محتويات
- ١ محمد الغزالي
- ٢ مؤلفات محمد الغزالي
- ٣ كتاب قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة
- ٤ كتاب المرأة في الإسلام
- ٥ كتاب فقه السيرة
- ٦ كتاب عقيدة المسلم
- ٧ كتاب دستور الوحدة الثقافية بين المسلمين
- ٨ كتاب جدد حياتك
- ٩ كتاب تراثنا الفكري في ميزان الشرع والعقل
- ١٠ كتاب الإسلام المفترى عليه بين الشيوعيين والرأسماليين
- ١١ اقتباسات من مؤلفات محمد الغزالي
محمد الغزالي
هو الإمام المفكّر الإسلامي أحمد السقا، وقد اشتهر باسم محمد الغزالي، وكان أبوه سببًا في ذلك إذ كان يناديه باسم محمد الغزالي تيمّنًا بالإمام محمد الغزالي صاحب كتاب إحياء علوم الدين، كان مسقط رأس الإمام محمد الغزالي في عام 1917م، في قرية نكلا العنب في محافظة البحيرة في مصر، درس في كلية أصول الدين في الأزهر الشريف، كانت أول كتاباته في جريدة "الإخوان المسلمين" وقد كان في السنة الثالثة من الجامعة، وكان من ضمن مشجّعيه على الكتابة الإمام حسن البنّا، فمن بعدها كانت مؤلفات محمد الغزالي كثيرة وغزيرة بالنفع والفائدة، وقد حصل على جوائز عديدة، من أبرزها جائزة الملك فيصل في العلوم الإسلامية، وقد كانت وفاته عامَ 1996م.[١]
مؤلفات محمد الغزالي
أثرت مؤلفات محمد الغزالي المكتبة الإسلامية، وقد طوت بين طيّاتها الكثير الكثير من العلم والفائدة والنفع، فهي عميقة ذات علم واسع وشامل، وهي ذات سلاسة وسهولة في نفس الوقت، ومن أشهر مؤلفات محمد الغزالي:[٢]
كتاب قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة
من جميل هذا الكتاب أنّه من بين مؤلفات محمد الغزالي التي يعبّر فيها عن حزنه الشديد لتشويه صورة المرأة من بعض الغُلاة في العالم الإسلامي، عائدًا في ذلك إلى ذكر بعض قصص الصحابيات الجليلات وقصص أمهات المؤمنين رضي الله عنهن وعن الصحابة أجمعين، وقد ذكر بعضًا من النساء اللواتي تَجَلبَبنَ بالعفّة والشرف والرزان وكنَّ في عصر الجاهلية قبل الإسلام، ضمّ الكتاب ثلاثة فصول، فالفصل الأول حوى المقدمة، والفصل الثاني ركّز على العائلة والبيت، والفصل الثالث جاء مصحّحًا لمفاهيم خاطئة تخصّ المرأة.[٣]
كتاب المرأة في الإسلام
ما ميّز هذا الكتاب من بين مؤلفات محمد الغزالي أنه اشترك في تأليفه هو والدكتور محمد سيد طنطاوي، والدكتور أحمد عمر هاشم، فكتب محمد الغزالي عن المرأة في ضوء السيرة المحمدية، وكتب محمد سيد طنطاوي في ضوء القرآن الكريم، وكتب عمر هاشم في ضوء السنّة النبوية، فتكلم الكتاب عن المرأة على أنها فعّالة في هذا المجتمع، فهي لها حقوق لم يحرمها الإسلام منها وحضّ على تأدية حقها على أكمل وجه، فقد قال الإمام الغزالي:"إن تقاليد المسلمين في معاملة النساء لا تستند إلى كتاب ولا سنة.[٤]
وقد نشأ عن ذلك أن المثقفات في العصر الحديث تجهمن للتراث الديني كله، يحسبنه السبب في تجهيل المرأة وهضم مكانتها وإنكار حقوقها المادية والأدبية التي قررتها الفطرة وأكدها الوحي، وبرزت أيام حضارتنا واستخفت مع انتشار القصور وغلبة الأهواء"، وقد كانت شواهد الإمام محمد الغزالي في هذا الكتاب من الواقع الذي تعيشه الأنثى في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد شاركت الأنثى المسلم في البيعات، وكانت تحضر في المساجد وفي دروس العلم، وكانت لا تتردّ في السؤال عن أي شيء وكانت تبدي رأيها في أي قضية كانت تدور وقتها، فكان يظهر قوة المرأة العقلية وعظيم أخلاقها، وحتى شاعريّتها إذ تعرض أبناءها لدخول المعامع والمعارك كي يقاتلوا وكانت ذات فخر.[٤]
كتاب فقه السيرة
جاء هذا الكتاب من بين مؤلفات محمد الغزالي متخصِّصًا في السيرة النبوية الشريفة، وفي هذا الكتاب يحاول محمد الغزالي أن يفتح الآفاق للقارئ كيف يرى سيرة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم على أكمل وجه، فقد قال محمد الغزالي في كتابه هذا: "إن المسلمين الآن يعرفون عن السيرة قشوراً خفيفة، لا تحرك القلوب ولا تستثير الهمم، وهم يعظمون النبي -صلى الله عليه وسلم- وصحابته عن تقليد موروث ومعرفة قليلة، ويكتفون من هذا التعظيم بإجلال اللسان، أو بما قلّت مؤنته من عمل"، وليس فقط هذا الكتاب أشهر مؤلفات محمد الغزالي بل من أشهر كتب السيرة النبوية على الإطلاق، فلم يكتفِ محمد الغزالي بكتابة هذا الكتاب بأسلوب تاريخي فحسب، بل أيضًا بأسلوب أدبيّ جميل، وقد شرح كل فكرة غامضة في هذا الكتاب فحمل الكتاب النصح والإرشاد مع ما فيه من فوائد نبوية، ومن أشهر طبعات الكتاب تلك التي حقّقها الإمام الألباني، وقد رَدّ محمد الغزالي على تضعيف أو تصحيح الألباني وتكلم عن المنهجية المختلفة في التضعيف والتصحيح بينه وبين الإمام الألباني، وقد كان محمد الغزالي في كتابه هذا متأثّرًا جدا بصفي الرحمن المباركفوري في كتابه الشهير الرحيق المختوم الذي ألّفه في سيرة الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم-، يحوي الكتاب على تسعة فصول مألّفة من 368 صفحة.[٥]
كتاب عقيدة المسلم
هو من مؤلفات محمد الغزالي التي تتكلم عن عقيدة المسلم التي لا يقوم إيمانه إلّا بها، فأتى الكتاب بتسعة فصول، وجاء عدد صفحات الكتاب 240 صفحة، فقد تكلم الكتاب بوضوح ومنطقيّة عن العقيدة مع إدراج الشواهد من آيات وأحاديث نبوية، فكان بذلك يخاطب العقل والمشاعر، فقد قال الإمام محمد الغزالي في مقدمة كتابه هذا: "وقد حاولت في أثناء الكتابة عن عقيدة المسلم أن أرطب جفاف التفكير العقلي برشحات من المشاعر الحية، ولم أتكلّف لذلك إلا أن أجعل نصوص الكتاب والسنة نصب عيني"، وقال: "هذه بحوث في العقيدة دفعتني إلى كتابتها قلة الرسائل التي تعنى بهذا اللون من علوم الدين، وتعرضه في أسلوب يتفق مع حاجات المسلمين المعاصرين"، فالكتاب هو عبارة عن أجوبة لأسئلة تدور في كل عقل مسلم من المسلمين، وقد جاءت فصول الكتاب على الشكل التالي:[٦]
- الحقيقة الأولى.
- الوحدة المطلقة.
- الكمال الأعلى.
- القضاء والقدر.
- العمل أساس الإيمان.
- الخطيئة والمتاب.
- خلافات لا مبرر لها.
- الأنبياء.
- الخلود.
كتاب دستور الوحدة الثقافية بين المسلمين
تمّت طباعة هذا الكتاب في عام 1997م، ويَحوي عشرين فصلًا و191 صفحة، فهو من مؤلفات محمد الغزالي المهمّة، فقد تكلم فيه الغزالي عن الحال التي وصلت إليها الأمة، فكان الإمام الغزالي يتكلم في الكتاب بمنهج معتدل يعرض فيه الرزايا الفكرية والثقافية وبالأخصّ منها الدينية، وقد تكلّم عن تفشّي الأوهام والخرافة، وكيف أن الكثير من الناس يغلب عليهم الحمق والسذاجة، وأيضًا تكلم عن التعصب الذي يُعمي العيون، فيهتمّ الإنسان بالقشور وينسى اللّب والأساس من أولويات وأصول، وقد تطرق الغزالي إلى اختلاف المدارس الفقهية وقد أعطى منهجًا للمتعلم لكي يستطيع التعامل معها، وتحدث عن الجدل الذي قام بين هذه المدارس، وتكلم عن مدرسة الرأي والأثر وعن غيرها، ولم يترك الحديث في هذا الكتاب من الناحية المعرفية والثقافية التي تدنّت في هذه الأمة، ووضّح أنّ الإسلام دين التفكر والعلم، وعلى الأمة الإسلامية أن تستفيد من العلوم الغربية، وأن تتجاهل من يتشدق بالقول أن هذا من التقليد والتشبه، بدأ في فصله الأول باسم "هيمنة الإسلام على الحياة كلها"، وختم فصله الأخير باسم "التكفير".[٧]
كتاب جدد حياتك
تكلّم في هذا الكتاب أن الدين الإسلامي يحتوي الكثير من الأمور التي تجعل المسلم يعيش حياته في سعادة، وقد عقّب محمد الغزالي في كتابه على كتاب "دع القلق وابدأ بالحياة" للمؤلّف ديل كارنيجي، وقد قال الإمام محمد الغزالي في مقدمة كتابه: " الصلاة في الإسلام تعني شيئين أحدهما خاص والآخر عام، أحدهما هذه الوجبات الروحية الموزعة على آناء الليل وأطراف النهار، متضمنة أفعالًا شتى من قراءة وتسابيح وخشوع وتنزيه وركوع وسجود وقيام وقعود وفق ما رسم لها الشارع من صور وهيئات، هذه الصلاة ركن في الإسلام لا يعفى مؤمن من أدائها، وهي لقلبه ويقينه كالغذاء لجسمه، فمن حافظ عليها صح دينه، وربا إيمانه، وترشح لغفران الله ورضوانه، ومن تهاون بها مع علمه بحقها وثمرتها تعرض للضياع والهلكة"، وقال محمد الغزالي في خاتمة كتابه: "لكي تصون الحقيقة وتضبط حدودها يجب أن تعرف هذه الحقيقة، وأن تعرف غيرها معها، قد تقول: وما شأن هذا الغير؟ ولماذا يخدش الجهل به حسن التصور للحق المجرد؟ والجواب أن الصورة الكاملة لا بد لها من حدود تنتهى إليها، وعند النهاية المرسومة لهذه الحدود تبدأ حقائق مغايرة، ولن تتميز معرفة الشئ إلا إذا عُرفت الأغيار المجاورة له أو المشتبهة به، ولذلك قال الأقدمون: بضدها تتميز الأشياء"، فهذا الكتاب من جملة مؤلفات محمد الغزالي المفيدة.[٨]
كتاب تراثنا الفكري في ميزان الشرع والعقل
يعد هذا الكتاب من مؤلفات محمد الغزالي التي حظيت باهتمام كبير جدًا، وقد تم نشر هذا الكتاب في عام 1992م، واجتهد الغزالي على أن يبيّن أسباب المحنة التي غرقت فيها الأمة الإسلامية، إذ أن هذه الأمة هي خمس العالم من حيث العدد،ومن حيث الصناعات والإنتاج والحريّة والتعاضد فهي غائبة ليست حاضرة، جاء الكتاب في عشرة فصول، الكتاب يتكلم عن بداية الخلق، منذ آدم عليه السلام إلى أن يصل إلى القرن السادس عشر، ويتحدث الغزالي عن الإسلام على أنه دين المعارف، وراح يوضّح أن الملائكة سجدوا لآدم تفضيلًا للعلم، ومن ثم استنكر الغزالي في كتابه الحالة التي وصل إليها المسلمون والعرب، وأنّهم اعتمدوا بالكلّيّة على الغرب، وبيّن أنّ لهم الأحَقِّيّة في عمران وبناء هذه الأرض، ثم تكلم عن الرسائل السماوية وخاتم الرسالة وكيف كانت شؤونهم وأحوالهم، وكيف كانت تربيتهم الربّانية التي علَّمَها رسولُ الله لأصحابه.[٩]
من ثم أشار إلى الأشياء القبيحة التي أساءت للإسلام، وعن الذين يجعلون الإسلام في أعين الناس مُنَفّرًا، وأنّ الإسلام ليس الذهاب للمسجد فقط، ويتطرق الغزالي في الكتاب منتقدًا بعض أقوال ابن عربي، ثم يتكلم عن البدعة، وما الضوابط التي يجب التمسك بها حتى لا يقع المسلم في البدع، وقد قال محمد الغزالي: "إن الخوف هو تحويل الصورة التي يقوم بها أي انسان إلي قانون عام يحمد فاعله ويذم تاركه، وكأنما هو وحي من عند الله"، ويستطرد محمد الغزالي بأمور كثيرة حتى يختم كلامه في الفصل الأخير بأهمية اللغة العربية وضرورة تعلمها لكي يستطيع المسلم أن يقرأ كتاب الله تعالى كما أنزل على النبي صلى الله عليه وسلم.[٩]
كتاب الإسلام المفترى عليه بين الشيوعيين والرأسماليين
جاء الكتاب في مئتين صفحة، وقد قسّمه إلى سَبعة فصول، وهو من مؤلفات محمد الغزالي الذي جاء ثالثًا من بين خمسة كتبٍ ألّفها محمد الغزالي قبل أن تقوم الثورة، وكان هدف محمد الغزالي من تأليف هذا الكتاب هو رفع الغطاء عن أعين الشيوعيية ذات المذهب الإقتصادي، وعن أعين الرأسمالية ذات الفرقات الظالمة الغاشمة، فحمل الكتاب مصداقيّةً ووضوحًا، إذ يوضّح الصورة الصادقة للدين والروح كما تحمل جُلُّ مؤلفات محمد الغزالي نفس الطابع، قد مهّد في أول صفحات الكتاب كي يدخل في مقدّمته، ومن بعد المقدمة جاء عرض الفصول السبعة:[١٠]
- الفصل الأول: الحضارة بين الإيمان والإلحاد.
- الفصل الثاني: دعائم الأخوة العامة.
- الفصل الثالث: نماذج للعدالة في الإسلام.
- الفصل الرابع: الفقه الإسلامي يساير التطور الاقتصادي.
- الفصل الخامس: المتحدث الرسمي باسم الإسلام.
- الفصل السادس: دروس من السماء.
- الفصل السابع: إلى قوارين العصور الحاضرة.
اقتباسات من مؤلفات محمد الغزالي
يوجد ما لا يُحصى من الاقتباسات الجميلة في مؤلفات محمد الغزالي التي ملأت كتبه وكتاباته، فهي جزلة وعظيمة في معناها ومبناها وأثرها ووقعها في النفوس، ومن تلك الاقتباسات من مؤلفات محمد الغزالي:[١١]
- "إن القراءة أي الثقافة هي الشيء الوحيد الذي يعطي فكرة صحيحة عن العالم وأوضاعه وشؤونه، وهي التي تضع حدودًا صحيحة لشتى المفاهيم، وكثيرًا ما يكون قصور الفقهاء والدعاة راجعًا إلى فقرهم الثقافي، والفقر الثقافي للعالم الديني أشد في خطورته من فقر الدم عند المريض وضعاف الأجسام، ولابد للداعية إلى الله أن يقرأ كل شيء، يقرأ كتب الإيمان ويقرأ الإلحاد، يقرأ في كتب السنة، كما يقرأ في الفلسفة، وباختصار يقرأ كل منازع الفكر البشري المتفاوتة ليعرف الحياة والمؤثرات في جوانبها المتعددة".
- "إن الرجل قد يحل عقدًا أبرمه٬ ينتظر ربحًا أوفر من عقد آخر٬ وإن الأمة قد تطرح معاهدة بينها وبين أمة أخرى٬ جريًا وراء مصلحة أحظى لديها، والدين يكره أن تداس الفضائل في سوق المنفعة العاجلة٬ ويكره أن تنطوى دخائل الناس على هذه النيات المغشوشة٬ ويوجب الشرف على الفرد والجماعة حتى تصان العقود على الفقر والغنى٬ وعلى النصر والهزيمة. ولذلك يقول الله بعد الأمر الجازم باحترام العهود: {وَلَا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ وَلَا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۚ إِنَّمَا عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}.[١٢]
- "من الخطأ أن تحسب رأس مالك هو ما اجتمع لديك من ذهب وفضة؟! إن رأس مالك الأصيل جملة المواهب التي سلحك الله بها من ذكاء وقدرة وحرية، وفي طليعة المواهب التي تحصى عليك، وتعتبر من العناصر الأصلية في ثروتك: ما أنعم الله به عليك من صحة سابغة، وعافية تتألق من رأسك إلى قدميك، وتتأنق بها في الحياة كيف تشاء".
- "الإكراه سلاح كل فقير في براهينه ، فاشل في إقناعه، أعوزه المنطق فأسعفته العصا".
- "تعاليم الإسلام كل لا يتجزأ٬ والعمل بها واجب محكم٬ في كل زمان ومكان".
المراجع
- ↑ "محمد الغزالي .. إمام الأئمة"، www.islamstory.com، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ↑ "محمد الغزالي"، www.islamstory.com، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ↑ "قضايا المرأة بين التقاليد الراكدة و الوافدة"، www.abjjad.com، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ^ أ ب "المرأة في الإسلام"، www.abjjad.com، اطّلع عليه بتاريخ 26-1-2020. بتصرّف.
- ↑ "فقه السيرة"، www.wikiwand، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ↑ "عقيدة المسلم"، ar.wikipedia.org، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ↑ "دستور الوحدة الثقافية بين المسلمين"، ar.wikipedia.org، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ↑ "جدد حياتك"، ar.wikipedia.org، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ^ أ ب "تراثنا الفكري في ميزان الشرع والعقل"، ar.wikipedia.org، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ↑ "الإسلام المفترى عليه"، ar.wikipedia.org، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020. بتصرّف.
- ↑ "محمد الغزالي"، ar.wikiquote.org، اطّلع عليه بتاريخ 26-01-2020.
- ↑ سورة النحل، آية: 94-95.