محتويات
كلام جميل عن الورد الأحمر
- مَن يقدّمُ لك وردة حمراء هو شخص يقول لك سأجعل الحياة جميلةً من أجلك.
- يعلمك الورد الأحمر أن تصلح الكون من حولك وتزينه بلمسات من الجمال.
- جاور من يحبون الورد، ويجعلون قلبكَ يُزهر في كُل مرة.
- الأزهار والورود تشكّل عالمًا قائماً بذاته، وعندما نقف أمامها يتكشّف لك كلّ ما يضجّ به هذا العالم ويدهشك.
- الورود هي الطبيعة الصامتة النابضة بكلّ ألوانِ الحياة، ألوان مضيئة تعكس التفاؤل العميق والفرح بالحياة.
- الورد هو الحياة، يحمل العديد من اللغات الخاصة به، فللورد روح وللورد كبرياء وللورد جمالٌ وللوردِ حبٌّ وللوردِ ذكاء وللورد أنوثة وحنان وللورد تواضع وله العديد من اللغات.
- كم وردة حمراء وفلة بيضاء أذابت الفوارق، ومسحت الدموع، وخفّفت من معاناة الآلام وقسوة الظروف.
- عندما يهمل الإنسان الورد يذبل ويموت، كذلك بعض البشر عندما تهملهم يموتون.
- حين تتعطل لغة الكلام، فإن الورد الأحمر عالم ينطق بجميل الشعور.
- للورد لغة تعبيريّة خاصّة عندما يغيب الكلام، ويصعب التعبير وتجفّ الأقلام ويتلعثم اللسان، فيبقى وحده نضراً زاهياً لتحمل معاني التعبير.
- لطالما كان للوردة الحمراء أسرار مهما علمتها، يبقى هنالك الكثير من الخفايا.
- تعلمك الورود الحمراء أن تجمعَ بين كلّ من الجمال والقسوة فى آن واحد، الجمال لمن يقدر الجمال دون أهداف أخرى، والقسوة فى وجه من يلجأ إلى الخداع، القسوة لمن يحاول أن يقطفَ الزهرة لكي يستمتعَ بها دقائق، ثمّ يُلقي بها في أقرب طريق يلقى بها تحت الأقدام ثمّ يتحوّل إلى وردة أخرى ويفعل بها كما فعل بالتي قبلها.
- إذا شعرت بالتشاؤم، فتأمّل وردة حمراء.
- الوردة الحمراء هي الطبيعة الصامتة النابضة بكلّ ألوان الحياة، ألوان مضيئة تعكس التفاؤل العميق والفرح بالحياة.
- الورد الأحمر مرسولُ سلام يسهمُ في التقارب وازدياد الألفة بين الناس.
- الورد بجماله وبهائه لا يتعالى ولا يشعرُ الآخرين بتفوقه، فكل النباتات تدرك مدى جماله وروعته، ولا يبخل على كل ورقة خضراء تطلّ برأسها إليه، حتّى قطرات الندى، لذلك فالورد يستحق الجمال.
- لولاَ الأنثى لأغلق بائعَ الوردَ دكانهَ.
- الورد يملك قدرة عجيبة على تهدئة الإنسان عند إصابته بالغضب، ليس فقط لمنظره الجميل بل لرائحته الفواحة.
- الطريق المفروشة بالورد الحمراء، لا تقود إلى المجد.
- جميع أزهار المستقبل هي في البذور التي تزرعها اليوم.
- بالفكر يستطيع الإنسان أن يجعل عالمه من الورد أو من الشوك.
- إذا نمتَ على الورد في شبابك، فسوف تنام على الشوك في شيخوختك.
- إذا شعرت بالتشاؤم، فتأمل وردة حمراء.
كلام غزل عن الورد الأحمر
- وكأنك خُلقت من نقاء الورد تثمر بي كزهرةً منبعها أنت.
- وردة حمراء واحدة تغني عن باقة كاملة من الورود.
- أصغرُ كلمة أعرفُها هي أنا، أحلى كلمة أعرفُها هي الحُب، وأعمق شعور أحسه هو التحديق في وجنتيك كوردة حمراء.
- الشخص الوحيد الذي لن أنساه هو أنت لذلك أنا أحبك يا وردتي.
- هل تزرعين الورد في وجنتيك أم أنت خُلقتي هكذا أنثى بثغر لايكفُ عن التورد دائمًا.
- أنت الورد يا نبض الوجود، وأعذب شجونه.
- سأجمع اليوم الورد إلى عينيك أم خدّيك لا تخجل فالورد أنت وحدائق الورد في خدّيك والشّمس تشرق من محيّاك فكفّ عن الخجل.
- وكأنَّ قلبها خُلِق من الورد كلَّما نبضَ نبضة ملأَ المگان عطراً.
- لك أجمل باقة ورد حمراء، وأقول لك أنت تحتل مساحات روحي، و أنت تجددين النبض في قلبي.
- كل يوم معك هو عمر كامل، كل يوم تهديني ورود كلامك، وهمس قلبك هو عيد لي ولقلبي فلا تحبني يوماً واحداً، أحبنى عمراً كاملاً.
الورد الأحمر في الحب
- وردة حمراء واحدة يمكن أن تذكي عاطفة متأججة أو تخفف من غيرة حمقاء، أو تقوض أركان مرض ما.
- تربعت الورود الحمراء على العرش في مملكة المشاعر، وظلت الترجمان الأكثر طلاقة بين المتحابين.
- وردة حمراء واحدة يمكنها نشر عاطفة متأججة أو تخفيف غيرة حمقاء.
- الورد الأحمر ينبض بالحب والأمل.
- يلتصق أريج الزهرة باليد التي تقدمها.
- إذا كان وجود الشوك في الورد يُحزننا، فإن وجود الورد في الشوك يجب أن يسُرّنا.
- الورود الحمراء هي لغة رومانسية، تكشف ما في الصدور من حب وشوق وألم وعذاب.
- في الحياة هناك من يعطيك الدفء، وهناك من يعطيك الحب، وهناك من يعطيك العطف، والحنان، وهناك من يكون سندك، وقت الشدة وهناك من يكون على عرش قلبك، ويكون كل هؤلاء من أجلك أنت فقط، ويكون لعمرك كوردة.
- أهديك وردة حمراء تعبر لك عن مدى شوقي، وحنيني أنت أجمل من الأزهار، وعيناك أنقى من ماء البحار ولد حبنا مع نمو الأزهار، وكبر بعدد حبات الأمطار.
أبيات شعرية عن الورد الأحمر
- تقول الشاعرة وردة اليازجي في قصيدتها حديقةٌ باتَ فيها الورد مزدهراً:
حديقةٌ باتَ فيها الورد مزدهراً
- حسناً ودرُّ نَدَى الأنفاسِ كلَّلهُ
لا تعجبوا إن غدت في الشرق مفرَدةً
- فهكذا الوردُ فردٌ لا نظيرَ لهُ
- يقول الشاعر محمود درويش في قصيدته إن مشيت على شارع:
إن نظرتَ إلى وردةٍ دون أن توجعَكْ
وفرحتَ بها, قل لقلبك: شكراً!
- يقول الشاعر ابن المعتز في قصيدته أَتاك الورد محبوباً مصوناً:
أَتاكَ الوَردُ مَحبوباً مَصوناً
- كَمَعشوقٍ تَكَنَّفَهُ الصَدودُ
كَأَنَّ بِوَجهِهِ لَمّا تَوافَت
- نُجومٌ في مَطالِعِها سُعودُ
بَياضٌ في جَوانِبِهِ اِحمِرارٌ
- كَما اِحمَرَّت مِنَ الخَجَلِ الخُدود