أشهر الروايات القصيرة بالعربية

كتابة:
أشهر الروايات القصيرة بالعربية


أشهر الرّوايات العربيّة القصيرة

فيما يلي مجموعة من الرّوايات العربيّة القصيرة، مع ذِكر ملخّص قصير حولها:


اسم الرّواية
اسم الكاتب
عدد صفحات الرّواية
ملخّص الرّواية
ظلّ أفعى[١]
يوسف زيدان
93
تتناول الرّواية قصّة شخص يُحاول مُراضاة زوجته التي لم تعد ترغب به، فيُحاول الزّوج أن يستعين بجدّها لذلك، وبعد مدّة يظهر أنّ رسائل كانت تصل للزّوجة من قِبل أمّها التي تركتها في صِغرها بعد وفاة والدها، والكثير من الأحداث، ويجب التّنويه أنّ الرّواية تحرص على تركيز الضّوء حول الأنثى وأهميّتها عبر التّاريخ والتّسلسل الذي مرّ به هذا "التّقديس" إلى "التّدنيس" من قِبل بعض الذّكور، وهذا كلّه يظهر في رسائل الأمّ وابنتها.
حظّك اليوم[٢]
95
تُعدّ الرّواية من روايات الرّعب الأدبيّة، والتي يتناول فيها الكاتب الحديث عن الموت وربطه في الأبراج الشّمسيّة، ويبدأ روايته بجملة "اثنا عشر برجًا، اثنا عشرة طريقة للموت"، ثمّ يسرد الكاتب أحداث الرّواية التي تتحدّث عن مجموعة من الشّباب الصّحفيّين الذين يتسبّبون في موت أحد المشعوذين، وهكذا حتّى وصولهم إلى حقيقة أنّ الأبراج خرافة وأنّ هناك لعنة حقيقيّة للمشعوذ الذي قتلوه.
أفراح القبّة[٣]
152
تتحدّث الرّواية حول مجموعة من الأشخاص الذين يُشاركون في التّمثيل في مسرحيّة جديدة اسمها "أفراح القبّة"، وأثناء تأديتهم لها يكتشفون أنّ كلّ شخصيّة في المسرحيّة هي شخصيّتهم الحقيقيّة، وكأنّ مؤلّف المسرحيّة عرض خفايا كلّ واحد منهم التي حدثت في الماضي، فتحاول الفرقة إيقاف المسرحيّة إلّا أنّ مالك الفريق يمنعهم، ويُصرّ على إنهاء العمل المسرحيّ، ويُجبرون على الاستمرار في أدوارهم الحقيقيّة.
رجال في الشّمس[٤]
112
تُعتبر هذه الرّواية من أوائل الرّوايات الفلسطينيّة التي تتناول الحديث عن التشرّد والموت، وتدور أحداثها حول ثلاثة أشخاص من فلسطين (العجوز، والشّاب، والطّفل الصّغير)، والذين يهربون إلى الكويت؛ لأنّ لكلّ واحد منهم هدف لحلّ مشكلة عيشته التي لا يرغب بها، ثمّ يجد القارئ نفسه يُسقط هذه الشّخصيّات بشكل لا إراديّ على الواقع نحو الأطراف المُتسبّبة في النّكبة الفلسطينيّة، وعن أولئك الذين تخلّوا عن الأرض في سبيل أهدافهم الخاصّة.
العنكبوت[٥]
مصطفى محمود
98
تتميّز هذه الرّواية باعتمادها على الخيال العلميّ؛ إذ تتناول الحديث عن دكتور كبير في السّن متخصّص في جراحة المخّ والأعصاب، الذي يُقابل أحد مرضاه ويكون مُهندسًا، ثمّ يدخل هذا المريض في غيبوبة ويبدأ الحديث بالّلغة الإسبانيّة التي لم يتعلّمها يومًا، ثم يعود لوعيه دون إدراكه لِما قال، فيتعجّب الدّكتور لِما حدث، وتستمرّ الأحداث في التّطوّر؛ كأنْ تأخذ الطّابع البوليسيّ لاحقًا، وهكذا طوال اكتشافات الدّكتور للأحداث الغريبة.


روايات عربيّة قصيرة أخرى

فيما يلي مجموعة من الرّوايات العربيّة القصيرة:

  • رواية الحرام، للكاتب يوسف إدريس.[٦]
  • رواية العسكريّ الأسود، للكاتب يوسف إدريس.[٧]
  • رواية الكرنك، للكاتب نجيب محفوظ.[٨]
  • رواية الثّلاثيّة، للكتاب نجيب محفوظ.[٩]
  • رواية صديقي لا تأكل نفسك، للكاتب عبد الوهّاب مطاوع.[١٠]
  • رواية شرف، للكاتب صنع الله إبراهيم.[١١]
  • رواية البحث عن وليد مسعود، للكاتب جبرا إبراهيم جبرا.[١٢]
  • رواية الحرب في برّ مصر، للكاتب يوسف القعيد.[١٣]

المراجع

  1. يوسف زيدان، ظل أفعى، صفحة 1. بتصرّف.
  2. أحمد خالد توفيق، حظك اليوم، صفحة 1.
  3. نجيب محفوظ، أفراح القبة، صفحة 1. بتصرّف.
  4. غسان كنفاني، رجال في الشمس، صفحة 1. بتصرّف.
  5. مصطفى محمود، العنكبوت، صفحة 1. بتصرّف.
  6. يوسف إدريس، الحرام، صفحة 1.
  7. يوسف إدريس، العسكري الأسود، صفحة 1.
  8. نجيب محفوظ، الكرنك، صفحة 1.
  9. نجيب محفوظ، الثلاثية، صفحة 1.
  10. عبد الوهاب مطاوع، صديقي لا تأكل نفسك، صفحة 1.
  11. صنع الله إبراهيم، شرف، صفحة 1.
  12. جبرا إبراهيم جبرا، البحث عن وليد مسعود، صفحة 1.
  13. يوسف القعيد، الحرب في بر مصر، صفحة 1.
4108 مشاهدة
للأعلى للسفل
×