سيبروفلوكساسين

كتابة:
سيبروفلوكساسين

سيبروفلوكساسين

سيبروفلوكساسين (Ciprofloxacin) مضاد حيوي ينتمي إلى مجموعة دوائية تُسمّى الفلوروكينولونات وتُعرف أيضًا بالكينولونات، ويُستخدم سيبروفلوكساسين لعلاج مجموعة واسعة من العدوى البكتيرية، ويعمل عن طريق تحويل اثنين من الإنزيمات البكتيرية: توبوايزوميراز الرابع (Topoisomerase IV) والجيريز للحمض النووي (DNA gyrase) إلى إنزيمات سامة تمنع تصنيع الحمض النووي وإصلاحه والعمليات الأخرى التي تُجرى على الحمض النووي في البكتيريا؛ مما يؤدي إلى القضاء على البكتيريا، ويتوفر سيبروفلوكساسين في أشكال صيدلانية عدة؛ مثل: أقراص فموية، وأقراص ممتدة المفعول، ومحلول فموي، وقطرات للعين، وحقن.[١]


استخدامات سيبروفلوكساسين

يُستخدم سيبروفلوكساسين في علاج بعض أنواع العدوى التي تسببها جراثيم معينة تُسمّى البكتيريا، فهو يُستخدم في علاج مجموعة متنوعة من العدوى، ومن هذه الالتهابات ما يأتي:[٢]


طريقة استخدام سيبروفلوكساسين

يؤخذ دواء سيبروفلوكساسين عن طريق الفم مع الطعام أو من دونه، وعادةً ما يؤخذ مرتين في اليوم في الصباح والمساء، وفي حال أخذ المحلول الفموي فمن الضروري رجّ العلبة جيدًا قبل قياس الجرعة باستخدام الأدوات المرفقة مع الدواء، وتجنُّب استخدام ملاعق المطبخ أو غطاية الدواء لقياس الجرعة، إذ إنّها تعطي جرعات غير صحيحة. ويجب أن يؤخذ قبل ساعتين على الأقل أو بعد ست ساعات من تناول المنتجات الأخرى التي قد ترتبط به وتقلل من فاعليته؛ بما في ذلك: سوكرالفات (Sucralfate) وسيفيلامير (Sevelamer) وكوينابريل (Quinapril)، والفيتامينات والمعادن؛ بما في ذلك مكملات الحديد والزنك، والمنتجات التي تحتوي على المغنيسيوم والألومنيوم والكالسيوم؛ مثل: مضادات الحموضة ومحلول ديدانوسين (Didanosine) ومكملات الكالسيوم.

كما يجب أخذ هذا الدواء قبل ساعتين على الأقل أو بعد ستّ ساعات من تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم إلا في حال تناول هذه الأطعمة في صورة جزء من وجبة كبيرة تحتوي على الأطعمة الأخرى غير غنية بالكالسيوم، إذ إنّ هذه الأطعمة الأخرى تقلل من تأثير ارتباط الكالسيوم، وبالإضافة إلى ذلك يجب الاستمرار في تناول هذا الدواء حتى الانتهاء من الكمية الموصوفة من الطبيب بالكامل، حتى ولو اختفت الأعراض بعد بضعة أيام فقد يؤدي الإيقاف المبكر للدواء إلى عودة العدوى.[٣]

أمّا قطرات العين التي تحتوي على سبيروفلوكساسين فعادةً ما تُستخدم قطرة أو قطرتان في العين المصابة 4 مرات في اليوم، وتُطبّق القطرة في العين باتباع الخطوات الآتية:[٤]

  • سحب الجفن السفلي برفق بإصبع نظيفة، ثم إمالة الرأس للخلف.
  • وضع القطرة فوق العين، وتنقيط قطرة واحدة بين الجفن السفلي والعين.
  • مسح أي سائل إضافي بمنديل نظيف.
  • وضع نقطة ثانية إذا كان ذلك مطلوبًا.
  • تجنب لمس العين أو الجفن بالقطارة؛ لأنّها قد تتسبب في انتشار العدوى.

كما يتوفر سبيروفلوكساسين في شكل مرهم للعين، وعادةً ما يوضع منه 1 سنتيمتر على العين المصابة 2 أو 3 مرات في اليوم، وقد يبدو أكثر من ذلك في حالات العدوى الشديدة، ويُستخدم باتباع ما يأتي:[٤]

  • سحب الجفن السفلي برفق بإصبع نظيفة وإمالة الرأس للخلف.
  • وضع فوهة الأنبوب قريبة من العين والضغط على المرهم برفق في الفراغ بين الجفن السفلي والعين.
  • تجنب لمس العين أو الجفن بالفوهة؛ لأنّ لمسها قد يسبب انتشار العدوى.

أمّا قطرات الأذن التي تحتوي على سيبروفلوكساسين، فعادةً ما تُستخدم 5 قطرات في الأذن المصابة مرتين في اليوم، وتُستخدَم بالطرق الآتية:[٤]

  • تدفئة القطرات عن طريق الإمساك بها بين اليدين لبضع دقائق.
  • إمالة الرأس، ووضع القطرة عند الأذن المصابة، بحيث النهاية المفتوحة قريبة من فتحة الأذن.
  • تنقيط القطرات في الأذن.
  • الاستلقاء لمدة 5 دقائق على الأقل بعد ذلك -إن أمكن-.
  • إذا كانت أذن واحدة هي المصابة يدار الرأس إلى جانب واحد، بحيث الأذن المصابة نحو السقف.


جرعات سيبروفلوكساسين

تختلف جرعة سيبروفلوكساسين من شخص لآخر؛ لذلك يجب الالتزام بالجرعة المقررة من الطبيب، إذ إنّه من الأدوية الذي يحتاج إلى وصفة طبية عبر الطبيب لشرائه، وعلى سبيل المثال، يُذكَر من الجرعات الشائعة التي تُعطى عن طريق الفم في شكل أقراص ممتدة المفعول[٥]

  • التهاب الحويضة والكلية الحاد غير المعقد:
    • جرعة البالغين: 1000 ملليغرام مرة واحدة في اليوم.
    • جرعة الأطفال: يجب أن يحدد الطبيب لهم الاستخدام والجرعة.
  • التهابات المسالك البولية المعقدة:
    • جرعة البالغين: 1000 ملليغرام مرة واحدة في اليوم.
    • جرعة الأطفال: يجب أن يحدد الطبيب لهم الاستخدام والجرعة.
  • التهابات المسالك البولية غير المعقدة -بما في ذلك التهاب المثانة الحاد-:
    • جرعة البالغين: 500 ملليغرام مرة واحدة في اليوم لمدة 3 أيام.
    • جرعة الأطفال: يجب أن يحدد الطبيب لهم الاستخدام والجرعة.

أمّا الجرعات الفموية في شكل معلق أو أقراص فورية التحرُّر فيُذكَر منها ما يأتي:[٥]

  • عدوى الجمرة الخبيثة، بعد التعرض:
    • جرعة البالغين لعدوى الجمرة الخبيثة 500 ملليغرام مرتين في اليوم تؤخذ كل 12 ساعة لمدة 60 يومًا.
    • جرعة الأطفال تعتمد الجرعة على وزن الجسم، ويجب أن يحددها الطبيب، وعادةً ما تكون 15 ملليغرامًا لكل كيلوغرام من وزن الطفل كل 12 ساعة لمدة 60 يومًا، ومع ذلك، يجب ألّا تزيد الجرعة على 500 ملليغرام في اليوم.
  • مرض السيلان:
    • جرعة البالغين: 250 ملليغرامًا تؤخذ جرعةً واحدة فقط.
    • جرعة الأطفال: يجب أن يحدد الطبيب لهم الاستخدام والجرعة.
  • الطاعون:
    • جرعة البالغين لعدوى الطاعون 500 إلى 750 ملليغرامًا مرتين في اليوم تُؤخذ كل 12 ساعة لمدة 14 يومًا.
    • جرعة الأطفال: التي تعتمد على وزن الجسم، ويجب أن يحددها الطبيب، وعادةً ما تبدو 15 ملليغرامَا لكل كيلوغرام من وزن الطفل كل 8 إلى 12 ساعة لمدة 10 إلى 21 يومًا، ومع ذلك، يجب ألّا تزيد الجرعة على 500 ملليغرام في اليوم.
  • التهابات المسالك البولية أو التهابات الكلى الخطيرة:
    • جرعة البالغين 250 إلى 500 ملليغرام مرتين في اليوم تُؤخذ كل 12 ساعة لمدة 7 إلى 14 يومًا.
    • جرعة الأطفال تعتمد على وزن الجسم، ويجب أن يحددها الطبيب، وهي من 10 إلى 20 ملليغرامًا لكل كيلوغرام من وزن الطفل كل 12 ساعة لمدة 10 إلى 21 يومًا، ومع ذلك، ينبغي ألّا تزيد الجرعة على 750 ملجم في اليوم.
  • أنواع العدوى الأخرى:
    • جرعة البالغين 250 إلى 750 ملليغرامًا مرتين في اليوم تُؤخذ كل 12 ساعة.
    • جرعة الأطفال يجب أن يحدد الطبيب لهم الاستخدام والجرعة.


الأعراض الجانبية للسيبروفلوكساسين

قد يسبب دواء سيبروفلوكساسين بعض الأعراض الجانبية التي تختفي مع مرور الوقت، لكن في حال عدم اختفائها أو أنّها كانت شديدة تجب استشارة الطبيب على الفور، ومن هذه الأعراض:[٦]

  • الغثيان.
  • التقيؤ.
  • آلام في المعدة.
  • حرقة المعدة.
  • الإسهال.
  • حكة أو إفرازات مهبلية.
  • شحوب في الجلد.
  • التعب غير عادي.
  • النعاس.

وبالإضافة إلى ذلك قد يسبب سيبروفلوكساسين بعض الأعراض الجانبية الخطيرة التي تحتاج إلى رعاية طبية فورية، ومنها ما يأتي:[٦]

  • الإسهال الحاد، فقد يبدو البراز مائيًا أو دمويًا، وقد يحدث مع حمى وتقلصات في المعدة أو من دونهما، ويستمر حتى شهرين أو أكثر بعد العلاج.
  • طفح جلدي.
  • الشرى والحكة.
  • تقشير الجلد أو ظهور التقرحات عليه.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم.
  • تورم في العينين، والوجه، والفم، والشفتين، واللسان، والحلق، واليدين، والقدمين، والكاحلين، أو أسفل الساقين.
  • بحة الصوت أو ضيق في الحلق.
  • صعوبة في التنفس أو البلع.
  • السعال المستمر او الذي يزداد شدّة.
  • اصفرار الجلد أو العينين وبول داكن وبراز فاتح اللون.
  • العطش الشديد أو الجوع، والشعور بالاهتزاز أو الارتعاش، وتسارع في ضربات القلب، والتعرق، وكثرة التبول، وعدم وضوح الرؤية، أو القلق.
  • الإغماء.
  • انخفاض التبول.
  • ألم مفاجئ في الصدر، أو المعدة، أو الظهر.

وفي الحالات النادرة يسبب سيبروفلوكساسين التهابًا في الأوتار أو تمزّقًا، ويحدث هذا أثناء تناول الدواء أو بعد الانتهاء من تناوله، وقد يزداد خطر حدوث ذلك إذا كان عمر الشخص يزيد على 60 عامًا، أو عند استخدم أدوية الكورتيكوستيرويد؛ مثل: ديكساميثازون (dexamethasone) وبريدنيزولون (prednisolone) وبريدنيزون (prednisone)، وعند وجود مشكلات خطيرة في الكلى، وعند امتلاك الشخص تاريخ مرضي متعلق بمشكلات الأوتار؛ مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي، وعند إجراء عملية زراعة أعضاء؛ لذلك يجب على أي شخص يتناول سيبروفلوكساسين ويعاني من ألم أو تورم مفاجئ في وتر بعد ممارسة الرياضة؛ مثل: وتر الكاحل أو مؤخرة الركبة أو الساق أو الكتف أو المرفق أو المعصم، كما تجب مراجعة الطبيب في حال كان يعاني من الكدمات بسهولة أكبر بعد الإصابة، أو إذا كان غير قادر على التحمل الوزن أو تحريك الجزء المصاب فعليه استشارة الطبيب على الفور.[٥]

كما قد يسبب سيبروفلوكساسين مشكلات في العظام والمفاصل والأنسجة حول المفاصل عند الأطفال؛ لذلك ينبغي عدم إعطاء سيبروفلوكساسين للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا ما لم توجد لديهم عدوى خطيرة معينة لا يمكن علاجها بمضادات حيوية أخرى أو أنّهم تعرضوا للطاعون أو الجمرة الخبيثة في الهواء.[٦]


تفاعلات سيبروفلوكساسين مع الأدوية الأخرى

تتفاعل بعض الأدوية مع دواء سيبروفلوكساسين؛ مما يؤثر في مدة وطريقة عمله، كما قد يزيد التفاعل من خطر ظهور بعض الآثار الجانبية، ولا يعني وجود تفاعل بين دوائين دائمًا أنّه يجب التوقف عن تناول أحد الأدوية؛ لذلك تجب دائمًا استشارة الطبيب قبل تناول أي دواء مع سيبروفلوكساسين، وتتضمن الأدوية الشائعة التي قد تتفاعل مع سيبروفلوكساسين ما يأتي:[١]

  • مضادات الحموضة التي تحتوي على الكالسيوم، والمغنيسيوم، أو الألومنيوم.
  • مضادات الاختلاج؛ مثل: الفينيتوين (phenytoin).
  • الأدوية الخافضة للجلوكوز في الدم؛ مثل: جليميبيريد (glimepiride) وجليبوريد (glyburide).
  • الأدوية التي تحتوي على الكافيين.
  • كلوزابين (clozapine).
  • الكورتيكوستيرودات، فقد يزيد من خطر حدوث التهاب الأوتار أو تمزق الأوتار.
  • السيكلوسبورين (cyclosporine).
  • عوامل تطهير الأمعاء؛ مثل: بيكوسلفات الصوديوم.
  • مدرات البول.
  • ميثوتريكسات (methotrexate).
  • مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية؛ مثل: إيبوبروفين (ibuprofen) وديكلوفيناك (diclofenac) ونابروكسين (naproxen).
  • عوامل تسبب حساسية تجاه الضوء؛ كحمض أمينوليفولينيك (aminolevulinic acid).
  • البروبينسيد (probenecid).
  • الأدوية التي تطيل من مدة QTc في كهربائية القلب؛ كالأميودارون (amiodarone) ودومبيريدون (domperidone) والميثادون (methadone) وأوندانسيترون (ondansetron) وهالوبيريدول (haloperidol).
  • سكرالفات (sucralfate).
  • المكملات التي تحتوي على الكالسيوم أو الحديد أو الزنك.
  • الثيوفيلين (theophylline).
  • تيزانيدين (tizanidine).
  • الوارفارين (warfarin).
  • بعض المطاعيم؛ مثل: لقاح السل (BCG) أو الكوليرا أو التيفوئيدز.
  • فيتامين ك.
  • أي دواء يثبط أو يحرض إنزيمات الكبد CYP3A4 أو CYP1A2.


تفاعلات سيبروفلوكساسين مع الطعام

تتفاعل الأدوية مع بعض أنواع الطعام، وقد يبدو ذلك ضارًا بالجسم، وبالنسبة لدواء سيبروفلوكساسين يجب الحد من تناول الكافيين خلال مدة تناول هذا الدواء؛ لأنّه قد يؤدي إلى تراكم الكافيين عن طريق التدخل في قدرة الجسم على التخلص منه، وتتضمن المنتجات التي تحتوي على الكافيين القهوة، والشاي، ومشروبات الطاقة، والمشروبات الغازية، والشوكولاتة وغيرها من الأطعمة والمشروبات.

كما يجب ألّا يؤخذ سيبروفلوكساسين مع منتجات الألبان في الوقت ذاته أو بالقرب منه؛ مثل: الحليب والزبادي، أو العصائر المدعمة بالكالسيوم وحدها؛ لأنّ ذلك قد يخفّض امتصاص الدواء بدرجة كبيرة، ومع ذلك، يجرى تناول سيبروفلوكساسين مع وجبة تحتوي على هذه المنتجات.[٢]


مخاطر تناول جرعة زائدة من سيبروفلوكساسين

لا يسبب أخذ جرعة زائدة عن طريق الخطأ من دواء سيبروفلوكساسين في شكل مرهم العين أو قطرات العين أو الأذن حدوث أي مشكلات، لكنّ تناول جرعة زائدة من هذا الدواء في شكل أقراص أو سائل قد يؤدي إلى حدوث آثار جانبية؛ مثل: التقيؤ والغثيان والإسهال وعدم انتظام دقات القلب، وإذا كان الشخص مصابًا بـالصرع، فقد تحدث لديه نوبات صرع، ويجب طلب الرعاية الطبية الفورية عند تناول جرعة زائدة من سيبروفلوكساسين في الحالات الآتية:[٤]

  • حصول الطفل على جرعة زائدة من سيبروفلوكساسيين.
  • الحصول على جرعتين أو أكثر من سيبروفلوكساسين.
  • حدوث أعراض جانبية عند تناول جرعة زائدة.


مخاطر عدم تناول سيبروفلوكساسين

يجب الالتزام بتناول سيبروفلوكساسين وفق تعليمات الطبيب للحصول على أكبر فائدة ممكنة، وفي حال نسيان جرعة أو عدم تناولها في موعدها المحدد فينبغي أخذها بمجرد تذكرها، لكن في حال اقترب وقت الجرعة التالية فيجب تخطي الجرعة الفائتة وأخذ الجرعة التالية كالمعتاد، ويجب عدم مضاعفة الجرعة لتعويض الجرعة الفائتة، كما يجب التأكد من إكمال دورة المضاد الحيوي كاملة للقضاء على البكتيريا بشكل كامل.[٥]


موانع استخدام سيبروفلوكساسين

إنّ وجود حساسية تجاه دواء سيبروفلوكساسين أو أحد مكوناته المانع الرئيس لاستخدام الدواء،[٧] كما يوجد العديد من الحالات التي يجب فيها عدم استخدام دواء سيبروفلوكساسين؛ لذلك تجب استشارة الطبيب في تناول الدواء في الحالات الآتية:[٨]

  • الإسهال الناجم عن عدوى بكتيرية المطثية العسيرة (Clostridium difficile bacteria).
  • الإصابة بداء السكري وانخفاض سكر الدم.
  • انخفاض مستويات المغنيسيوم في الدم.
  • انخفاض مستويات البوتاسيوم في الدم.
  • انخفاض عتبة الإصابة بالنوبات الصرعية، أو الإصابة بالصرع.
  • الورم الكاذب المخي (Pseudotumor cerebri).
  • ارتفاع ضغط السوائل في الدماغ.
  • الاعتلال العصبي المحيطي -اضطراب مرضي مؤلم يؤثر في الأعصاب في الساقين والذراعين-.
  • الوهن العضلي الوبيل (Myasthenia gravis).
  • اضطراب العضلات الهيكلية.
  • تورساد دي بوانت -نوع من أنواع اضطرابات تسارع نبضات القلب-، وقد يؤدي إلى الوفاة.
  • بطء ضربات القلب.
  • طول مدة QT على رسم القلب الكهربائي.
  • مخطط قلب كهربائي غير طبيعي مع تغييرات QT منذ الولادة.
  • زراعة الكلى.
  • الإصابة بالتهاب الوتر أو تمزقه.
  • فقر الدم الناجم عن نقص البيروفات كيناز أو نقص سداسي فوسفات الجلوكوز النازع للهيدروجين (G6PD).
  • زراعة الرئة أو القلب أو الكلى.
  • تسلخ الأبهر.
  • الفشل الكلوي المتوسطة إلى الشديدة، أو أي انخفاض محتمل في وظائف الكلى.
  • تمدد الأوعية الدموية الأبهري.
  • متلازمة مارفان.
  • متلازمة إهلرز - دانلوس.
  • متلازمة الوهن العضلي الخلقي.
  • متلازمة لويز-ديتز.


تناول السيبروفلوكساسين أثناء الحمل أو الرضاعة

لم تُجرَ دراسات كافية على البشر الحوامل للتأكد من كيفية تأثير دواء سيبروفلوكساسين على الجنين؛ لذلك لا يُستخدم هذا الدواء أثناء الحمل إلا إذا كانت فوائده تفوق مخاطره المحتملة.

كما يجب تفادي الرضاعة الطبيعية خلال مدة تناول هذا الدواء، إذ يمر من خلال حليب الثدي ويسبب حدوث آثار جانبية عند الطفل الذي يرضع؛ لذلك تجب استشارة الطبيب، أمّا استبدال هذا الدواء أو التوقف عن الرضاعة الطبيعية.[١]


طريقة تخزين سيبروفلوكساسين

يجب الاحتفاظ في هذا الدواء في علبة محكمة الإغلاق، وبعيدًا عن متناول الأطفال، ويجب الاحتفاظ بالأقراص في درجة حرارة الغرفة وبعيدًا عن الحرارة والرطوبة الزائدة، وتجنب وضعها في الحمام، ويجب تخزين المعلق في الثلاجة أو في درجة حرارة الغرفة بعلبة محكمة الإغلاق لمدة تصل إلى 14 يومًا، ويجب عدم تجمده، ويجب التخلص من أي كمية متبقية بعد 14 يومًا.[٦]


كل ما ذُكر عن الدواء استند إلى النشرة الطبية الخاصة به، ولكن لا يُغني ذلك عن استشارة الطبيب.

المراجع

  1. ^ أ ب ت Carmen Fookes, BPharm (9-1-2020), "Ciprofloxacin: 7 things you should know"، drugs.com, Retrieved 21-5-2020. Edited.
  2. ^ أ ب "Ciprofloxacin", rxwiki, Retrieved 21-5-2020. Edited.
  3. "Ciprofloxacin", webmd, Retrieved 21-5-2020. Edited.
  4. ^ أ ب ت ث "Ciprofloxacin", nhs,12-9-2019، Retrieved 21-5-2020. Edited.
  5. ^ أ ب ت ث "Ciprofloxacin (Oral Route)", mayoclinic,1-5-2020، Retrieved 21-5-2020. Edited.
  6. ^ أ ب ت ث "medlineplus", medlineplus,15-6-2019، Retrieved 21-5-2020. Edited.
  7. "Cipro", rxlist, Retrieved 22-5-2020. Edited.
  8. "o should not take Ciprofloxacin?", webmd, Retrieved 22-5-2020. Edited.
5080 مشاهدة
للأعلى للسفل
×