حكم وأقوال عن الجهل

كتابة:
حكم وأقوال عن الجهل


حكم وأقوال عن الجهل

من الحكم والأقوال عن الجهل ما يأتي:


  • محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الجاهل يظلم من خالطه، ويعتدي على من هو دونه، ويتطاول على من هو فوقه، ويتكلم بغير تمييز. وعن رأى كريمة أعرض عنها، وإن عرضت فتنة أردته وتهور فيها».
  • علي بن أبي طالب: لا غنى كالعقل ولا فقر كالجهل ولا ميراث كالأدب ولا ظهير كالمشاورة.
  • علي بن أبي طالب: لا تجعل يقينك شكا، ولا علمك جهلا، ولا ظنك حقا، واعلم أنه ليس لك من الدنيا إلا ما أعطيت فأمضيت وقسمت فسويت ولبست فأبليت.
  • ابن المخارق: وصاحِبْ كلَّ أروعَ دهميٍ … ولا يصحبْكَ ذو الجهل البليدُ.
  • أبو العلاء المعري: وما في الناسِ أجهلُ من غبيٍ … يدومُ له إِلى الدنيا ركونُ
  • ابن قتيبة: لا يزال المرء عالما ما دام في طلب العلم، فإذا ظن أنه قد علم فقد بدأ.
  • ألبرت أينشتاين: يستمر الغضب فقط مع الجهلة.
  • شكسبير: الجاهل يعتقد نفسه حكيماً، أما الحكيم فهو من يعرف بأنه أحمق.
  • جورج برنارد شو: انتبه ادعاء المعرفة أشد خطراً من الجهل.
  • جورج برنارد شو: هو لا يعرف شيئا ويظن أنه يعرف الكثير إذاً فهو يمتهن السياسة.
  • سقراط: العلم هو الخير والجهل هو الشر.
  • سقراط: الجاهل من عثر بالحجر مرتين.
  • سقراط: ينبغي للعالم أن يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب للمريض.
  • المتنبي: يموتُ راعي الضأن جهلهِ …. مِيتة جالينوس في طِبهِ.
  • أحمد شوقي: مَنْ عَرَفَ نفْسَهُ بعدَ جهْلٍ وَجَدَها، ومَنْ جَهِلَ نفسَهُ بعدَ مَعْرفَةٍ فَقَدَها.
  • غوته: ليس أفظع من جهل فاعل.
  • غوته: ليس أسوأ من معلم لا يَعْرِف سوى ما يجب أن يعرفه تلاميذه.
  • جبران خليل جبران: أنا لا أعرف الحقيقة المجردة ولكني أركع متواضعا أمام جهلي وفي هذا فخري وأجري.
  • أرسطو: من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل.
  • أرسطو: يختلف المتعلم عن الجاهل بقدر اختلاف الحي عن الميت.
  • جان جاك روسو: الطريقة الوحيدة لتفادي الخطأ هي الجهل.
  • بايرون: تحب الحماقة الشهادة في سبيل الشهرة.
  • لاروشفوكو: العقول البسيطة تصف كل ما يوجد تحت متناولها بأنه عادي.
  • ألبرت أينشتاين: الروح العظيمة تواجه دائما معارضة من متوسطي الذكاء.
  • أحمد بن عطاء الله السكندري: لأن تصحب جاهلا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالما يرضى عن نفسه.
  • مارتن لوثر كينج: ليس من شيء في العالم كله أخطر من الجهل الصادق والغباء حي الضمير.
  • مارتن لوثر كينج: لا شيء في العالم أخطر من الجهل الخالص والغباء المتعمد.
  • برتارند راسل: لا يولد البشر أغبياء بل جهلة، ثم يجعلهم التعليم أغبياء.
  • أحمد شوقي: الجهل لا تحيا عليه جماعة … كيف الحياة على يدي عزريلا .
  • أحمد شوقي: العلم يرفع بيتا لا عماد له … والجهل يهدم بيت العز والشرف.
  • غاليليو: أنا لم ألتق أي رجل جاهل بحيث لم يكن لديه شيء يعلمنيه.
  • مارك توين: كل ما نحتاجه لتحقيق النجاح في الحياة هو الجهل والثقة.
  • بيل غيتس: الناس يخشون دائما التغيير. خشي الناس الكهرباء عندما اخترعت خشي الناس الفحم، إنهم يخشون المحركات التي تعمل بالغاز … سيكون هناك دائما جهل، والجهل يؤدي إلى الخوف. ولكن مع مرور الوقت سوف يقبل الناس حكم السيليكون.
  • الأصمعي: من لم يحتمل ذل التعلم ساعة، بقي في ذل الجهل أبداً.


أمثال عن الجهل

من الأمثال عن الجهل ما يأتي:

  • مثل روماني: ماذا يعرف الحمار عن غناء العندليب؟
  • مثل ياباني: من يقر بجهله يظهره مرة واحدة، ومن يحاول إخفاءه يظهره عدة مرات.
  • مثل عربي: عدو عاقل خير من صديق جاهل.
  • مثل عربي: رأسمالك علمك، وعدوك جهلك.
  • مثل عربي: نصف العلم أخطر من الجهل.
  • مثل هندي: يَضع يده فوق رأسه؛ لِيتمكّن من حكّ أنفه. 
  • مثل إيرلندي: أيْنما حل يكسر صحته. 
  • مثل ألماني: مَنْ يكسر أسنانه بِقشر اللوز نادرًا ما يأكل لُبّه.
  •  مثل فارسي: اعتذار المُغفَّل أسوأ من خطاياه. 
  • مثل فيتنامي: خادِم رجل ذكيّ خير من سيّد خادم غبيّ.
  • المثل المنغولي: يستطيع الغبيّ طَلب ما يعجز عشرة حكماء عن تلبيته؛ كي يسرق الجرس سد أذنيه قبل أن يرى الساقية شمّر عن قدمي.
  •  المثل الهولندي: للغباءِ جناحا نسر وعينا بومة.


أقوال الشعراء والأدباء عن الجهل

الجهل هو عكس العلم، وهو أكثر الأشياء ضررا بالإنسان، وهو من أخطر الآفات في الكثير من المجتمعات، فالجهل هو السبب الرئيسي في تخلف الأمم والأفراد، لذلك كان له نصيب عند عظماء الشعراء ومنهم ما يلي:


أبيات الشافعي

وقد قالوا سَكَتَّ وَقَد خُوصِمتَ قُلتُ لَهُم ... إِنَّ الجَوابَ لِبابِ الشَرِّ مِفتاحُ

وَالصَمتُ عَن جاهِلٍ أَو أَحمَقٍ شَرَفٌ ... وَفيهِ أَيضًا لِصَونِ العِرضِ إِصلاحُ

أَما تَرى الأُسدَ تُخشى وَهِيَ صامِتَةٌ ... وَالكَلبُ يُخشى لَعَمري وَهوَ نَبّاحُ.

أبيات ابن الرومي

 وجاهلٍ أعرضتُ عن جهلهِ ... حتى شكا كفِّي عنِ الشكوى 
قد هام وجْدًا باكْتراثِي له ... وقد أبتْ نفسيَ ما يهوى  

إنَّ مِنَ السلوى لخيلولةً ... تُوهِمني البلوى به بلوى

أحضرتُ نجوى النفسِ تمثالَهُ ... مستَحيِيًا من شاهِد النجوى  

وقلت للشعر أَلا أَعِدْني ... على طويلِ الغَيِّ مُسْتَهوَى

فقال من خاصمتَ مستهلَكٌ ... ليست على أمثالهِ عَدْوى

لو كان لي في مثلهِ موضعٌ ... غادرتُهُ أُحدوثةً تُروَى  

بكل بيتٍ سائرٍ عائرٍ ... يُسمَعُ والوجهُ لهُ يُزوَى

لكنّ من تُهدي له شتمَهُ ... تُهدي إليه المَنَّ والسلوى

قوَّمتُهُ بالشتمِ يُهدَى لَهُ ... فلم أجدْ قيمتَهُ تَسوى. 


أبيات المعري

حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتي ... هِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيها  

وَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِها ... وَما أَزالُ مُعَنًّا في مَساعيها

كَذَلِكَ النَفسُ مازالَت مُعَلَّلَةً ... بِباطِلِ العَيشِ حَتّى قامَ ناعيها 

يا أُمَّةً مِن سَفاهٍ لا حُلومَ لَها ... ما أَنتِ إِلّا كَضَأنٍ غابَ راعيها

تُدعى لِخَيرٍ فَلا تصغي لَهُ أُذُنًا ... فَما يُنادي لِغَيرِ الشَرِّ داعيها .

5986 مشاهدة
للأعلى للسفل
×