محتويات
- ١ انخفاض ضغط الدم
- ٢ أنواع انخفاض ضغط الدم
- ٣ أسباب انخفاض ضغط الدم
- ٤ فحوصات لتحديد سبب انخفاض ضغط الدم
- ٥ أعراض انخفاض ضغط الدم
- ٦ نصائح للسيطرة على أعراض انخفاض ضغط الدم
- ٧ عوامل تزيد من احتمال الإصابة بانخفاض ضغط الدم
- ٨ مضاعفات انخفاض ضغط الدم
- ٩ علاج انخفاض ضغط الدم
- ١٠ بعض الأمور التي يجب مراجعة الطبيب عند ملاحظتها
- ١١ فيديو عن انخفاض ضغط الدم
انخفاض ضغط الدم
يعرف انخفاض ضغط الدم بأنَّه هبوط ضغط الدم ليصبح أقل من 90/60، فضغط الدم في جسم الإنسان يتم قياسه عن طريق أخذ قراءتين مختلفتين، الأولى في البسط تمثل ضغط الدم الانقباضي أي ضغط الدم في الشرايين عند انقباض القلب وضخ الدم للشرايين، والثانية في المقام تمثل ضغط الدم الانبساطي أي ضغط الدم في الشرايين بين كل نبضة وأخرى، ويعد الضغط 120/80 هو ضغط الدم المثالي، ومما يجب ذكره أن هبوط ضغط الدم دون ظهور أعراض انخفاض ضغط الدم المختلفة لا يعد مشكلة خطيرة ولا يحتاج إلى علاج، ولكن قد يكون الانخفاض في ضغط الدم مؤشرًا على وجود مشكلة أخرى خاصةً عند الكبار في السن.[١]
أنواع انخفاض ضغط الدم
هنالك العديد من أنواع انخفاض ضغط الدم، ويتم تصنيف هذه الأنواع بناءً على الوقت الذي يحدث فيه انخفاض ضغط الدم عند الشخص المصاب،[٢] وذلك لأنَّ وقت ظهور أعراض انخفاض ضغط الدم يختلف باختلاف النوع، وبشكلٍ عام، فإنَّ أنواع انخفاض ضغط الدم هي:[٣]
- انخفاض ضغط الدم الحاد: وهو عبارة عن هبوط مفاجئ في ضغط الدم، وربما يشكل هذا النوع خطورة على حياة الشخص المصاب.
- انخفاض ضغط الدم الموضعي أو الانتصابي: ويحدث هذا النوع بشكل طبيعي عند الأنتقال السريع والمفاجئ من وضعية الجلوس أو التمدد إلى الوقوف.
- انخفاض ضغط الدم الأساسي: وهو عبارة عن هبوط الضغط بشكل مستمر ومزمن، ولا يوجد سبب واضح لهذا النوع إلى حد الآن.
- انخفاض ضغط الدم بعد تناول الطعام: وهو هبوط ضغط الدم بعد تناول الطعام، فمن الممكن أن يهبط ضغط الدم بشكل كبير بعد ساعتين من تناول الطعام، ويعد هذا النوع أكثر شيوعًا مع وجبات الطعام التي تكون غنية بالكربوهيدرات.
أسباب انخفاض ضغط الدم
هنالك العديد من الحالات المرضية التي قد تؤدي إلى نقصان حجم الدم في الجسم، ونقصان حجم الدم سيؤدي بدوره إلى انخفاض ضغط الدم، كما أنَّ الآثار الجانبية لبعض الأدوية تعد من الأسباب الأكثر شيوعًا للإصابة بانخفاض ضغط الدم، بالإضافة لعدة أسباب أخرى، ومنها:[٤]
الجفاف
الجفاف من المشكلات الصحية الشائعة بين الأشخاص الذين يعانون من الاستفراغ بشكل مستمر، الغثيان، الإسهال، أو الأشخاص الذين يقومون بممارسة التمارين الرياضية بشكل كبير ولأوقات طويلة، مما يحول اتجاه الدم إلى العضلات بدلًا من الأعضاء الداخلية المختلفة في الجسم، بالإضافة لعدة أسباب أخرى قد تؤدي إلى فقدان السوائل والتعرض للجفاف، ويعاني الأشخاص الذين لديهم جفاف بسيط من العطش وجفاف الفم فقط، بينما قد يعاني الأشخاص الذين لديهم جفاف متوسط أو شديد من أعراض انخفاض ضغط الدم الانتصابي المختلفة، وقد يؤدي الجفاف الشديد الذي يستمر لفترات طويلة إلى العديد من المشاكل الخطيرة، كالفشل الكلوي، التشويش، الغيبوبة، أو حتى الموت.
النزيف
يؤدي النزيف الشديد أو المتوسط إلى نقصان حجم الدم بشكل سريع، وبالتالي سيؤدي هذا إلى انخفاض ضغط الدم، وهنالك العديد من الأمور التي قد تؤدي إلى حدوث النزيف، كبعض الجروح أو الضربات التي تؤدي إلى حدوث النزيف، مشاكل أو مضاعفات العمليات الجراحية، الأورام، أمراض الجهاز الهضمي مثل التقرحات، وقد يكون النزيف سريع وخطير جدّا، كالذي يحدث نتيجة تمزق الشريان الأبهر مثلًا، مما يؤدي إلى الموت السريع.
التهاب أعضاء الجسم الداخلية الشديد
هنالك بعض الالتهابات الشديدة التي تصيب الأعضاء الداخلية في الجسم قد تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، كالتهاب البنكرياس، ففي حالة التهاب البنكرياس الحاد تغادر السوائل الأوعية الدموية باتجاه الأنسجة المصابة بالالتهاب حول البنكرياس والتجويف البطني، مما يؤدي إلى تركيز الدم ونقصان حجمه، وبالتالي انخفاض ضغط الدم.
أمراض القلب
يقوم القلب بوظيفة ضخ الدم في الأوعية الدموية المختلفة في الجسم، مما يجعل أمراض القلب المختلفة مرتبطة بشكل كبير بانخفاض ضغط الدم في الجسم، وهنالك العديد من الأمراض التي قد تصيب القلب وربما تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، ومنها:
- ضعف عضلة القلب: قد يؤدي هذا المرض إلى فشل القلب، وبالتالي تقليل كمية الدم التي يستطيع القلب ضخها إلى أجزاء الجسم المختلفة.
- التهاب الشغاف: وهو التهاب يصيب الطبقة الرقيقة التي تغلف القلب، مما يؤدي إلى تراكم السوائل حول القلب، وبالتالي زيادة الضغط على عضلة القلب وتقليل قدرة القلب على ضخ الدم.
- جلطة في الشريان الرئوي: قد يؤدي تخثر الدم في الشريان الرئوي إلى تقليل كمية الدم الواصلة للقلب، فمن الممكن أن تتسبب هذه الخثرة بسد أو تضييق الشريان الرئوي الذي يوصل الدم للقلب، وهو مرض خطير يحتاج للتدخل الطبي بشكل السريع.
- بطء نبضات القلب: قد يؤدي بطء نبضات القلب إلى تقليل كمية الدم التي يقوم القلب بضخها، ولكن بطء نبضات القلب لا يؤدي دائمًا إلى انخفاض ضغط الدم.
- سرعة نبضات القلب: قد تعيق سرعة نبضات القلب عملية امتلاء القلب بالدم، مما قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم.
الأدوية
هنالك العديد من الآثار الجانبية للبعض من مجموعات الأدوية قد تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، كبعض الأدوية التي تستخدم في علاج ارتفاع ضغط الدم مثلًا، فيجب على الشخص قياس الضغط بشكل دوري ومراقبته باستمرار عند تناول مثل هذه الأدوية تجنبًا لانخفاض ضغط الدم، ومن هذه الأدوية:
- مجموعة الأدوية التي تعمل على إغلاق قنوات الكالسيوم وأيضًا الديجوكسن: تتسبب هذه الأدوية ببطء نبضات القلب بالإضافة لتقليل قوة انقباض عضلة القلب، كما أنَّ بعض الأشخاص الكبار في السن قد يستجيبون بشكل كبير لهذه الأدوية.
- مجموعات الأدوية المستخدمة في علاج ارتفاع ضغط الدم بكافة أشكالها: تؤدي هذه الأدوية إلى انخفاض ضغط الدم بشكل ملحوظ، وربما تؤدي إلى ظهور أعراض انخفاض ضغط الدم خاصةً عند الكبار في السن.
- الأدوية المدرة للبول: تؤدي هذه الأدوية إلى التبول المستمر، مما يتسبب بنقصان حجم الدم.
- الأدوية المضادة للإكتئاب والأدوية المستخدمة لعلاج الضعف الجنسي: قد تؤدي هذه الأدوية إلى انخفاض ضغط الدم.
- الكحول والأدوية المخدة: قد تؤدي هذه الأدوية أيضًا إلى انخفاض ضغط الدم.
كل هذه الأسباب بالإضافة لعدة أسباب أخرى قد تتسبب في نهاية المطاف بالإصابة بانخفاض ضغط الدم.
فحوصات لتحديد سبب انخفاض ضغط الدم
في كثيرٍ من الأحيان يكون انخفاض ضغط الدم موشرًا على وجود مشكلة صحية أخرى، وهنالك الكثير من الأسباب المؤدية إلى انخفاض ضغط الدم، فالطبيب سوف يحتاج إلى إجراء عدة فحوصات طبية ليتمكن من تحديد السبب وراء انخفاض ضغط الدم عند الشخص المصاب، ومن هذه الفحوصات:[٣]
- فحوصات الدم: يتم فحص عينة من الدم للبحث عن السبب المؤدي لانخفاض ضغط الدم.
- فحص تخطيط كهربائية القلب: يتم إجراء هذا الفحص للكشف عن وجود تلف أو أي مشاكل صحية أخرى في القلب.
- فحوصات للجهاز العصبي: يتم إجراء هذه الفحوصات للبحث عن مشاكل في الجهاز العصبي قد تؤدي للإصابة بانخفاض ضغط الدم.
- فحص البول على مدار 24 ساعة: يتم جمع البول على مدار 24 ساعة وفحصه في المختبر للبحث عن أي مشاكل صحية مرتبطة بانخفاض ضغط الدم.
- تخطيط القلب: يتم إجراء هذا الفحص عن طريق الموجات الصوتية، ويبين ما إذا كان هنالك مشاكل في القلب.
أعراض انخفاض ضغط الدم
قد لا يحس العديد من الناس بأعراض انخفاض ضغط الدم عند الإصابة به، فمن الممكن أن يكونوا مصابين بانخفاض ضغط الدم وبصحة جيدة، ولكن قد تظهر أعراض انخفاض ضغط الدم عند البعض الآخر، وهنالك العديد من أعراض انخفاض ضغط الدم التي قد يشعر بها الشخص المصاب، ومنها:[٥]
- تشويش في الرؤية.
- يكون الجلد شاحب ورطب وبارد.
- الإكتئاب.
- الدوخة والإغماء.
- الغثيان.
- التعب والضعف.
- خفقان القلب.
- التنفس بشكل سريع.
- العطش.
إذا كان انخفاض ضغط الدم بسيط، ولا يوجد سبب خطير يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، فالعلاج غير ضروري في هذه الحالة، أما إذا كان الانخفاض في ضغط الدم شديد ومنخفض عن الطبيعي بشكل ملحوظ قد يؤثر هذا على كمية الدم الواصلة للدماغ، كما أنَّ الانخفاض الشديد يشير إلى وجود مشكلة صحية، ويجب الحصول على العناية الطبية بأسرع وقت.
نصائح للسيطرة على أعراض انخفاض ضغط الدم
تؤدي أعراض انخفاض الدم المختلفة إلى انزعاج الشخص المصاب وشعوره بعدم الراحة، ولكن من جانبٍ آخر هنالك بعض الأمور والتغييرات في الروتين اليومي التي يمكن للشخص المصاب القيام بها قد تساعده على تفادي أعراض انخفاض ضغط الدم المختلفة والشعور بالراحة، ومنها:[٣]
- تغيير وضعية الجلوس بشكل بطيء: يساعد تغيير وضعية الجلوس ببطء وعدم الوقوف بشكل مفاجئ الشخص المصاب على تفادي أعراض انخفاض ضغط الدم.
- تجنب الحركات والأنشطة التي تسبب الإجهاد: تؤدي بعض الحركات والأنشطة التي تسبب الإجهاد وتزيد من الشعور بالضغط في منطقة الصدر كرفع الأوزان أو السعال وغيرها إلى هبوط الضغط وظهور أعراض انخفاض ضغط الدم المختلفة.
- تجنب درجات الحرارة المرتفعة: يفضل بقاء الشخص المصاب في المنزل في أيام الحر الشديد، وتجنب الحمام الساخن، وأي شكل من أشكال التعرض للحرارة، فالحرارة المرتفعة قد تؤدي إلى هبوط الضغط، وبالتالي ظهور أعراض انخفاض ضغط الدم.
- ممارسة نوع معين من التمارين الرياضية: هنالك أنواع معينة من التمارين الرياضية قد تساعد على رفع ضغط الدم.
- شرب السوائل وفقًا لتوجيهات الطبيب: يمكن للشخص المصاب استشارة الطبيب حول المشروبات المناسبه له.
- تغيير النظام الغذائي: إذا كان ضغط الدم ينخفض بعد الأكل، فقد يساعد تناول الوجبات التي تحتوي على كميات قليلة من الكربوهيدرات والكوليستول على تجنب ظهور أعراض انخفاض ضغط الدم.
- رفع مستوى الوسادة عند النوم: يساعد رفع الوسادة عند النوم على تجنب هبوط الضغط وظهور أعراض انخفاض ضغط الدم المختلفة في الصباح.
- تجنب شرب الكحول: يزيد شرب الكحول من شدة أعراض انخفاض ضغط الدم.
عوامل تزيد من احتمال الإصابة بانخفاض ضغط الدم
في الواقع، يعد أي شخص عرضة للإصابة بضغط الدم، ولكن هنالك العديد من العوامل التي قد تزيد من احتمال الإصابة بأنواع معينة من انخفاض ضغط الدم عند البعض دون غيرهم، كبعض الأمراض التي قد تؤدي للإصابة بانخفاض ضغط الدم، وغيرها من العوامل، مثل:[٦]
- العمر: يصيب انخفاض ضغط الدم الانتصابي أو انخفاض ضغط الدم بعد الأكل غالبًا الأشخاص فوق عمر 65 عامًا دون غيرهم، كما أنَّ انخفاض ضغط الدم الذي يحدث نتيجةً لإشارات خاطئة من الدماغ يصيب غالبًا الأطفال والأشخاص البالغين في عمرأقل من 65 عامًا.
- أنواع معينة من الأدوية: يزداد احتمال الإصابة بانخفاض ضغط الدم عند الأشخاص الذين يأخذون أنواعًا معينة من الأدوية، كالأدوية التي تعالج ارتفاع ضغط الدم وغيرها.
- بعض الأمراض: تزيد بعض الأمراض من احتمال الإصابة بانخفاض ضغط الدم، كمرض باركنسون، داء السكري، بعض أمراض القلب وغيرها.
مضاعفات انخفاض ضغط الدم
تظهر مضاعفات ضغط الدم المنخفض إذا تسبب انخفاض ضغط الدم في تقليل كمية الدم الواصل للأعضاء الداخلية المختلفة في الجسم وتسبب بما يسمى نقص التروية، فهذا الأمر حتمًا سيؤثر على هذه الأعضاء، وبالتالي سيؤدي إلى ظهور بعض المشاكل الصحية نتيجةً لنقص التروية، ومنها:[٧]
- السكتة الدماغية.
- النوبة القلبية.
- الفشل الكلوي.
- نقص تروية الأمعاء.
وقد يؤدي انخفاض ضغط الدم الذي يستمر لفترات طويل في نهاية المطاف إلى ما يعرف بالصدمة والموت.
علاج انخفاض ضغط الدم
قد لا يحتاج الأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم دون أن تظهر عليهم أعراض انخفاض ضغط الدم المختلفة إلى علاج، وكذلك الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض انخفاض ضغط الدم البسيطة فقط، أما في حال وجود علامات تدل على وجود مشكلة صحية أخرى سيتم تحويل الشخص المصاب إلى الطبيب المختص، وقد يقوم الطبيب بوصف الأدوية التي تعمل على تضييق الأوعية الدموية ورفع ضغط الدم للأشخاص الكبار في السن الذين يشعرون بالدوخة أو الإغماء عند الوقوف بشكل مفاجئ، كما أنَّ زيادة الأملاح والسوائل في النظام الغذائي اليومي يساعد على تخفيف أعراض انخفاض ضغط الدم، وزيادة الأملاح يمكن أن يتم عن طريق إضافة المزيد من الملح إلى الطعام، مع التنويه إلى ضرورة استشارة الطبيب عند القيام بأي تغيير قد يؤثر على ضغط الدم.[٥]
بعض الأمور التي يجب مراجعة الطبيب عند ملاحظتها
هنالك بعض الأمور التي يجب على الشخص المصاب بانخفاض ضغط الدم مراجعة الطبيب والحصول على العناية الطبية اللازمة عند ملاحظتها، وذلك لتجنب التعرض لأيٍ من مضاعفات انخفاض ضغط الدم الخطيرة أو تفاقم أعراض انخفاض ضغط الدم، فالطبيب سيقوم بتقييم الحالة ومن ثم القيام بالتصرف الطبي الصحيح، ومن هذه الأمور:[٣]
- تعرض الشخص المصاب بانخفاض ضغط الدم إلى الاستفراغ لعدة مرات أو وجود إسهال مع عدم مقدرة الشخص على شرب السوائل.
- وجود ارتفاع في درجة الحرارة.
- ظهور أعراض جديدة أو في حال زيادة شدة أعراض انخفاض ضغط الدم التي يعاني منها المصاب، كالدوخة، الضعف، الإغماء وغيرها.
- ظهور تورم أو انتفاخ في الساقين، الكاحلين أو القدمين، أو وجود زيادة في الوزن من غير سبب واضح.
- عند وجود أي استفسار أو معلومة حول المرض.
فيديو عن انخفاض ضغط الدم
يتحدث الدكتور عمرو رشيد أخصائي أمراض القلب والشرايين والقسطرة العلاجية في هذا الفيديو عن انخفاض ضغط الدم، أسباب الإصابة، أهم أعراض انخفاض ضغط الدم، طرق العلاج، وغيرها من الأمور المتعلقة بانخفاض ضغط الدم.[٨]
المراجع
- ↑ "Understanding Low Blood Pressure -- the Basics", www.webmd.com, Retrieved 28-9-2019. Edited.
- ↑ "Everything You Need to Know About Low Blood Pressure", www.healthline.com, Retrieved 28-09-2019.
- ^ أ ب ت ث "Hypotension", www.drugs.com, Retrieved 27-09-2019. Edited.
- ↑ "Low Blood Pressure (Hypotension)", www.medicinenet.com, Retrieved 28-09-2019. Edited.
- ^ أ ب "What's to know about low blood pressure?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 29-09-2019. Edited.
- ↑ "Low blood pressure (hypotension)", www.mayoclinic.org, Retrieved 29-9-2019. Edited.
- ↑ "Low Blood Pressure (Hypotension)", www.emedicinehealth.com, Retrieved 29-9-2019. Edited.
- ↑ "علاج انخفاض ضغط الدم المستمر"، www.youtube.com، اطّلع عليه بتاريخ 29-09-2019.