أبرز أسباب الفشل في حل المشكلات

أبرز أسباب الفشل في حل المشكلات

توضح النقاط الآتية أبرز أسباب الفشل في حل المشكلات: ^[١][٢][٣]

• عدم وجود منهجية لحلها.
• عدم الالتزام بالوقت المحدد لحل المشكلات.
• سوء توضيح وتفسير المشكلات المطلوب حلها، أو عدم وجود معلومات كافية أو توفر معلومات غير دقيقة عن المشكلة مما يؤدي إلى الفشل في حلها.
• نقص المعرفة بالأساليب والعمليات التي يعتمد عليها حل المشكلات.
• عدم القدرة الفرد على استعمال الأساليب المتنوعة لحل المشكلات بطريقة فعالة.
• استعمال طرق غير مناسبة لحل مشكلة ما.
• عدم القدرة على الدمج بين التفكير التحليلي والتفكير الإبداعي، أو عدم استخدام كل أنواع التفكير.
• عدم اتخاذ استراتيجية واضحة للقيام بتحديد وحل المشكلات.
• وضع المشكلة خارج نطاقها الملائم مما يؤدي إلى الفشل في حلها.
• تحجيم مشاركة الأشخاص المعنية بالمشكلة.
• الخوف من عدم النجاح ومن الابتكار والتغيير ومن تبادل الأفكار.
• عدم القدرة على محاربة التغييرات.

مفهوم حل المشكلات

حل المشكلات هو بحث منهجي يتم عن طريق أنواع التفكير المختلفة بشأن الوصول إلى أهداف تم تحديدها سابقاً، ويمكن حل المشكلات من خلال نوعين أساسيين من التفكير، وهما كالآتي:^[٤]

• التفكير المتشعب: حيث يقوم الفرد بتكوين مجموعات متنوعة من الحلول البديلة التي يمكن استعمالها لمشكلة ما، ومن الأمثلة على التفكير المتشعب الاختبارات المقالية.
• التفكير المتقارب: حيث يقوم الفرد بالمحاولة بتصغير مجال الاحتمالات المختلفة حتى يتم العثور على أفضل حل لمشكلة ما، ومن الأمثلة على التفكير المتقارب اختبارات الاختيار من متعدد.

مراحل حل المشكلات

من الخطوات التي يجب اتباعها في حل المشكلات:^[٥]

التعريف بالمشكلة

في هذه المرحلة يحدد الشخص ما هي المشكلة التي تواجهه وما هي طبيعتها.  

تخصيص الموارد

بعد تعريف المشكلة، يقوم الشخص بتحديد نوع ومدى الموارد أو الأدوات التي يجب استخدامها لاختيار حلول للمشكلة، وقد يفكر في مقدار الوقت الذي سوف يقضيه في اختيار حل المشكلة، وما إذا كان سيطلب اقتراحات من الأصدقاء، وما إذا كان سيقوم باستشارة شخص ما في حلها.

تنظيم المشكلة

في هذه المرحلة، يقوم الشخص بتنظيم المشكلة طريقة عقلية المعلومات اللازمة للقيام بحل المشكلة، ويجب أن تلبي أسس معينة.

بناء الاستراتيجيات

بعد تحديد الأسس التي يجب استعمالها، يجب على الشخص أن يقوم بوضع القرار بكيفية دمجها أو ترتيبها وفق الأولويات.

المراقبة

يقوم الفرد بمراقبة وقياس ما إذا كان حل المشكلة يسير حسب رغبته، فإذا كانت الحلول الممكنة التي تنتجها الأسس غير المخطط لها، فقد يقرر أن الأسس التي وضعها الفرد أو أهميتها النسبية تحتاج إلى تغيير.

التقييم

في هذه الخطوة، يقوم الشخص بتقييم ما إذا كان حل المشكلة ناجحا أم لا.

الأهداف التربوية لاستراتيجية حل المشكلات

من الأهداف التربوية لاستراتيجية حل المشكلات:^[٦]

• تدريب الطلبة على حل مشكلات في المستقبل.
• استثارة اهتمام الطلبة ورغبتهم في التعلم والتعليم.
• مساعدة الطلبة على إصدار أحكام صحيحة وحكيمة في كل أمر أو مشكلة بإمكانه أن يقوم بمعالجتها.
• مساعدة الطلبة على التفكير النقدي
• تعزيز في الطلبة روح البحث والتفتيش عن مصادر المعرفة.
• استثارة روح الإخاء والتعاون والعمل الجماعي عند الطلبة.
• تحفيز الطلبة الاعتماد على النفس والقدرة على تحمل المسؤولية.
• مراعاة الفروقات الفردية بين الطلبة.
• تطوير مهارات التفكير عند الطلبة.
• مراعاة الجانب الأيمن من الدماغ في التفكير.
• إعطاء الطلبة دوراً فعالا في عملية التعلم.
• زيادة مستويات تحصيل الطلبة.

المراجع

1. ↑ "WHY PEOPLE FAIL TO SOLVE PROBLEMS EFFECTIVELY", itseducation, 3/2/2022, Retrieved 31/3/2022. Edited.
2. ↑ "ما أسباب الفشل في حل المشكلات؟"، التحاضير الحديثة، 3/2/2022، اطّلع عليه بتاريخ 31/3/2022. بتصرّف.
3. ↑ "أسباب الفشل في حل المشكلات"، المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، 3/2/2022، اطّلع عليه بتاريخ 31/3/2022. بتصرّف.
4. ↑ "Types of thinking", britannica, 3/2/2022, Retrieved 31/3/2022. Edited.
5. ↑ "Types of thinking", Britannica, 3/2/2022, Retrieved 31/3/2022. Edited.
6. ↑ "استراتيجية حل المشكلات"، ريسيرتش جيت، 3/2/2022. بتصرّف.