محتويات
حساسيّة الغُبار
أعراض الحساسيّة من الغُبار
تتشابه الأعراض المُصاحبة للإصابة بحساسيّة الغُبار (بالإنجليزيّة: Dust Allergy)، مع أعراض حساسيّة حبوب اللقاح (بالإنجليزيّة: Pollen Allergies)، ويُمكن الوقاية من الإصابة بهذه الأعراض عن طريق التقليل من احتماليّة التعرُّض للغُبار عبر تنظيف الغُرف، وخاصّةً غُرفة النوم، وفيما يأتي بعض من أعراض الإصابة بحساسيّة الغُبار:[١]
- العُطاس.
- حكَّة في الأنف.
- السيلان.
- صعوبة في التنفُّس.
- تدميع العينَين، واحمرارهما.
- المُعاناة من حكَّة في العينَين.
مُحفِّزات الإصابة بحساسيّة الغُبار
تُوجَد العديد من المُحفِّزات للإصابة بحساسيّة الغُبار، وفيما يأتي بعض منها:[٢]
- حبوب اللقاح.
- العفن.
- الصراصير.
- عثَّة الغُبار.
- شعر الحيوانات الأليفة، أو ريشها، أو فراؤها.
حساسيّة عثَّة الغُبار
أعراض حساسيّة عثَّة الغُبار
يُعتبَر العثُّ أحد أنواع العناكب، والذي يعيش في غُبار المنازل، ويتغذَّى على الجلد الميِّت، ووفقاً لمُؤسَّسة الربو، والحساسيّة الأمريكيّة، يُؤثِّر هذا النوع من الحساسيّة في حوالي 20 مليون شخص في الولايات المُتَّحِدة، كما قد يُؤدِّي التعرُّض لفترة طويلة لمُحفِّزات حساسيّة عثِّ الغُبار إلى الإصابة بالتهابات الجُيوب الأنفيّة، والربو، وفيما يأتي أعراض الإصابة بحساسيّة عثَّة الغُبار، والتي تتراوح شِدَّتها بين الخفيفة، والشديدة:[٣]
- مواجهة مشاكل في النوم.
- السُّعال.
- المُعاناة من خشونة في الحلق.
- تعرُّض العينَين للاحمرار، والحكَّة.
- التعرُّض لضغط الجُيوب الأنفيّة؛ الأمر الذي يُؤدِّي إلى إصابة الوجه بالألم.
- الإصابة بالاحتقان.
- المُعاناة من حكَّة في الجلد.
- المُعاناة من حكَّة، وسيلان في الأنف.
أسباب الإصابة بحساسيّة عثَّة الغُبار
يتعرَّض الإنسان للإصابة بحساسيّة عثَّة الغُبار؛ بسبب تفاعل الجهاز المناعيّ مع عثَّة الغُبار، الأمر الذي يُؤدِّي إلى إنتاج أجسام مُضادّة تحمي الجسم من الموادّ الغريبة، وقد تزيد احتماليّة الإصابة بهذا النوع من الحساسيّة بسبب العوامل الآتية:[٤]
- العُمر: ترتفع احتماليّة الإصابة بهذه الحساسيّة في مرحلة الطفولة، أو في بداية مرحلة البلوغ.
- التاريخ العائليّ: ترتفع احتماليّة الإصابة بهذه الحساسيّة في حالة إصابة فرد، أو أكثر من أفراد العائلة بها.
- التعرُّض لعثِّ الغُبار: ترتفع احتماليّة الإصابة بهذه الحساسيّة في حال التعرُّض لكمّيات كبيرة من العثَّة، خاصّةً في مراحل الحياة المُبكِّرة.
المراجع
- ↑ "Dust Allergies", www.webmd.com, Retrieved 16-2-2019. Edited.
- ↑ "Dust Allergy", acaai.org,2-2-2018، Retrieved 16-2-2019. Edited.
- ↑ Michael Kerr, Kristeen Cherney (25-4-2017), "Dust Mite Allergies"، www.healthline.com, Retrieved 16-2-2019. Edited.
- ↑ "Dust mite allergy", www.mayoclinic.org,16-5-2018، Retrieved 16-2-2019. Edited.