عبارات عن الانتظار والخذلان

كتابة:
عبارات عن الانتظار والخذلان


عبارات عن الخذلان

  • الخذلان أشبه برصاصة تصيب القلب فتقتلنا فيما يظننا الناس أحياء.
  • أن يخذلك من أحببت يعني أن تفقد ثقتك بكل الناس.
  • لا شيء يعادل ألم الخذلان ومرارة الخيبة.
  • الجسد مادة تقتلها سكين والروح مشاعر تقتلها خيبة.
  • الناس أحياء وإن ماتوا ما لم يخب ظنهم بعزيز.
  • لا تستطيع كشف الناس من خلال عيونهم، لكنك تسطيع أن تعدد الخيبات التي عانوها.
  • يمكنك أن تقضي على أحدهم دون أن تلمسه، يكفيك أن تخذله فقط.
  • من يحبنا بحق لن يخذلنا، ليس لحرصه على مشاعرنا بل لأن أذيتنا تؤلمه كما تؤلمنا وتسوءه كما تسوءنا.
  • القلب الذي يعرف الوفاء لا يجد الغدر طريقا إليه، فالأضداد لا تجتمع في نفس واحدة والشر طبع لا تهديه ملائكة الحب للعشاق.
  • الحب يزكيه الوفاء كما يزكو الشاي بالسكر ، فإن خالطه التخاذل أفسد مذاقه.
  • قبل أن تخذلني أوصيك بقتلي يا عزيزي، فالقلب المخذول يعيش في جحيم أو ربما يموت ببطء فيما يمشي على نار الحقيقة.
  • لو أدرك الناس أثر الخذلان في نفس المخذول لكفوا عنه لشدة ضراوته ولأدرجوا التخاذل في قائمة الجرائم التي يعاقب عليها القانون.
  • من السهل التخلي عن الأشخاص الذين تمتصهم النفس، من الصعب التخلي عن شخص تهتم به ومن الصعب للغاية التخلي عن المثالية والإيمان بشخص ما لأن ما يفاقم خيبة الأمل في اكتشاف أنهم لم يكونوا هم من قدموا أنفسهم هو خيانة له.
  • كان طريقها الوحيد إلى المنزل هو الخذلان صديقتها.
  • الصمت هو الصديق الحقيقي الذي لا يخذل صديقه أبدا.
  • علينا أن نثق في بعضنا البعض، إنه دفاعنا الوحيد ضد الخيانة والخذلان.
  • كل الثقة تنطوي على الضعف والمخاطر، ولا شيء يمكن اعتباره ثقة إذا لم تكن هناك إمكانية للخيانة والخذلان.
  • هناك دائما درس يمكن تعلمه في كل موقف سئ.
  • هناك ثلاث علامات على المنافق، عندما يتحدث فإنه يتحدث عن الأكاذيب وعندما يقطع وعدًا وعندما يثق يخون ثقته ويخذل صديقه.
  • تحدث الخيانة فقط إذا كنت تحب، وتشعر بخذلان عندما يخونك أقرب الناس إليك.


الانتظار والخذلان يُهلكان القلب

في وصف الانتظار والخذلان تضيق العبارات وتصبح المشاعر غريبة كما يأتي:

  • الانتظار يجعل القلب مرهقًا، يفكر في طريقة يتخلص بها من القلق المرافق لهذا الانتظار، والأصعب من هذا كلّه أن تكون نتيجته الانتظار خذلان للقلب والروح.
  • لا شيء أصعب من أن يجلس الإنسان ينتظر شيئًا ما ليتحقق، ثم يجد نفسه وقد دخل في دوامة لا حدود لها، فيصاب بالخذلان الكبير، ويذهب انتظاره خسارة.
  • الانتظار إن لم يكن مجديًا يجعل القلب مسكونًا بالتوتر الكبير، ويأخذ الروح إلى متاهاتٍ كثيرة، فإن كان هذا الانتظار يوصل للخذلان فقد ضاع كل شيء.
  • الانتظار يجعل الإنسان يشعر بأنّ الريح تحمله دون اتجاه، أما الخذلان فهو مثل الصفعة التي تأتي على حين غفلة، فتتبعثر الأشياء في أعماق الإنسان.
  • الخذلان الذي يأتي بعد انتظارٍ طويل يجعل القلب ينكسر وتتبعثر فيه المشاعر، لأنه ذاق مرارة الخسارة، خاصة إن كان الخذلان من شخصٍ غير متوقع.


الانتظار والخذلان يهزّان الروح

تشعر الروح عند الخذلان بأنها تائهة، وعبارات عن الانتظار والخذلان فيما يأتي:

  • الانتظار يضع الإنسان في اختبار مع الصبر، فيشعر أنّ هذا الصبر قد ينفد في أي وقت، فيشعر بينه وبين نفسه بطعم الخذلان الذي يُطفئ القلب والروح.
  • ليس أصعب من شعور الانتظار وأنت لا تعلم إن كان هذا الانتظار سينتهي بتحقيق الحلم أم بالخذلان، لهذا فإنّ الأمل هو وقود الانتظار الذي يجعله محتملًا.
  • الخذلان يغرس في القلب حسرة، ويجعل في الروح غصة كبيرة لا تنتهي، خاصة إن كان بعد انتظارٍ طويل، لهذا فإنّ الانتظار إن لم يكن مقترنًا بالأمل سنطفئ.
  • الخذلان والانتظار كلمتان تجعلان العقل يضطرب ويصبح بين احتمالات كثيرة، فلا أحد يرغب أن يجرب شعور الخذلان بعد انتظارٍ طويل، لأنّ هذا الشعور قاتل.
  • الانتظار جميل إن كان مصحوبًا باليقين، لكن اليقين قد ينطفئ فجأة ويأتي الخذلان على طائر النحس ليهبط على القلب والروح مثل غمامة سوداء غريبة.


الانتظار والخذلان صدمة للعمر

ليس أصعب من أن يُصاب القلب بالخذلان ويشعر أن عمره ضاع بالانتظار، وعبارات عن الانتظار والخذلان فيما يأتي:

  • إذا كنت تنتظر شيئًا عظيمًا لفترة طويلة، ثم انطفى فيك شعور اللهفة وغاب الشغف عنك، ستشعر فجأة أنّ العمر قد انسرق منك، وأن الخذلان رفيقك الدائم.
  • أن تشعر بالخذلان بعد الانتظار الطويل يعني أن يمتلك قلبك شعورٌ مؤذٍ فيه الكثير من المشاعر المبعثرة والأحاسيس الصعبة التي تسكن القلب كوحشٍ ثقيل.
  • الانتظار ثقيل على النفس والروح، ويصبح أثقل إذا كان الخذلان نتيجة له، وكأن العمر كلّه كان مرهونًا في لحظة انتظار، لكن هذه اللحظة سقطت على الأرض.
  • لا يعرف صعوبة الانتظار إلا من جربه وجرب معاناة أن تصاب بالقلق وأنت تفكر في مصير ما تنتظره إن كان سيكون مثمرًا أم سيأتي الخذلان كضيفٍ ثقيل.
5986 مشاهدة
للأعلى للسفل
×