المنهج البنيوي في النقد الأدبي

كتابة:
المنهج البنيوي في النقد الأدبي

مفهوم المنهج البنيوي في النقد الأدبي 

ما المقصود بالتحليل البنيوي للعمل الأدبي؟

المنهج البنيوي هو منهج مشترك تُحاول الدراسات المختلفة في العلوم الطبيعية والأنثروبولوجيا واللغوية الأدبية والفنية أن تطبقه بإصرار، وهو منهج يزعم أصحابه أنه المنهج الأفضل الذي يوصل إلى الكشف عن الحقيقة، وهو على حد قول روبرت شولز مشروع مذهب لم يكتمل بعد، كان قد تميز تميّزًا واضحًا عن طريق منهجه، أمّا البنيوية لغويًا هي: نظرية قامت على تحديد مهام العناصر الداخلية في تركيب اللغة، وأنّ هذه العناصر حُدِّدَت بعِدة أوزان أو ضُمِّنت في مقارانات مع غيرها من العناصر في المناهج النقدية الأخرى، وقد أدرجت هذه العناصر في منظومات واضحة.[١]


لقراءة المزيد، انظر هنا: تعريف المدرسة البنيوية.


نشأة المنهج البنيوي في النقد الأدبي 

ما هي الظروف التي نشأ فيها المنهج البنيوي؟

نشأت البنيوية في أحضان الدراسات اللغوية، وأفادت من مناهجها فهناك عوامل أسهمت في بلورتها، وهي: محاضرات فردناند دوسوسيرالتي ألقاها على طلبته في جامعة جنيف، وجمعت في كتاب بعنوان: دروس في علم اللغة العام وقد شكلت هذه المحاضرات نواة المنهج البنيوي، على الرغم من أن دي سوسير لم يستعمل كلمة بنية، والعامل الثاني هو ظهور الشكلانية الروسية في عام 1915م، على يد رومان جاكبسون وفيكتور شكلوفسكي، ويرى هذا الاتجاه أن لغة الأدب ليست أداة لنقل الأفكار، وإنما الشكل فيها هو الجوهر، ومن هذا المنطق سميت الشكلانية، أما حلقة براغ: التي تأسست عام 1927م، ودعت على لسان ياكبسون نفسه إلى استقلال الوظيفة الجمالية، وليس إلى انعزالية الأدب.[٢]

من ثم كانت أولى مهمات الدرس الأسلوبي عند تناول النص الأدبي أن يعرف القواعد العامة لاستعمال هذه الكلمة أو تلك، ثم ينظر في مدى استعمال الكاتب أو الشاعر لها، فالمطلوب من المنهج البنيوي فعله هو أن تبسط ما تعقد من الظواهر اللغوية وما يتصل بها من علاقات لفهم النص الأصلي الذي صاغته هذه العلاقات.[٣]


لقراءة المزيد، انظر هنا: نشأة البنيوية وما بعد البنيوية في الأدب.


مبادئ المنهج البنيوي في النقد الأدبي

ما هي أهم الأسس التي قام عليها المنهج البنيوي؟

انطلاقًا من هذا الفهم البسيط يمكن تحديد الأسس التي تقوم عليها البنيوية:[٤]

  • الكشف عن العلاقات المُتشابكة: بين عناصر العمل وموضع البحث، فهي بالدرجة الأولى تحليل للعلاقات.
  • البنيوية لا تبحث عن المحتوى أو الشكل: أو عن المحتوى في إطار الشكل، بل تبحث عن الحقيقة التي تختفي وراء الظاهر من خلال العمل نفسه، وليس من خلال أي شيء خارج عنه.
  • توجيه العناصر نحو كلية العمل أو نظامه: وليس نظام العمل أو الشيء سوى حقيقته.


خصائص المنهج البنيوي في النقد الأدبي

ما هي أهم السمات التي تُميّز المنهج البنيوي عن غيره من المناهج؟

إنّ الخصائص التي اتسمت بها البنيوية هي ما تميزت بها عن سائر المناهج الأدبية التي عنيت بتحليل النصوص الأدبية.


الشمول

وتعني خضوع العناصر التي تُشكّل البنية لقوانين تُميّز المجموعة كمجموعة، أو الكل ككلّ واحد، وهذه الخاصية انطلقت منها البنيوية في نقدها للأدب من المُسَلَّمة القائلة إنّ البنية تكتفي بذاتها، ولا يتطلب إدراكها اللجوء إلى عناصر غريبة عنها وعن طبيعتها، فالعمل الأدبي إذًا يخضع لعدة قواعد وقوانين تطبع هذه العناصر بصفات تختص بها هذه العناصر عن غيرها، أي أنّ البنيوية تضيف طابعًا من التركيبة على العمل الأدبي، مثل خاصية شمولية البنية وكليتها التي لا تسمح بالاكتفاء بأجزاء منها عند الدراسة، وكذا لا تسمح بإدخال ما ليس منها؛ لأنّ ذلك يؤدي إلى تغيير في البنية.[٥]


التحولات

هذا التحول يعني أنّ هناك قانونًا داخليًّا يقوم بالتغيرات داخل البنية التي لا يتبقى في حالة ثابتة فهي دائمة التغير، فكل عنصر من عناصر المنهج يتضمن جزءًا من البناء الداخلي للعمل الأدبي وله دور في البناء الهيكلي للعمل، وهو ما يعطي النص عملية التجدد لكون النّص الخاضع للتحولات الداخلية حاملًا لأفكار في داخله منتجًا لأفكار جديدة إذا ما دخلت على البنية التحولات.[٦]


التنظيم الذاتي

أي أنّ البنية تستطيع تنظيم ذاتها بذاتها لتحافظ على وحدتها واستمراريتها، فكما يقول بياجي إنّ أي بنية باستطاعتها ضبط نفسها ضبطًا ذاتيًّا يؤدي للحفاظ عليها، ويضمن لها نوعًا من الانغلاق الإيجابي، وهو ما يجعل البنية تحكم الذاتية بمكوناتها، بحيث لا تحتاج إلى شيء آخر يلجأ المتلقي ليستعين به على فهمها ودراستها وتذوقها.[٧]


مفاهيم المنهج البنيوي في النقد الأدبي 

ما أهم المصطلحات والعلوم التي شكلت المنهج البنيوي؟

إنّ دي سوسير هو الذي أسس النقاط المبدئية التي شكلت النواة الأولى لهذه المفاهيم والمصطلحات، ثم جاء البنيويون من بعده وبنوا على ما أسسه دي سوسير.[٨]


  • علم الداخلي وعلم اللغة الخارجي: إنّ الداخلي يرتبط بالقوانين المشتقة من اللغة ذاتها، وأما الخارجي فيرتبط بالظروف والعلاقات والبيئات والأوضاع الخارجية المتصلة بالحقائق اللغوية، وقد شكل علم اللغة الداخلي الذي حوّل اللغة إلى نظام لا يعرف إلا نسقه الخاص، وهو أحد بذور البنائية التي زرعها دي سوسير والتي حصلت نتائجها بسرعة.


  • السياقية والإيحائية: العلاقة اللغوية تنطلق من مستويين مختلفين، وكل مستوى منهما يولد نظامًا معينًا من القيم، والتقابل بينهما هو ما يجعلنا نفهم طبيعة كل منهما.  


  • المخالفة والوحدة: النظام اللغوي طبقًا لدي سوسير هو مجموعة من الفوارق الصوتية المتألفة من مجموعة من الفوارق، وهذه المقابلة بين الأصوات والأفكار تولد نظامًا من القيم الأخلاقية وتشكّل وحدة في نفس الوقت، تتحدد قيمة كل جانب بعلاقته مع الجانب الآخر، وهذا ما يقترب من تصور البنيويين للبنية.


  • اعتباطية الرمز اللغوي: استعارت البنيوية من اللسانيات هذا المفهوم الاعتباطي، حيث لم يعد الدال الواحد في سياق البنية يشير بمدلول واحد مثلما حدث في اتجاهات النقد الكلاسيكي، بل أصبح الدال يشير مع البنيوية إلى مدلولات لا نهائية.


  • السميولوجيا: هو علم يقوم على دراسة العلامات داخل المجتمع، وكان لهذا العلم شأن عظيم في جميع العلوم الإنسانية، ولا شك أنّ إضافات سوسير ومدرسته لعلم اللغة الحديث، ولا يزال لها تأثير في إثراء الفكر البنائي وتزويده بالأدوات التي لم يتردد في استخدامها.  


أنواع المنهج البنيوي في النقد الأدبي

ما هي أهم الطرق المنهجية التي اعتمدتها البنيوية في نقدها؟

استخدمت البنيوية أكثر من طريقة في سبيل عرضها لمحتوى النقد للأعمال الأدبية.

البنيوية التكوينية

الفن له وظيفتان -من وجهة نظر البنيوية التكوينية- وهما: وظيفة اجتماعية ووظيفة فنية آلية، غير أن القيمة الجمالية هي المعيارالأساس، ويعد لوسيان غولدمان مؤسس هذه البنيوية التي لم تستطع النظر للنص كبنية منعزلة تمامًا عن الواقع الذي أنتجت فيه، بل ترى أنّ الأدب تعبير عن هذا الواقع، ولكنها تتفق مع البنيوية الشكلية في ضرورة إهمال مؤلف العمل الأدبي وعدم إعطائه أي قيمة فعلية في أثناء التحليل، لكنها عند إهمال المؤلف تسد هذا النقص بربط العمل الادبي بالمجتمع الذي خرج منه، وما يتضمنه هذا المجتمع من صراعات ومناورات كما يرى البنيويون الماركسيون.[٩]


البنيوية الشكلية

تُهاجم البنيوية الأدبية المناهج التي تعتني بدراسة الأدب من خلال الظروف والعوامل الخارجية ولا تفهمه أو تحلله إلّا في ضوئها، وعليه فالبنيوية الشكلية منهج يدعو لتحليل النصوص بالاكتفاء بها، بمعنى أنّ البنيويين لا يؤمنون بذاتية القارئ، فالقارئ عندهم مجموعة من الصفات التي بنيت وتشكلت من خلال القراءات السابقة لأعمال أدبية متنوعة، وتقدم ردود أفعاله وتقييماته لكل عمل أدبي جديد يُقرأ ضوء هذه الصفات، فمثلًا حين يقدم الكاتب أحد شخصيات روايته بطريقة معينة، يستطيع القارئ في ضوء الروايات التي قرأها من قبل تقديم طرق أخرى لتقديم هذه الشحصية.[١٠]


مستويات النقد البنيوي 

ما هي أهم المستويات التي اعتمدها المنهج البنيوي؟

الناظر إلى هذه المستويات يجدها كلها تتصل باللغة، فهي تنطلق من اللغة وتُطبق عليها، واللغة كما نعرف لا تحتمل الاتساع والتحدد كما في مناهج النقد الأخرى، ومن هنا تنبع عملية هذا المنهج وتعامله الدقيق مع النصوص الأدبية، وهي كالآتي:[١١]


  • المستوى الصوتي: وهو المستوى الذي يدرس أصوات اللغة ويطلق عليه علم الفوناتيك، وهذا العلم ليس حديث العهد بل له بعد تاريخي ضارب في القدم، أي أنّ ما عثر عليه بما يخص هذا العلم كان مجهول المصدر، وكان يقدم صورة مبدئية عن أصوات اللغة، إذ تحاول أن تمثل بعلاماتها الكتابية صوت الحرف المكتوب.


  • المستوى النحوي: وهو المستوى الذي يدرس تنظيم الكلمات في شكل مجموعات، واتسع على المستوى مع ظهور النحو التوليدي على يد نعوم تشومسكي، حين وضع كتابه الأبنية التركيبية.


  • المستوى الصرفي: ويعنى هذا المستوى من مستويات النقد البنيوي بتناول البُنى اللفظية التي تمثلها الصيغ أو المقاطع، والعنصر الصوتي الذي يؤدي معاني صرفية أو نحوية، ويطلق عليه مصطلح المورفولوجي الذي يدرس الوحدات الصوتية دون أن يتطرق لمسائل التركيب.


  • المستوى الرمزي: وتقوم فيه المستويات السابقة بدور الدال الجديد الذي ينتج مدلولًا أدبيًّا جديدًا يقود بدوره إلى المعنى الثاني أو ما يُسمى باللغة داخل اللغة.


  • المستوى الدلالي: وذلك بإبانة الدلالات المباشرة وغير المباشرة والصورة المتصلة بالأنظمة الخارجية عن حدود اللغة.


نظرية موت المؤلف في المنهج البنيوي

ما هي أهم الإسهامات التي قدمتها نظرية موت المؤلف؟

فضلت البنيوية الاهتمام بالبنية الدلالية التي حملت مضامين العمل الأدبي ودعت إلى تهميش المؤلف وإماتته، وهو ما أدّى إلى إلغاء دور التاريخ وعدم الاهتمام به لكونه قد قام على احتكار المعاني في المناهج النقدية التي أعطته دورًا مهمًا في تحليلاتها، وما كان لديهم من تحكيم للعقل الذي حكم على التاريخ بأنه لم يكن له أي دور في تطور المعارف الإنسانية منذ عصر النهضة الأوروبية حتى عصرنا الحاضر، ونظرية موت المؤلف أسهمت جديًا في الاعتماد على دور القارئ في فهم سياقات النصوص والوصول إلى دلالاتها.[١٢]


لقراءة المزيد، انظر هنا: نظرية موت المؤلف.


المنهج البنيوي في النقد العربي

كيف أفاد النقاد العرب من المنهج البنيوي؟

بدأت البنيوية تشق طريقها في النقد الأدبي في البلاد العربية منذ سبعينات القرن العشرين، وأصبحت البنائية أو البنيوية تتردد في أبحاث الدارسين العرب، ففي البدء تأثر النقد العربي الحديث بالمنهج البنيوي في لبنان وسوريا والمغرب، ولم يلبث أن انتشر هذا المنهج في مصر وبلدان عربية أخرى، ولعلنا نستطيع أن نرى النقاد العرب قد أفادوا من هذا المنهج وأنهم أخذوا يحللون أعمالًا أدبية، فعلى الصعيد التطبيقي يلقانا كمال أبو ديب في جدلية الخفاء والتجلي والرؤى المقنعة وخالدة سعيد في حركية الإبداع، أما على صعيد السرديات فيلقانا سعيد يقطين في القراءة والتجربة، ويمنى العيد في تقنيات السرد الروائي في ضوء المنهج البنيوي.[١٣]


رغم أن المنهج البنيوي كان من أقصر المناهج عمرًا، إذ لم يستطع الصمود فترة طويلة أمام ما واجهه من عقبات ومناهج، ولعل المنهج التفكيكي الذي حافظ على وجوده عند النقاد العرب محاولين توظيفه في التحليل الأدبي والولوج به في التعامل مع النص الديني.[١٤]


أعلام المنهج البنيوي في النقد الأدبي 

من هم أبرز نقاد المنهج البنيوي؟


  • فريدينان دو سوسير: كاتب وعالم لغوي سويسري وهو مؤسس علم اللغة الحديث، تميز تأثير سوسير بالتوجيه العام الذي قدمه لعلم اللغة الذي اتّصف بالفاعلية العميقة وبعدم إثارة الجدل بالفعل إلا نادرًا، وتميّز بمجموعة من المفاهيم التي ساعد على رفع منزلتها وهي ثنائياته الشهيرة.[١٥]
  • رولان بارت: كاتب مقالات وناقد اجتماعي وأدبي فرنسي، كانت كتاباته حول السيميائية والدراسة الرسمية للرموز والعلامات التي ابتكرها فرديناند دي سوسير، ساعد في تأسيس البنيوية والنقد الجديد كحركات فكرية رائدة.[١٦]


  • ميشيل فوكو: الفيلسوف والمؤرخ الفرنسي، أحد أكثر الباحثين تأثيرًا وإثارة للجدل في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، حصل على فرصة الدراسة في تاريخ أنظمة الفكر في الكلية الفرنسية، والتي تعد أرقى مؤسسة ما بعد الثانوية في فرنسا.[١٧]


  • جاك لاكان: محلل نفسي فرنسي اكتسب شهرة دولية كمترجم أصلي لأعمال سيغموند فرويد، امتدّ التأثير الذي اكتسبه إلى ما وراء مجال التحليل النفسي ليجعله أحد الشخصيات المهيمنة في الحياة الثقافية الفرنسية خلال السبعينيات في ممارسته للتحليل النفسي، كان لاكان معروفًا بأساليبه العلاجية غير التقليدية وحتى الغريبة.[١٨]


كتب عن المنهج البنيوي في النقد الأدبي 

ما هي أهم الكتب التي تحدثت عن المنهج البنيوي؟

هذه الكتب مجتمعة هي التي شكّلت إرث المنهج البنيوي وما قدّمه من دراسات ومفاهيم على يدي أبرز مؤسسيه ونقاده، وهذه الكتب هي:[١٩]

  • النقد الأدبي الحديث من المحاكاة إلى التفكيك: للمؤلّف إبراهيم خليل، وهذا الكتاب يعرف بأهم المدارس البنيوية والاتجاهات والتيارات التي تبنتها كل مدرسة من هذه المدارس وملامحها ونظرياتها، ويعتمد في كل هذا على طرح الأمثلة وشرحها.[٢٠]


  • عصر البنيوية: لإديث كرزويل، وهو كتاب شامل يعرض للبنيوية منذا انطلاقها إلى زوالها، وهو كتاب تعليمي يعرض نشأة البنيوية وعوامل ازدهارها، ويذكر أهم ممثليها وأهم الانجازات والتغييرات التي حققتها.[٢١]
  • البنيوية: جان بياجيه، يسهل الكتاب شرح مفهوم البنيوية وتحويلاتها، يتضمن الكتاب الدراسات البنيوية والمحاولات التي قدمتها لبناء هياكل أدبية بنيت أساسًا في اعتمادها على المنهج البنيوي.[٢٢]


المراجع

  1. جبور عبد النور، المعجم الأدبي، صفحة 52 . بتصرّف.
  2. إميل بنفنست، البنيوية في اللسانيات، صفحة 41. بتصرّف.
  3. شتراوس ترجمة شاكر عبد الحميد، الأسطورة والمعنى، صفحة 29. بتصرّف.
  4. حسام الخطيب، هي جوانب من الأدب والنقد، صفحة 424 . بتصرّف.
  5. إبراهيم محمود ، النقد الأدبي الحديث من المحاكاة إلى التقكيك، صفحة 69. بتصرّف.
  6. بشير تاوريرت ، محاضرات في مناهج النقد الأدبي المعاصر، صفحة 12. بتصرّف.
  7. صلاح فضل ، النظرية البنائية في النقد الأدبي، صفحة 121. بتصرّف.
  8. صلاح فضل، النظرية البنائية في النقد الأدبي، صفحة 23-26-27. بتصرّف.
  9. عبد الله إبراهيم ، مدخل إلى المناهج النقدية الحديثة، صفحة 59. بتصرّف.
  10. عبد العزيز حمودة ، المرايا المحدبة من البنيوية إلى التفكيك، صفحة 103. بتصرّف.
  11. إبراهيم محمد مصاروة ، البنيوية بين النشأة والتأسيس، صفحة 86. بتصرّف.
  12. إبراهيم محمد مصاروة، البنيوية بين النشأة والتأسيس، صفحة 46. بتصرّف.
  13. سامي يوسف أبو زيد، الأدب المقارن، صفحة 325. بتصرّف.
  14. محمد ولد بو غليبة ، النقد الغربي زالنقد العربي، صفحة 58. بتصرّف.
  15. إبراهيم مصاروة ، البنيوية بين النشأة والتأسيس، صفحة 19. بتصرّف.
  16. "Roland Barthes French critic", britannica, Retrieved 30/03/2021م. Edited.
  17. "Michel Foucault", britannica, Retrieved 30/03/2021م. Edited.
  18. "Jacques Lacan", britannica, Retrieved 30/03/2021م. Edited.
  19. ثامر مصاروة ، البنيوية بين النشأة والتأسيس، صفحة 55-56. بتصرّف.
  20. ابراهيم محمود خليل، النقد الادبي الحديث من المحاكاة الى التفكيك، صفحة 3. بتصرّف.
  21. إيدث كرزويل ، عصر البنيوية، صفحة 7. بتصرّف.
  22. جان بيجيه ، البنيوية، صفحة 5. بتصرّف.
9376 مشاهدة
للأعلى للسفل
×