أفضل مضاد حيوي طبيعي للالتهابات

كتابة:
أفضل مضاد حيوي طبيعي للالتهابات

العسل

يعد العسل من أقدم المضادات الحيوية المعروفة، فقد استخدم منذ عصر أرسطو كمرهم لتسريع التئام الجروح، ولمنع وتخفيف أعراض العدوى، وبعد مرور سنواتٍ تيقن الأطباء من فائدته في تخفيف الجروح المزمنة، والحروق، وقرح الفراش، وترقيع الجلد،[١] ففي دراسة سريرية تحمل عنوان (Topical Application of Honey on Surgical Wounds) أجرتها مجلة Forsch Komplementmed عام 2016 للكشف عن فعالية العسل عند استخدامه على الجروح بعد العمليات الجراحية فوجدت أنه يمكن تحسين عملية التئام الجروح والنتيجة الجمالية النهائية باستخدام ضمادة العسل.[٢]


وتعود الخاصية المضادة للبكتيريا للعسل إلى مادة بيروكسيد الهيدروجين الموجودة به القادرة على قتل ما يقارب 60 نوعًا من البكتيريا، بالإضافة إلى قدرة العسل على توفير طبقة عازلة تحمي الجرح من الرطوبة الخارجية عند استخدامه كمرهم مما يحفّز التئام الجرح،[١]


محاذير عامة للعسل

يعدّ تناول العسل أو استخدامه على الجلد آمنًا عند أغلب الناس إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند تناوله مثل:[٣]

  • المصابون بداء السكري: عليهم تجنب تناوله بكميات كبيرة.
  • المصابون بحساسية تجاه حبوب اللقاح: عليهم تجنب تناوله.
  • الأطفال بعمر أقل من سنة: يجب تجنّب إعطائه لهم.


طريقة استخدام العسل

يمكن استخدام العسل لتخفيف أعراض العدوى بتناول ملعقة كبيرة منه، أو إضافته إلى أي كوبٍ من الأعشاب الساخنة وشربه؛ فهو من الأطعمة الآمنة ذات المذاق الغني،[٤] ويمكن استخدامه كمرهم للجروح.[١]


الثوم

يعد الثوم أحد المضادات الحيوية الطبيعية الفعالة ضد العديد من أنواع البكتيريا مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية، مع احتمالية أن يكون فعّالًا ضد السل،[١] وفي مراجعة نشرتها مجلة journal of biomedicine and biotechnology عام 2014 وجد أن للثوم تأثيرات مضادة للعديد من الميكروبات، ويعزى هذا النشاط إلى مركب الأليسين (allicin) إذ ثبت أيضًا أن لمستخلص الثوم والأليسين تأثير على بعض المكورات المعوية المقاومة للفانكومايسين (vancomycin )، إذ لوحظ تأثيره المعزز للفانكومايسين عند استخدامه لتثبيط نمو هذه المكورات.[٥]


المحاذير العامة للثوم

يعدّ تناول الثوم أو تطبيق مستحضراته على الجلد آمنًا عند أغلب الناس، ولكن استخدامه نيئًا على الجلد لا يعدّ آمنًا فقد يسبب تهيّج الجلد الشديد، إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند تناوله مثل:[٦]

  • الحمل والرضاعة: تناوله بالكميات البسيطة وكطعام يعدّ آمنًا إلا أن استخدامه بكميات طبيّة أثناء الحمل والرضاعة غير آمن.
  • من قررت له جراحة: تجنّب تناول الثوم على الأقل لمدة أسبوعين قبل موعد الجراحة المقررة.
  • المصاون بأمراض النزيف: يجب تجنب تناوله بكمياتٍ كبيرة لمن يتناول الأدوية المميعة لما قد يزيد من خطر النزيف الداخلي في الأمعاء.[٤]


طريقة استخدام الثوم

يمكن استخدام مستخلص أو مركز الثوم كمكون في المستحضرات الموضعية على الجروح أو يمكن تناول فصوصه كما هي عن طريق الفم بحد أقصى فصين يوميًا، وتتوفر أيضًا مكملات الثوم وتؤخذ كما بالتعليمات المرفقة لها.[٤]


الزنجبيل

نشرت المجلة الدولية للعلوم الجزيئية عام 2017 مقالة علمية لتقييم الخواص المضادة للبكتيريا والفطريات لبعض الأعشاب ومن بينها الزنجبيل؛ أظهرت أن للزنجبيل ولزيته أيضًا تأثير كمضاد حيوي طبيعي يحارب العديد من أنواع البكتيريا.[٧]


المحاذير العامة للزنجبيل

يعدّ تناول الزنجبيل أو تطبيقه الجلد آمنًا عند أغلب الناس، إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند تناوله مثل:[٨]

  • من قررت له جراحة: تجنّب تناول الزنجبيل على الأقل لمدة أسبوعين قبل موعد الجراحة المقررة.
  • المصابون بأمراض القلب: تجنّب تناول الجرعات العالية من الزنجبيل فقد يؤثر سلبًا على هذه الأمراض.


طريقة استخدام الزنجبيل

يمكن تناول الزنجبيل كمشروب ساخن مع إضافة الليمون له، استخدامه كبهار مع الطعام، مضغ قطعة من جذور الزنجبيل، أو إضافته إلى العصائر والوصفات المختلفة[٩]، وتتوفّر أيضًا مكملات مستلخص الزنجبيل، وكريمات ومستحضرات موضعية تحتوي على الزنجبيل من الممكن تطبيقها على الجلد.[٨]


زيت الأوريغانو

يعتقد البعض أن للأوريجانو خصائص تعزز المناعة ومضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، لكن الباحثين لم يتحققوا بعد من هذه الادعاءات، إذ تظهر بعض الدراسات أن الأوريجانو هو من بين أكثر المضادات الحيوية الطبيعية فعالية، خاصة عندما يتم تحويله إلى زيت،[١] ففي مراجعة تلخص مجموعة من الدراسات العلمية حول الأنشطة المضادة للبكتيريا والفطريات للعديد من التوابل ومشتقاتها نشرتها International Journal of Molecular Sciences المجلة الدولية للعلوم الجزيئية عام 2017، وجد أنّ النشاط المضادة للميكروبات لزيت الأوريجانو يعزى لمركبي الكارفاكرول (carvacrol) والثيمول (thymol)، ويمكنها منع نمو الميكروبات بطرق مختلفة.[١٠]


المحاذير العامة لزيت الأوريغانو

يعدّ تطبيق زيت الأوريغانو على الجلد آمنًا عند أغلب الناس، لكن تناوله عن طريق الفم غير آمن، إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند تطبيقه مثل:[١١]

  • من يعاني من حساسية تجاه نباتات عائلة Lamiaceae ، بما في ذلك الريحان والزوفا والخزامى والبردقوش والنعناع والمريمية، فعليه تجنّب تطبيق زيت الأوريغانو.
  • من قررت له جراحة فعليه تجنّب تطبيق زيت الأوريغانو على الأقل لمدة أسبوعين قبل موعد الجراحة المقررة.

طريقة استخدام زيت الأوريغانو

يمكن تطبيق زيت الأوريغانو على البشرة للتخفيف من الالتهابات الفطرية، وذلك بإضافة قطرة واحدة من زيت الأوريغانو لكل ملعقة صغيرة من الزيت الحامل مثل زيت الزيتون أو زيت جوز الهند، ومن ثم يطبق الخليط على المنطقة المصابة، والحذر من استخدامه على الجلد إن كان غير مخفف، ويمكن استخدام زيت الأوريجانو بنشره مع البخار في الهواء المحيط للتخفيف من التهاب الجيوب الأنفية، ويجب الحذر من تناوله.[٤]


القنفذية أو الأكيناسيا

الأكيناسيا من الأعشاب التي استخدمت منذ مئات السنين لتخفيف الجروح والعدوى، وبدأ البحث عن سبب هذا الاستخدام فوجد أن لمستخلص القنفذية تأثير مضاد للالتهاب المرتبط بالعدوى البكتيرية[١]، وفي مراجعة نشرتها مجلة Journal of Biomedicine and Biotechnology عام 2012 لدراسة فعالية الأكيناسيا لتخفيف أعراض الأمراض المعدية المختلفة، وجد أن لها التأثيرات الآتية:[١٢]

  • لها نشاط فعّال وانتقائي مضاد للفيروسات والميكروبات.
  • لها تأثير معزّز للمناعة من خلال الآتي:
    • تحفيز وظائف مناعية معينة مثل بلعمة الميكروبات.
    • قمع المحفزات لالتهاب الخلايا المعرّضة للفيروسات والبكتيريا، والتي تكون كتغيرات في إفراز السيتوكينات والكيموكينات المختلفة.

يمكن لمستخلص الأكيناسيا قتل العديد من أنواع البكتيريا من بينها العقدية المقيحة (Streptococcus pyogenes) المسؤولة عن الإصابة بالتهاب الحلق ومتلازمة الصدمة التحسسية (toxic shock syndrome).[١]


المحاذير العامة للقنفذية

يعدّ تناول القنفذية أو تطبيق مستحضراته على الجلد آمنًا عند أغلب الناس، إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند تناوله مثل:[١٣]

  • الحمل والرضاعة: من الأفضل تجنّب تناوله في هذه الفترات.
  • القابلية والاستعداد الجسدي الموروث نحو الحساسية (التأتب) (atopy): يجب تجنّب التعرّض للقنفذية للمصابين بهذه الحالة .
  • أمراض المناعة الذاتية: من الأفضل للمصابين بهذه الأمراض تجنّب تناولها أو التعرض لها.


طريقة استخدام القنفذية

يمكن تناول القنفذية كشاي أو كعصير، كمكمل غذائي في حبوب أو كمستخلص في كبسولات، وقد يتوفر كمستحضر موضعي يمكن تطبيقه على الجلد.[١٤]


زيت الزعتر

لزيت الزعتر خصائص مضادة للبكتيريا ومن بينها تلك المقاومة للمضادات الحيوية، لكنه من الزيوت التي يقتصر استخدامها موضعيًا على الجلد، ويحذر ابتلاعها، كما يجب الحرص على تخفيفها بزيت آخر مثل زيت الزيتون أو جوز الهند قبل استخدامها لتفادي التهيّج والالتهاب الذي قد يسببه الزيت المركز، كما يحذر استخدام زيت الزعتر للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو فرط نشاط الغدة الدرقية.[٤]

ولتأكيد فعالية زيت الزعتر نشرت دراسة أجرتها مجلة الكيمياء الطبية Journal of Medicinal Chemistry عام 2011 للمقارنة بين فعاليته وفعالية زيت اللافندر في مقاومة أكثر من 120 فصيلة من البكتيريا المسببة لعدوى الفم والجهاز التنفسي والهضمي والتناسلي، فكانت النتيجة قدرة زيت الزعتر على مقاومة معظم أنواع هذه البكتيريا وبفعالية أكبر من زيت اللافندر.[١٥]


المحاذير العامة لزيت الزعتر

يعدّ تطبيق زيت الزعتر المخفف على الجلد آمنًا عند أغلب الناس، إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند تطبيقه مثل:

  • من يعاني من ارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع هرمون الغدة الدرقية.[٤]
  • من لديهم حساسية تجاه الأوريغانو أو نباتات عائلة Lamiaceae الأخرى قد يكون لديهم أيضًا حساسية تجاه الزعتر.[١٦]


طريقة استخدام زيت الزعتر

يستخدم زيت الزعتر للاستخدام الخارجي فقط، يجب تجنّب تناوله والانتباه إلى ضرورة تخفيفه بكمية مساوية من الزيت الناقل مثل زيت الزيتون او زيت جوز الهند، فتطبيق الزيت غير المخفف قد يتسبب بالتهاب وتهيج البشرة.[٤]

القرنفل

أشارت المجلة الدولية للعلوم الجزيئية في مراجعة علمية نشرت عام 2017 إلى أن يمكن استخدام القرنفل في المجالات الطبية المختلفة كمطهّر مضاد للعدوى مثل أمراض اللثة، وذلك لنشاطه المضاد للميكروبات ضد بكتيريا الفموية، ويستخدم القرنفل أيضًا في صناعة الأغذية كإضافة طبيعية مطهرة لزيادة العمر الافتراضي للمادة الغذائية وذلك لنشاطه المضاد للميكروبات المنقولة بالغذاء، ووجد أنّ هذا التأثير لزيت القرنفل ومستخلصه يعزى إلى المكون النشط الرئيسي الأوجينول (Eugenol)،[٧] كما أنه مضاد للالتهاب ومسكن للألم، وذو فعالية كبيرة في التخلص من تسمم الطعام.[١٧]


المحاذير العامة للقرنفل

يعدّ القرنفل آمنًا عند أغلب الناس عند تناوله بكميات معتدلة في الطعام، ومن الآمن أيضًا تطبيق زيت القرنفل أو الكريم الذي يحتوي على زهرة القرنفل على الجلد مباشرةً وقد يتسبب في بعض الأحيان بحرق وتهيّج الجلد، ولكن تطبيق زيت القرنفل في الفم أو على اللثة يمكن أن يتسبب في بعض الأحيان بتلف اللثة وضرر الأسنان والجلد والأغشية المخاطية، إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند استخدامه مثل:[١٨]

  • الحذر من تناول الأطفال لزيت القرنفل فقد يتسبب ذلك بآثار جانبية خطيرة.
  • المصابون بمرض السكري قد يتسبب تناول القرنفل بانخفاض في مستويات السكر من الأفضل مراقبة مستويات السكر عند تناوله.
  • من قررت لهم عملية جراحية عليهم تجنّب تناول القرنفل على الأقل لمدة أسبوعين قبل الجراحة المقررة.

طريقة استخدام القرنفل

يمكن إضافة القرنفل كبهار إلى العديد من الأطباق بسهولة دمج القرنفل المطحون في العديد من الأطباق، وبالإمكان إضافتها إلى الماء المغلي لمدة 5-10 دقائق لإعداد كوبٍ من شاي القرنفل.[١٩]

الفلفل الأسود

تعزى خصائص الفلفل الأسود المضادة للبكتيريا إلى مادة الكابسيسين؛ إذ يساعد في التخفيف من أعراض تسمم الطعام وعدوى الجهاز الهضمي، ويقوم مبدأ عمله على تحفيز الكابسيسين لعملية الأيض ورفع درجة حرارة الجسم وبالتالي يساعده على محاربة العدوى الفيروسية والبكتيرية[١٧] وقد أشارت المجلة الدولية للعلوم الجزيئية في مراجعة نشرت عام 2017 إلى أنّ الفلفل الأسود له خصائص مضادة للفطريات والبكتيريا وأشارت إلى أنّ هناك حاجة لمزيد من الدراسات لاستكشاف المكونات الكيميائية للفلفل الأسود وآليات عمله كمضاد للميكروبات.[٧]


المحاذير العامة للفلفل الأسود

يعدّ الفلفل الأسود آمنًا عند أغلب الناس عند تناوله بكميات معتدلة في الطعام، وتطبيق زيت الفلف الأسود على الجلد آمنًا ما لم يلامس العينين فقد يتسبب بحروق، وقد يسبب الحساسية عند البعض، إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند استخدامه مثل: [٢٠]

  • الحمل والرضاعة: من الآمن تناوله بكميات الطعام، وقد يتسبب تناوله بكمياتٍ كبيرة بضرر على الحامل فقد يسبب الإجهاض.
  • الأطفال:من الآمن تناوله بكميات الطعام ، إلا أن الكميات الكبيرة منه غير آمنة فقد سجلت حالات وفاة عند الأطفال بسبب دخوله إلى الرئة نتيجة تناوله بالخطأ بكميات كبيرة.
  • من قررت لهم جراحة: يجب عدم الزيادة عن الكميات المتناولة في الطعام قبل ما لا يقل عن أسبوعين من موعد الجراحة المقرر.

طريقة استخدام الفلفل الأسود

يمكن إضافة الفلفل الأسود كتوابل للوجبات والوصفات المختلفة وكصلصة للسلطات ويمكن أ يضاف بأن يطحن بالمرطبان المضاف إليه مطحنة لطحنه مباشرةً.[٢١]

المر

لمستخلص المر نشاط مضاد للبكتيريا والفطريات ضد العديد من الميكروبات مثل بكتيريا الإشريكية القولونية (Escherichia coli)، والمكورات العنقودية (Staphylococcus aureus)، والزائفة الزنجارية (Pseudomonas aeruginos)، والفطريات المبيضة البيضاء (Candida albicans)، وهو ما أثبتته مقالة نشرتها مجلة Planta Medica عام 2000 تحت عنوان الخصائص المخدرة والمحاربة للالتهاب لنبات المر.[٢٢]


يعد المر من الأعشاب الآمنة إلا أن البعض قد يواجه الإسهال بعد تناوله، وقد يسبب تهيج الجلد عند استخدامه موضعيًا، كما قد يسبب استخدامه بكمية كبيرة مشاكل في القلب.[٤]


المحاذير العامة للمر

ينصح بتجنّب تناول المر بكميات كبيرة لما قد يسبه من اضطرابات في القلب[٢٣]، إلا أنّ بعض الحالات عليها الحذر عند استخدامه مثل:

  • الحمل والرضاعة: تجنّب تناول المر فقد يسبب الإجهاض للحامل، ومن غير المعروف ما إن كان آمنًا على الرضيع.[٢٤]
  • قد يسبب التهاب الجلد التماسي التحسسي لدى البعض.[٢٣]
  • تجنّب نشر زيت المر بجوار الأطفال والرضع.[٢٤]


طريقة استخدام المر

يمكن استخدام المر كمنكه لبعض الأغذية،[٢٣] واستخدام زيته المخفف بتطبيقه على البشرة أو بنشره في الهواء المحيط، وقد يستخدم الزيت بمفرده أو مع الزيوت التكميلية، ويجب تجنّب تناوله. [٢٤]

ملخص المقال

يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي من هذه المواد الطبيعية، لكي يقارن الطبيب بين مخاطرها وفوائدها، ويحدد إن كانت مناسبة للحالة، ويجب التأكيد على أهمية المضادات الحيوية الموجودة في شكل أدوية فلا غنى عنها وتنقذ حياة المريض، مع تجنّب استخدامها إلا إذا وصفها الطبيب، والحرص على تناول جرعتها كاملةً لتفادي مقاومة البكتيريا لهذه الأدوية.[٤]

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ , "Top seven safe, effective natural antibiotics", medicalnewstoday, Retrieved 13/6/2021. Edited.
  2. "Topical Application of Honey on Surgical Wounds: A Randomized Clinical Trial", karger, Retrieved 13/6/2021. Edited.
  3. "Honey", www.webmd.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ "What Are the Most Effective Natural Antibiotics?"، healthline، Retrieved 13/6/2021. Edited.
  5. "Garlic: a review of potential therapeutic effects", ncbi.nlm.nih, Retrieved 20/6/2021. Edited.
  6. "Garlic", www.webmd.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  7. ^ أ ب ت "Antibacterial and Antifungal Activities of Spices"، ncbi، Retrieved 13/6/2021. Edited.
  8. ^ أ ب "ginger", www.webmd.com, Retrieved 24-07-2021.
  9. "How ginger can help with a cold", medicalnewstoday.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  10. "Antibacterial and Antifungal Activities of Spices", www.ncbi.nlm.nih.gov, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  11. "Oregano", www.webmd.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  12. "Applications of the Phytomedicine Echinacea purpurea (Purple Coneflower) in Infectious Diseases", ncbi, Retrieved 13/6/2021. Edited.
  13. "Echinacea", webmd.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  14. "Benefits, uses, and side effects of Echinacea", medicalnewstoday.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  15. "Antibacterial activity of thyme and lavender essential oils", pubmed, Retrieved 13/6/2021. Edited.
  16. "Thyme", www.webmd.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  17. ^ أ ب "5 Natural Antibiotics To Combat Infections"، netmeds، 20/5/2021، Retrieved 13/6/2021. Edited.
  18. "Clove", www.webmd.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  19. "8 Surprising Health Benefits of Cloves", www.healthline.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  20. "Black Pepper And White Pepper", www.webmd.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  21. "Is Black Pepper Good for You, or Bad? Nutrition, Uses, and More", www.healthline.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  22. "Local Anaesthetic, Antibacterial and Antifungal Properties of Sesquiterpenes from Myrrh", thieme, Retrieved 13/6/2021. Edited.
  23. ^ أ ب ت "Health benefits and risks of myrrh", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
  24. ^ أ ب ت "11 Surprising Benefits and Uses of Myrrh Oil", www.healthline.com, Retrieved 24-07-2021. Edited.
3965 مشاهدة
للأعلى للسفل
×