محتويات
أجمل ما قالت أحلام مستغانمي عن المرأة
من أجمل ما قالت أحلام مستغانمي عن المرأة ما يأتي:
- اللامبالاة، إنه سلاح يفتك دائماً بغرور المرأة.
- أجمل ما في امرأة شديدة الأنوثة، هو نفحة من الذكورة.
- أحبيه كما لم تحب امرأة وانسيه كما ينسى الرجال.
- لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدرية، لا تطاردي نجماً هارباً فالسماء لا تخلو من النجوم، ثم ما أدراك ربما في الحب القادم كان نصيبك القمر.
- أجمل ما في امرأة شديدة الأنوثة... هو نفحة من الذكورة.
- ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها.. واحتقارا لك.
أجمل ما قالت أحلام مستغانمي عن الحبّ
من أجمل ما قالت أحلام مستغانمي عن الحبّ ما يأتي:
- الحب هو عدم حصول الرجل فوراً على ما يشتهيه.
- قلبي ليس مسمارا على جدار ،، تعلق فوقه لافتات الحب وتنتزعها حين يحلو لك!.. يا صديقي الذاكرة بالذاكرة.. والنسيان بالنسيان والبادئ أظلم.
- الحب الكبير يظل مخيفاً، حتى في لحظات موته يظل خطراً حتى وهو يحتضر.
- الحب لا يعلن عن نفسه، لكن تشي به موسيقاه!
- يجب أن ندخل الحب بقلب من تيفال لا يعلق بجدرانه شيء من الماضي.
- وجد الحب لينسيك الموت، لذا كلما تنازلت عن مساحة من ذكرياتك، تقدم الموت واحتلها.
- الحب هو ذكاء المسافة، إلّا تقترب كثيراً فتلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلاً فتُنسى.
أجمل ما قالت أحلام مستغانمي عن الحياة
من أجمل ما قالت أحلام مستغانمي عن الحياة ما يأتي:
- أخاف اللحظة الهاربة من الحياة، فلذلك أحب هذا الإنسان وكأنني سأفقده في أي لحظة، أن أريده وكأنه سيكون لغيري.. أن أنتظره دون أن أصدق أنه سياتي ثم يأتي وكأنه لن يعود.. لذلك ابحث عن فراق أجمل من أن يكون وداعاً.
- قالت: ظننتُ أن حدادي أعجبك حين قلت الأسود يليق بك. قال:كان يفترض أن أقول بل أنك تليقين به، فالأسود يختار سادته يا سيدتي.
- قالت له يوماً : لا أثق في رجل لا يبكي، اكتفى بابتسامة، لم يبح لها أنه لا يثق في أحد، سلطة المال، كما سلطة الحكم، لا تعرف الأمان العاطفي، يحتاج صاحبها إلى أن يفلس ليختبر قلوب من حوله. أن تنقلب عليه الأيام، ليستقيم حكمه على الناس، لذا لن يعرف يوماً إن كانت قد أحبته حقا لنفسه.
- أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه.
- أذكر تلك المقولة الساخرة: ثمة نوعان من الأغبياء: أولئك الذين يشكون في كل شيء، وأولئك الذين لا يشكون في شيء.
- نحتاج أن نستعيد عافيتنا العاطفية كأمة عربية عانت دوما من قصص حبها الفاشلة، بما في ذلك حبها لأوطان لم تبادلها دئما الحب.
- ثمّة شقاء مخيف، يكبر كّلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا.
- لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها. سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقاً قاطعاً كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غياباً طويلاً، وعلى المتع الصغيرة ألماً كبيراً، وعلى الانقطاع المتكرّر قطيعة حاسمة.
- البيت يصنع جماله من يقاسموننا الإقامة فيه.
- الإعجاب هو التوأم الوسيم للحب.
- ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشيء الذي سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن إتمام أعظم إنجازات حياتك.
- إنّنا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها، وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة.
- العلاج المثالي لكل أوجاع القلب هو الضحك، وعدم أخذ الذاكرة مأخذ الجد.
- هل يبكي البحر؛ لأن سمكة تمردت عليه؟ كيف تسنى لها الهروب وليس خارج البحر من حياة للأسماك.
- سيظل يخطئ في حقها، ثم يمن عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبداً ما هو.. لكنها تطلب أن يسامحها عليه.. هكذا هن النساء إن عشقن.
أجمل ما قالت أحلام مستغانمي في رواية الأسود يليق بك
من أجمل ما قالت أحلام مستغانمي في رواية الأسود يليق بك ما يأتي:
- في تلك المرّة الوحيدة التي جلسا فيها في حديقة عامّة، أصيبت بالذعر حين مرّ بهما أحد المختلّين، وهو يتشاجر مع نفسه، ويشتم المارّة ويهدّدهم بحجارة في يده، ظاهرة شاعت بسبب فقدان البعض صوابهم وتشرّد الكثيرين إثر الحرب الأهليّة.. وما حلّ بالناس من غُبن وأهوال، ما زالت تضحك لتعليق مصطفى يومها وهو يطمئنها: ـ لا تخافي، نحن هنا في عصمة المجانين.. لو داهمتنا الشرطة سأتظاهر بالجنون وأضربك فينصرفوا عنّا.. إنّهم لا يتدخّلون إلا إذا قبّلتك!
- الحياء نوع من أنواع الأناقة المفقودة، شيء من البهاء الغامض الذي ما عاد يُرى على وجوه الإناث.
- الحب هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان وينطفئان معاً بعود كبريت واحد، دون تنسيق أو اتّفاق.
- كان يعتقد أنّه يمتلك ثقافة البهجة، بينما تملك هي ثقافة الحزن، ولا أمل في انصهار النار بالماء، فكيف انقلبت الأدوار، وإذ بها هي من يشتعل فرحاً، بينما شيء منه ينطفئ، وهو يتفرّج عليها تغنّي؟ ربما كان يفضّل لو خانته مع رجل، على أن تخونه مع النجاح، النجاح يجمّلها، يرفعها، بينما اعتقد أنه حين ألقى بها إلى البحر مربوطة إلى صخرة لامبالاته، ستغرق لا محالة.
- الثراء الحقيقي لا يحتاج إلى إشهار الذهب، لا يعنيه إبهار أحد، لذا وحدهم الأثرياء يعرفون بنظرة، قيمة أشياء لا بريق لها.
- استفاقت ولا أحد. رجل عبرها كقطار سريع، دهس أحلامها وواصل طريقه بسرعة الطائرات، فالوقت هو أغلى ما يملك، لا وقت له ليرى ما خلّفه مروره العاصف بحياتها من دمار، أشجار الأحلام المقتلعة، أعمدة الكهرباء التي قطع الإعصار أنواراً أضاءت حياتها، سقف قلبها المتطاير قرميده، ونومها في عراء الذكريات.
- استيقظت على منظر الورود التي ازدادت تفتّحاًن أثناء الليل. لولا أنّها تنقصها قطرات الندى لتبدو أجمل، فهكذا اعتادت رؤيتها في طفولتها في صباحات مروانة الباكرة، تدري أنّ ما من أمل في أن يتساقط الندى على ورود المزهريّات، أو يحطّ على مخادع الفتيات الوحيدات! وحدها الورود التي تنام عارية ملتحفة السماء، مستندة إلى غصنها، تحظى بالندى.
- كان دائم البحث عن امرأة تُفقده صوابه، يقوم من أجلها بأعمال خارقة، يمارس أمامها خدعه السحريّة، يضعها في صندوق زجاجي، يشطرها وصلاً وهجراً إلى نصفين، ثم يعيد بالقُبل جمع ما بعثر منها، ككبار السحرة، يُخفي بحركة ساعة معصمها، ويخطفها لقضاء نهاية أسبوع في فيينا أو البندقيّة، يُلغي من أجلها مواعيد، ويخترع للقاء بها مصادفات، يُخرج لها من قبّعته السحريّة سرباً من حمام المفاجآت، وحبلاً من المناديل الملوّنة، تتمسك بطرفه وترتفع إليه، ففي كلّ ما يُقدِم عليه مع امرأة، ما كان يقبل بغير الحالات الشاهقة والصواعق العشقيّة.
- من مكر الأسود قدرته على ارتداء عكس ما يضمر.
- عندما نفقد حبيباً نكتب قصيدة.. وعندما نفقد وطناً نكتب رواية.