قضم الاظافر ، اسبابه هو علاجه

كتابة:
قضم الاظافر ، اسبابه هو علاجه

أسباب قضم الأظافر

تُعزى أسباب قضم الأظافر للعديد من العوامل التي أهمها الاضطراب الحركي النمطي، واضطراب الوسواس القهري، واضطراب التحكم في الدوافع الشخصية واضطراب الإكتئاب والتخلف العقلي، بالإضافة إلى العديد من المشاكل التي تؤثر على السلوك، وأحياناً يُسبب القلق والتوتر قضم الأظافر الذي يُمكن أن يَنتُج من الشعور بالملل أو ضغط العمل.[١]


علاج قضم الأظافر

يُمكن علاج قضم الأظافر من خلال اتباع إحدى الطرق التالية:[٢]


الغذاء الصحي

يُنصح بالحفاظ على تناول غذاء صحي لعلاج الأماكن المُتضررة جرَّاء قضم الأظافر، خاصة الأطعمة التي تحتوي بين مكوناتها على المغنيسيوم والكالسيوم، التي تؤدي إلى نمو أظافر صحية وجميلة تعمل على إضعاف الرغبة في قضم الأظافر، كما تُساعد المعادن الكبريتية التي تتواجد في الخيار والعنب والثوم والتفاح في عملية نمو الأظافر بشكل صحي، وتُساعد أيضاً الأحماض الدهنية الأساسية التي تتواجد في سمك التونا والسلامون والخضروات الورقية والمكسرات في الحفاظ على الأظافر ولمعانها.[٣]


تقليم الأظافر

يُمكن علاج قضم الأظافر من خلال تقليم الأظافر، حيثُ ستؤثر أيضاً على مظهرها وجمالها ونظافتها، وبعد عملية التقليم يجبُ أن تُبرَد الأظافر لتُصبح أكثر جمالاً وتناسُقاً.[٢]


لصق الأظافر

يُمكن التَّخلص من عادة قضم الأظافر من خلال لصق قطع من اللاصق على كل إظفر، وتركها طوال اليوم، مع تغيرها بشكل يومي، ويتم اتباع هذه الطريقة لعدة أسابيع للتخلص من هذه العادة.[٢]


ارتداء القفازات

يُمكن ارتداء القفازات للتخلص من عادة قضم الأظافر، حيثُ تحول القفازات دون الوصول إلى الأظافر عن طريق تكوين طبقة عازلة لها، كما يُمكن استبدالها بلاصقات مُخصصة للأظافر تقوم بتأدية نفس المهمة.[٤]


إشغال اليدين والفم

إحدى الطرق للتخلص من عادة قضم الأظافر هي إشغال اليدين والفم بشكل مستمر وبأنشطة مختلفة، مثل: اللعب بِكرة التوتر أو إشغال الفم في مضغ العلكة.[٤]


المراجع

  1. "Nail Biting; Etiology, Consequences and Management", ncbi, Retrieved 06-06-2018. Edited.
  2. ^ أ ب ت "How to stop nail biting habit in children and adults", vkool, Retrieved 06-06-2018. Edited.
  3. "How to Stop Biting Your Nails", wikihow, Retrieved 06-06-2018. Edited.
  4. ^ أ ب "Why Do I Bite My Nails and How Do I Stop?", webmd, Retrieved 06-06-2018. Edited.
5229 مشاهدة
للأعلى للسفل
×