من هو عنترة بن شداد

كتابة:
من هو عنترة بن شداد

نسب عنترة بن شداد

ما اسم القبيلة التي ينتمي إليها عنترة؟

عنترة بن شداد بن قراد العبسي (525م - 615م)، من أبرز شعراء العصر الجاهلي، وُلد في نجد وفيما سبق تمت الإجابة عن سؤال متى ولد عنترة بن شداد؟ أما عن نسبه فهو يُنسب إلى قبيلة عبس والتي كانت من أشهر القبائل في العصر الجاهلي، أما أم عنترة بن شداد فاسمها زبيبة، وهي حبشية سوداء، يُقال إنّ أبا عنترة كان قد سباها في إحدى غزواته، فأنجب منها عنترة، وكان لعنترة بعض الأخوة من أمه.[١]


وبالعودة إلى أصل عنترة بن شداد فإنه ينتهي إلى قبيلة غطفان، وتتصف غطفان بأنها شديدة البأس بالجاهلية بسبب كثرة فرسانها، وذلك وُرث لقبيلة عنترة وهي عبس، وبسبب هذا النسب وُلد عنترة في بيئة تُطالب بالفروسية وذلك مما أثر في نشأته.[٢]


صفات عنترة بن شداد

ما هي أبرز السمات التي عُرفت عن عنترة؟

وُصف عنترة بن شداد بمجموعة من الصفات الخُلقية والخَلقية التي ميزته، فمن صفاته الخَلقية أنه كان أسود اللون عبوس الوجه، كما وُصف بجسده الكبير والضخم بعض الشيء، فكان رجلًا شجاعًا لا يهاب من الحروب والوقائع، إذ عُرف بقوته وبسالته في ساحات المعركة.[٣]


ولكن رُغم شجاعته كان العرب يستبعدونه من ساحات الوغى، ويعود السبب إلى أنهم في العادة يستبعدون أبناء الإماء، وهذا كان شأن عنترة فرغم صفاته الحميدة والباسلة إلا أنه استبعد ولم يعترف أبوه به واستمر كذلك، حتى أثبت عنترة فروسيته وشجاعته[٤]، أما عن لقب عنترة بن شداد فقد لُقب بعنترة الفلحاء، وعُرف أنه كان رقيق القلب، حليم الطباع، جريء الفؤاد، يشكو من حظه العاثر رُغم بطولته وطيب خلقه.[١]


حياة عنترة بن شداد

ما هي الظروف التي عانى منها عنترة في طفولته؟

كانت حياة عنترة مؤلمة بعض الشيء، فهو في طفولته كان قد عانى من شعور الدونية الذي أحسّ به، حيث كان عبدًا وكان أبوه من كبار قومه، إذ كان يخوض القفار[٥]، ويُطارد على الخيل طول النهار، فكانت له هيبته التي جعلت له مكانته بين شعوب قبيلته.[٦]


ولعل أبرز ما أظهر فروسية عنترة بن شداد وشجاعته هي حرب داحس والغبراء، إذ أبلى بلاءً حسنًا، واستطاع أن ينصر قومه بفضل بسالته، ومن مواقف حياته التي أظهرت نُبله عندما حرص على ضم إخوته لأمه وإلحاقهم بنسب قومه[٧]، ويٌعرف عن عنترة أنه كان في بيئته يعتز بنسبه ويبالغ في ذلك، ويعود سبب هذا الاعتزاز إلى ما واجه من اضطهاد بسبب لونه الذي ورثه من أمه.[٨]


قصة حب عنترة وعبلة

لماذا كانت عبلة ترفض حُب عنترة؟

عُرف عنترة في أشعاره بمدى هيامه لعبلة، وعبلة هي بنت عمّه مالك العبسي، قيل إنّ عمه قد وعده بها ذات يوم، ولكنه لم يوفِ بوعده، بل أخذ ابنته وأصبح يجوب بها بين قبائل العرب حتى يبعدها عن عنترة، ولكن حُبها كان له التأثير العظيم على أشعار عنترة، فهي التي صيّرته بحبها شاعر كبير، ووجودها في أشعاره هو السبب الذي جعل شعره يتصف بشيء من الرقة.[٩]


وقيل إنّ عبلة هي التي رفضته، وكانت تفر من سواده وأصله، ذلك مما دفعه ليكون من أحسن الشعراء وأفضلهم، فانشغل بنفسه وبشعره، ورُغم هذا الحب الكبير إلا أن الإجابة عن سؤال هل تزوج عنترة من عبلة؟ فهي بالنفي، فعبلة بقيت حاضرة في أشعاره فقط.[١٠]


عنترة بن شداد شاعرًا

ما هو السبب الذي أظهر شاعرية عنترة في شعره؟

عاش عنترة في حياته مرارة الحُب، إضافة إلى مرارة تنكّر أهل بيئته له، وكانت هذه الأسباب من أهم ما نهض بشعره، إذ ظهرت شاعرتيه وبرزت موهبته الشعريّة، فظهر حسه المرهف بالشعر وطموحه الدؤوب للوصول إلى مكانة عالية بين قومه عن طريق شعره، إذ كان مبدعًا في التعبير متمكنًا من معاني أشعاره وصورها.[١١]


أما عن هذه الأشعار فقد جُمعت في ديوان خاص طُبع أكثر من مرة، ومن أبرز من جمع شعر عنترة هو الأصمعي، ويُعد ما جمعه الأصمعي هي من أشهر أبيات عنترة الشعرية، وظهر في شعر عنترة حقيقته شخصيته الشجاعة، كما نقل بعض المواقف التي عاناها بسبب الحساد والحاقدين، إذ كان شعره عبارة عن رافد من روافد سيرته وصورته.[١٢]


خصائص شعر عنترة بن شداد

لماذا تميّز غرض الغزل عند عنترة دون غيره من الشعراء؟

عُد عنترة بن شداد من أبرز الشعراء في العصر الجاهلي، ويعود ذلك إلى مكانته في عصره، وإلى مكانة شعره تلك المكانة التي بقيت ثابته عبر القديم والحديث، ولعل من أهم خصائص شعره هي:


  • عبّر شعر عنترة عن الكثير من الأحداث والوقائع التي عاشها، خاصة ما عبّره عن نفسه كونه عاشقًا، حتى ضُربت به الأمثال، إذ كان شعره مرهف الحس، يملؤه الحنين.[١٣]
  • لم تظهر في أشعار عنترة أي أنثى أخرى، سواء تصرحيًا أو تلمحيًا سوى عنترة، وهنا جاء غرض الغزل العذري عنده يقف بحبه لعبلة وينتهي إليها.[١٣]
  • أضاءت أشعار عنترة على بعض صفاته، إذ قدّمت طابعًا عامًا لمختلف المواقع التي عاشها.[١٣]
  • تميزت اللغة الشعرية عند عنترة ببعض الخصال الإسلاميّة الكريمة، تلك الخصال التي تشمل عفة النفس وغض الطرف، وعدم الانسياق إلى الشهوات.[١٣]
  • تميّز شعر عنترة بجزالة الألفاظ والمعاني، إضافة إلى خلو هذه المعاني من أحاديث المجون وإرهاصاته.[١٣]


  • أكثر ما اشتهر شعر عنترة في الوصف والحماسة والفخر، كما قلّ شعره في الغزل والهجاء والرثاء، إذ تتّضح هذه الأغراض في معلقة عنترة بن شداد.[١٤]
  • تتميز أشعار عنترة بأنه يستهلّها في البداية بالوقوف على الأطلال ووصف فراق الأحبة والأهل، ومن ثم معاتبة لعبلة، وصولًا إلى الفخر بنفسه وبشجاعته وكرمه.[١٤]
  • اتسم شعر عنترة بأسلوبه الأدبي الذي حمل الوجهين، وهما الوجه الغنائي الوجداني، والوجه القصصي الملحمي، وهذان الوجهان لا يقوم الواحد منهما دون الآخر ولا يفهما إلا بوجودها في ذات الوقت.[١٥]


الأغراض الشعرية في شعر عنترة بن شداد

كيف وظّف عنترة بن شداد خياله في شعر الحماسة؟

استطاع عنترة بن شداد أن يشمل في شعره معظم الأغراض الشعريّة كما أبدع بها، ولكن هذه الأغراض جاءت في نسب متفاوتة، ولعل من أبرزها هي:


الفخر

يُعد الفخر من أبرز الأغراض التي ظهرت في شعر عنترة، إذ كان مدفوعًا لهذا الغرض بشكل قوي، خاصة في رده على خصومه، وفي خوضه المعارك والحروب، كما كان غرض الفخر عند عنترة يرتبط بأسباب منها محاولته بالظفر بمحبوته عبلة، وهنا عدّ الفخر رمزًا من الرموز التي استخدمها الشاعر من أجل لإبراز النموذج المنتصر على المهزوم.[١٦]


الهجاء

يُعد الهجاء من الأغراض الشعرية التي قلّت في شعر عنترة، إذ كان يوظف هذا الغرض في الأشعار التي يُخاطب بها المجتمع، والأشعار التي يرسم بها خصومه بشكل قبيح، فيسلبهم صفاتهم الحسنة والفاضلة، كما كان عنترة يوظف الهجاء من أجل الدفاع عن نفسه، ومن أجل إثبات نفسه على قومه فيفخر بهم ويهجو خصومهم، وكثيرًا ما جاء الهجاء عند عنترة على شكل صور ساخرة تُصيب مقتلًا من الخصم.[١٧]


الغزل

يُعد الغزل من الأغراض التي ظهرت قولًا وفعلًا عند عنترة، وفي الغزل يتم وصف الحسن والإطراء به، والتغني بجمال المرأة وصفاتها، وظهر غزل عنترة بن شداد بعد أن أحبّ عبلة فنظم الشعر لها، وبصفاتها وبتمني الوصل بها، كما كان عنترة في شعره الغزلي رجل عفيف ونبيل، إضافة لصدق مشاعره وأحاسيسه الدفينة التي وصفها بكل بلاغة وصدق.[١٨]


الحماسة

تُعد الحماسة من الأغراض التي نالت اهتمام عنترة، فأبدع بها وأكثر من نظم الشعر في مواضيعها، إذ كان شعره في هذا الغرض على شكل صور حسية متحركة لقتاله، وفي وصفه الدقيق لخوضه للمعارك والحروب، وهناك أبيات وقف بها على جثة العدو فخاطب الخصم والدهر، كما نظم الشعر في وصف الأسلحة وصليلها، وطعنات الرماح والسهام، وفي بعض الأحيان جعل خياله يُضخم الحوادث الحربية، فيصبغها بالصورة الملحمية.[١٩]


قصة موت عنترة بن شداد

كيف قُتل عنترة بن شداد؟

تعددت الروايات حول موت عنترة، ولكن أشهرها ما رواه الأصفهاني في كتابه الأغاني، حين أشار أنه توفي بعد أن أُطلق عليه سهم وزر بن جابر النبهاني، الملقب بالأسد الرّهيص[٢٠]، ومن الروايات ما أضافه أبو عمرو الشيباني من أن عنترة ذهب لغزو طيئ مع قومه فانهزمت قبيلته فخر عنترة عن فرسه، ولم يستطع من هول الحدث أن يركب فرسه، فأبصره ربيئة طيئ، فذهب عليه أراد أن يأخذه أسيرًا ولكنه رماه فقتله.[٢١]


وفي المحصلة اتفق العلماء أنّ عنترة مات بنسبه إلى قبيلة عبس فهو مات مقصدًا، أي أنه لم يمت على فراش الراحة، إذ كانت قُرابة حياته التي عاشها ثمانين عامًا، وذلك ما رُجح إليه عند دراسة الحروب والمعارك التي شارك بها.[٢٢]


آراء النقاد في عنترة بن شداد

كيف امتدح النقاد شعر عنترة؟

تعددت آراء النقاد حول عنترة بن شداد، وحول شعره وشخصيته، ومن أبرز آراء النقاد هي:

  • شوقي ضيف: "إن أهم فارس احتفظت به ذاكرة العرب في أجيالهم التالية إلى يومنا الحاضر هو عنترة بن شداد".[٢٣]
  • ابن عبد البر: "لم يكن في العرب ألف فارس إلى ثلاث قبائل: مرة وعبس وبنو الحارث، وقد نبغ في الشعر من عبس عنترة، ومن ذبيان النابغة".[٢٤]


  • ابن عبد ربه: "إن في بعض شعر عنترة ما يُشجع الجبان على الإقدام".[٢٥]
  • عبد القادر البغدادي: "كان عنترة أشجع أهل زمانه، وأجودهم بما ملكت يده، وكان قد شهد حرب داحس والغبراء، وحُدت مشاهده فيها".[٢٦]
  • عفّت الشرقاوي: "إنّ ما يعنينا من شأنه هي شخصية عنترة بوصفه الفارس الذي أعلن العصيان الاجتماعي والنفسي، لما نشأ فيه من ذل العبودية فتمرد على واقعه وثار على أهله".[١٦]


  • شوقي ضيف: "إنّ الحب العذري الذي ظهر في عصر بني أمية كان قد ظهر عند عنترة".[٢٧]
  • البستاني: "عنترة هو شاعر الفخر بلا منازع، وشاعر الابتكار والشخصية، وشاعر الأنفة والقيم الإنسانية، حتى كادت تتضاءل أمام شاعريته أفاعيل بطشه وشجاعته".[١٦]


أشهر قصائد عنترة بن شداد

كيف وصف عنترة حنينه لعبلة؟


  • قال عنترة في وصف الحرب:[٢٨]

لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّة

حَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّة

لَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍ

وَأُسدٍ لا تَفِرُّ مِنَ المَنِيَّة

وَكانَ زَعيمُهُم إِذ ذاكَ لَيث

هِزَبرًا لا يُبالي بِالرَزِيَّة

فَخَلَّفناهُ وَسطَ القاعِ مُلقىً

وَها أَنا طالِبٌ قَتلَ البَقِيَّة

وَرُحنا بِالسُيوفِ نَسوقُ فيهِم

إِلى رَبَواتِ مُعضِلَةٍ خَفِيَّة

وَكَم مِن فارِسٍ مِنهُم تَرَكن

عَلَيهِ مِن صَوارِمِنا قَضِيَّة
  • قال عنترة في وصف حنينه لعبلة:[٢٩]

قِف بِالدِيارِ وَصِح إِلى بَيداه

فَعَسى الدِيارُ تُجيبُ مَن ناداها

دارٌ يَفوحُ المِسكُ مِن عَرَصاتِه

وَالعودُ وَالنَدُّ الذَكِيُّ جَناها

دارٌ لِعَبلَةَ شَطَّ عَنكَ مَزارُه

وَنَأَت لَعَمري ما أَراكَ تَراها

ما بالُ عَينِكَ لا تَمُلُّ مِنَ البُك

رَمَدٌ بِعَينِكَ أَم جَفاكَ كَراها

يا صاحِبي قِف بِالمَطايا ساعَةً

في دارِ عَبلَةَ سائِلًا مَغناها

أَم كَيفَ تَسأَلُ دِمنَةً عادِيَّةً

سَفَتِ الجُنوبِ دِمانَها وَثَراها
  • قال عنترة في مدح قبيلته:[٣٠]

سَلي يا عَبلَةُ الجَبَلَينِ عَنّا

وَما لاقَت بَنو الأَعجامِ مِنّا

أَبَدنا جَمعَهُم لَمّا أَتَون

تَموجُ مَواكِبٌ إِنسًا وَجِنّا

وَراموا أَكلَنا مِن غَيرِ جوعٍ

فَأَشبَعناهُمُ ضَربًا وَطَعنا

ضَرَبناهُم بِبيضٍ مُرهَفاتٍ

تَقُدُّ جُسومَهُم ظَهرًا وَبَطنا

وَفَرَّقنا المَواكِبَ عَن نِساءٍ

يَزِدنَ عَلى نِساءِ الأَرضِ حُسنا

وَكَم مِن سَيِّدٍ أَضحى بِسَيفي

خَضيبَ الراحَتَينِ بِغَيرِ حِنّا



لقراءة المزيد، انظر هنا: شعر عنترة بن شداد في الغزل.

المراجع

  1. ^ أ ب عنترة بن شداد، ديوان عنترة بن شداد، صفحة 2. بتصرّف.
  2. فراس شفيق علي بني مفرج، الشاهد النحوي في شعر عنترة، صفحة 8-9. بتصرّف.
  3. سكينة حفير وبن محاد فيروز، الغزل عند شعراء السود، صفحة 10-11. بتصرّف.
  4. عنترة بن شداد، ديوان عنترة بن شداد، صفحة 21-22. بتصرّف.
  5. اسحاق رحماني وحسين كياني وأرغوان طاهري، دراسة نفسية في شعر عنترة بن شداد، صفحة 75. بتصرّف.
  6. أنيس وكمال بكداش، عنترة بن شداد، صفحة 9. بتصرّف.
  7. فواز بن عبد العزيز اللعبون، سيرة عنترة بن شداد بين الواقع والمتخيل، صفحة 62-64. بتصرّف.
  8. فواز بن عبد العزيز اللعبون، سيرة عنترة بن شداد بين الواقع والمتخيل، صفحة 52. بتصرّف.
  9. عنترة بن شداد، ديوان عنترة بن شداد، صفحة 2. بتصرّف.
  10. سكينة حفير وبن محاد فيروز، الغزل عند شعراء السود، صفحة 11. بتصرّف.
  11. فراس شفيق علي بني مفرج، الشاهد النحوي في شعر عنترة، صفحة 13. بتصرّف.
  12. فواز بن عبد العزيز اللعبون، سيرة عنترة بن شداد بين الواقع والمتخيل، صفحة 48-50. بتصرّف.
  13. ^ أ ب ت ث ج فواز بن عبد العزيز اللعبون، سيرة عنترة بن شداد بين الواقع والمتخيل، صفحة 50-52. بتصرّف.
  14. ^ أ ب سكينة حفير وبن محاد فيروز، الغزل عند شعراء السود، صفحة 12. بتصرّف.
  15. صلاتية مطندانج، العناصر الأدبية في شعر الحماسة لعنترة العبسي، صفحة 29. بتصرّف.
  16. ^ أ ب ت اسحق رحماني وحسين كياني وأرغوان طاهري، دراسة نفسية في شعر عنترة بن شداد، صفحة 75-77. بتصرّف.
  17. اسحق رحماني وحسين كياني وأرغوان طاهري، دراسة نفسية في شعر عنترة بن شداد، صفحة 78-79. بتصرّف.
  18. اسحق رحماني وحسين كياني وأرغوان طاهري، دراسة نفسية في شعر عنترة بن شداد، صفحة 80-82. بتصرّف.
  19. اسحق رحماني وحسين كياني وأرغوان طاهري، دراسة نفسية في شعر عنترة بن شداد، صفحة 82-84. بتصرّف.
  20. عنترة بن شداد، ديوان عنترة بن شداد، صفحة 2. بتصرّف.
  21. عنترة بن شداد، ديوان عنترة بن شداد، صفحة 6. بتصرّف.
  22. صلاتية مطندانج، العناصر الأدبية في شعر الحماسة لعنترة العبسي، صفحة 24-25. بتصرّف.
  23. علي خلف الهروط، الشاهد النحوي في شعر عنترة، صفحة 11. بتصرّف.
  24. فراس شفيق علي بني مفرج، الشاهد النحوي في شعر عنترة، صفحة 9. بتصرّف.
  25. فراس شفيق علي بني مفرج، الشاهد النحوي في شعر عنترة، صفحة 11. بتصرّف.
  26. فواز بن عبد العزيز اللعبون، سيرة عنترة بن شداد بين الواقع والمتخيل، صفحة 64. بتصرّف.
  27. فراس شفيق علي بني مفرج، الشاهد النحوي في شعر عنترة، صفحة 13. بتصرّف.
  28. "لقينا يوم صهباء سريه"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 15/3/2021. بتصرّف.
  29. "قف بالديار وصح إلى بيداه"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 15/3/2021. بتصرّف.
  30. "سلي يا عبلة الجبلين عنا"، الديوان، اطّلع عليه بتاريخ 15/3/2021. بتصرّف.
6614 مشاهدة
للأعلى للسفل
×