أجمل كلام لحبيبتي

كتابة:
أجمل كلام لحبيبتي


أجمل كلام لحبيبتي

  • حبيبتي كل عام وأنتِ نعمة أدعي أن تبقى لي عُمر، وكل عام وأنتِ وسط قلبي تعيشين.
  • حبيبتي فإنّ أجمل ثواني عمري التي تذهب في الكتابة لكِ، والقراءة لكِ وتأمل صورك وإعادة ضحكاتكِ في أذني.
  • هذا القلب ينبض من أجلك حبيبتي فلا تتركيني.
  • حبيبتي أنت بمجرد رؤيتك تزداد سعادتي.
  • هل تعلمين حبيبتي ماذا تكونين بحياتي؟ أنت فرحتي وأشياء أخرى لا تحكى.
  • حُسـن عُيونك حبيبتي ملهمي ونور الطريق لحياتي.
  • حبيبتي أنتِ لست حلماً أراه في المنام، أنت حلماً لا يدعني أنام.
  • هل تعلمين حبيبتي أنّ الوقت الذي جمعني بك وصفته بأجمل أيام العمر.
  • حبيبتي في زحام الحياة وجودك بجانبي هو أمني وكل الأماني.
  • حبيبتي ضميني داخل عينيك، دعيني بهما أعيش بسلام.


أجمل العبارات لحبيبتي

  • ستجد الحب حتماً حين تؤمن بكل قواك القلبية أنّك تستطيع تحمل كل نقطة عذاب تواجهك في هذا الطريق، وحين تؤمن وتستوعب جيداً أنّ الحب تضحية، ووفاء، وحنان لا ينتهي.
  • لم أتعمد أن أحبك لكن حبك تعمدني.
  • أحبك عدد أنفاسي وأنفاسك وأنفاسهم جميعاً.
  • روعة الحياة تكون بقرب شخص أحببته سنين فأصبح من نصيبك.
  • عندما أقول لك أحبك لا أعني بها شيئاً سوى أني قد أحيا وقد أموت من أجلك.
  • قبضة يديك تعادل هذا العالم بأسره.
  • ما زال حبك بقلبي كزهرة متفتحة.
  • أنت السعادة والهناء والأشياء التي أعشقها.
  • كل ما سبق لا يعني شيئاً ما يعنيني أني أحبك أنت وحدك.
  • عندما تعيش أحلى أيام حياتك مع حبيب العمر في أي أرض كانت، تصبح جنة الأرض التي تتمنّى أن لا تنتهي أبداً.
  • وجودك جنة الدنيا وبعدك لحظة غربة لي.
  • حين أحببتك لم أسمع إلاّ قلبي، في حبّك ما أردت من الدّنيا شيئاً غيرك، لأنّني حين أحببتك شعرت بأنّي قد مَلكت الدّنيا كلّها بين يديّ.
  • أنت الحياة وأنا على قيدك أنت.
  • قد تكسب في يوم ما شخصاً يعادل ما خسرته في حياتك كلها.
  • أما بعد: فلن أحب أحداً بعدك، أما قبل: فأنا أساساً لم أعرف الحب إلّا بك.
  • لو رأيت كيف أحكي للغرباء عنك لحاولت أن تقف في طوابير الغرباء لتحب نفسك من حديثي.
  • قيدتني بك؛ حتى وإن لم تكن موجوداً أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.
  • أنا لا أنظر لأحد مثلما أنظر إليك؛ فأنت امتلكت عيني قبل أن تمتلك قلبي.
  • يسألونني عنك سأقول سعادة دخلت حياتي ولا أريد لها أن تزول.
  • ما أجمل أن يكون لديك شخص لا يعرف للنوم معنى قبل أن يطمئن عليك.
  • هو الوحيد الذي إذا بدأت الحديث معه لا أكتفي ولا انتهى.


أجمل ما يقال لحبيبتي

  • الحب أن أكتفي بك ولا أكتفي منك أبداً.
  • أحببتك جداً لدرجة أنّه عندما تغيب عني يغيب معك كل شيء.
  • ستبقى حياً للأبد، طالما أنّ هناك من يتذكرك.
  • آمنت أنّ حبك هو ابتلاء وقدر ونصيب.
  • حاولت أن أتذوق طعم بحر الحب فغرقت فيه.
  • عندما أقول لك أحبك لا أعني بها شيئاً سوى أني قد أحيا وقد أموت من أجلك.
  • ما زال حبك بقلبي كزهرة متفتحة.
  • الحب في عيونك وطني وبلادي، أرضي وميلادي.
  • صباحي أنت يا آخر من تركته ليلة البارحة وأول من ذكرته بأول صباحي.
  • وأشتاق للحظة تجمعني بك ويتوقف عندها الزمن.


قصيدة كل عام وأنت حبيبتي

يقول الشاعر نزار قباني:

كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
أقولُها لكِ،
عندما تدقُّ الساعةُ منتصفَ الليلْ
وتعرف السنةُ الماضيةُ في مياه أحزاني
كسفينةٍ مصنوعةٍ من الورقْ..
أقولُها لكِ على طريقتي..
متجاوزاً كلَّ الطقوس الاحتفالية
التي يمارسها العالم منذ 1975 سنة..
وكاسراً كلَّ تقاليد الفرح الكاذب
التي يتمسك بها الناس منذ 1975 سنة..
ورافضاً..
كلَّ العبارات الكلاسيكية..
التي يردّدها الرجالُ على مسامع النساءْ
منذ 1975 سنة..
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
أقولها لكِ بكل بساطة..
كما يقرأ طفلٌ صلاتَهْ قبل النومْ
وكما يقف عصفورٌ على سنبلة قمحْ..
فتزدادُ الأزاهيرُ المشغولةُ على ثوبك الأبيض..
زهرةً..
وتزداد المراكبُ المنتظرةُ في مياه عينيكِ..
مركباً..
أقولها لكِ بحرارةٍ ونَزَقْ
كما يضربُ الراقصُ الإسباني قَدَمَهُ بالأرضْ
فتتشكَّلْ ألوفُ الدوائرْ
حولَ محيط الكرة الأرضية..
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
هذه هي الكلماتُ الأربعْ..
التي سألفُّها بشريطٍ من القَصَبْ
وأرسلها إليكِ ليلةَ رأس السنة.
كلُّ البطاقات التي يبيعونها في المكتباتْ
لا تقولُ ما أريده..
وكلُّ الرسوم التي عليها..
من شموعٍ.. وأجراسٍ.. وأشجارٍ.. وكُراتِ
ثلجْ..
وأطفالٍ.. وملائكة..
لا تناسِبُني..
إنني لا أرتاح للبطاقات الجاهزة..
ولا للقصائد الجاهزة..
ولا للتمنيَّات التي برسم التصديرْ
فهي كلُّها مطبوعة في باريس، أو لندن،
أو أمستردام..
ومكتوبةٌ بالفرنسية، أو الإنكليزية..
لتصلحَ لكلِّ المناسباتْ
وأنتِ لستِ امرأةَ المناسباتْ..
بل أنتِ المرأةُ التي أُحبّها..
أنتِ هذا الوجعُ اليوميُّ..
الذي لا يُقالُ ببطاقات المعايدة..
ولا يُقالُ بالحُروفِ اللاتينية...
ولا يُقالُ بالمراسلة..
وإنما يُقالُ عندما تدقّ الساعةُ منتصفَ الليلْ..
وتدخلين كالسمكة إلى مياهي الدافئة..
وتستحمّين هناكْ..
ويسافرُ فمي في غاباتِ شَعْركِ الغَجَريّْ
ويَستوطنُ هناكْ..
لأننّي أحبّكِ..
تدخُلُ السنةُ الجديدةُ علينا..
دخولَ الملوكْ..
ولأنني أحبكِ..
أحملُ تصريحاً خاصاً من الله..
بالتجوُّل بين ملايين النجومْ..
لن نشتري هذا العيد شَجَرَهْ
ستكونينَ أنتِ الشجرة
وسأُعلِّقُ عليكِ..
أمنياتي.. وصَلَواتي..
وقناديل دموعي..
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
أمنيةٌ أخافُ أن أتمناها
حتى لا أُتَّهَمَ بالطمع أو بالغرورْ
فكرةٌ أخافُ أن أُفكِّر بها..
حتى لا يسرقها الناسُ منّي..
ويزعموا أنهمْ أولُ من اخترعَ الشِعْرْ..
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبكِ..
أنا أعرف أنني أتمنى أكثرَ مما ينبغي..
وأحلمُ أكثرَ من الحدِّ المسموح به..
ولكن..
من له الحقُّ أن يحاسبني على أحلامي؟
من يحاسب الفقراءْ؟..
إذا حلموا أنهم جلسوا على العرشْ
لِمُدّةِ خمسِ دقائقْ؟
من يحاسب الصحراء إذا توحَّمتْ على جدول ماءْ؟
هناكَ ثلاثُ حالاتٍ يصبحُ فيها الحُلُمُ شرعياً:
حالةُ الجنونْ..
وحالةُ الشعرْ..
وحالةُ التعرفِ على امرأة مدهشةٍ مثلكِ..
وأنا أعاني – لحسن الحظّ-
من الحالات الثلاثْ..
5220 مشاهدة
للأعلى للسفل
×