قصص إحسان عبد القدوس
من مؤلفات إحسان عبد القدوس: الوسادة الخالية والطريق المسدود، شيء في صدري، بنت السلطان، الهزيمة كان اسمها فاطمة، لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص، عاشت بين أصابعه، النساء لهن أسنان بيضاء، أقدام حافية فوق البحر، لا شيء يهم، الرصاصة لا تزال في جيبي.
الوسادة الخالية والطريق المسدود
هل تتمسك بشيء تحتاج إلى التخلي عنه؟
نشرت قصة الوسادة الخالية عام 1955م، ويُقدّم إحسان عبد القدوس مجموعته القصصية الوسادة الخالية في كتاب واحد يحتوي على خمس قصص هي على التوالي: الوسادة الخالية، الله محبة، كل النساء، دعني لولدي، عمرنا أربع ساعات، وقد تميز أسلوب إحسان عبد القدوس في هذه الروائية بالوصف الدقيق للشخصيات وسلاسة معانيه ودقة تصويره للأحداث، ومن الجدير بالذكر أنّ هذه الرواية هي أميَل للرومانسية وأنّ الحبّ يكون للحبيب الذي يستحقّ الحبّ وتكمن قيمة هذه الرواية في تعبيرها عن القرارات الخاطئة التي قد يتخذها الإنسان في حياته وقصص الحب التي يعيشها ولا تكتمل؛ فالحب الأول ليس نهاية المطاف.[١]
شيء في صدري
من الصعب أن يبقى هذا الشيء في صدري، فهل من سبيل للبوح به؟
تمّ نشر هذا الكتاب عام 1958م في جزء واحد، وتعدّ هذه القصة من القصص الطويلة التي ألّفها إحسان عبد القدوس في عهد الملك فاروق، يُصوّر فيها النظام الملكي في مصر ويروي قذرات المجتمع الأرستقراطي، ويتميّز أسلوب عبد القدوس فيها بالسلاسة وبساطة التعبير على الرغم من عمق وقوة الموضوعات المطروحة، فيرى من خلال هذه قصة شيء في صدري المجتمع من زوايا عدّة ووجهات نظر عديدة أخرج منها هذه القصة التي أمتعت الكثير من القُرّاء، أمّا عن قيمة هذه الرواية فهي تمثل أي بلد عربي وتحكي عن معاناة الطبقة الفقيرة والكادحة والمضطهدة من الجميع.[٢]
بنت السلطان
هل من سبيل للتخلص من المشكلات التي يعاني منها الشباب؟
نُشرت هذه القصة عام 1965، ورواية بنت السلطان مجموعة قصصية ثرية ومتنوعة مميزة، تتكون من مجموعة قصص من الواقع المصري جمعت في جزء واحد، حيث تلقي الضوء على مشكلات الشباب الذين يرغبون بالزواج، بالإضافة إلى العديد من المشاكل الاجتماعية التي أرّقت المواطن المصري في فترة الستينيات ويناقش هذه المشكلات بأسلوب نقدي وناحية فلسفية، ثُمّ ينتقل إلى الحديث عن قصص الحب والعواطف والعلاقة بين الرجل والمرأة، وتكمن قيمة هذه الرواية في أنها تجمع بين التنوع الكبير والوعي الناقد والرؤية العميقة، ومناقشة العديد من المشكلات الاجتماعية. [٣]
الهزيمة كان اسمها فاطمة
ما الذي يهمك أكثر عندما تكون في عمرها؟
تم نشر كتاب الهزيمة كان اسمها فاطمة عام 1998م، هو كتاب تاريخي ممتع، يحتوي على مجموعة من القصص المتنوعة، وهذه القصص يغلب عليها الطابع السياسيّ والاجتماعيّ ممتزجًا بالحسّ الرومانسي، حيث يناقش الكاتب إحسان عبد القدوس من خلال هذه القصص بعض القضايا المهمة، كما يستعرض فيها رأيه ووجهه نظره بأسلوب أدبي، وتكمن قيمتها في أنها تسلط الضوء على أبرز القضايا الاجتماعية التي تناقشها الثقافات المختلفة بين المجتمعات العربية، أمّا القضايا السياسية فيناقش مثلًا هزيمة يونيو وما يتبعها من أحداث.[٤]
لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص
هل التاريخ يعيد نفسه في هذه الرواية؟
نشرت قصة لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص عام 1973م، وهي قصة كتبت في قالب مسرحي في جزء واحد، ويعرض إحسان عبد القدوس من خلالها مسرحيّتين ثوريّتين جدًّا، إلّا أنّهما تمتزجان ببعض الكوميديا والأمل المقترن بالإحباط، الأولى تتكون من مشهدين مكتوبين بالعامية المصرية، والثانية تتكون من ثلاثة مشاهد كُتبت أغلبها باللغة الفصحى، ولكنها في الوقت ذاته مليئة بالأفكار الفلسفية والمواقف الغامضة التي تثير الأفكار والأخيلة، وتضجّ بالرموز السياسية والاجتماعية لمصر وشعبها وجميع ما مرّت به من أحداث، ويروي عبد القدوس أحداث هذه المسرحيات بأسلوب فلسفي بسيط وسلس، وتكمن قيمة هذه الرواية بأنها تعبر عن صورة واضحة للتاريخ كله من خلال الرسائل الاجتماعية والسياسية التي يبثها إحسان في الرواية.[٥]
عاشت بين أصابعه
ماذا يقف بينك وبين هدفك الأكبر؟
نشرت هذه المجموعة القصصية عام 1977م، مُكونة من ثلاث قصص في جزء واحد وهي: عاشت بين أصابعه، وأرجوك خذني في هذا البرميل، وخيوط في مسرح العرائس، ومن الجدير ذكره أنّ القصص الثلاث هذه منفصلة تمامًا من حيث الشخصيات والأحداث، إلا أنّ الترابط الموضوعي يطغى بشكل واضح فيما بينها، فالثلاث قصص تدور أحداثها ما بين شخصيتين هما البطل والغريم اللذان ينخرطان في علاقة يشوبها الكثير من الاستغلال بين الطرفين، حتى وإن اختلف نوعه في كل قصة، وتبرز قيمة هذه الرواية في أنها توضح مفهوم الاستغلال بين الطريفين بشتى أشكاله.[٦]
النساء لهن أسنان بيضاء
ما الذي جعلهن يبتسمن؟
مجموعة قصصية نشرت عام 1973م في جزء واحد، واشتملت على ستّ قصص طويلة في جزء واحد، تدور رواية النساء لهن أسنان بيضاء حول بعض الآفات المستترة في المجتمع المصري ويصورها إحسان بأسلوب سردي بسيط وشيق، وتعد هذه المجموعة القصصية المميزة رصدًا فنيًّا للعديد من المتغيرات التي شهدها المجتمع المصري في فترة الستينيات من القرن العشرين، على طريقة الكاتب إحسان عبد القدوس التي تقوم بالتقاط الخيوط غير الواضحة تمامًا للظواهر الاجتماعية، ثم تضعها أمام أعين القراء، وذلك حتى يدركوا حقيقة ما يجري حولهم، وتكمن قيمة الرواية في معايشتها للواقع العربي وأن المجتمع دائمًا هو أسير للتطورات لأنه يتغير ويتطور بسرعة.[٧]
أقدام حافية فوق البحر
هل يمكننا المشي فوق أمواج البحر؟
نشرت رواية أقدام حافية فوق البحر عام 1977م في جزء واحد، وعرضت هذه الرواية من روايات إحسان عبد القدوس صورة متكاملة لما حدث في حرب عام 1967م التي ما زال العالم العربي يعاني من آثارها القاسية حتى الآن من القسوة والخداع والظلم الذي مارسه الناس على أنفسهم، ليتلقى الصفعة الشعب بأكمله لعلّه يومًا يفيق من غيبوبته، كما وتظهر قيمة الرواية بتوضيحها لبعض الرموز التاريخية التي أراد الكاتب أن يوصلها للقراء من خلال هذه الرواية.[٨]
لا شيء يهم
هل فعلت أي شيء في الآونة الأخيرة يستحق التذكر؟
تم نشرها عام 1975، ورواية لا شيء يهم رواية ذات طابع خاص، نشرت في جزء واحد، تدور موضوعات هذه الرواية حول الحب والعلاقات والارتباط والزواج، بالإضافة إلى الحياة والفلسفة والصداقة، كتبها إحسان عبد القدوس بأسلوب ساحر يجذب من خلاله القارئ، وهذه الرواية طويلة بعض الشيء، حيث سجّل الكاتب إحسان عبدالقدوس من خلالها فترة من تاريخ مصر عقب الثورة المصرية وذلك في منتصف القرن العشرين، أما عن قيمة هذه الرواية فتظهر في حديثها عن العلاقات بين الناس كالحب والزواج.[٩]
الرصاصة لا تزال في جيبي
إذا لم يكن الآن فمتى؟
نشرت عام 1974م، وقد إحسان عبد القدوس قام بكتابة هذه الرواية على مرحلتين، أولهما: كانت عن هزيمة حرب 1967م وحرب الاستنزاف وأطلق عليها اسم رصاصة واحدة في جيبي، وثانيهما: عن الاستعداد لحرب 6 أكتوبر وما حوت من بطولات وانتصارات، وقد أطلق عليها اسم الرصاصة لا تزال في جيبي، وتكمن قيمة الرواية في أنها تحكي عن حالة اليأس لدى الشعب ورغبته الشديدة في الانتقام.[١٠]
روايات إحسان عبد القدوس
من مؤلفات إحسان عبد القدوس: لن أعيش في جلباب أبي، لا تطفئ الشمس، في بيتنا رجل، يا عزيزي كلنا لصوص، أنا حرة، حتى لا يطير الدخان، النظارة السوداء، أين عمري، الحياة فوق الضباب، لون الآخر.
لن أعيش في جلباب أبي
ما هو الفرق بين أن تعيش وبين أن تكون موجودًا؟
نشرت رواية لن أعيش في جلباب أبي عام 1982م في جزء واحد، وربما يعود سبب شهرة هذه القصة إلى أنها تحولت إلى أبرز المسلسلات المصرية، حيث كشفت هذه القصة عن محاولات ابن العائلة الثرية بألّا يكون ظلًّا لأبيه وأن يكون مستقلًّا بذاته وعمله وشخصيته، أو بعبارة أخرى أراد أن ينظر إليه بشخصيته لا من خلال ثروة أبيه وشخصيته، وتظهر قيمة الرواية في مدى تمرد الابن وتحرره من قيود العائلة، واعتماده الكلي على نفسه.[١١]
لا تطفئ الشمس
هل العمر إلا ساعات وأيام؟
نشرت رواية لا تطفىء الشمس عام 1959م، وهي رواية طويلة تتكون من جزأين، ويتحدث فيها إحسان عن القوة الكامنة في الشباب ودورهم المهم والأساسي في التغيير والارتقاء نحو الأفضل، حيث يكون بطل هذه القصة الشاب أحمد من عائلة أرستقراطية محافظة، وهو شاب وقور فرضت عليه ظروفه أن يتحمل الأعباء والمسؤولية بعد وفاة والده، ليقوم هو بدور رب الأسرة ويؤمن لهم جميع احتياجاتهم، وتكمن قيمة الرواية في رغبة كل إنسان أن يصل في النهاية إلى السلام النفسي مع ذاته ومع غيره.[١٢]
في بيتنا رجل
إلى متى سيبقى متربعًا في بيتنا؟
نشرت رواية في بيتنا رجل 1957م في كتاب واحد واحتلت من حيث أسلوبها والموضوعات التي اشتملت عليها مكانة مميزة في النفوس، وتدور أحداث هذه الرواية حول زمن أحداث الثورة في مصر ومعاناة الشعب من قهر الاستعمار، ويروي فيها الكاتب بأسلوبه الشيق قصة بطل الرواية محيي الدين الذي تعمقت شخصيته وشجاعته في نفوس القراء، وتبرز قيمة هذه الرواية السياسة في الحث على مقاومة الاستعمار والدفاع عن البلدان بشتى الطرق الممكنة.[١٣]
يا عزيزي كلنا لصوص
هل يفترس اللص إلا الطماع مثله؟
رواية يا عزيزي كلنا لصوص نشرت عام 1982م في جزء واحد، وعنوان الرواية يعبر عنها بجميع تفاصيلها؛ فكل شخصية من الشخصيات التي احتوت عليها هذه الرواية يطلق عليها لقب لصّ، ومجملها أنّ اللص لا يفترس إلا الطماع، وكلهم في النهاية لصوص، ومن الجدير ذكره أنّ قيمة الرواية الأدبية تعطي تصورًا عن المجتمع المصري وترسم طبقة الباشاوات بعد سحب أملاكهم وهبوطهم للطبقة الدنيا.[١٤]
أنا حرة
هل يقدّر لها يومًا أن تكون حرّة؟
رواية أنا حرة نشرت عام 1954م في جزء واحد، وتُعبّر عن شخصية الفتاة أمينة الثائرة على مجتمعها وتصرّ للوصول إلى حريتها وطموحها وأهدافها، بعيدًا عن تقاليد المجتمع وعاداته الموروثة، فقط كان جلّ طموح هذه الفتاة أن تشق طريق النجاح بعيدًا عن تقييد المجتمع وعاداته، وكانت هذه الرواية شيّقة بشخصيتها أمينة، التي لا تجد النجاح الذي حقّقته في حريتها وخلاصها من تقييد المجتمع، وإنّما تجده في رحاب الحب، فالقيمة الأدبية للرواية تبرز في التخلص من تقييد المجتمع والبحث عن الذات في رحاب الحب.[١٥]
حتى لا يطير الدخان
كيف يمكننا أن نمنع الدخان من الطيران والتلاشي؟
نشرت رواية حتى لا يطير الدخان عام 1977م في كتاب واحد، وفي هذه الرواية تتجلي ما يعرف بالبراجماتية بأبهي صورها، حيث يحكي إحسان عبد القدوس قصة صعود فهمي الشاب الفقير عن طريق مخالطته للفاسدين في عهد ما قبل الثورة وعهد ما بعد الثورة، وذلك عبر دخان الحشيش، وتبرز قيمة الرواية في حديثها عن الإنسان الذي ظلمه مجتمعه وخذله الجميع حتى قرر الانتقام لنفسه ببنائها من الصفر حتى ولو كان ذلك بطرق غير مشروعة في الوقت نفسه الذي أيقن فيه أن القلوب النقية للناس والأيدي النظيفة لم يعد لها مكان ومتسع وسط غابة من الوحوش لن تستطيع أبدًا العيش بينهم إلا عندما تصبح أقوى منهم.[١٦]
النظارة السوداء
هل هي حجاب عن الحياة الحقيقية؟
نشرت رواية النظارة السوداء عام 1957م في كتاب واحد، وهي مجموعة قصصية مميزة مكونة من ثلاث قصص، أول قصة بالمجموعة: النظارة السوداء وبطلتها فتاة ثرية مستهترة ليس لها أي قيم، تلتقي برجل فقير لديه الكثير من المبادئ، والقصة الثانية: راقصة في إجازة وتتحدث عن رجل يلتقي بإحدى الراقصات في إجازته صدفة، أما القصة الثالثة فهي: سيدة صالون، التي كتبت بطريقة الرسائل لسيدة تعترف وتبرر خيانتها لزوجها، وهذه الحكايات تبرز قيمتها الأدبية لأنّ فيها الشيء الكثير من الواقع، رصد إحسان من خلالها لمسات إنسانيّة في ثلاثة قصص مختلفة دارت في صراعات نفسية مختلفة.[١٧]
أين عمري
إذا استيقظت غدًا لا تخاف من أي شيء، فماذا ستفعل أولًا؟
تم نشرها عام 1981م، وهما روايتان قصيرتان جمعتا في كتاب واحد: أين عمري وأشرف خائنة، وتعد من الروايات التي تحمل طابعًا اجتماعيًا، وقد دارت أحداثها حول الواقع المصري، وتتناولت الطابع الاجتماعي للشعب المصري كله والوطن العربي بصفة عامة، بالإضافة إلى العادات والتقاليد غير المقبولة التي انتشرت في المجتمع المصري وتسببت في الكثير من الضرر النفسي للفتيات، وتكمن قيمة الرواية في أنها تعبّرعن معاناة النساء بسبب العادات والتقاليد والمبادئ التي لا فائدة من وجودها.[١٨]
الحياة فوق الضباب
كيف ستكون الحياة فوق الضباب؟
نشرت رواية الحياة فوق الضباب عام 1984م، وهي رواية ذات طابع سياسي، وضعت في قالب جميل ومشوق بما تحويه من العديد من القضايا الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، كما تبرز قيمتها في أنها تركزعلى قضايا المجتمع الطبقي التى تحول دون زواج أحد أفراد طبقة الأفندية بابنة أحد الباشاوات بالرغم من حبهما وعدم اعترافهما بالنظام الطبقي، ففي هذه الرواية تظهر التيارات الفكرية والسياسية التي كانت سائدة آنذاك.[١٩]
اللون الآخر
متى كانت آخر مرة حكمت فيها على شخص لم تعرفه؟
نشرت رواية اللون الآخر عام 1984م، وتحتوي على قصتين قصيرتين في كتاب واحد، الأولى بعنوان اللون الآخر والثانية عنوانها أعوذ بك منك، ويضع إحسان عبد القدوس في القصة الأولى الاختلافات الأساسية الكامنة في الطبيعة البشرية، بالإضافة إلى أساليب ومناهج الحياة المختلفة بين المجتمعات كافة وجميع عادتهم وتقاليدهم، وتظهر قيمتها الأدبية في طريقة إحسان عبد القدوس المشوقة في عرض بعض عادات دول حوض النيل، كما خص بالذكر دولة منهم وذكر البعض من عادتهم.[٢٠]
المراجع
- ↑ إحسان عبد القدوس، الوسادة الخالية، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، شيء في صدري، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ إحساسن عبد القدوس، بنت السلطان، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، الهزيمة كان اسمها فاطمة، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص، صفحة 2. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، عاشت بين أصابعه، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، النساء لهن أسنان بيضاء، صفحة 5. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، أقدام حافية فوق البحر، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، لا شيء يهم، صفحة 2. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، الرصاصة لا تزال في جيبي، صفحة 7. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، لن أعيش في جلباب أبي، صفحة 1. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، لا تطفئ الشمس، صفحة 3. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، في بيتنا رجل، صفحة 7. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، يا عزيزي كلنا لصوص، صفحة 4. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، أنا حرة، صفحة 4. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبدد القدوس، حتى لا يطير الدخان، صفحة 3. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، النظارة السوداء، صفحة 4. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، أين عمري، صفحة 4. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، الحياة فوق الضباب، صفحة 2. بتصرّف.
- ↑ إحسان عبد القدوس، اللون الآخر، صفحة 3. بتصرّف.