محتويات
الزلابيّة
وهي نوع من أنواع الحلويات العربية الشعبية التقليدية والتي اشتهرت في العديد من الدول العربية وبخاصة دول المغرب العربي. يتم تحضيرها كثيراً في شهر رمضان المبارك كنوع من أنواع التحلية. وتعدّ الزلابية من الوصفات غير الملكفة على الإطلاق، إذ أنّ مكوناتها متوفرة في كل المطابخ. سوف أقدم لكم في هذا المقال طريقة لعمل الزلابية المقرمشة.
مقادير عجينة الزلابية
- كوبان من الطحين الأبيض.
- أربع ملاعق كبيرة من الزيت النباتي.
- كوب ونصف الكوب من الماء الدافئ أو حسب نوع الطحين.
- ملعقة كبيرة من الخميرة الفورية.
- ملعقتان كبيرتان من النشا.
- ملعقة صغيرة من السكر العادي.
- رشة من الملح.
- زيت نباتي للقلي.
- فستق حلبي للتزينن.
طريقة إعداد الزلابيّة
طريقة تحضير القطر
نضع كوبين من الماء في وعاء على النار ثم نضيف إليه كوب ونصف من السكر العادي ونحركهم حتى يذوب السكر في الماء. ثم نتركهم على النار حتى يغلي على نار منخفضة ثم نضيف له ملعقة صغيرة من الزعفران وملعقة صغيرة من الهيل المطحون حتى ننكه القطر. ندع المزيج على النار حتى يتكوّن لدينا سائل كثيف القوام وهو القطر، ونتركه جانباً حتى يبرد تماماً قبل استخدامه.
طريقة تحضير عجينة الزلابية
- نضع الطحين في وعاء واسع وعميق.
- نضيف له رشة الملح ومقدار النشا، ونقلبهم بالملعقة حتى تتوزع المقادير جيداً.
- نقوم بإضافة الزيت النباتي ونقلب.
- نضيف الخميرة الفورية ثم نبدأ بإضافة الماء الدافئ بالتدريج حتى تتكون لدينا عجينة ناعمة وملساء.
- نغطي العجينة و نتركها جانباً في مكان دافئ لمدة ساعة على الأقل حتى تختمر.
- بعد أن تختمر العجينة نقوم بوضع عجينة الزلابية في كيس الحلويات، ثم نضع الزيت النباتي على النار حتى يسخن تماماً.
- نقوم بتشكيل الزلابية دائرية الشكل أو أي شكل تفضلينه في الزيت مباشرة.
- نترك الزلابية حتى تتحمر و تأخذ اللون الذهبي الجميل ثم نقلبها على الوجه الآخر ليتحمر أيضاً.
- نخرجها من الزيت ثم نضعها مباشرة في القطر البارد ونقلبها لمدة دقيقتين تقريباً حتى تتشرب كمية من القطر.
- نكرّر تلك العملية حتى تنتهي عجينة الزلابية كاملة.
- نرشّ الفستق الحلبي للزينة.
من الجدير بالذكر أنّ من الممكن أن يتم الاستغناء عن القطر في هذه الوصفة، ونكتفي بتوزيع سكر البودرة المطحون على وجه الزلابية بعد أن تقلى أو أن نوزع القطر أيضاً على أقراص الزلابية دون أن نغمسها بالقطر مباشرة ويعود ذلك حسب رغبة الشخص.
