محتويات
فوائد الكاجو الصحية
ما هو الكاجو، وما هو الموطن الأصلي له؟ يعرف الكاجو بأنه نوع من أنواع بذور المكسرات، فالكاجو عبارة عن بذرة تشبه في هيئتها الكلى وتنتج من شجرة الكاجو، وتعد شجرة الكاجو من الأشجار الاستوائية التي يعود موطنها الأصلي للبرازيل، ولكنها الآن تُزرع في مختلف المناخات الدافئة في جميع أنحاء العالم، وتعد إضافته للنظام الغذائي إضافة سهلة وصحية ولذيذة، كمعظم المكسرات، قد يساعد الكاجو في تحسين الصحة العامة، والوقاية من الأمراض، فقد تم الربط بين استهلاك الكاجو والعديد من الفوائد الصحية بما في ذلك:[١]
- فقدان الوزن.
- تحسين صحة القلب.
- تحسين مستوى الكوليسترول في الدم.
- تحسين التحكم في نسبة السكر في الدم، والوقاية من مرض السكري.
بالإضافة لذلك يحتوي الكاجو على مجموعة من المركبات النباتية المفيدة والمعززة للصحة، فهو من مصادر مضادات الأكسدة الضرورية للمحافظة على صحة الجسم، وذلك من خلال تقييد الجذور الحرة المسببة للأمراض، وهذا بدوره يساعد في الحد من الالتهاب والأمراض، ويمكن تعليل ذلك بالصورة الآتية:[١]
- يعد الكاجو مصدرًا مليئًا بالبوليفينول والكاروتينات.
- تحد مضادات الأكسدة من تلف الخلايا المؤكسدة.
- يحتوي الكاجو المحمص على نشاط مضاد للأكسدة بشكل أكبر من الكاجو النيء.
بينت مراجعة أجريت على البشر عام 2017 بواسطة الباحث سارانجاران وزملائه في الهند حول دور مضادات الأكسدة العلاجي لأمراض الجسم، في الحد من العديد من الأمراض، وبينت المراجعة هذا الدور كما يأتي:[٢]
- تم البحث في قواعد البيانات المعتمدة حول استخدام مضادات الأكسدة كعوامل علاجية في علاج الأمراض المختلفة.
- تم تجميع الآثار المفيدة والضارة لاستخدام مضادات الأكسدة في علاج بعض الأمراض.
- بينت المراجعة أن الإجهاد التأكسدي قد يسبب مجموعة من الأمراض بما في ذلك:
- السرطان.
- مرض الزهايمر.
- اضطرابات القلب والأوعية الدموية.
- بينت المراجعة أن مضادات الأكسدة تستخدم كعوامل علاجية في علاج الأمراض المختلفة مثل؛ السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وأمراض الفم وغيرها من الأمراض.
في هذه المقالة سنستعرض فوائد الكاجو الصحية وما إذا كان له أي أضرار صحية سلبية، ومعرفة ما إذا كان هناك أصناف أو أنواع للكاجو.
غنيّ بالمغذيات
ما هي العناصر الغذائي التي تعزز القيمة التغذوية للكاجو؟ قد يتجنب البعض المكسرات بسبب محتواها العالي من السعرات الحرارية والدهون، لكن لابد من إعادة النظر حول هذا الاعتقاد، فالكاجو مصدر محمل بالمغذيات التي تعزز الصحة العامة، فقد يوفر 28 جرامًا من الكاجو غير المحمص وغير المملح الآتي:[١]
العنصر الغذائي | القيمة التغذوية |
السعرات الحرارية | 157 سعرة حرارية |
البروتين | 5 غرام |
الدهون | 12 غرام |
الكربوهيدرات | 9 غرام |
الألياف | 1 غرام |
النحاس | 67% من الاحتياج اليومي |
المغنيسيوم | 20% من الاحتياج اليومي |
المنغنيز | 20% من الاحتياج اليومي |
الزنك | 15% من الاحتياج اليومي |
الفسفور | 13% من الاحتياج اليومي |
الحديد | 11% من الاحتياج اليومي |
السيلينيوم | 10% من الاحتياج اليومي |
الثيامين | 10% من الاحتياج اليومي |
فيتامين ك | 8% من الاحتياج اليومي |
بالإضافة لذلك يعد الكاجو مصدرًا غنيًا بشكل خاص بالدهون غير المشبعة، والتي قد ترتبط بانخفاض خطر الوفاة المبكرةوأمراض القلب، أيضًا يحتوي الكاجو على نسبة منخفضة من السكر، كما ويحتوي على نفس كمية البروتين تقريبًا التي قد تكافئ اللحوم المطبوخة،[١]ناهيك عن محتواه العالي بالمعادن الضرورية فالكاجو غني بالمعادن الآتية:[٣]
- الحديد الذي يحتاجه الجسم لإنتاج الهيم الضروري لنقل الأكسجين، كما وقد يرتبط الحصول على كمية كافية من الحديد في النظام الغذائي بتعزيز جهاز المناعة من خلال مساعدة خلايا الدم البيضاء على تدمير العوامل المعدية والممرضة.
- النحاس والزنك، فالزنك مهم لإنتاج مئات البروتينات داخل الجسم، بما في ذلك البروتينات اللازمة لنمو الخلايا بشكل صحي ولتدعيم نظام المناعة، كما وقد يساعد النحاس على معالجة الحديد، وإنتاج الطاقة، بالإضافة لتقوية الأوعية الدموية.
- المنغنيز، والذي يعد من العناصر الهامة في التمثيل الغذائي، حيث يدعم المنغنيز عملية التمثيل الغذائي من خلال المساعدة على معالجة الكوليسترول والبروتينات والدهون، بالإضافة إلى المساعدة على صنع البروتينات اللازمة لشفاء الجروح.
يعد الكاجو مصدر غذائي منخفض في السكر وغني بالألياف والدهون الصحية للقلب والمعادن المهمة لإنتاج الطاقة والمحافظة على صحة الدماغ والمناعة.
قد يساعد في خفض نسبة الكوليسترول
هل يتحسن مستوى الدهون بالجسم عند استهلاك الكاجو؟ قد يساعد الكاجو في خفض نسبة الكوليسترول الضار LDL لدى بعض البالغين،[٤] وهذا ما بينته مراجعة نُشرت عام 2017 في البرازيل للباحثة رافيلا غراتسياني ومجموعة من زملائها حول المكسرات ونتائجها على صحة الإنسان، وبينت المراجعة الآتي:[٥]
- تم البحث في قواعد البيانات المعتمدة على التجارب السريرية البشرية المنشورة من 2007 إلى يوليو 2017.
- تم اختيار 49 دراسة تسلط الضوء على آثار استهلاك الكاجو على صحة الإنسان.
- بينت المراجعة أن الفوائد الصحية للكاجو تعزى لمحتواه الغني بالعناصر الغذائية المفيدة بما في ذلك:
- الألياف.
- الأحماض الدهنية.
- البروتينات النباتية.
- الفيتامينات والمعادن.
- مضادات الأكسدة كالكاروتينات، والفيتوستيرول.
- تبين أن عند استهلاك الكاجو من قبل الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول في الدم بمقدار 28 إلى 64 جرامًا يوميًا، سينخفض لديهم مستوى الكوليسترول بنسبة 24٪ مقارنة بالنظام الغذائي المعتاد.
- علاوة على ذلك، تبين أن تناول الكاجو له فوائد صحية من خلال منع أو علاج بعض عوامل الخطر المرتبطة بالأمراض المزمنة مثل:
- التغيرات في التمثيل الغذائي لنسبة السكر في الدم والدهون.
- الإجهاد التأكسدي والالتهابات.
- أيضًا بينت المراجعة الآتية أن الدراسات والمراجعات السريرية السابقة أكدت على أن استهلاك الكاجو المنتظم له تأثير يعزز من الفوائد الصحية، ويحد من:
- السمنة.
- داء السكري.
- ارتفاع ضغط الدم.
- أمراض القلب والأوعية الدموية.
- ارتفاع السكر في الدم، ومقاومة الأنسولين.
قد يساعد استهلاك الكاجو بتحسين مستوى الدهون والكوليسترول في الدم، لكن مع ذلك ينبغي إجراء مزيد من الدراسات لتأكيد ذلك.
الكاجو وخسارة الوزن
هل استهلاك الكاجو يساعد على إدراة الوزن؟ رغم المحتوى العالي من السعرات الحرارية في الكاجو، إلا أن إدراجه بطريقة ذكية ومعتدلة إلى النظام الغذائي قد يساعد في فقدان الوزن وذلك لأن الكاجو يحتوي على عناصر غذائي تعزز من الشعور بالشبع والامتلاء بما في ذلك:[٤]
- البروتين.
- الألياف.
- الدهون الصحية.
يعد الكاجو مصدر غذائي غني بالألياف والبروتين، وقد يساعد في الحد من الجوع وزيادة الشعور بالشبع، وهذا قد يساعد على تعزيز فقدان الوزن الزائد.
قد يقلل من خطر الإصابة بحصوات المرارة
ما مدى ارتباط الكاجو بحصوات المرارة؟ يعتقد أن استهلاك الكاجو قد يحد من خطر حدوث حصوات المرارة لدى كل من الرجال والنساء، وذلك لأن الكاجو من المكسرات الغنية في:[٤]
- المكونات النشطة بيولوجيًا، وخاصة:
- الألياف.
- المعادن.
- الأحماض الدهنية غير المشبعة.
- إن التأثير الوقائي لتناول الكاجو على مرض حصوات المرارة أمر معقول بيولوجيًا، لكن فعليًا لم يتم إجراء أي تجارب سريرية بشرية مستقلة للتحقيق في دور الكاجو في الحد من المرارة لدى البشر.
قد يرتبط الاستهلاك المتكرر للمكسرات ومنها الكاجو بالحد من خطر حصوات المرارة، لكن مع ذلك هناك حاجة للمزيد من الدراسات البشرية لإثبات ذلك.
قد يساعد في التحكم بمستويات السكر أو الوقاية منه
هل يساعد الاستهلاك المعتدل للكاجو بالوقاية من داء السكري من النوع 2؟ قد يساعد تضمين الكاجو في النظام الغذائي لمرضى السكري بتحسين مستوى السكر بالدم، وذلك لأن الكاجو:[١]
- يحسن من مستوى الإنسولين الضروري لضبط مستوى السكر بالدم.
- مصدرغني بالألياف التي تقي من خطر الإصابة بالسكري من النوع 2، نتيجة لدورها في منع ارتفاع مستويات السكر بالدم بشكلِ سريع.
- يحتوي الكاجو على 8 جرامات فقط من الكربوهيدرات.
قد يساعد الكاجو بضبط مستوى السكر بالدم، وذلك لمحتواه المنخفض بالسكر والغني بالألياف، وهذا يلعب دور في الوقاية من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، ومع ذلك هناك حاجة للمزيد من الأبحاث لتأكيد ذلك.
يعزز صحة القلب
ما دور المغنيسيوم بتعزيز صحة القلب؟ قد تساعد العناصر الغذائية والمركبات النباتية الموجودة في الكاجو بتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، بالإضافة لدوره في الوقاية من الأمراض المرتبطة بهم من خلال:[٦]
- يحتوي الكاجو على الأحماض الدهنية غير المشبعة والتي تلعب دور في:
- الوقاية من ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية.
- الوقاية من خطر الإصابة ببعض الأمراض بما في ذلك:
-
- أمراض القلب والنوبات القلبية.
- أمراض الأوعية الدموية.
- السكتة الدماغية .
- قد يساهم تناول المكسرات أكثر من 4 مرات خلال الأسبوع في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 37٪.
- يعد الكاجو من المكسرات الغنية بمعدن المغنيسيوم الهام، الذي له دورًا أساسيًا في التفاعلات الإنزيمية داخل الجسم، فهو يشارك في أكثر من 300 تفاعل إنزيمي، بالإضافة لدوره في:
- التمثيل الغذائي للطعام وتوليف الأحماض الدهنية والبروتينات.
- تعزيز العضلات واسترخائها بالإضافة لتعزيز النشاط العصبي للعضلة.
- قد يرتبط نقص المغنيسيوم، خاصةً لدى كبار السن في:
- حصوات الكلى.
- هشاشة العظام.
- مقاومة الأنسولين.
- متلازمة التمثيل الغذائي.
- أمراض القلب التاجية.
- تكلس الشرايين.
يعد الكاجو مصدر غني بالدهون الصحية والمعادن الهامة كالمغنيسيوم الذي يعزز من صحة القلب والأوعية الدموية ويقي من الأمراض المرتبطة بهم.
أصناف وأشكال الكاجو
هل هناك أصناف للكاجو؟ بالحقيقة لا توجد أنواع مختلفة من الكاجو، لكن فعليًا هناك درجات مختلفة من الكاجو بناءً على عدة عوامل؛ كلون الكاجو وشكله وحجمه، كما وقد تتعدد وصفات الكاجو إلى النظام الغذائي بعدة طرق، فيمكن تناوله بمفرده أو إضافته إلى الأطباق المفضلة أو استخدمه لتحضير الصلصات أو الحلويات المصنوعة من الكاجو،[٦]ومن الأشكال التي يمكن تناول الكاجو بها:
زبدة الكاجو
كيف تحضر زبدة الكاجو؟ زبدة الكاجو هي طريقة لإضافة الكاجو إلى النظام الغذائي، وعادةً ما تستخدم مع الخبز المحمص، كما ويمكن استخدامها مع الشوفان والفواكه المجففة لتحضير كرات طاقة خالية من الخبز مصنوعة منزليًا بشكلِ صحي،[١] عادةً ما تصنع زبدة الكاجو من الكاجو المحمص المخلوط، كما وقد تعتمد التغذية في زبدة الكاجو على المكونات المضافة أثناء المعالجة لذلك يفضل:[٤]
- البحث عن زبدة الكاجو التي تحتوي فقط على المكسرات.
- تجنب أنواع الزبدة التي تحتوي على زيت مضاف، أو سكريات مضافة أو صوديوم مضاف.
تتعدد طرق استخدام زبدة الكاجو، لكن قبل استهلاكها يفضل البحث عن المنتجات الخالية من الإضافات التي قد تضر بالصحة، مع ضرورة تناولها باعتدال.
حليب الكاجو
هل يعد حليب الكاجو خيار محبذ لمرضى حساسية اللاكتوز؟ قد يكون حليب الكاجو خيارًا ذكيًا، خاصة لمرضىحساسية اللاكتوز، ومع ذلك يجب الأخذ بعين الاعتبار أن العديد من أنواع حليب الكاجو:[٤]
- قد تحتوي على مكونات أخرى كالسكر المضاف.
- قد لا توفر الكثير من المغذيات الدقيقة كالكالسيوم.
- لذلك يجب التأكد من مراجعة ملصق الغذائي وقائمة المكونات قبل اتخاذ قرار في تجربته.
يعد حليب الكاجو بديل صحي وذكي خاصة لمرضى حساسية اللاكتوز، مع ذلك يجب الانتباه للملصق الغذائي قبل شراؤه تجنبًا للسكر المضاف، مع ضرورة الأخذ بعين الاعتبار محتواه القليل بمعدن الكالسيوم الهام.
التخزين وسلامة الغذاء
ما هي الطريقة المثلى لتخزين الكاجو؟ عادةً ما يتم حصاد الكاجو بعد حوالي شهرين من نضج الثمرة، ويحدث هذا عادة في الشتاء، لكن بالرغم من ذلك يعد الكاجو متوفر طوال العام في معظم المتاجر، ولتخزينه بالطريقة المثلى:[٤]
- يفضل وضعه في عبوات محكمة الإغلاق في درجة حرارة الغرفة.
- مدته التخزين تختلف تبعًا لطريقة التخزين فمثلًا:
- يجب أن يبقى طازجًا لمدة ثلاثة أشهر تقريبًا.
- يمكن الاحتفاظ به لمدة ستة أشهر في الثلاجة.
- يمكن استخدامه لمدة عام تقريبًا عند وضعه في الفريزر.
يختلف وقت تخزين الكاجو واستهلاكه تبعًا للطريقة المتبعة بحفظه سواء بدرجة حرارة الغرفة أو الثلاجة.
أضرار استهلاك الكاجو بكثرة
ما هي الجرعة المناسبة من الكاجو؟ عادةً ما تعتمد الجرعة المناسبة من الكاجو على عدة عوامل كعمر المستخدم وصحته، وغيرها مع ذلك لا توجد معلومات علمية كافية لتحديد الكمية المناسبة من الكاجو، لذلك يجب الأخذ بعين الاعتبار أن المنتجات الطبيعية ليست بالضرورة أن تكون آمنة،[٧] فقد يؤدي استهلاك الكاجو بكثرة إلى:[٦]
- رد فعل تحسسي لدى البعض من الناس.
- يعد الكاجو مصدر غني بالدهون غير المشبعة الصحية، لكن تناوله بكثرة قد يسبب آثار عكسية.
- لا ينصح بتناول الكاجو النيء، وذلك لأنه يحتوي على مادة تعرف باسم اليوروشيول، وقد يؤدي التلامس معه إلى تفاعل الجلد لدى بعض الأشخاص.
بالرغم من الفوائد الصحية للكاجو، إلا أنه يجب تناوله باعتدال تجنبًا لأي آثار صحية عكسية، مع ضرورة تجنب تناوله بشكل نيء.
حساسية الكاجو
هل يسبب استهلاك الكاجو أي مشاكل صحية؟ بالرغم من فوائد الكاجو التي تعزز الصحة، إلا أن تناوله من قبل البعض من الناس قد يسبب لهم ردود فعل تحسسية، وخاصة للأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه أنواع معينة من المكسرات أو غيرها من الأغذية بما في ذلك:[٧]
- البندق.
- الفستق.
- اللوز.
- المانجو.
- الحمضيات.
- البكتين
- الجوز البرازيلي.
مع ذلك ووفقًا للأكاديمية الأمريكية للحساسية والربو والمناعة، لا يعني أن إذا كان لديك حساسية من نوع مكسرات واحد أنك مصاب بالحساسية تجاه أخرى، لكن بعض أنواع الحساسية من المكسرات قد تكون مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالأخرى.
قد يسبب الكاجو الحساسية، مع ذلك يفضل التأكد من ذلك لأنه لا يعني الإصابة بحساسية من نوع واحد من المكسرات أن يرتبط ذلك بنوع آخر، لذلك يفضل استشارة الطبيب.
المراجع
- ^ أ ب ت ث ج ح "Are Cashews Good for You? Nutrition, Benefits, and Downsides", www.healthline.com, Retrieved 29/1/2021. Edited.
- ↑ "Antioxidants: Friend or foe?", www.sciencedirect.com, Retrieved 29/1/2021. Edited.
- ↑ "Raw Cashews Benefits", www.livestrong.com, Retrieved 30/1/2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج ح "Cashew Nutrition Facts and Health Benefits", www.verywellfit.com, Retrieved 30/1/2021. Edited.
- ↑ "Nuts and Human Health Outcomes: A Systematic Review", www.mdpi.com, Retrieved 30/1/2021. Edited.
- ^ أ ب ت "Health benefits of cashews", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 30/1/2021. Edited.
- ^ أ ب "CASHEW", www.webmd.com, Retrieved 30/1/2021. Edited.