كيفية علاج اسمرار الرقبة

كتابة:
كيفية علاج اسمرار الرقبة

علاج اسمرار الرقبة

يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة اسمرار لون الرقبة، أو أنّ لونها يكون أغمق من لون البشرة، ويبدأ هذا الاسمرار بشكلٍ تدريجيّ ويزداد مع مرور الوقت، ويمكن علاجه غالباً من خلال علاج الحالة التي تسببت بحدوثه من الأصل، ففي حال كان ناجماً عن استخدام أدوية، فإنه يزول بمجرد التوقف عن استخدام هذه الأدوية، وفي حال كان ناجماً عن حالة صحية، فإنه يختفي مع علاجها، ولكن يمك اللجوء إلى بعض الطرق الطبية أو المنزلية للتخلص من الاسمرار، خاصةً في حال كان سببه كثرة التصبغات الناجمة عن أشعة الشمس.


كيفية علاج اسمرار الرقبة

  • غسل البشرة يومياً بالماء الفاتر والصابون مرتين.
  • استخدام المقشّرات الطبيعية مثل السكر والزيت أو القهوة، أو يمكن اللجوء إلى المراكز المتخصصة لعمل التقشير الكيميائي.
  • استخدام واقي الشمس على الرقبة، ولأكثر من مرة في اليوم.
  • استخدام كريمات التبييض الموجودة في الصيدليات، مثل تلك المحتوية على حمض ألفا هيدروكسي، أو حمض الجلايكوليك، أو فيتامين ج، ولكن يجب عدم الإفراط في استخدام مثل هذه الكريمات لعدم الحصول على نتائج عكسية.


وصفات تخفيف اسمرار الرقبة

  • يتمّ خلط ملعقة كبيرة من مسحوق الكركم مع القليل من عصير الليمون، وذلك حتّى يتم الحصول على كريم يتم دهنه على منطقة الرقبة، وتركه حتى يجف تماماً، وتمتصّه الرقبة ثم نقوم بغسل الرقبة بالماء الفاتر.
  • يمكن استخدام البطاطا لفعاليّتها في التغلب على البقع الداكنة عن طريق تقطيع البطاطا إلى شرائح، وفرك الرقبة بالبطاطا مدّة عشر دقائق.
  • العمل على استخدام كريمات التبييض وترطيب البشرة بشكلٍ يومي.
  • عمل خلطة مكوّنة من ملعقة العسل مع ملعقة من عصير الليمون، وملعقة من الحليب البودرة ونصف ملعقة من زيت اللوز؛ حيث يتمّ دهن هذه الخلطة على منطقة الرقبة، وتترك مدّة ربع ساعة، ثمّ نغسل المنطقة بماء دافئ.
  • العمل على استخدام الخيار عن طريق تقطيعه إلى شرائح ووضعه على منطقة الرقبة مدّة ربع ساعة، ثمّ يتمّ غسل الوجه بالماء الفاتر.
  • يمكن استخدام مكعّبات الثلج؛ فهي قد تكون مفيدة في التخلص من البقع والتصبغات الجلدية، وذلك عن طريق فرك الرقبة بمكعّبات الثلج بشكل يومي ومنتظم.


أسباب ظهور الاسمرار في الرقبة

هناك أسباب عديدة تؤدّي إلى تغير لون الرقبة واسودادها مثل:

  • ارتداء الإكسسوارات والسلاسل على الرقبة تسبّب اسوداد الرقبة، وذلك بسبب التعرّق والتعرض للغبار.
  • تناول أنواع معيّنة من الأدوية يسبّب حدوث اسوداد وتصبّغات في الجلد.
  • تعرض الرقبة لأشعة الشمس الفوق بنفسجية لفترات طويلة ومستمرة.
  • الإصابة ببعض الأمراض.
  • حدوث التهابات في الرقبة أو الإصابة بالفطريات.
  • العوامل الوراثية والتاريخ العائلي مع المرض.
  • استخدام بعض الأنواع من مواد التجميل والكريمات والعطور رخيصة الثمن ورديئة النوعية، أو تلك التي تحتوي على زيوت.
  • حدوث اضطرابات في الغدة الدرقية، ونقص إفراز هرمون الغدّة الدرقية.
  • حدوث الحمل لدى بعض السيّدات؛ حيث تظهر مشكلة التصبغات الجلدية.
  • زيادة الوزن الكبيرة والإصابة بالسمنة.
4586 مشاهدة
للأعلى للسفل
×