عبارات جميلة عن التعاون

كتابة:
عبارات جميلة عن التعاون

عبارات جميلة عن التعاون

  • التعاون كلمة مكونة من ثلاثة أحرف: نحن.
  • وإذا ضعف التنازع في جماعة ما، ضعف التعاون فيها أيضاً.
  • النمل إذا اجتمع انتصر على السبع.
  • ما يريده اثنان يتحقق.
  • لا أحد منا يمكن أن يحقق النجاح بأن يعمل لوحده.
  • وحدنا يمكننا أن نفعل القليل، معاً يمكننا أن نفعل الكثير.
  • الجبل لا يحتاج إلى جبل، أما الإنسان فيحتاج إلى إنسان.
  • لا يُبنَى الحائط من حجر واحد.
  • نحلة واحدة لا تجني العسل.
  • تتكئ الشجرة على الشجرة، والإنسان على أخيه.
  • يد تغسل الأخرى، والاثنتان تغسلان الوجه.
  • لا يعجز القوم إذا تعاونوا.
  • نحن جميعاً نجذف في القارب نفسه.
  • اجتماع السواعد يبني الوطن، واجتماع القلوب يخفف المحن.
  • التعاون قانون الطبيعة.
  • نعم المؤازرة والتعاون المشاورة.
  • عندما يعمل الإخوة معاً تتحول الجبال إلى ذهب.
  • السواقي الصغيرة تصنع الجداول الكبيرة.
  • حتى الورقة تصبح أخف إذا حملها اثنان.
  • لا أحد منا يمكن أن يحقق النجاح بأن يعمل لوحده.
  • إنّ الاكتشافات والإنجازات العظيمة تحتاج إلى تعاون الكثير من الأيدي.


كلمات عن التعاون

  • التعاون أول خطوات النجاح.
  • ليكن تعاوننا متبادلاً يصبح حمل المحن أخف.
  • معاً يمكن للناس العاديين تحقيق نتائج غير عادية.
  • بمجرد التعاون تنتهي 90% من أي مشكلة.
  • كل أعضاء الجسم متضامنة حتى يستمر ويحيا.
  • يد واحدة لن تصفق، أعطني يدك ليرى العالم إنجازنا.
  • التعاون يعني عقول مختلفة، وأرواح مثقفة، وأعمال خالدة.
  • بالتعاون سوف نحقق المزيد بوقت قيـاسـي.
  • التعاون هو رقيُّ أخلاق وجانب مشرق للذات.
  • أعمال متقنة، وقت أقل، روح واحدة، عقول مبدعة ذلك هو التعاون.
  • هيا نعمل بروح الفريق الواحد لنحقق أحد مبادئ إسلامنا.
  • التعاون يداً بيد لنبني وطناً، نحيي أمة، نزرع أملاً، نعلي همة.


شعر عن التعاون

يَحكون أَن أُمَّة الأَرانِبِ

قد أخذت من الثرى بجانبِ

وابتَهجَتْ بالوطنِ الكريمِ

ومثلِ العيالِ والحريمِ

فاختاره الفيلُ له طريقا

ممزقاً أصحابنا تمزيقا

وكان فيهم أرنبٌ لبيبُ

اذهبَ جلَّ صوفهِ التَّجريب

نادى بهم: يا مَعشرَ الأَرانبِ

من عالِم، وشاعرٍ، وكاتب

اتَّحِدوا ضِدَّ العَدُوِّ الجافي

فالاتحادُ قوّة الضِّعاف

فأقبلوا مستصوبين رايه

وعقدوا للاجتماعِ رايه

وانتخبوا من بينِهم ثلاثه

لا هَرَماً راعَوا، ولا حَداثه

بل نظروا إلى كمالِ العقلِ

واعتَبروا في ذاك سِنَّ الفضْل

فنهض الأولُ للخطِاب

فقال: إنّ الرأيَ ذا الصواب

أن تُتركَ الأرضُ لذي الخرطومِ

كي نستريحَ من أَذى الغَشوم

فصاحت الأرانبُ الغوالي:

هذا أضرُّ من أبي الأهوال

ووثبَ الثاني فقال: إني

أَعهَدُ في الثعلبِ شيخَ الفنِّ

فلندعُه يُمِدّنا بحِكمتِه

ويأخذ اثنيْنِ جزاءَ خدمتِه

فقيلَ: لا يا صاحبَ السموِّ

لا يدفعُ العدوُّ بالعدوِّ

وانتَدَبَ الثالثُ للكلامِ فقال:

يا معاشرَ الأقوامِ

اجتمِعوا، فالاجتِماع قوة

ثم احفِروا على الطريق هُوَّه

يهوى إليها الفيلُ في مروره

فنستَريحُ الدهرَ من شرورِه

ثم يقولُ الجيلُ بعدَ الجيلِ

قد أَكلَ الأَرنبُ عقلَ الفيل

فاستصوبوا مقالهُ، واستحسنوا

وعملوا من فورهم، فأحسنوا

وهلكَ الفيلُ الرفيعُ الشَّانِ

فأَمستِ الأُمَّة ُ في أَمان

وأقبلتْ لصاحبِ التدبير

ساعية بالتاجِ والسرير

فقال: مهلاً يا بني الأوطانِ

إنّ محلِّي للمحلُّ الثاني

فصاحبُ الصَّوتِ القويِّ الغالبِ

من قد دعا: يا معشرَ الأرانب


شعر جميل عن التعاون

إذا ألَمَّتْ بوادي النِّيلِ نازِلَة

باتَتْ لها راسِياتُ الشّأمِ تَضطَرِبُ

وإن دَعَا في ثَرَي الأَهرامِ ذُو أَلَمٍ

أَجابَهُ في ذُرَا لُبْنانَ مُنْتَحِبُ

لو أَخْلَصَ الِّنيلُ والأرْدُنُّ وُدَّهما

تَصافَحَت منهما الأمواهُ والعُشُبُ

بالوادِيَيْنِ تَمَشَّى الفَخرُ مِشيَتَه

يَحُفُّ ناحيَتَيْه الجُودُ والدَّأَبُ

فسالَ هذا سَخاءً دونَه دِيَمٌ

وسالَ هذا مَضاءً دونَه القُضُبُ

نسيمَ لُبنانَ كم جادَتكَ عاطِرَة

من الرِّياضِ وكم حَيّاكَ مُنْسَكِبُ

في الشَّرقِ والغَربِ أنفاسٌ مُسَعَّرَة

تَهْفُو إليكَ وأكبادٌ بها لَهَبُ

لولا طِلابُ العُلا لم يَبتَغُوا بَدَلاً

من طِيبِ رَيّاكَ لكنّ العُلا تَعَبُ

كم غادَة برُبُوعِ الشّأمِ باكيَة

على أَليِفٍ لها يَرمِي به الطَّلَبُ

يَمضِي ولا حِيلَة ٌ إلّا عَزِيمَتُه

ويَنثَني وحُلاهُ المَجدُ والذَّهَبُ

يَكُرُّ صَرفُ اللَّيالي عنه مُنقَلِباً

وعَزْمُه ليسَ يَدرِي كيفَ يَنْقَلِبُ

بِأَرْضِكُ ولُم بَأبطالٌ غَطارِفَة

أسْدٌ جِياعٌ إذا ما وُوثِبُوا وَثَبُوا

لَم يَحْمِهمْ عَلَمٌ فيها ولا عُدَدٌ

سوى مَضاءٍ تَحامَى وِرْدَهُ النُّوَب

أسطُولُهُمْ أمَلٌ في البَحرِ مُرتَحِلٌ

وجَيْشُهُمْ عَمَلٌ في البَرِّ مُغْتَرِبُ

لهم بكُلِّ خِضَمٍّ مَسرَبٌ نَهَجٌ

وفي ذُرَا كُلِّ طَوْدٍ مَسْلَكٌ عَجَبُ

لَمْ ثَبْدُ بارِقَة ٌ في أفْقِ مُنْتَجَعٍ

إلّا وكان لها بالشامِ مُرتَقِبُ
5219 مشاهدة
للأعلى للسفل
×