أقوال عن التكبر

كتابة:
أقوال عن التكبر

أقوال عن التكبر

ومن الأقوال التي تتحدث عن التكبر:

  • الكبر يورث البغض.
  • الكبر والإعجاب يسلبان الفضائل ويكسبان الرذائل.
  • ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع.
  • أكبر نصيحة لأبنائي البعد عن التكبر، وإيماني بأن الكبير والعظيم لا يصغره ولا يضعفه أن يتواضع، ويحترم الناس أكثر مما يحترمونه.
  • ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه، ولا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه.
  • اثنان يسرقان الفضائل من الإنسان ويكسبانه الرذائل الكبر والإعجاب.
  • أنا أكره الكبر والمتكبر، وأحتقر الشخص المنافق الدنيء، وأنفر من الواشي والنمام، حيث أنني أكره لبس قناع في حفلة مقنعة.
  • الإنسان الغبي يدفعه التكبر للتنكر وتمثيل الحق، ويبعده عن الاستقامة، فبتكبره وطغيانه يثبت نفسه بالكثير من الطرق المخالفة ولو حتى بالباطل.
  • كلما ارتفع الشريف تواضع، وكلما ارتفع الوضيع تكبر.
  • إعجاب الإنسان بنفسه دليل على صغر عقله.
  • من تكبر على الناس ذل.
  • هناك أشخاص يعتقدون أن التكبر يجعل لشخصيتهم ميزة خاصة، فلندعو لهم بالشفاء.
  • ثِقتي بنفسي هيَ في نهاية الأمرِ ثقة بالإنسَان وبمقدرتهِ على تجاوز ذاته، وعلى الإصلاح والتحوُّل، وعلى معرفة حدودِه، فهيَ ثقة لا ينتُج عنها غرور وتكبر، وإنّما اعتزاز بالإنسان ومقدراته.
  • حتى تعرف أهمية التواضع عليك أن تقرأ حكم عن التكبر.
  • التكبر والغرور يعبث بالحقائق داخل الأذهان، فيسوق الناس ويجعلهم يعتقدون بمن يطلب حقه فاجر، ومن يترك حقه مُطيع، ومن يشتكي المُتظلم مُفسد والخامل الكسول صالحاً.
  • التكبر نابع من الذل وليس نابع من العلو.


أقوال عن الغرور

  • الغرور قد يؤدي بالمرء إلى الهلاك.
  • صحة النظر في الأمور، نجاة من الغرور، والعزم في الرأي سلامة من التفريط والندم، والرويّة والفكر يكشفان عن الحزم والفطنة.
  • ما الغرور إلا وجه من وجوه الجهل.
  • دلائل الغباء ثلاثة: العناد، والغرور، والتشبث بالرأي.
  • الإصرار على أن تكون محبوباً هو أكبر أنواع الغرور.
  • إن الغرور يتسلل إلى قلب المرء كما يتسلل الحقد والنسيان والكوليسترول، دون أن يدرك هذا، ولو سألت ألف إنسان عن عيوبه لقال لك: عيوبي أني أثق بالناس أكثر من اللازم وأنني صريح أكثر من اللازم.
  • لا يوجد درجات للغرور يوجد فقط درجات في إخفاؤه.
  • ثِق بنفسك بالقدر الذي تراها تستحقّه، وحاول أن لا تجعل تلك الثقة توصلك إلى مرحلة الغرور.
  • بينكم وبين الكمال حجابٌ من الغرور.
  • الثقة بالنفس لا يعني الغرور، لكن الثقة بالنفس لدرجة استصغار الآخرين هو غرور وتعالٍ فارغ.
  • المسافات التي نبقيها بيننا وبين بعض البشر لا تعني الغرور أبداً، بقدر ما تعني الرغبة في استمرار الاحترام.
  • إن كريم الأصلِ كالغصن كلّما ازداد من خير تواضع وانحنى.
  • إنه الغرور ما يمكنه أن يحوّل الملائكة إلى شياطين... وإنه التّواضع الذي يمكنه أن يحول الرجال إلى ملائكة.
  • الغرور هي الرمال المتحركة التي يغرق فيها المنطق.
  • الغرور... ينقص السرور.
  • لا تَقل إنه جاهل ولو إذا أحسَست بكمال عِلمك.
  • ما تَعاظم أحد على من دونهِ إلا بقدر ما تَصاغر لمن فوقه.
  • الغرور دليل على الذل أكثر منه دليل على الكِبر.


أقوال عن التعالي

  • التعالي يزهر ولكنه غير مُثمر.
  • الغرور والتعالي أكثر شيئين يهدمان في صحة وعقل وتفكير الإنسان ويدمران حياته.
  • توجد شعرة بين الثقة والغرور والثقة الزائدة بالنفس.
  • لا تكن كالمتكبر المتعالي فتندم، ولا تصبح مثل الواثق فتُصدم.
  • الغرور هو إحدى وجه من وجوه العديدة للجهل ولكنه أبشع وجه.
  • ابن آدم الذي يتعالى نسي أن أوله نطفة وآخره جيفة.
  • الغرور جريمة علمية قبل أن جريمة أخلاقية، فعلى كل إنسان إدراك حجم قبح الغرور.
  • ربي أبعدني عن صفة التكبر والتعالي ولا تجعل نفسي ثقيلة على مخلوقاً وزدني ثقة وتواضعاً وعلماً.


قصائد عن الغرور

فيما يأتي بعض الأبيات من قصائد تتحدث عن الغرور:


قصيدة دَلَّيتَني بِغُرُورِ وَعْدِكَ في

دَلَّيتَني بِغُرُورِ وَعْدِكَ في
متلاطمِ منْ حومة الغرقِ
حتى إِذَا شَمِتَ العَدُوُّ وَقَدْ
شهرَ انتقاصكَ شهرة البلقِ
أنشأتَ تحلفُ أنَّ ودَّكَ لي
صَافٍ، وَحَبْلَكَ غَيْرُ مُنْحَذِقِ
وحسبتني فقعا بقرقرة ٍ
فوطئتني وطئاً على حنق
وَنَصَبْتَني عَلماً عَلَى غَرَضٍ
ترمينيَ الأعداءُ بالحدقِ
وظننتَ أرضَ اللهِ ضيقة
عنِّي، وأَرْضُ اللّهِ لَم تَضِقِ
مِن غَيْرِ ما جُرْمٍ سِوَى ثقة
مِنِّي بِوَعْدَكَ، حِينَ قُلْتَ: ثِقِ
فاجمعْ يديَّ بِهَا إِلَى عُنُقي
نفسي، بلا منٍّ ولا ملقِ
وَقَفَ الإِخاءُ عَلَى شَفا جُرُفٍ
هارٍ، فبعهُ بيعة الخلقِ
فمتَى سأَلْتُكَ حاجة أَبَداً
فاشددْ بها قفلاً على غلقِ
ثمَّ أرمِ بي في قعرِ مظلمة
إِنْ عُدْتُ بعدَ اليومِ في الحُمُقِ
أعفيكَ ممَّا لا تحبُّ، وما
سدَّتْ عليَّ مذاهبُ الأفقِ
مَا أَطْوَل الدُّنيا وأَعْرَضَها
وأَدَلَّني بِمسَالِكِ الطُّرُقِ.


قصيدة أيها المغرورُ، مهلا

يقول محمود سامي البارودي:

أيها المغرورُ، مهلا
لَسْتَ لِلتَّكْرِيمَ أَهْلاَ
كَيْفَ صَادَفْتَ الأَمَانِي؟
هلْ رأيتَ الصعبَ سهلا؟
خلتها ماءً نميرا
فاشربنْ علاًّ، وَنهلا
أينَ أهلُ الدارِ؟ فانظرْ
هَلْ تَرَى بِالدَّارِ أَهْلاَ؟
رُبَّ حُسْنٍ فِي ثِيَابٍ
عَادَ غِسْليناً ومُهْلاَ؟
وَعُيُونٍ كُنَّ سُوداً
11008 مشاهدة
للأعلى للسفل
×