معلومات عن الليدوكايين

كتابة:
معلومات عن الليدوكايين

الليدوكايين

ينتمي دواء الليدوكايين إلى مجموعة الأدوية المعروفة باسم الأدوية المضادة لاضطراب النظم، ويعني أنه يستخدم لتنظيم ضربات القلب، عن طريق تثبيط ضخ أيونات الصوديوم خارج خلايا القلب مما يساعد على انتظام النبض، ومنع خفقان القلب، ويستخدمه الأطباء أثناء العمليات الجراحية، أو عمليات القلب لهذا الغرض، كما يمكن استخدامه بشكل موضعي لتخدير المنطقة المصابة وتخفيف الألم، ويكون على شكل كريم أو جل، أو لصقات طبية، كما يمكن استخدامه على شكل حقن في الأوردة لتخدير المنطقة المحيطة قبل البدء بالعمليات الجراحية، وفي بعض الحالات يصف الأطباء دواء الليدوكايين للأطفال في الخداج الذين يعانون من اضطراب في ضربات القلب، وأصدرت منظمة الغذاء والدواء العالمية تحذيرًا بشأن استخدامه لتخفيف ألم الأطفال في مرحلة التسنين، وذلك لإمكانية امتصاصه بسهولة إلى مجرى الدم مما قد يسبب الوفاة، كما يمنع استخدامه في حالات فشل القلب الاحتقاني، وكذلك يمنع تزامن استخدامه مع مجموعة الأدوية التي تسمى حاصرات بيتا، وفي هذا المقال سيتم توضيح استخدامات الليدوكايين وأعراضه الجانبية.[١]

الليدوكايين الموضعي

ينتمي هذا الدواء إلى أدوية التخدير الموضعي، التي تستخدم لتخفيف الألم والحكة في بعض أجزاء الجسم، ويعمل عن طريق منع انتقال إشارات الألم في النهايات العصبية، ولا يسبب هذا النوع فقدان الوعي كما يفعل التخدير العام عند استخدامه في العمليات الجراحية، ويتم صرفه بوصفة طبية، ويوجد بأشكال عدة حيث يستخدم المحلول اللزج لعلاج التهاب الفم والحلق أو عند تصوير الأسنان بالأشعة السينية، كما أثبتت فاعليته في علاج الآلام العصبية الناتجة عن عدوى الهربس، ويستخدم لحالات أخرى كثيرة، ويجب التأكد من عدم وجود أي نوع من الحساسية عند المريض ويشمل ذلك الحساسية تجاه الأطعمة والمواد الحافظة والحيوانات والمنتجات الطبية، ويجب الإشارة إلى ضرورة استخدام هذا الدواء بحذر مع المرضى كبار السن، وذلك لأنهم غالبًا ما يعانون من مشاكل في القلب والكبد والكلى، وفي حال نسيان تطبيق الدواء على المنطقة المصابة فإنه يتم تطبيقه عند تذكر ذلك، وإذا أصبح وقت الجرعة التالية فإنه يجب أخذها فقط دون الحاجة لمضاعفة الجرعة، ومن المهم تخزين هذا الدواء على درجة حرارة الغرفة بعيدًا عن الرطوبة والحرارة والضوء المباشر، ويتوافر هذا المنتج بأشكال صيدلانية عديدة منها ما يأتي:[٢]

  1. رذاذ.
  2. كريم.
  3. مرهم.
  4. لوشن.
  5. محلول.
  6. جل أو هلام.
  7. مسحوق بودرة.
  8. لصقات طبية.

استخدامات الليدوكايين الموضعي

يستخدم الليدوكايين الموضعي للحصول على تخدير مؤقت في الجلد والأغشية المخاطية مما يسبب فقدان الشعور في المنطقة، ويستخدم على الجلد لوقف الحكة والألم في بعض الحالات الجلدية مثل الحروق والخدوش والأكزيما، ولدغات الحشرات، وكذلك يستخدم في علاج الحكة والألم الناجمة عن البواسير، بعض المشاكل الأخرى في المنطقة التناسلية والشرجية، مثل الحكة في المهبل، أو المستقيم، أو الشقوق الشرجية، ويمكن استخدام هذا الدواء للتقليل من الألم وعدم الراحة أثناء بعض الإجراءات الطبية مثل تنظير المثانة، كما يجب إخبار الطبيب عن وجود أي حساسية عند المريض قبل استخدام هذا الدواء، فيمكن لبعض المواد الثانوية في تركيبة الدواء أن تسبب ردود فعل تحسسية ومشاكل أخرى، وكذلك يجب إخباره عن وجود أي مشاكل في القلب أو الكلى أو مشاكل في الدم، ويمنع استخدام الليدوكايين الموضعي في حال وجود جروح وفتحات في الجلد أو عدوى معينة.[٣]

طريقة استخدام الليدوكايين الموضعي

عند استخدام الدواء للعلاج الذاتي فيجب قراءة كافة التعليمات المكتوبة على المنتج، قبل استخدام الكريم الموضعي على المنطقة المصابة يتم غسل الجلد وتنظيفه وتجفيفه جيدًا، ثم يتم وضع طبقة رقيقة من الكريم وعادة ما يتم استخدامه 2 إلى 3 مرات يوميًا، وحسب التعليمات الموجهة من الطبيب، وإذا كان الشكل الدوائي عبارة عن رذاذ فيجب رج العبوة جيدًا قبل الاستخدام وإبعاد العبوة عن المنطقة المصابة مقدرا 8_13سم ثم البدء بالرش حتى يتم ترطيب الجلد، وفي حال كانت المنطقة المصابة هي الوجه فيجب الرش على اليدين أولا ثم تطبيقها على الوجه، ولا يجب رش الدواء بالقرب من العين أو الأنف والفم، فقد يكون للدواء آثار خطيرة إذا تم ابتلاعه أو استنشاقه، أما إذا كان المستحضر عبارة عن رغوة فيتم رش الرغوة على اليد ثم تطبيقها على المنطقة المتضررة، مع تجنب استخدام الدواء على مساحات واسعة من الجلد، ويجب التأكيد على ضرورة شطف اليدين بالماء بعد استعمال الدواء، وتعتمد الجرعة على الحالة وعلى مدى استجابة المريض للعلاج.[٣]

أعراض جانبية لليدوكايين الموضعي

قد تحصل بعض الآثار الجانبية النادرة والتي تحتاج إلى رعاية طبية فورية، كما يجب مراجعة الطبيب بشكل دوري للتأكد من أن الدواء يعمل بشكل صحيح، فهناك احتمالية إصابة الأطفال وبالأخص الأطفال الأقل من 6 أشهر أو المرضى المسنين أو من يستخدمون هذا الدواء باستمرار بمشكلة صحية معروفة باسم متلازمة الطفل الأزرق أو ميثوغلوبينيميا الدم، وهناك بعض الآثار الجانبية التي لا تحتاج إلى رعاية طبية ويمكنها أن تزول بمرور الوقت أو بعد تكيف الجسم مع استخدام الدواء، وقد يخبر أخصائي الرعاية الطبية المريض بكيفية تجنب أو التقليل من بعض هذه الآثار الجانبية، ولكن في حال استمرت هذه الأعراض وكانت مزعجة فيجب مراجعة الطبيب ومنها ما يأتي:[٢]

  1. تغير في حاسة التذوق.
  2. طعم معدني.
  3. برودة وخدر.
  4. رؤية مزدوجة.
  5. طنين الأذن.
  6. الارتباك حول الهوية والمكان والزمان.
  7. فقدان السمع.
  8. نعاس.
  9. الضعف وفقدان القوة.

كما تشمل الأعراض الخطيرة الحمى، تقرحات وتقشير الجلد، حكة واحمرار، سعال، اضطرابات في التنفس والبلع، تورم وألم في المفاصل، تورم الجفون والوجه، تغير لون الأظافر أو الشفاه إلى اللون الأزرق، سرعة معدل ضربات القلب، ضيق في الصدر، بول داكن وفقدان الوعي.

تحذيرات استخدام الليدوكايين الموضعي

هناك مجموعة من التحذيرات بشأن استخدام الليدوكايين الموضعي، فيجب الإشارة إلى أن الحرارة يمكن أن تزيد من الأثار الجانبية للدواء، فيلزم تجنب التعرض للحرارة أو أن يكون المريض بالقرب من المصابيح أو وسائد التدفئة والبطانيات الكهربائية، أثناء استخدام الدواء، ومن المهم إخبار الطبيب بجميع الأدوية التي يتم تناولها وحتى المكملات الغذائية والفيتامينات، لمنع أي تعارض بين الأدوية، وكذلك من المهم تجنب استخدام مستحضرات التجميل أو منتجات العناية بالبشرة على المناطق المصابة أثناء استخدام الدواء،[٢] ويجب الإشارة إلى ضرورة إخبار الطبيب بأن المريض يستخدم هذا المنتج قبل خضوعه لإجراء العملية الجراحية، أو إذا كان الشخص سيحصل على صورة باستخدام الرنين المغناطيسي، حيث إنّ بعض المواد فيه قد تسبب حروقًا خطيرة في الجلد أثناء التصوير بالرنين المغناطيسي، لذا يجب وقف استعمال الدواء قبل التصوير أو العمليات الجراحية بفترة محددة ولا يستخدم الليدوكايين الموضعي في حال وجود تقرحات في الجلد، ويمنع استخدامه لفترات طويلة أو تكرار استخدامه دون توجيهات الطبيب،[٣] وأجدت الدراسات بأنه لا يجب استخدام الليدوكايين الموضعي أثناء فترة الرضاعة حيث إن هذا الدواء يفرز بكميات معينة في حليب الأم، أما بالنسبة للحمل فلا يوجد دراسات كافية تؤكد أنّ هناك ضررا على الحامل أو الجنين من استخدام هذا الدواء لذا يوصى باستخدامه فقط إذا كانت فوائده أكثر من سلبياته وذلك باستشارة الطبيب.[٤]

الليدوكايين المركزي

هو عبارة عن حقن يتم استخدامها لتنظيم ضربات القلب أو بهدف التخدير الموضعي، حيث يعمل الليدوكايين على تثبيط الإشارات العصبية في الجسم مما يقلل الشعور بالألم وعدم الراحة في حالات عدة، وقبل استخدام هذا الدواء، يجب إخبار الطبيب إذا كان الشخص يعاني من حساسية تجاه أي نوع من الأدوية المخدرة، أو حساسية تجاه منتجات الذرة، أو مشاكل في الكلى والكبد، أو أي مشاكل في القلب والدورة الدموية، وليس من المعروف بعد إذا كان هذا الدواء يسبب ضررًا على الجنين، لذا يجب إخبار الطبيب إذا كانت المرأة حامل، وكذلك في فترة الرضاعة وبالعادة لا يحصل نسيان للجرعة لأن هذا الدواء يتم إعطاءه في مراكز متخصصة أو في المستشفيات ويكون تحت الإشراف الطبي.[٥]

استخدامات الليدوكايين المركزي

يستخدم الليدوكايين كمخدر موضعي لغرض تقليل الألم الناجم عن الإجراءات الطبية مثل العمليات الجراحية، وثقوب الإبر، وإدخال أنبوب التنفس، كما يستخدم كحقنة في العمود الفقري للحد من ألم تقلصات الرحم أثناء الولادة، ويتم استخدامه أيضًا لعلاج عدم انتظام ضربات القلب الذي قد يشير إلى نوبة قلبية محتملة، ويمكن استخدام هذا الدواء لأغراض طبية أخرى غير مدرجة في دليل الأدوية.[٥]

طريقة استخدام الليدوكايين المركزي

يقوم الطبيب بإعطاء الحقنة عن طريق الوريد في حالات عدم انتظام ضربات القلب، وعن طريق الجلد في حالات التخدير الموضعي، ويتم مراقبة العلامات الحيوية أثناء العلاج بهذه الحقن داخل المستشفى، وتشمل ضغط الدم، والتنفس ومستويات الأكسجين، وضربات القلب،[٥] وتعتمد الجرعة الأولية للتخدير في البالغين على الإجراء الطبي، وعمق التخدير اللازم، وتدفق الدم للمنطقة وكذلك تعتمد على المدة المطلوبة للتخدير، وتكون الجرعة القصوى هي 4.5 ملغ لكل كيلوغرام، بحيث لا تتجاوز الجرعة الواحدة 300 ملغ، أما بالنسبة للجرعة في حالة اضطراب نبض القلب، فتكون الجرعة الأولية عن طريق الوريد هي 1 إلى 1.5 ملغ لكل كيلوغرام، ونفس الجرعة في حال الحقن داخل الرحم عن طريق العظام، وعند إدخال أنبوب التنفس تكون الجرعة الأولية 2 إلى 3.75 ملغ لكل كيلوغرام، ويجب الإشارة إلى أن دواء الليدوكايين يتم استقلابه سريعًا في الجسم عن طريق الكبد لذا أي خلل في وظائف الكبد يمكن أن يسبب مشاكل في فاعلية الدواء.[٦]

أعراض جانبية لليدوكايين المركزي

يمكن أن تسبب حقن الليدوكايين آثارًا جانبية تضعف التفكير أو ردود الفعل، لذا يجب تجنب القيادة بعد استخدام هذا الدواء، كما يمكن أن تسبب الحقن في الفم والحلق مشاكل وصعوبة في البلع، وقد يؤدي إلى الاختناق فمن الضروري تجنب تناول الطعام في غضون ساعة واحدة بعد استخدام هذا الدواء، كما يجب الحصول على الرعاية الطبية الفورية في حال أصبح هناك صعوبة في التنفس، أو تورم وانتفاخ في الوجه أو الشفتين أو اللسان، [٥] كما إن هناك بعض التفاعلات الدوائية التي قد تحث بالتزامن مع استخدام هذا الدواء، وتشمل بعض الأدوية كأدوية الصرع مثل الفينوباربيتال، والمضادات الحيوية مثل الأريثرومايسين، والسيبروفلوكساسين وتختلف الأعراض الجانبية لليدوكايين المركزي على حسب الجرعة، ويوجد عدة أعراض جانبية نادرة ولكنها خطيرة مثل السكتة القلبية، التشنجات، فقدان الوعي وانهيار الغضاريف، وتشمل الأعراض الجانبية الشائعة ما يأتي:[٦]

  1. انخفاض معدل ضربات القلب.
  2. انخفاض ضغط الدم.
  3. ألم في الظهر.
  4. دوخة.
  5. خدر.
  6. رؤية ضبابية.
  7. ارتباك.
  8. عصبية.
  9. الشعور بالنشوة أو السعادة غير المبررة.

تحذيرات استخدام الليدوكايين المركزي

إنّ الاستخدام الآمن والفعال لليدوكايين المركزي يعتمد على الجرعة المناسبة وتقنية الحقن الصحيحة، وأخذ الاحتياطات الكافية والاستعداد لحالات الطوارئ، فيجب مراقبة العلامات الحيوية أثناء إعطاء المريض هذه الحقنة فمن الممكن إصابته بفرط الحرارة الخبيث، فيجب مراقبة العلامات السابقة لها مثل عدم انتظام ضربات القلب، وكذلك يجب إعطاء الأطفال وكبار السن جرعات تتناسب مع أوزانهم وحالاتهم الصحية، لتجنب ارتفاع مستويات الدواء في البلازما، كما يلزم استخدامه بحذر في المرضى الذين يعانون من حساسية تجاه المخدرات بأنواعها، وبالنسبة لاستخدامه في فترة الحمل والرضاعة فلا يوجد دراسات كافية على الإنسان لمعرفة التأثيرات السلبية، لذا يجب استخدامه بحذر، حيث وجدت بعض التأثيرات السلبية على الأم والجنين في التجارب على الفئران والأرانب.[٧]

التسمم بالليدوكايين

يمنع هذا الدواء نقل الإشارات العصبية على طول الأعصاب الحسية، حيث تقوم الخلايا العصبية الحسية بجمع المعلومات من أعضاء الجسم، مثل العينين والجلد، وتنقل هذه المعلومات إلى الدماغ ومن أنواع هذه المعلومات الحسية هو الألم، وعند استخدام هذا الدواء على الجلد أو الحقن في الوريد فإنه يعمل على حجب الشعور بالألم في المنطقة المصابة، حيث إنّ المرضى المعرضين لاستخدام الليدوكايين بشكل مستمر للسيطرة على الألم هم الأكثر عرضة للإصابة بالآثار الجانبية والتعرض لخطر الجرعة الزائدة، تؤدي الجرعات الزائدة من الليدوكايين إلى انخفاض ضغط الدم، وعدم انتظام ضربات القلب، وفقدان الوعي، وقد يؤدي الحقن بالخطأ في الأوردة أثناء إجراء التخدير الموضعي إلى مشاكل شديدة في الأوعية الدموية والقلب، والتي تهدد حياة المريض مثل الرجفان البطيني، وتوقف القلب، ومعظم الجرعات الزائدة تحدث بسبب الحقن بالخطأ لجرعة أكبر من الدواء أثناء التخدير أو في حالات تخفيف الألم، وهناك أسباب أخرى مثل الاستخدام غير المناسب أو المفرط للصقات الطبية، أو تناول مزيج من الليدوكايين وبعض أنواع المخدرات مثل الكوكايين، ويمكن أن يحدث ذلك أيضًا إذا تم تناول الكوكايين بالتزامن مع الاستخدام الموضعي لليدوكايين على الجلد، وهناك ممارسة طبية معروفة يقوم فيها الأطباء بتقطيع اللصقات الطبية إلى أجزاء لمنع خطر التعرض لجرعة زائدة عن طريق الجلد، وهناك أسباب أخرى يمكن أن تسبب جرعة زائدة مثل استخدام الكريم على الجلد المتهيج والملتهب، مثل حالات إزالة الشعر بالليزر، مما يؤدي إلى امتصاص الدواء بشكل أكبر وأسرع، يتم تشخيص الجرعة الزائدة من الدواء بعد ظهور الأعراض ولكن الطريقة الأكثر شيوعًا هي مراقبة أي أعراض أثناء إعطاء الدواء من أجل التدخل السريع، وهنا يجب الإشارة إلى أنّ فحوصات الدم المستخدمة للكشف عن التسمم بالليدوكايين يمكن أن تأخذ وقتًا طويلاً، كما يجب الإشارة إلى أن الكشف عن الجرعة الزائدة من الدواء عند استخدامه بشكل موضعي يكون أصعب للتشخيص، ويتم علاج الجرعة الزائدة من هذا الدواء على حسب الأعراض الظاهرة التي على المريض ويمكن توضيحها كما يأتي:[٨]

  1. النوبات التشنجية: يبدأ العلاج بالأدوية التي تعمل على تخدير المريض وتسيطر على التشنجات وهذا ما يعرف برفع عتبة النوبة.
  2. عدم انتظام ضربات القلب: وبالعادة يصاب المريض بسكتة قلبية، مما يتطلب الإنعاش بتقنيات دعم الحياة القلبية الوعائية الذي قد يستغرق وقتًا طويلاً.
  3. خفض الأدرينالين: ويكون ذلك في المرضى المشتبه بتعرضهم لجرعة زائدة من هذا الدواء فعندها يجب خفض الأدرينالين إلى 1 ميكروغرام لكل كيلوغرام.
  4. مستحلب الدهون: وتستخدم هذه الطريقة في الطوارئ حيث يتم إعطاء المريض محلول مستحلب الدهون عن طريق الوريد، فترتبط الدهون بجزيئات الدواء في دم المريض وتصبح غير فعالة.

المراجع

  1. "What Is Lidocaine?", www.everydayhealth.com, Retrieved 2020-04-30. Edited.
  2. ^ أ ب ت "Lidocaine (Topical Application Route)", www.mayoclinic.org, Retrieved 2020-04-30. Edited.
  3. ^ أ ب ت "Lidocaine Cream Topical Local Anesthetics"، www.webmd.com، اطّلع عليه بتاريخ 2020-04-30. Edited.
  4. "Lidocaine / prilocaine topical Pregnancy and Breastfeeding Warnings", www.drugs.com, Retrieved 2020-05-06. Edited.
  5. ^ أ ب ت ث "Lidocaine injection", www.drugs.com, Retrieved 2020-04-30. Edited.
  6. ^ أ ب "lidocaine injection", www.medicinenet.com, Retrieved 2020-04-30. Edited.
  7. "xylocaine (lidocaine) drug", www.rxlist.com, Retrieved 2020-05-06. Edited.
  8. "An Overview of Lidocaine Overdose", www.verywellhealth.com, Retrieved 2020-04-30.
5982 مشاهدة
للأعلى للسفل
×