كيف أختار واقي الشمس المناسب؟

كتابة:
كيف أختار واقي الشمس المناسب؟

الواقيات الشمسية

مع دخول فصل الصيف والتعرض لحرارة الشمس بكثرة يسعى الجميع للحصول على مُنتج يحمي بشرتهم من التعرّض للمشكلات الناجمة عنها، وبسبب كثرة ما يتوفّر في الأسواق من منتجات يحتار البعض في اختيار ما يُناسبهم من مختلف النواحي، فإذا كنت من هؤلاء الأشخاص إليك هذا المقال لمساعدتك على اختيار الواقي الأفضل لك.

بدايةً نُشير إلى مفهوم الواقي الشمسي، فيعرف بأنه منتج موضعي يحمي البشرة من أشعة الشمس فوق البنفسجية (UV)، ويعد من أهم ما يستخدم للحماية من آثارها الضارة، مثل: سرطان الجلد، وحروق الشمس، وتجعد الجلد، وتتوفر العديد من العلامات التجارية له، ويحتوي على مجموعة مختلفة من المكونات، كما يُباع هذا المنتج على شكل لوشن، وكريم، وجل، وزيت، وبخاخ، ومرهم للشفتين، دون الحاجة إلى وصفة طبية.

والآن قبل اختيار أفضل نوع من الواقي الشمسي يجب معرفة أنواع الأشعة التي يجب حماية الجلد منها، إذ توجد ثلاثة أنواع من الأشعة فوق البنفسجية بناءً على الطول الموجي، وهي: (UVA) و(UVB) و(UVC)، ‎، إذ تملك أشعة UVC أقصر طول موجي، وتُحظَر بواسطة طبقة الأوزون في الغلاف الجوي للأرض، وأشعة UVB تملك طولًا موجيًا قصيرًا لكن أطول من أشعة UVC، وتُعرَف باسم ضوء التان أو التسمير؛ لأنّها تُعزز تكوين صبغة الميلانين، وتمتاز هذه الأشعة بأنّها تخترق الطبقة الخارجية من الجلد فقط، لكنّها تسبّب الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية والقاعدية، وقد تزيد من تفاقم تأثيرات أشعة UVA التي تُعدّ أشعةً طويلة الموجة ناتجةً من أشعة الشمس التي تخترق طبقات أعمق من الجلد، وتتسبب بتجعّده، وتلف الأنسجة الضامة، والإصابة بمرض الورم الميلانيني (Melanoma)، الذي يُعدّ أخطر أنواع سرطان الجلد.[١]


ما عامل الوقاية من أشعة الشمس SPF؟

عامل الوقاية من الشمس SPF يساهم في معرفة قدرة مُنتج الوقاية من أشعة الشمس على حماية البشرة، ويتمثل في توسيع الدفاعات الطبيعية للبشرة ضد أشعة الشمس، والرقم الموجود يدل على الوقت الذي ستستغرقه أشعة UVB للتسبب في احمرار أو حرق البشرة، وعند تطبيق واقٍ من أشعة الشمس تمامًا كما هو موصى في التعليمات، ذلك مقارنة بمقدار الوقت دون استخدام واقٍ من أشعة الشمس، وعلى سبيل المثال، يوفّر عامل الحماية من أشعة الشمس SPF 15 حماية لوقت أكثر بـ 15 مرة من البشرة العادية دون وضع منتج واقٍ من أشعة الشمس، وعامل الحماية 50 SPF يوفر حماية 50 مرة أكثر، ولكن وُجد أنّ العديد من منتجات الوقاية من أشعة الشمس لا تعمل كما هو معلن عنها؛ لذا يجب الحذر عند اختيار عامل حماية من أشعة الشمس منخفض للغاية، ويجب العلم أنّه لا توجد حماية بعد عامل الحماية من أشعة الشمس 50 SPF، ويوجد احتمال أن يبدو المنتج الذي يدّعي أنّه يملك حماية 50 SPF في الحقيقة أقل من ذلك؛ لذلك يُفضَّل اختيار عامل حماية أعلى عند الشكّ في مصداقية المنتج.

أمّا عند التعرض المنخفض لأشعة الشمس يكفي استخدام مرطبات أو مستحضرات تجميل تملك عامل حماية SPF 15، وعند اختيار واقٍ من أشعة الشمس للأطفال فأولًا يجب أن يبدو الطفل فوق عمر 6 أشهر، ويجب أن يملك واقيًا من أشعة الشمس على الأقل عامل حماية من أشعة الشمس 30 SPF، على الرغم من أنّ معظم واقيات من أشعة الشمس الخاصة بالأطفال تملك عامل حماية من أشعة الشمس 50 SPF، ولكن يجب التنويه لأنّه ليس من الضروري استخدام واقٍ من أشعة الشمس خاص بالأطفال إذا لم تتوفر، وفي حال توفرها فهي

تمتلك مكونات خاصة موجودة فيها للمساعدة في منع بشرة الطفل الرقيقة من الإصابة بـالطفح الجلدي أو التهيج؛ بسبب الواقي من أشعة الشمس.[٢]

[٣]


معايير اختيار واقٍ من أشعة الشمس

عند اختيار واقٍ من أشعة الشمس يجب التأكد من قراءة الملصق، والانتباه للمصطلحات المختلفة الموجودة فيه، ولاختيار هذا واقٍ يمتاز بأكبر قدر من الحماية يُتّبع ما يأتي:[٤][٥]

  • اختيار واقٍ من أشعة الشمس مع حماية واسعة النطاق (Broad spectrum protection).
  • اختيار واقٍ من أشعة الشمس يملك عامل حماية من أشعة الشمس (SPF) بمقدار 30 أو أعلى، وتجب معرفة أنّه لا يوجد منتج خارق يحمي من أشعة الشمس طوال اليوم، إذ إنّ الواقي من أشعة الشمس الذي يحتوي على عامل حماية SPF عالٍ جدًا، وقد لا يحمي البشرة بشكل كافٍ من أشعة UVA الضارة التي تسبب شيخوخة الجلد، وأكثر أنواع سرطان الجلد فتكًا، ووفقًا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية فغالبًا تؤدي منتجات واقٍ من أشعة الشمس ذات SPF عالٍ إلى تضليل الناس حتى يعتقدون أنّهم محميون تمامًا من حروق الشمس وتلف الجلد على المدى الطويل، ويؤدي هذا الشعور الزائف بالأمان في بعض الأحيان إلى اعتقاد الناس أنّه من المقبول قضاء المزيد من الوقت تحت أشعة الشمس المباشرة؛ لذلك ينتهي بهم الأمر بالحصول على المزيد من الأشعة الضارة.
  • اختيار واقٍ من أشعة الشمس مقاوم للماء، ولكن تجب معرفة أنّه لا يوجد واقٍ من أشعة الشمس مقاوم للماء والتعرق تمامًا، وإذا كان الملصق الأمامي للمنتج يدّعي أنّه مقاوم للماء فيجب أن يحدّد ما إذا كان يستمر لمدة 40 دقيقة أو 80 دقيقة أثناء السباحة أو التعرق، وللحصول على أفضل النتائج تجب إعادة وضع واقٍ من أشعة الشمس كلّ ساعتين على الأقل، وزيادة عدد المرات عند السباحة أو التعرق.


ما معنى واسع النطاق broad-spectrum في بعض الواقيات من أشعة الشمس؟

هذا النوع من الواقيات الذي يحمل مُلصق حماية واسعة النطاق أو الطيف broad spectrum؛ هي دلالة على أنّ هذه الواقيات تحمي من كلٍّ من أشعة UVA وUVB، وتملك غالبًا كلّ منتجات الوقاية من أشعة الشمس حماية من أشعة UVB فقط، التي تُعدّ السبب الرئيس لحروق الشمس، والإصابة بسرطان الجلد، ولكن في المقابل تُساهم أشعة UVA في الإصابة أيضًا بسرطان الجلد، وظهور علامات الشيخوخة المبكرة بحيث تستطيع هذه الأشعة الدخول إلى طبقات الجلد العميقة، وتوجد على مدار العام بالكثافة نفسها تقريبًا حتى في الأجواء الغائمة ومن خلال النوافذ؛ لذا تُسمّى المنتجات التي تجتاز اختبارًا مُعينًا فقط بأنّها ذات حماية واسعة النطاق.[٤]


أنواع الواقيات من أشعة الشمس

تقسّم هذه الواقيات ثلاثة أنواع، وكلّ نوعٍ منها يحمي البشرة بشكل مختلف، ويحتوي على مكونات نشطة مختلفة، وفي ما يأتي توضيح لكلٍّ منها:[٦][٥]

  • واقيات من أشعة الشمس الكيميائية: يحمي هذا النوع البشرة عن طريق امتصاص مكونات الواقي من أشعة الشمس ومنع اختراقها للجلد، وقد يحتوي على واحد من المكونات النشطة أو أكثر؛ مثل: الأوكسيبينزون (Oxybenzone)، أو الأفوبينزون (Avobenzone)، وقد يسبب هذا النوع تهيجًا للأشخاص ذوي البشرة الحساسة.
  • واقيات من أشعة الشمس الفيزيائية: تُعرَف أحيانًا باسم واقيات من أشعة الشمس المعدنية، ويحمي هذا النوع البشرة عن طريق تشتيت أشعة الشمس أو عكسها، ويحتوي على مكونات نشطة؛ مثل: ثاني أكسيد التيتانيوم (Titanium dioxide)، وأكسيد الزنك (Zinc oxide)، وغالبًا تُشكّل طبقة واقية على سطح الجلد لعكس الأشعة، وتميل إلى أن تبدو كالطباشير، وتترك طبقة باللون الأبيض على البشرة.
  • واقيات من أشعة الشمس الكيميائية والفيزيائية: إذ تستخدم بعض واقيات من أشعة الشمس المكوّنات النشطة من النوعين الكيميائي والفيزيائي.


نصائح لاستخدام واقٍ من أشعة الشمس

بعد اختيار الواقي المناسب يجب استخدامه بصورة صحيحة للحصول على أكبر قدر ممكن من الحماية من أشعة الشمس، وتُتبَع النصائح الآتية للحصول على الفائدة المطلوبة من هذا الواقي:[٧][٨]

  • استخدام واقٍ من أشعة الشمس بطريقة صحيحة عن طريق رجّ العبوة جيدًا قبل الاستخدام لخلط المكونات التي قد تبدو متكتلة في القاع، ثم توضع كمية كافية من الواقي، وملعقتان كبيرتان كمية كافية لتغطية الجسم بالكامل، ويجب التأكد من وضعه على كلّ أجزاء الجلد المعرضة لأشعة الشمس في شكل طبقة سميكة ومتساوية، والحذر عند وضع واقٍ من أشعة الشمس حول العين.
  • العلم أنّ ارتفاع ثمن الواقي لا يعني شيئًا، على الرغم من أنّ العلامة التجارية المُكلفة قد تفوح منها رائحة أفضل، لكنّها ليست بالضرورة أكثر فاعلية من المنتجات الأرخص.
  • التأكد من وضع واقٍ من أشعة الشمس بعد السباحة أو ممارسة التمارين الشاقة، وعند العمل في الأماكن الخارجية.
  • اختيار شكل مناسب من واقيات من أشعة الشمس بحيث تناسب نوع البشرة ومكان التطبيق، وتتضمن هذه الأشكال ما يأتي:
    • الكريم: تُستخدَم الواقيات من أشعة الشمس الكريمية إذا كان نوع البشرة جافًا، خاصةً بشرة الوجه.
    • اللوشن: يُفضّل استخدام اللوشن الواقي من أشعة الشمس على المساحات الكبيرة، بحيث يميل إلى أن يبدو أرقّ وأقلّ دهنية من الكريمات.
    • الجل: يُستخدَم في المناطق المشعرة؛ مثل: فروة الرأس أو الصدر.
    • الأنبوب أو العصا (Stick): هذا الشكل من الواقيات مفيد عند وضع واقٍ من أشعة الشمس في منطقة حول العين.
    • البخاخ: تُعدّ البخاخات سهلة التطبيق على الأطفال، ونظرًا لأنّه من الصعب معرفة مدى تطبيقه جيدًا على كامل المنطقة؛ فيُفضّل رشّ كمية سخية ومتساوية، والابتعاد عن الرشّ بالقرب من الوجه أو الفم، والتحقق من اتجاه الرش أولًا؛ لتجنب استنشاق المنتج.
  • وضع كميات وفيرة من الواقي على البشرة قبل 15 دقيقة من الخروج.
  • استخدام واقٍ من أشعة الشمس على كلّ أسطح الجلد التي ستتعرض لهذه الأشعة؛ مثل: الرقبة، والسطح العلوي للقدمين والأذنين وأعلى الرأس.
  • وضع مرطب شفاه أو أحمر شفاه بعامل حماية 30 SPF على الأقل.
  • التأكد من استخدام واقٍ من أشعة الشمس عندما يبدو الجو غائمًا؛ لأنّ الأشعة تستطيع اختراق الغيوم.
  • التحقق دومًا من تاريخ انتهاء الواقي.
  • استخدم هذه الواقيات على مدار العام.
  • تجنب استخدام واقٍ من أشعة الشمس على الأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن 6 أشهر، وبدلًا من ذلك محاولة الحدّ من تعرضهم لأشعة الشمس،[٧] وحماية بشرتهم عن طريق إبقائهم في الأماكن المظللة، وإلباسهم قمصانًا طويلة الأكمام، وسراويل، وقبعات عريضة، ونظارات شمسية، والحرص على تجنب ارتفاع درجة حرارتهم.[٦]
  • استخدام واقٍ من أشعة الشمس مناسب للتعامل مع مشكلات الجلد أو الحساسية التي يعاني منها الشخص، إذ قد يستفيد الأشخاص الذين لديهم بشرة حساسة أو أمراض جلد؛ مثل: الوردية، ذلك من استخدام واقيات من أشعة الشمس المصممة للأطفال، وتُستخدَم الواقيات التي تحتوي على ثاني أكسيد التيتانيوم أو أكسيد الزنك بدلًا من المواد الكيميائية، والابتعاد عن واقيات من أشعة الشمس المحتوية على الكحول أو العطور أو المواد الحافظة؛ لتجنب تهيج الجلد أو التحسس.[٩]
  • اختبار واقٍ من أشعة الشمس الجديد على منطقة صغيرة من الجلد قبل استخدامه -خاصةً على الأطفال-؛ لتجنب مخاطر الطفح الجلدي والآثار الجانبية الأخرى.[١]
  • استخدام واقيات من أشعة الشمس قبل الخروج إلى أي مكان قد يتعرّض فيه الشخص لأشعة الشمس بشدة؛ كالشاطئ، إذ يمتصّه الجلد، ويقلّ احتمال زواله بسبب التعرق، إذ سيتجاوز الأشخاص الذين يبدؤون وضع واقٍ من أشعة الشمس على أنفسهم أو أطفالهم عند الوصول إلى هذه الأماكن قدرة بشراتهم على تحمّل التعرض لأشعة الشمس قبل أن يبدؤوا في تطبيق واقٍ من أشعة الشمس.[١][٨]
  • قراءة التعليمات المرفقة مع واقٍ من أشعة الشمس بعناية، إذ يجب تطبيق بعض منتجات الوقاية من أشعة الشمس لمدة ساعة أو ساعتين قبل التعرض لأشعة الشمس، بينما يجب تطبيق بعضها الآخر قبل 30 دقيقة من التعرض، وبالإضافة إلى أنّه تجب إعادة وضع واقٍ من أشعة الشمس كل ساعة أو ساعتين.[١]
  • استشارة أيّ شخص يستخدم دواء بوصفة طبية أو دون وصفة طبية يُطبّق على الجلد للطبيب في استخدام هذا الواقي.[١]


هل يُصنَع واقٍ من أشعة الشمس في المنزل؟

نعم، يُصنَع هذا الواقي في المنزل، ويوجد العديد من الوصفات المنزلية على الإنترنت، ولكن في الحقيقة القليل منها سيحمي البشرة بالفعل من الأشعة المسببة لسرطان الجلد، ويجب التنويه إلى ضرورة استشارة الطبيب أو الاختصاصيين في استخدام هذه المواد، والتأكد من عدم وجود حساسية تجاه أيٍّ من هذه المواد، وتُعدّ الوصفات الآتية أكثر الوصفات فاعلية:[١٠]

  • واقٍ من أشعة الشمس من الألوفيرا وزيت جوز الهند: إذ يُعدّ الألوفيرا عنصرًا نشطًا أثبت فاعليّته في علاج حروق البشرة ومنعها، ولصنع هذه الوصفة يجب مزج 1/4 كوب من زيت جوز الهند (يمتلك عامل حماية من الشمس 7 SPF) بـ 25 قطرة من زيت الجوز في قدر متوسطة الحجم لاستخلاص الرائحة وزيادة عامل الحماية من أشعة الشمس، وكوب أو أقل من زبدة الشيا لجعل المزيج قابلًا للفرد، وترك زبدة الشيا والزيوت الأخرى تذوب معًا في حرارة متوسطة، ثم ترك المزيج يبرد لعدة دقائق، وتقليبه في 1/4 كوب من جل الألوفيرا النقي، ويجب أنّ يبدو 50 % أو أعلى من الألوفيرا نقيًّا تمامًا، وتركه يبرد تمامًا قبل إضافة ملعقتين كبيرتين أو أكثر من مسحوق أكسيد الزنك، وخلط المزيج جيدًا للتأكد من توزيع أكسيد الزنك بالتساوي، وجعل المزيج متماسكًا وأكثر لزوجة؛ يُضاف القليل من شمع العسل أو أي مادة شمعية أخرى، ويُحفَظ في وعاء زجاجي في مكان بارد وجاف.
  • بخاخ واقٍ من أشعة الشمس: لصنع هذا البخاخ تُخلَط المكونات السابقة باستثناء زبدة الشيا، وبمجرد أن يبرد الخليط تمامًا يُضاف المزيد من جل الصبار وزيت ناقل، مثل زيت اللوز، -يمتاز بخصائص حماية من أشعة الشمس-، وعندما يصبح الخليط متماسكًا قابلاً للرش يُحفَظ في علبة بخاخ زجاجية في الثلاجة.
  • واقٍ من أشعة الشمس للبشرة الدهنية: إذا كانت البشرة دهنية يُفضّل تجنب استخدام كريم واقٍ ثقيل من أشعة الشمس يحتوي على أي مكونات زيتية، لكنّ بعض الزيوت العطرية تستطيع أن تصحّح الإفراط في إنتاج زيوت البشرة، ويُصنَع واقٍ من أشعة الشمس للبشرة الدهنية من خلال اتباع وصفة كريم واقٍ من أشعة الشمس، واستبدال زيت ناقل آخر؛ مثل: زيت الجوجوبا، أو زيت اللوز الحلو بزيت جوز الهند -المعروف بكونه سادًا للمسامات-.


المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج " Sunscreens ", healthofchildren, Retrieved 13-6-2020. Edited.
  2. Chaunie Brusie , "Sunscreen: Does SPF Matter and Which One Should I Choose?"، healthline, Retrieved 12-6-2020. Edited.
  3. " All About Sunscreen Why You Need It. How it Works for You.", skincancer, Retrieved 12-6-2002. Edited.
  4. ^ أ ب "Choose the Right Sunscreen", cancer,11-6-2018، Retrieved 13-6-2020. Edited.
  5. ^ أ ب Tiarra Mukherjee, "6 Steps for Choosing a Clean and Safe Sunscreen "، everydayhealth, Retrieved 12-6-2020. Edited.
  6. ^ أ ب "How to decode sunscreen labels", aad, Retrieved 12-6-2020. Edited.
  7. ^ أ ب Mayo Clinic Staff, "Best sunscreen: Understand sunscreen options"، mayoclinic, Retrieved 13-6-2020. Edited.
  8. ^ أ ب " Sunscreen: How to Select, Apply, and Use It Correctly", webmd, Retrieved 13-6-2020. Edited.
  9. R. Morgan Griffin, " What's the Best Sunscreen? "، webmd, Retrieved 13-6-2020. Edited.
  10. Kathryn Watson (10-7-2019), "Is It Possible to Make a Safe and Effective Sunscreen from Scratch?"، healthline, Retrieved 13-6-2020. Edited.
4318 مشاهدة
للأعلى للسفل
×