كلمة عن عيد المعلم في العراق

كتابة:
كلمة عن عيد المعلم في العراق

عيد المعلم

المعلم هو مربي الأجيال وهو الذي يمدهم بالعلم والمعرفة والخبرات، ولا ينتظر رد الجميل من أحد يكفيه فقط أن لا يضيع تعبه، ويوم المعلم هو يوم ينتظره الطلاب ليعبروا عن مدى احترامهم وتقديرهم لمعلمهم، وفي هذا المقال سنقدم لكم كلمات جميلة عن عيد المعلم.


كلمات عن عيد المعلم

  • إليك أيها القدوة، أيها المقاتل في ميدان التربية، أيها الرائد يا من تنشئ أنفساً وعقولاً.
  • أستاذتنا الفاضلة لك منا كل الثناء والتقدير، بعدد قطرات المطر، وألوان الزهر، وشذى العطر، على جهودك الثمينة والقيمة، من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية.
  • الأستاذة الفاضلة للنجاحات أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتِ أهل للشكر والتقدير فوجب علينا تقديرك فلكِ منا كل الثناء والتقدير.
  • من ربوع زهرائنا الغالية نرسل أشعة من النور، لتخترق جدار التميز والإبداع أشعة لامعة، نرسلها لصاحبة التميز والعطاء للفاضلة الأستاذة لك منا كل معاني الحب والتقدير، والذي يساوي حجم عطاؤك اللامحدود.
  • جميل أن يضع الإنسان هدفاً في حياته والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك لذا تستحقين منا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر.
  • إلى من أعطت وأجزلت بعطائها، إلى من سقت وروّت مدرستنا علماً وثقافة، إلى من ضحت بوقتها وجهدها ونالت ثمار تعبها لك أستاذتنا الغالية كل الشكر والتقدير على جهودك القيّمة.
  • منك تعلمنا أنّ للنجاح قيمة ومعنى ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل ومعك آمنا أنّ لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
  • أستاذتنا الغالية يا من أعطيت للحياة قيمة، يا من غرست التميز ومعانيه بين جدران ثانويتنا لكي نحلق في سمائها لذا نرسل لك وساماً من النور بعدد كل نجوم السماء.
  • عبارات الشكر لتخجل منك لأنّك أكبر منها فأنتِ من حوّلت الفشل إلى نجاح باهر، يعلو في القمم غاليتنا نشكر جهدك، ونقيّم عملك فأنتِ أهل للتميز.
  • غاليتنا.. لك صدى في جنبات ثانويتنا وآمالك العظيمة صنعت المعجزات وزرعت بذوراً بشتى الألوان فلك الشكر على هذه المسيرة القيّمة.
  • منك تعلمنا أنّ للنجاح أسرار، ومنك تعلمنا أنّ المستحيل يتحقق بثانويتنا، ومنك تعلمنا أنّ الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها بعقول طالباتنا فلك الشكر على جهودك القيمة.
  • ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم، وعشقوا الحياة وتغلبوا على مصاعب العلم لك معلمتنا الغالية كل تقديرنا على جهودك المضنية، معلمتي شموع كثيرة تحترق لتنير دروب الآخرين عطاء وآمالاً وتضحيات شتى تنثر من أجل الوصول للأسمى ومعك حققنا كل معاني الجمال في الزهراء الغالية.
  • الأستاذة الفاضلة روحك المرحة وصفاء قلبك وعطاؤك القيّم هو عنوان إبداعك فلك كل معاني المديح بعدد قصائد الشعراء، وبمختلف بحورهم وأوزانهم.


عبارات عن عيد المعلم

  • المعلم المتواضع يخبرنا، والجيد يشرح لنا، والمتميز يبرهن لنا، أما المعلم العظيم فهو الذي يلهمنا.
  • ليس أسوأ من معلم لا يعرف سوى ما يجب أن يعرفه تلاميذه.
  • عبارات الشكر لتخجل منك لأنك أكبر منها فأنت من حوّلت الفشل إلى نجاح باهر، يعلو في القمم غاليتنا نشكر جهدك، ونقيّم عملك فأنت أهل للتميز.
  • غاليتنا لك صدى في جنبات ثانويتنا وآمالك العظيمة صنعت المعجزات وزرعت بذوراً بشتى الألوان فلك الشكر على هذه المسيرة القيّمة.
  • المعلم هو الشخص الذي يجعلك لا تحتاج إليه تدريجياً.
  • من معلمي تعلمت الكثير، ومن زملائي تعلمت أكثر، ومن تلاميذي تعلمت أكثر وأكثر.
  • إنّ معلمينا هم الذين يعطوننا الطريقة لنحيا حياة صالحة.
  • مثل الذي يعلم الناس الخير ولا يعمل به كمثل أعمى بيده سراج يستضيء به غيره وهو لا يراه.
  • المعرفة فن، ولكن التعليم فن قائم بذاته.
  • معلمي ستظل دائماً معلمي الذي أحبه ولن أنسى ما فعلته من أجلي لك مني كل الحب والاحترام والتقدير.
  • هنيئاً لك أيها المعلم بمهنتك وهنيئاً لنا بكل معلم مخلص، وقفة إجلال وتقدير لصانعي الأجيال في يومهم العظيم.


شعر عن عيد المعلم

قُمْ للمعلّمِ وَفِّهِ التبجيلا

كادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

لأعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي

يبني وينشئُ أنفساً وعقولا

سبحانكَ اللهمَّ خيرُ معلّمٍ

علَّمتَ بالقلمِ القرونَ الأولى

أخرجتَ هذا العقلَ من ظلماتهِ

وهديتَهُ النورَ المبينَ سبيلا

أرسلتَ بالتوراةِ موسى مرشداً

وابنَ البتولِ فعلّمَ الإنجيلا

وفجّرتَ ينبوعَ البيانِ محمّداً

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

إنَّ الذي خلقَ الحقيقةَ علقماً

لم يُخلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ افتنى

عندَ السَّوادِ ضغائناً وذحولا

لو كنتُ أعتقدُ الصليبَ وخطبَه

لأقمتُ من صلبِ المسيحِ دليلا

تجدُ الذين بنى “المسلّةَ” جدُّهم

لا يُحسنونَ لإبرةٍ تشكيلا

الجهلُ لا تحيا عليهِ جماعةٌ

كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا

ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمى

تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كهولا

فهوَ الذي يبني الطباعَ قويمةً

وهوَ الذي يبني النفوسَ عُدولا

وإذا المعلّمُ لم يكنْ عدلاً، مشى

روحُ العدالةِ في الشبابِ ضئيلا

وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى

ومن الغرورِ، فسَمِّهِ التضليلا

وإذا أصيبَ القومُ في أخلاقِهمْ

فأقم عليهم مأتماً وعويلا

وإذا النساءُ نشأنَ في أُمية

رضعَ الرجالُ جهالةً وخمولا

ليسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من

همِّ الحياةِ، وخلّفاهُ ذليلا

إنَّ اليتيمَ هوَ الذي تلقى بهِ

أمّاً تخلّتْ أو أبَاً مشغولا
5475 مشاهدة
للأعلى للسفل
×