اقتباسات الأسود يليق بك

كتابة:
اقتباسات الأسود يليق بك


أجمل الاقتباسات من رواية الأسود يليق بك

من أجمل الاقتباسات من رواية الأسود يليق بك ما يأتي:

  • “الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه. إنّه يكمن في نظرتنا للأشياء. بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”.
  • “الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان وينطفئان معاً بعود كبريت واحد، دون تنسيق أو اتّفاق”.
  • الحب هو ذكاء المسافة. ألّا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى. ألّا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب. أن تُبقيه مشتعلًا بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره.”
  • “قرأت يومًا إن راحة القلب في العمل، وأنّ السعادة هي أن تكون مشغولًا إلى حدّ لا تنتبه أنّك تعيس.”
  • “الكبرياء أن تقول الأشياء في نصف كلمة، ألاّ تكرّر. ألاّ تصرّ. أن لا يراك الآخر عاريًا أبدًا. أن تحمي غموضك كما تحمي سرّك.”


مقتطفات من رواية الأسود يليق بك

من أبرز مقتطفات رواية الأسود يليق بك ما يأتي:

  • “أجمل لحظة في الحب هي قبل الاعتراف به. كيف تجعل ذلك الارتباك الأول يطول. تلك الحالة من الدوران التي يتغير فيها نبضك وعمرك أكثر من مرّة في لحظة واحدة.. وأنت على مشارف كلمة واحدة.”
  • “لا أحد يُخيّر وردة بين الذبول على غصنها... أو في مزهريّة ".
  • العنوسة قضيّة نسبيّة. بإمكان فتاة أن تتزوّج وتنجب وتبقى رغم ذلك في أعماقها عانسًا، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيّة.”
  • “كنا نريد وطنًا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”.
  • “لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها. سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقًا قاطعًا كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غيابًا طويلًا، وعلى المتع الصغيرة ألمًا كبيرًا، وعلى الانقطاع المتكرر قطيعة حاسمة.”
  • “لا أفقر من امرأة لا ذكريات لها".
  • فأثرى النساء ليست التي تنام متوسّدة ممتلكاتها، بل من تتوسّد ذكرياتها.”
  • “سيظل يخطئ في حقها ثم يمن عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبداً ما هو.. لكنها تطلب أن يسامحها عليه هكذا هن النساء إن عشقن”.
  • “الحياء نوع من أنواع الأناقة المفقودة شيء من البهاء الغامض الذي ما عاد يُرى على وجوه الإناث.”
  • “الأعياد دوّارة... عيد لك وعيد عليك، إن الذين يحتفـلون اليوم بالحب قـد يأتي العيد القادم وقد افترقوا، والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم قد يكونون أطفال الحب المدللين في الأعياد القادمة”.


اقتباسات أخرى من رواية الأسود يليق بك

من أبرز الاقتباسات عن الحب من رواية الأسود يليق بك ما يأتي:

  • الإعجاب هو "التوأم الوسيم" للحب”.
  • “ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشيء الذي سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن إتمام أعظم إنجازات حياتك”.
  • “مأساة الحب الكبير ليست في موته صغيراً بل في كونه بعد رحيله يتركنا صغاراً”
  • “إنّ الفقير ثري بدهشته، أما الغنيّ ففقير لفرط اعتياده على ما يصنع دهشة الآخرين.”
  • “حين تخجل المرأة، تفوح عطرًا جميلًا لا يخطئه أنف رجل..”
  • “ظننتك أحببت حدادي حين كتبت لي (الأسود يليق بك).
  • " ربّما كان عليّ أن أقول إنك تليقين به.. الأسود يا سيدتي يختار سادته.”
  • “بأموالك بإمكانك أن تشتري ملايين الأمتار من الأراضي، لكنّك في النهاية لن تستقرّ بجسدك إلا داخل متر ونصف من قشرة كلّ هذه الأمتار.”
  • “لا تذهبي بقلبك كله" قال لها عقلها. لكنها ذهبت بقلبها كله.. وعادت بلا عقل”.
  • “ثمة خسارات كبيرة إلى حد لا خسارة بعدها تستحق الحزن”.
  • “حتماً ثمة حكمة في الإسراع في إغلاق أعين الموتى، حال توقّف قلبهم عن النبض، فلا بدّ ألا يروا ماذا سيحدث بعد موتهم، فيموتون أكثر من مرّة.”
  • “ما الذي يخرج المرء عن صوابه غير أن يرى لصوصاً فوق المحاسبة... ينهبون ولا يشبعون، ويضعون يدهم في جيبك، ويخطفون اللقمة من فمك، ولا يستحون!”
  • “الحب هو بوح مستمر، تورط في تفاصيل الآخر، وشهوة لتملّكه، يجعل منك رجل تحرّ.. ومخبرًا في آن واحد
  • فعندما تعرف كل شيء عن الآخر ويعرف عنك أكثر مما يجب أن يعرف. لا بد أن تفترقا. الحب وهم لا يصمد أمام الأضواء الكاشفة”
  • “إن لم يدلّك قلبك علىّ فلن تريني أبدا.. وهذه القصة لا تستحق عندها أن تُعاش!”
  • الغموض مصمم أزياء انتقائي، لا يضع توقيعه إلا على تفاصيل الكبار”
  • إنّها بحاجة إلى أن تروي لأحد ما حلّ بها. لكنّنا لا نعرف كيف نروي الحلم عندما نستيقظ منه. لا شيء فيه يشبه ما نعيشه عادة.
  • كانت سعادة فائقة الاشتعال، لا يمكن إطالة عمرها، كل ما استطاعته إيقاد المزيد من النار، لإطالة عمر الرماد من بعده.
  • الثراء الحقيقي لا يحتاج إلى إشهار الذهب. لا يعنيه إبهار أحد. لذا وحدهم الأثرياء يعرفون بنظرة، قيمة أشياء لا بريق لها.
  • كان يعتقد أنّه يمتلك ثقافة البهجة، بينما تملك هي ثقافة الحزن، ولا أمل في انصهار النار بالماء. فكيف انقلبت الأدوار، وإذ بها هي من يشتعل فرحًا، بينما شيء منه ينطفئ، وهو يتفرّج عليها تغنّي؟ ربما كان يفضّل لو خانته مع رجل، على أن تخونه مع النجاح. النجاح يجمّلها، يرفعها، بينما اعتقد أنه حين ألقى بها إلى البحر مربوطة إلى صخرة لامبالاته، ستغرق لا محالة.
  • استيقظت على منظر الورود التي ازدادت تفتّحًا أثناء الليل. لولا أنّها تنقصها قطرات الندى لتبدو أجمل، فهكذا اعتادت رؤيتها في طفولتها في صباحات مروانة الباكرة. تدري أنّ ما من أمل في أن يتساقط الندى على ورود المزهريّات أو يحطّ على مخادع الفتيات الوحيدات! وحدها الورود التي تنام عارية ملتحفة السماء، مستندة إلى غصنها، تحظى بالندى.
4335 مشاهدة
للأعلى للسفل
×