حكمة عن الرسول

كتابة:
حكمة عن الرسول

حكم عن حياة الرسول

  • ما الرسول في الحقيقة غير الرسالة .. والرسالة لا تموت.
  • أراكم تنقلون للناس ما في قلوبكم أنتم، لا ما كان في قلب الرسول عليه الصلاة والسلام.
  • لو كان الإسلام جلباباً ولحيه لما حارب الرسول كفار قريش.
  • أليس مما يدعو للتفكير هذه الكلمة العظيمة التي بدأ بها الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم اقرأ.
  • تذكر جيداً أن العرف يقضي على الرسول ألا يدع شيئاً يعوقه عن أداء مهمته.
  • إن الرسول يتزوج لحكمة، وأن لم تبرأ بشريته من رغبة.
  • طرد الرسول صلي الله عليه وسلم من مكه فأقام في المدينة دولة ملأت سمع التاريخ وبصره.
  • العلماء يتعلّمون ما كتبه غيرهم أما رسول الله فهو أُمّي علّم البشرية ما تكتب.
  • لم يستبدل الرسول صلى الله عليه وسلم حباً بحب، بل أضاف حباً إلى حب.
  • القلم رسالة.. القلم رسول رحمة وهداية وعطاء.
  • ربما نام الناس على الحصير فانطبعت عيدانه في جلودهم؛ هل يمنحهم ذلك شبهاً بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي رمق الدنيا بنظرة غائبة؛ لأن فؤاده حاضر مع ربه يقظان في حضرته مستغرق في شهوده.. إن الرجل لا يكون قائداً لأنه عثر على بدلة قائد فلبسها.
  • وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أحرص الناس على العدل بين نسائه، قدوة للمسلمين ومعلما وإماما، إلا فيما لم يكن تملكه بشريته من المساواة بينهن في العاطفة والقلب، وقد قال عليه الصلاة والسلام: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك.
  • من أحب الله تعالى أحب رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب ومن أحب العرب، أحب العربية التي نزل بها أفضل الكتب على أفضل العرب والعجم، ومن أحب العربية عني بها وثابر عليها، وصرف همته إليها.


حكم عن أخلاق الرسول

تتجلى أخلاق النبي محمد -عليه السلام- بتعامله مع الآخرين حتى المشركين منهم، والتالية حكم جميلة عن أخلاقه عليه أفضل الصلاة والسلام:

  • إنّ من رفعة أخلاق النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أنه لم يشأ أن يُعَذِّب الله أهل الطائف عندما رفضوه وطردوه ورموه بالحجارة ورفضوا دعوته للإسلام، وإنما تمنى أن يُخرج الله منهم رجالًا يعبدون الله ولا يشركون به شيئًا.
  • تخلى النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - عن الأنانية وحب الذات، وكان همه الأكبر هو رعاية الدين الإسلامي وهداية أكبر عدد من المسلمين ودعوتهم إلى الدين.
  • تجلت حكمة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - حتى في تعامله مع الناس جميعًا قبل نزول الوحي.
  • كان -عليه الصلاة والسلام- حكيمًا في معاملاته كافّة، وقادرًا على حل المشكلات وفض النزاعات دون الانحياز إلى فئة معينة.
  • كان النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- حكيمًا في اتخاذ القرارات؛ فعندما كان زعماء قريش يرغبون في وضع الحجر الأسود في مكانه اقترح عليهم أن يحضروا رداءً وأن يمسك كل منهم في طرفه حتى ينال جميعهم شرف وضع الحجر الأسود.
  • لم يكن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- منحازًا إلى جهة معينة عند حدوث مشكلة أو نزاع في ما بين قبيلتين، وإنما كان يبدي رأيه دون انحياز لشخص ما عن الآخر.
  • لم يكن النبي -صلى الله عليه وسلم- ينتقم من الذين حاولوا رفضه، وإنما كان محايدًا قادرًا على الدفاع عن نفسه دون أن يتسبّب بالأذى للآخرين.
  • لم يكن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- يومًا منتقمًا ولا ظالمًا، خاصة أنه عندما عاد إلى مكة عاد منتصرًا لم يحاول الانتقام ممن آذوه سابقًا، فقدم الصفح ودعا الله أن يهدي أمته.
  • في فتح مكة قرر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يوحد قلوب الأمة ويقرب منهم بدلًا من الانتقام وإضمار الشر.


حكم عن حب الرسول

عَلَّمنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم الطريقة المثلى لعيش حياة كريمة خالية من الحقد والكراهية، كما أعطانا تعاليم الإسلام المهمة ومبادئه، وفيما يلي حكم عن حبه عليه أفضل الصلاة والسلام:

  • إنّ حب النبي محمد -عليه السلام- يقودنا إلى خير الأعمال ونيل جنته ورضوانه جل وعلا.
  • إنّ اتباع سنة النبي محمد -عليه السلام- دليل عظيم على حبّ الإنسان له والاقتداء به.
  • إنّ محبة الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- تقودنا إلى صالح الأعمال والأقوال.
  • إنّ محبة الرسول محمد -عليه السلام- تقودنا إلى محبة الله عز وجل وغفرانه ونيل جنته ورضوانه.
  • إنّ محبة الإنسان لرسول الله محمد -عليه السلام- تتجلى في دراسة سيرته النبوية وتعليمها للآخرين.
  • إنّ الإكثار من الصلاة على سيدنا محمد هو دليل عظيم على محبة الناس له، كما أنه يرد السلام عليهم كلما صلوا عليه.
  • إنّ اتباع الأعمال التي يحبها النبي محمد دليل عظيم على حب الإنسان لنبيه الكريم.
  • كان النبيّ محمد يحبّ الأطفال ويرأف بهم ويدعو إلى الاهتمام بهم وتربيتهم التربية الصالحة.
  • إنّ حب الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- دائمٌ لا يزول في قلوب المسلمين، وإنهم ليتشوقون للقائه في الجِنان.
3823 مشاهدة
للأعلى للسفل
×