محتويات
عَمَه النطق الحركي
وفقًا للجمعية الأمريكية للسمع والتخاطب واللغة يعرف عمه النطق الحركي بأنّه " اضطراب صوتي عصبي يبدأ في مرحلة الطفولة ويتمّ فيه إعاقة دقة واتساق الحركات المسؤولة عن تكوين الكلام مع غياب المشاكل العصبية والعضلية "،[١] وهي حالة عصبية غير مفهومة جيدًا يعاني فيها الأشخاص من صعوبة أو استحالة القيام بحركات معينة على الرغم من كون عضلاتهم طبيعية، حيث قد يجد الشخص صعوبة في تحريك فمه، ولهذا الداء نوعان:[٢]
- عمه النطق الحركي المكتسب: يمكن أن يحدث عند الأشخاص في جميع الأعمار حيث تتسبّب هذه الحالة فقدان قدرة الأشخاص على التكلم.
- عمه النطق الحركي في مرحلة الطفولة: هو اضطراب للكلام الحركي يتواجد منذ الولادة ويؤثر على قدرة الطفل على تكوين الأصوات والكلمات، حيث يتميز الأطفال المصابون بهذا الداء بامتلاك قدرات أكبر على فهم الكلام مقارنة بالتعبير عن أنفسهم بالكلمات.
يتميز عمه النطق الحركي بعدم تناسق الحركات المسؤولة عن تكوين الكلام بغياب المشاكل العصبية والعضلية.
أعراض عَمَه النطق الحركي
تتعدد الأعراض التي يمكن أن ترتبط بعمه النطق الحركي، كما تتنوع هذه الأعراض في شدتها تبعًا للحالة المرضية، لذا وجب التنويه إلى أن وجود أحد هذه الأعراض لا يعني الإصابة بالمرض، فالطبيب هو المسؤول عن تشخيص الحالة المرضية، وتتضمن هذه الأعراض والمضاعفات ما يأتي:[٢]
- صعوبة تجميع المقاطع الصوتية بالترتيب المناسب لتكوين الكلمات.
- قلة الثرثرة في فترة الرضاعة.
- صعوبة نطق الكلمات الطويلة والمعقدة.
- المحاولة المتكررة لنطق نفس الكلمة.
- عدم القدرة على نطق صوت أو كلمة معينة بالشكل الصحيح في أوقات معينة دون غيرها.
- استخدام تواترات غير صحيحة لأصوات أو كلمات معينة.
تتنوع أعراض عمه النطق الحركي وتترواح جميعها ضمن مجال صعوبة تكوين الكلمة ونطقها.
أسباب عَمَه النطق الحركي
لا يوجد فهم واضح عن سبّب حدوث عمه النطق الحركي عند الأطفال حيث تمّ اقتراح أن سبّب المشكلة عبارة عن خلل في الإشارات التي تربط بين الدماغ والعضلات المستخدمة للكلام، بينما ينتج عمه النطق الحركي المكتسب عن تلف في مناطق معينة من الدماغ تتحكم في القدرة على الكلام، وأهمّ الأسباب التي تؤدي لحدوث هذا التلف:[٢]
- رضوض الرأس.
- السكتة الدماغية.
- أورام الدماغ.
قد يكون عمه النطق الحركي ولاديًا أو بشكل ثانوي للأذيات الدماغية.
علاج عَمَه النطق الحركي
يمكن أن تزول بعض حالات عمه النطق الحركي الثانوي تلقائيًا، لكن لا تزول الحالات الحادثة عند الأطفال دون علاج، حيث تتواجد طرق علاجية مختلفة تتباين فيما بينها من ناحية الفعالية ويتمّ هذا العلاج بالتعاون مع الأخصائي بعدد جلسات يتراوح بين 3-5 جلسات أسبوعيًا لتحسين المهارات التي قد يطورها الأطفال، وتشمل أهمّ التمارين التي قد يتمّ إتباعها خلال فترة العلاج:[٣]
- التدريب على تكوين وتشكيل الكلمات ومحاولة نطقها.
- التدريب على الإيقاعات.
- استخدام مناهج متعددة الحواس مثل:
- مشاهدة المرآة أثناء محاولة تكوين الكلمات.
- لمس الوجه أثناء التحدث.
- تعليم الأطفال الذين يعانون صعوبات في فهم الكلمات لغة الإشارة.
يترواح علاج عمه النطق الحركي من التدريب على تشكيل الأصوات لاستخدام لغة الإشارة في الحالات الأشد.
الاضطرابات العضلية الوجهية
قد يعاني الأطفال والمراهقون والبالغون من الاضطرابات العضلية الوجهية التي تتداخل مع النمو الطبيعي لعضلات وعظام الوجه والفم، وتتداخل أيضًا مع طريقة استخدام عضلات الوجه والفم للأكل والتحدث والتنفس، حيث قد يدفع بعض الأطفال لسانهم عندما التحدث، أو الأكل والشرب.[٤]
أعراض الاضطرابات العضلية الوجهية
تتنوع الأعراض المرتبطة بالاضطرابات العضلية الوجهية، لذا وجب التنبيه باستشارة الطبيب المختص في حال وجود أي منها، وتشمل أهمّ الأعراض المرافقة لهذه الحالة:[٤]
- التنفس الدائم من الفم وصعوبة التنفس من الأنف.
- محدودية حركة اللسان.
- مشاكل الأسنان المختلفة.
- صعوبة نطق بعض الأصوات.
- سيلان اللعاب.
- صعوبة إغلاق الشفتين عند البلع.
تتميز أعراض الاضطرابات العضلية الوجهية باضطراب تنسيق العضلات الوجهية ممّا يؤدي إلى صعوبة نطق الأصوات.
أسباب الاضطرابات العضلية الوجهية
لا يوجد سبب محدد معروف للاضطرابات العضلية الوجهية، فقد ينتج هذا الداء عن تداخل العديد من العوامل والأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى ظهور أعراضه، وتشمل الأسباب ما يأتي:[٤]
- انسداد الممرات الأنفية بسبب ضخامة حجم اللوزتين أو الحساسية مما يتطلب الحاجة للتنفس من خلال الفم.
- الأسباب التي تؤدي لعدم تواجد اللسان في موقعه عند الراحة.
- الأسباب التي تجعل من الصعب الحفاظ على إطباق الشفتين على بعضهما أثناء الراحة.
- عادات المص والمضغ الخاطئة بعد 3 سنوات من العمر.
علاج الاضطرابات العضلية الوجهية
يتضمن علاج الاضطرابات العضلية الوجهية التقييم الطبي لمشاكل التنفس وعلاجها، كما يمكن أن يساعد أخصائي التغذية والنطق الطفل على القيام بالأمور الآتية:[٤]
- الانتباه بشكل جيد إلى الحركة غير الطبيعية للوجه والفم.
- التدريب على معرفة مكان اللسان ووضعية عضلات الفم عند الكلام، الشرب، والأكل.
- تغيير طريقة المضغ والابتلاع.
- التدرب على أنماط مختلفة من التنفس.
يركز علاج الاضطرابات العضلية الوجهية على التدريب الجيد على الحركات الصحيحة للعضلات المسؤولة عن الكلام.
عسر التلفظ
عسر التلفظ هو اضطراب حركي ناتج عن ضعف عضلي عصبي، أو عدم تناسق العضلات المسؤولة عن تكوين الكلام،[٥] ويمكن أن يواجه المصابون بعسر التلفظ من صعوبة في تكوين الكلمات ونطقها، أو يمكن أن يواجه البعض الآخر صعوبة في فهم الكلام الموجه إليهم، يمكن أن يكون عسر التلفظ ولاديًا ناتجًا عن أذية دماغية قبل أو ما حول الولادة، أو أن يكون مكتسبًا ناتجًا عن الأذية الدماغية في المراحل اللاحقة من الحياة.[٦]
أعراض عسر التلفظ
قد يتسبب عسر التلفظ في تغير طريقة الحديث التي تعود عليها الشخص، كما قد يواجه الأشخاص المحيطون بالمريض صعوبة في فهم المتكلم بسبّب نمط الكلام الذي يتميز بالآتي:[٦]
- التحدث بسرعة أو بطء أكبر من المقصود.
- تغير شكل الكلام ليصبح:
- مدغمًا.
- مغمغمًا.
- مقطعًا.
- المعاناة في تحريك الشفتين، والفك، أو اللسان.
- الصوت الأجش أو الأنفي.
تتميز أعراض عسر التلفظ بتغير طريقة وأسلوب كلام المريض سواءً في سرعته أو دقته.
أسباب عسر التلفظ
تعتمد أسباب حدوث عسر التلفظ على نوع الاضطراب الذي سبّب الأذية الدماغية أو الأعضاء المسؤولة عن الكلام، حيث يمكن أن تحدث عند الولادة أو يمكنها أن تتطور في مراحل لاحقة من الحياة، ولهذا الداء نوعين، وأهمّ المعلومات عنهما:[٦]
- عسر التلفظ المركزي الذي ينتج عن أمراض تؤدي لحدوث تلف في خلايا المخ، ومن أهمّ هذه الأسباب:
- أورام الدماغ.
- الآثار الجانبية لبعض الأدوية مثل المهدئات ومضادات التشنج.
- الإصابات الفيزيائية التي تحدث أذية في بنية الدماغ.
- الأمراض العصبية العضلية والتي تشمل:
-
- التصلب الجانبي الضموري.
- التصلب المتعدد.
- الوهن العضلي الوبيل.
- داء باركنسون.
- المشاكل الهيكلية الخلقية.
- الجراحات المختلفة.
قد يحدث عسر التلفظ بسبّب أذية دماغية مركزية أو أذية عضلية عصيبة محيطية.
علاج عسر التلفظ
يتمّ علاج عسر التلفظ من خلال التنسيق مع مقدم الرعاية الصحية لتكوين خطة علاجية اعتمادًا على شدة الأعراض، ويمكن لجلسات تحسين التواصل إفادة الأشخاص المصابين بعسرة النطق، وتتضمن أهمّ الأمور التي يمكن تعلمها خلال هذه الجلسات:[٦]
- تمارين لتقوية العضلات الموجودة في الفم.
- طرق لرفع حدة الصوت من خلال استخدام كميات إضافية من هواء الزفير.
- حركات تضمن المضغ والبلع بأمان.
- حركات لضمان التحدث بالطريقة الصحيحة لمخارج الأحرف.
- تقنيات الاتصال المختلفة مثل الإيماءات والكتابة.
يتمّ علاج عسر التلفظ من خلال تمارين تهدف لتحسين شكل الكلام وضمان التحدث بطريقة صحيحة.
التأتأة
التأتأة هو اضطراب في كلام المريض، ويتميز بتكرار الأصوات والمقاطع الصوتية، بحيث يعلم الشخص تمامًا ما يريد قوله ولكنّه يواجه مشكلة في إنتاج وتكوين تدفق الكلمات الطبيعي، وقد تترافق التأتأة بحركات مميزة في الوجه مثل:[٧]
- إغماض العينين السريع.
- ارتعاش أو تنميل الشفاه.
- صعوبة في التواصل مع الآخرين.
تتمثل التأتأة بمجموعة من الحركات التي يمكن للطبيب المعالج ملاحظتها.
أعراض التأتأة
يمكن أن تختلف أعراض التأتأة بشكل كبير على مدار اليوم لدى الأشخاص، وتلعب الحالة الاجتماعية دورًا أساسيًا في زيادة شدة الحالة، فقد يؤدي التحدث أمام مجموعة من الناس إلى جعل التأتأة أكثر حدة، بينما قد يؤدي الغناء، والقراءة، أو التحدث بانسجام لتقليل التأتأة مؤقتًا.[٧]
أسباب التأتأة
لا تزال الآليات الدقيقة للتلعثم غير مفهومة بشكل تام، ففي العادة يتم تجميع الأسباب التي تؤدي لحدوث التأتأة لنوعين أساسين تتعلق بطبيعة نمو الطفل والاضطرابات عصبية المنشأ، وأهمّ المعلومات عن كلا سببي التأتأة:[٧]
- التأتأة المرتبطة بالنمو: هو الشكل الأكثر شيوعًا للتأتأة وغالبًا ما يحدث هذا النوع عند الأطفال الصغار الذين لا يزالون قيد تعلم مهارات الكتابة واللغة.
- التأتأة عصبية المنشأ: غالبًا ما يحدث هذا النوع من التأتأة بعد الإصابة بالسكتة الدماغية، أو أي نوع من الأذيات الدماغية.
تتنوع الأسباب المؤدية إلى التأتأة، فقد يكون منشأها وراثيًا أو ثانويًا.
علاج التأتأة
على الرغم من عدم وجود علاج محدد للتأتأة حاليًا، إلا أنّ هناك العديد من العلاجات المقترحة التي تختلف في طبيعتها بناءً على عمر الشخص وأهداف التواصل الاجتماعي مع ملاحظة ضرورة مراجعة أخصائي أمراض النطق واللغة في حال كان المرض موجودًا لدى أكثر من فرد في العائلة، وتتضمن أهمّ العلاجات المقترحة:[٧]
- علاج الأطفال المصابين باضطراب التأتأة المرتبط بالنمو:
- توفير بيئة منزلية مريحة تتيح للطفل العديد من الفرص للتحدث.
- الاستماع باهتمام لما يقوله الطفل مع التركيز على محتوى كلامه.
- تجربة التحدث بطريقة بطيئة قليلًا ومسترخية ممّا يساعد في تقليل الضغوطات على الطفل.
- التحدث بصراحة مع الطفل عن التأتأة في حال طرح الموضوع مع ضرورة طمأنته بسهولة علاج هذا الاضطراب.
- العلاج الدوائي: إلى الآن لم توافق إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أي دواء لعلاج التأتأة إلا أنّه قد تم استخدام بعض الأدوية التي تعالج المشاكل الآتية:
- الأجهزة الإلكترونية: تتواجد بعض أنواع الأجهزة التي تركب في قناة الأذن وتعمل عن طريقة تعديل الصوت الصادر من الشخص كما لو أنّه يتكلم بطلاقة.
- مجموعات المساعدة الذاتية: توفر هذه المجموعات وسيلة للأشخاص الذين يعانون من التأتأة للعثور على الموارد والدعم الاجتماعي أثناء مواجهة تحديات تعلم التخلص من التأتأة.
يتضمن علاج التأتأة تشجيع الطفل وتنمية مهاراته واستخدام الأجهزة الإلكترونية والانضمام لمجموعات المساعدة الذاتية.
اضطرابات صوت الكلام
تعرف اضطرابات صوت الكلام على أنها عدم القدرة على تكوين أصوات الكلمات أو نطق مخارج الحروف بالشكل الصحيح، عادةً لا يستخدم الأشخاص المصابون باضطرابات صوت الكلام كل الأصوات لتكوين الكلمات كما هو متوقع لعمرهم.[٨]
أنواع اضطرابات صوت الكلام
تتميز اضطرابات صوت الكلام في صعوبة تكوين الأصوات اللازمة لتأمين التواصل مع الآخرين ممّا يجعل الكلام صعب الفهم،[٩] وتتعدّد أنواع هذا الاضطراب حيث يشمل أهمّها:
- اضطراب النطق: وهو اضطراب ينطوي على وجود صعوبة في نطق أنواع معينة من الأصوات.[١٠]
- اضطرابات الصوت: تشمل اضطرابات الصوت المشاكل المتعلقة بصفات الصوت التي تشمل الشدة التواتر، وتحدث هذه المشاكل عند عدم اهتزاز الأحبال الصوتية بالشكل الصحيح، وتتضمن بعض الأمثلة عن الأمراض التي تؤدي لاضطرابات الصوت:[١١]
- التهاب الحنجرة.
- شلل الحبل الصوتي.
- خلل النطق التشنجي.
يتضمن اضطراب صوت الكلام العديد من الأنواع منها الاضطرابات المتعلقة بالنطق أو الصوت.
أعراض اضطرابات صوت الكلام
تتغير الأعراض المشاهدة تبعًا لنوع الاضطراب الموجود، وقد لا يعني وجود هذه الأعراض حتمية الإصابة بهذا الاضطراب حيث يترك الأمر للأخصائي لتحديد ذلك، وتتضمن أهمّ أعراض الاضطرابات الصوتية:[١٢]
- تكرار الأصوات.
- إدخال أصوات إضافية للجمل.
- جعل الكلمات أكثر طولًا.
- اهتزاز الرأس أثناء التحدث.
- تكرار إغماض العينين أثناء التحدث.
- الإحراج من الكلام.
- صعوبة فهم الكلام لمن هم خارج أسرة الطفل.
- استبعاد بعض الأصوات أو تغير لفظ الكلمات.
تتضمن اضطرابات صوت الكلام عدد من الأعراض التي تكبح من قدرة الشخص على التواصل مع محيطه.
أسباب اضطرابات صوت الكلام
يعد الكلام أحد الطرق الأساسية للتواصل، وتتطور هذه الوظيفة بشكل طبيعي إلى جانب علامات النمو الأخرى، ويلاحظ شيوع اضطرابات النطق واللغة عند الأطفال في سن ما قبل المدرسة، وتتنوع أسباب هذه الاضطرابات حسب نوع الاضطراب الموجود، وأهمّ الأسباب المقترحة ما يأتي:[١٢]
- التشوهات الوراثية.
- الضغط النفسي أو العاطفي.
- التهاب الدماغ.
- رضوض الدماغ.
- ضعف السمع.
- الارتجاع المريئي المعدي.
- سرطان البلعوم.
- الحنك المشقوق.
- السرطان الحميد في الحنجرة.
- الإفراط في استخدام الأحبال الصوتية مثل الصراخ أو الغناء.
تؤدي الآفات التي تؤثر على الأحبال الصوتية أو على طريقة خروج الهواء من الرئتين لحدوث اضطرابات صوت الكلام.
علاج اضطرابات صوت الكلام
قد يتغلب الأطفال على اضطرابات الكلام بشكل عفوي، ولكن في حال كانت الاضطرابات شديدة قد تبرز الحاجة لزيارة الأخصائي الذي قد يقدم عدد من الطرق للمساعدة على حل المشكلة، وتتضمن أهمّ هذه الطرق:[١٢]
- تعليم الطفل كيفية استخدام لسانه لتكوين أصوات معينة.
- تشجيع الأهل على تجنب الإفراط في التعبير عن القلق من المشكلة.
- تجنب المواقف الاجتماعية المجهدة للمريض.
- الاستماع باهتمام للطفل والتواصل معه بالعين وعدم مقاطعته.
- تخصيص وقت يومي للكلام مع الطفل.
لعلاج اضطراب صوت الكلام يجب علاج المشكلة الأساسية مع تشجيع الشخص على التحدث بالطريقة الصحيحة.
المراجع
- ↑ "Dysarthria", apraxia-kids, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ^ أ ب ت "Apraxia: Symptoms, Causes, Tests, Treatments", webmd, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ↑ "Apraxia: Symptoms, Causes, Tests, Treatments", webmd, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث "Orofacial Myofunctional Disorders", asha, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ↑ "dysarthria", apraxia-kids, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث "Dysarthria", my.clevelandclinic, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث "Stuttering", nidcd.nih, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ↑ "Phonological disorder", medlineplus, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ↑ " Speech and Language Disorders", pennmedicine, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ↑ "Medical Definition of Articulation disorder", medicinenet, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ↑ "Voice Disorders ", hopkinsmedicine, Retrieved 3/5/2021. Edited.
- ^ أ ب ت " Speech and Language Disorders", pennmedicine, Retrieved 3/5/2021. Edited.