حكم عن المعلم
- تقوم الاوطان على كاهل ثلاثة: فلاح يغذّيه، وجندي يحميه، ومعلّم يربيه.
- مهمة المعلم أن يزرع الصحراء، لا أن يقتلع الحشائش الضارة من الحقول.
- من علمني حرفاً كنت له عبداً.
- لو لم أكن ملكاً لكنت معلماً.
- المعلم كالناسك انقطع لخدمة العلم، كما انقطع الناسك لخدمة الدين.
أقوال عن المعلم
- تقدير المعلم هي أغلى جائزة يطمح إليها.
- المعرفة فنّ، ولكن التعليم فنٌّ قائم بذاته.
- ما أشرقت في الكون أية حضارة إلا وكانت من ضياء معلم.
- إن معلمينا هم الذين يعطوننا الطريقة لنحيا حياة صالحة.
- المعلم الناجح هو أهم أعمدة بناء التعليم الناجح.
- إذا لم يعدل المعلم بين الصبيان كُتِبَ من الظلمة.
- المعلم المتواضع يُخبرنا، والجيد يشرح لنا، والمتميز يبرهن لنا، أما المعلم العظيم فهو الذي يُلهمنا.
- يمتلك المعلم أعظم مهنة، إذ تتخرج على يديه جميع المهن الأخرى.
- الوضوح هو فضيلة المعلمين.
- مهنة التعليم هي المهنة التي تعلّم جميع المهن الأخرى.
- إن المعلم أشبه بالنيل، يجدّد نفسه كل عام بالفيضان، وهو دوماً يجري بين الضفاف يروي ويُحيي.
- مهمة المعلم الحديث هي أن يروي الصحاري.
- أفضل المعلمين هم الذين يدرّسون طلابهم من القلوب، وليس من الكتب.
كلام للمعلم
- ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم، وعشقوا الحياة، وتغلبوا على مصاعب العلم، لك معلمنا الغالي كل تقديرنا على جهودك معنا.
- المعلم الناجح هو أحد الأعمدة الأساسية في بناء المجتمع، وفي إنجاح العملية التعليمية بالكامل.
- معلمي الفاضل مهما قلت من كلمات لن أوفيك حقك فأنت من جعلني أتماشى مع هذه الحياة، وأنت من جعلني مدركاً وواعياً.
- إن المعلم طبيب لمجتمعه، يقيه أدواءه وشروره، ويعالج من أمراضه وأوبئته، وهو مهندس يبني ويُقيم.
- يا من تحرق نفسك كالشمعة في مهب الريح، لتنير طريق الآخرين بالعلم، والمعرفة، والأخلاق، قبل وبعد كل شيء.
- معلمي أنت تستحق منا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر.
أشعار عن المعلم
- جاء المعلم نوره
- يسعى فيأخذ باللباب.
يُلقي ويشرح درسه
- متوخياً عين الصواب.
يحنو على طلابه
- متجنباً سبل العقاب.
وتراه دوماً باسماً
- عند السؤال أو الجواب.
يُمضي سحابة يومه
- بين الدفاتر والكتاب.
إن المعلم قدوةٌ
- في الناس مرفوع الجناب.
- قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا
- كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاً.
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي
- يبني وينشئُ أنفـساً وعقولاً.
سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ
- علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى.
أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته
- وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاً.
وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ تـارةً
- صدئ الحديدِ، وتارةً مصقولاً.
أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد
- وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا.
وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد
- فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا.
علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا
- عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولاً.
واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ
- في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلاً.
من مشرقِ الأرضِ الشموسُ
- تظاهرتْ ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا.
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه
- بين الشموسِ وبين شرقك حِيلاً.
- إِن الجهالةَ ظلمةٌ تُغشي الحِمى
- وتُحيلُ أحرارَ الرجالِ عبيداً.
العلمُ نورُ اللّه في أكوانه
- جعلَ المعلمَ بحرَه الموروداً.
- اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ
- فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ.
ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة
- تجرَّعَ ذلَّ الجهل طولَ حياته.
ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِ
- فكبِّر عليه أربعاً لوفاته.