أقوال محمد الغزالي

كتابة:
أقوال محمد الغزالي


أقوال محمد الغزالي

  • نحن نكافح هذه القوانين المستوردة من الخارج وما تتضمنه من فساد وإلحاد، فكيف دخلت بلادنا، وماذا كان موقف العلماء منها يوم جاءت، ولِمَ لَمْ يموتوا دون تحكيمها في مجتمعنا؟ ثم علمتُ أنَّ موتنا الأدبيَّ هو الذي مهد لقَبولها واستقرارها.
  • إن الحق إذا استنفد ما لدى الإنسان من طاقة مختزنة لم يجد الباطل بقية يستمد منها.
  • بدا لي من دراسة التاريخ ومن دراسة الإنسان العربي بالذات أن الأمة العربية تفقد إنسانيتها يوم تفقد الإسلام.
  • إن كان تغيير المكروه في مقدورك فالصبر عليه بلادة والرضا به حمق.
  • ما يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه.
  • يعتقد البعض أنّ الصحافة والكتب من أهم وسائل الثورة الثقافية، أو بتعبير آخر من أهم وسائل الانقلاب الفكريّ الذي ينشدونه، ولا شك أنّ الكتب والرسائل المؤلفة بذكاء من أمضى الأسلحة في القضاء على الأفكار والنظرات المعارضة وبثّ الآراء والتصورات الفكرية.
  • رسالة الإسلام هي ألا أحني جبهتي ولا صلبي ولا ضميري إلا لله وحده.
  • إن عزيمة تتعثر في طريق الخير غير عزيمة استحكمت في طريق الشر.
  • هناك ساعة حرجة يبلغ الباطل فيها ذروة قوته ويبلغ الحق فيها أقصى محنته، والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة التحول.
  • هناك معادلة يجب أن يحفظها كل عربي عن ظهر قلب هي: عرب - إسلام = صفر.
  • البشر لن يجدوا أبرَّ بهم ولا أحن عليهم من الله عز وجل.
  • الذين يشمئزون من كلمة الديمقراطية لا يفكرون في القيام بجهد عملي بنقل الشورى الإسلامية من ميدان الفكر النظري المطلق إلى قوانين دقيقة تنصف الجماهير العانية وتضبط سلطات الولاة على اختلاف ألقابهم.
  • الحرية المطلقة لا تنبع إلا من العبودية الصحيحة لله وحده.
  • المتاعب والآلام هي التربة التي تنبت فيها بذور الرجولة، وما تفتقت مواهب العظماء إلا وسط ركام المشقات والجهود.
  • والإيمان قوة ساحرة إذا استمكنت من شعاب القلب وتغلغلت في أعماقه تكاد تجعل المستحيل ممكناً.
  • الأمل الكبير يتحقق دائمًا؛ عندما يتشبث أصحاب المبادئ بالحق والصبر والكفاح.
  • الإسلام دين الفطرة السليمة، وكل ما يسمو بالجسد ويوفر له السناء والجمال مطلوب.
  • عندما يقف الإنسان في إطار ضعفه أمام ذي العزة والملكوت فإنه يعود ملء اليدين بالخير.
  • وأين يستطيع الناس ميز الحق من الباطل ؟ في جو الحرية النقي من شوائب الضغط والقسوة والاستبداد.


أفكار محمد الغزالي

  • المرأة لها الحق في المشاركة في الحياة الاجتماعية وبنائها في حدود الأدب، والمرأة شقيقة الرَّجل فلها الحق في الأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر والتَّعلُّم.
  • الأسرة هي الخليَّة الأولى التي ينشأ المجتمع عنها، والرجل هو ربّ الأسرة الذي تُناط به مسؤوليات الحفاظ على الأسرة كما شرّع الله -تعالى- في كتابه وسُنّة نبيه.
  • الحُكَّام هم خدم للشعوب وأُجراء عندهم، وتقتضي المصلحة أن يقوموا على أمر الرَّعية ويكون ذلك باختيار السَّواد الأعظم من الشَّعب لهم.
  • الشورى هي القاعدة الأساسيَّة لأي دولةٍ وحُكم، ولا يجب أن تنبني الشورى على مصالح دنيويَّة وشخصية، بل يُشاوَرُ من كان أهلًا لذلك.
  • الملكية الخاصة يجب أن تكون غير مُنتهكةٍ من قبل أيِّ أحد، والأمة كلها كالجسد الواحد فلا تزدري طائفةٌ طائفةً أخرى.
  • اختلاف الديانة ليس مسوّغًا للحرب أو الاعتداء، بل تكون الحرب عند تعرّض أيٍّ من الفئات للظلم من فئة أخرى.
  • الدّعاة لدين الله لا يحملون في قلوبهم شرًّا ولا ضغينة، بل هم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر بالموعظة والقول الحسن.
  • مشاركة الأمة الإسلامية في جميع ما يرتقي بالأمة من النَّاحية المادية والمعنوية مع الدول الأخرى على اختلاف مذهب الدّولة أو العقيدة أو ما إلى ذلك.


آراء محمد الغزالي

  • حين تصاب أمة من الأمم بانهيار حضاري أو تراجع ثقافي يكون أقرب شيء إليها تمد يدها إليه لتناوله هو النقل لما عند الآخرين وتقليده، ولكنها لا تلبث أن تكتشف بعد مدة أن ما أملت فيه الخلاص هو نفسه الذي جعلها في تبعية بعيدة المدى لأولئك الذين تنقل عنهم.
  • حتى لو نزفت الحقيقة من طعنات المعارضين لها، لكنها بالتأكيد ستفرض نفسها على الجميع في نهاية المطاف. 
  • إن خدمة الإسلام تحتاج إلى رجل يجمع بين عنصـرين لا يغني أحدهما عن الآخر.. الأول: الإخلاص العميق الله، والثاني: الذكاء العميق والفـهم الناضج في رؤية الأشياء على طبيعتها.


اقتباسات لمحمد الغزالي

  • من أحب الله رأى كل شيء جميلا.
  • إذا أنت لم تزرع ورأيت غيرك حاصداً، ندمت على تفريطك أيام الزرع.
  • رسالة الإسلام هي ألا أحني جبهتي ولا صلبي ولا ضميري إلا الله وحده.
  • ليس الدين ابتعادا عن المحذورات ابتعاد خائف من مجهول، أو ابتعاد مكره مضطرب، بل هو الوجل من عصيان مليك مقتدر، سبقت نعماؤه، ووجب الاستحياء منه.
5746 مشاهدة
للأعلى للسفل
×