكن اتّباعها للسيطرة على جفاف المهبل، وفيما يأتي تفصيل ذلك: [٣]
العلاجات الطبيّة
تتوفر العديد من الخيارات الطبيّة التي تُستخدم في علاج جفاف المهبل، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[٣]
- الإستروجينات الموضعيّة؛ تُوصف في حالات انخفاض مستوى هرمون الإستروجين في الجسم، بحيث يتمّ تطبيقها بشكلٍ مُباشر على المنطقة المهبلية لتخفيف الأعراض، ويتوفر هذا العلاج بأشكالٍ عدّة، منها: الحلقات، أو الكريمات، أو الأقراص المهبليّة.
- الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبيّة؛ وتتضمن المزلّقات (بالإنجليزية: Lubricants) أو المرطّبات المهبليّة (بالإنجليزية: Vaginal moisturizer).
العلاجات المنزلية
يُساهم إجراء بعض التغييرات على أنماط الحياة في تخفيف أعراض جفاف المهبل، وفيما يأتي تفصيل ذلك:[٣]
- ممارسة العلاقة الجنسيّة بانتظام.
- تجنّب مُنتجات النّظافة الشخصيّة التي تحتوي في تركيبتها على روائح عطريّة أو صبغات.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على الإستروجينات النباتية (بالإنجليزية: Phytoestrogens).
- ارتداء الملابس الداخلية القطنيّة، وتجنّب الاصطناعيّة منها.
المراجع
- ↑ "Vaginal Dryness: Causes, Symptoms, and Effective Treatment", www.flo.health, Retrieved 4-3-2019. Edited.
- ↑ "What Is Vaginal Dryness?", www.everydayhealth.com, Retrieved 4-3-2019. Edited.
- ^ أ ب ت "What are the possible causes of vaginal dryness?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 4-3-2019. Edited.