حكم عن صداقة

كتابة:
حكم عن صداقة

حكم عن الصداقة

وفيما يلي مجموعة من الحكم عن الصداقة:

  • الصداقة، هي عقل واحد في جسدين.
  • الصداقة، نعمة من الله وعناية منه بنا.
  • الصداقة هي ملح الحياة.
  • الجميع يسمع ما تقول، الأصدقاء يستمعون لما تقول، وأفضل الأصدقاء، يستمع لما لم تقل.
  • يقول لي أبي دائمًا: عندما تموت، ولديك خمسة أصدقاء، فقد عشت حياة عظيمة.
  • الصداقة كالمال، اكتسابها أسهل من الحفاظ عليها.
  • تضاعف الصداقة من سعادتك ، وتنقص من حزنك.
  • لا تطلق مسمى الصداقة عن كل عابر يمر في حياتك ، حتى لا تقول يومًا الأصدقاء يتغيرون.
  • إنّ الصداقة تُضاعف الأفراح وتُخفّف من شدة الأحزان.
  • كل تعارُف بين اثنين يتضمّن قبول مخاطر، وعلى من يرفض المخاطر أن يغلق عليه بابه، ولا يدّعي صداقة بأحد.
  • البئر الجيد يعطيك الماء عند القحط، والصديق الجيد تعرفه عند الحاجة.
  • الأب كنز والأخ سلوى والصديق كلا الاثنين.
  • صديق جيد وكتاب مفيد وضمير هادئ إنها الحياة المثالية.
  • خير الأصدقاء إن ضحِكت لك الدُنيا لم يَحسدك وإن عَبست لك لم يترُكك.

عبارات جميلة عن الصداقة

وفيما يلي أجمل العبارات عن الصداقة:

  • الصداقة كالمظلّة كلما اشتدّ المطر زادت الحاجة لها.
  • الصّداقة الحقيقيّة كالخطوط المتوازية، لا تلتقي أبداً إلا عندما تطفو المصالح على السّطح، عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
  • الصداقة حلمٌ وكيان يسكن الوجدان.
  • ليس هناك كلمة تصف معنى التقائك بصديق قديم.
  • كلّما صرنا أقبح في عيون الآخرين، سنكون أروع لبعضنا البعض، وهذا كان دائماً إيماني الراسخ عن الصداقة.
  •  رباط الصداقة أقوى من أي رباط؛ فهو قوي متين لا ينقطع.
  • الصداقة قصر، مفتاحه الوفاء، وغذاؤه الأمل، وثماره السعادة.

أشعار عن الصداقة

وفيما يلي أجمل الأشعار عن الصداقة:

كن ما استطعت عن الأنام بمعزل

قال الإمام علي رضي الله عنه:

كن ما استطعت عن الأنام بمعزل

إن الكثير من الورى لا يصحبُ

واجعل جليسك سيدًا تحظى به

حَبر لبيب عاقل متأدبُ

عدوك من صديقك مستفاد

قال ابن الرومي:

عدوك من صديقك مستفاد

فلا تستكثرنَّ من الصِّحابِ

فإن الداءَ أكثرُ ما تراهُ

يحول من الطعام أو الشراب

إذا انقلبَ الصديقُ غدًا عدوًا

مُبينًا، والأمورُ إلى انقلابِ

ولو كان الكثيرُ يَطيبُ كانتْ

مُصاحبة ُ الكثيرِ من الصوابِ

وما اللُّجَجُ المِلاحُ بمُرويات

وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ

إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفًا

قال الإمام الشافعي:

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشا قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
4460 مشاهدة
للأعلى للسفل
×