عبارات عن الذوق في الاختيار

كتابة:
عبارات عن الذوق في الاختيار


عبارات عن الذوق في الاختيار

أجمل العبارات عن الذوق في الاختيار فيما يأتي:

  • الذوق هو احترامك للآخرين أيا كانوا.
  • قيل للحسين بن علي رضي الله عنهما: إن أبا ذر رضي الله عنه يقول: (الفقر أحب إلي من الغنى، والسقم أحب إلي من الصحة، فقال: رحم الله أبا ذر، أما أنا، فأقول: من اتكل على حسن اختيار الله له لم يتمن غير ما اختار الله له).
  • من رقي الأخلاق أن تكون شخص يغلب الاحترام في تعامله مع الآخرين، وأن تكون قدوة لهم في أسلوبك الرزين، وذوقك في التعبير وكلامك الأنيق.


كلام عن الذوق في اختيار الهدايا

فيما يأتي كلام عن الذوق في اختيار الهدايا:

  • اختيار الهدايا بحسب ذوق الشخص الذي ستهديه، من علامات الذوق في الاختيار.
  • الانتباه للتفاصيل المُحيطة بك، وما يُحبُّه الاشخاص حولك، والاستماع لما يحتاجه الآخرون، يُساعدك على اختيار هدية بذوق.


عبارات ذوق في اختيار الحبيب

فيما يأتي أجمل عبارات الذوق في اختيار الحبيب:

  • بعض القلوب النادرة تشبه الورد ولا أنت محد يشبهك.
  • تشبه الورد أنت مثل ما يجمّل الورد المكان أنت بضحكتك تجّمل حياتي.
  • أنت رضا العُمر بداخلي ولذة الحياة بعيُوني.


شعر عن الذوق

فيما يأتي أجمل الأشعار عن الذوق:


  • يقول بهاء الدين الصيادي
صاحِبْ أُولي الذَّوقِ واغْنَمْ من مجالِسِهِمْ
أسرارَ أوقاتِهِمْ إن كنتَ ذا نَظَرِ
واجعلْ لقلبِكَ عينًا في محاضِرِهِمْ
تَطوفُ بالصِّدقِ بين السَّمْعِ والبَصَرِ
هذي الفَلاةُ بها الأَحجارُ طافِحَةً
رَطيبَةٌ وكَمينُ القَدْحِ في حَجَرِ
فإنْ تَراها بلمْسٍ كلَّها اتَّحَدَتْ
ونكْتَةَ القدحِ تُبْدي كامِنَ الشَّرَرِ
فاقْدَحْ بزَنْدِ خُشوعٍ في محاضِرِهِمْ
قلوبَهُمْ لتَرَى جَلْجالَةَ الأَثَرِ
وإن سمعْتَ وما حقَّقْتَ أو نظَرَتْ
عيْناكَ وهماً جَهِلْتَ الخُبْرَ بالخَبَرِ
كم من بَعيدٍ رآهُمْ قربَ رُتبَتِهِ
يا رُبَّ في الماءِ تبدو صُورَةُ القَمَرِ


  • يقول شاعر الحمراء
قَد أثَرتُم لواعِجاً وَشُجونًا
وَهوىً كَان فِي النُّفُوسِ دَفينَا
زُرتُمُونَا أبناءَ مصرٍ فَألفَي
تمُ خَيرَ الإخوانِ إذ زُرتُمُونا
وَرَأينَا منَ الفُنُونِ جَمالًا
ورَأينَا منَ الجَمالِ فُنُونًا
ورَأينا التَّجدِيدَ في الفَنِّ وال
فَنُّ بِغَيرِ التَّجدِيدِ لاَ يَعنِينَا
ورَأيناكِ فَاطِم فَرَأينا الس
سِحر لكن سَمَّوهُ فيكِ فُتونًا
إن تَثَنَّت غُصناً تَغنَّت هَزَارًا
فَوقَه بِغِنَائِهِ يُشجِينَا
هل رَأيتُم مِنَ الغُصُونِ طُيورًا
هل رَأَيتم مِنَ الطُّورِ غصونًا
وَرَأينَا فَواتناً نابغاتٍ
ورَأينَا نَوَابِغاً فاتِنينَا
وَرَأينَا الشُّحرُورَ يُعدِ مُنَا شَد
واً فإِن رَدَّدَ الغنى يُحيينَا
وَجَمالُ الجَمالِ خِفَّةُ رُوحٍ
وَبتلكَ اتَّصَفتُمُ أجمَعينَا
ثم عبدُ العزيزِ فِي الذَّوقِ والت
تَنسِيقِ وَالتَّنظِيمِ الذي يَسبينَا
فِيهِ تُجلَى لَطافَةُ الذَّوقِ مِمَّا
يَترُكُ المَرءَ ذَاهِلاً مَفتُونًا


  • كما قيل عن الذوق

الذوق شمعة تضيء حنايا بيت ترابي قديم

لا أكداس من مصابيح الكهرباء تعمي الأبصار، وتشوش الأفكار

الذوق سراج تترجرج أضواؤه في صمت ليالي الشتاء

:::وليس حبالا من الأنوار، تتشابك تشابك خيوط بيت العنكبوت 
الذوق روح تهيم بالجمال، فتحيله سحرا من الخيال والمحال 
وليس الذوق جسدا تكفنه الزخارف والألوانوالأشكال
5223 مشاهدة
للأعلى للسفل
×