محتويات
حكم عن القناعة
- القناعة مفتاح عظيم من مفاتيح السعادة، بل هي الركن الأقوى للحصول على السعادة.
- عجبتُ للإنسان يوصي غيره بالقناعة ولا يقنعُ هو.
- السعيد من راضى نفسه على الواقع، والتمس أسباب الرضا والقناعة حيثما كان.
- زينة الغني الكرم، وزينة الفقير القناعة.
- القناعة خير من الغنى.
- الغرب رمز الطموح، والشرق رمز القناعة.
- في العالم كثير من يبحث عن السعادة وهم متناسين فضيلة القناعة.
- لقد كنا نسمي القناعة يوماً غنى النفس، حيث يشعر الإنسان أنه غني بنفسه وليس بما يملك، لأنه يستمد قيمته من ذاته.
- اثنان لا يصطحبان أبداً: القناعة والحسد، واثنان لا يفترقان أبداً الحرص والحسد.
- لو أصغت الطبيعة إلى مواعظنا في القناعة لما جرى فيها نهر إلى البحر، وما تحول شتاء إلى ربيع.
- القناعة هي حجر الفلاسفة الذي يحول كل ما يمسه ذهباً.
- إذا طلبت العز فاطلبه بالطاعة، وإذا أردت الغنى فاطلبه بالقناعة، فمن أطاع الله عز نصره، ومن لزم القناعة زال فقره.
- العبد حر إذا قنع، والحر عبد إذا طمع.
- القناعة خير من الضراعة، والتقل خير من التذلل، والفرار خير من الحصار.
- القناعة هي الاكتفاء بالموجود وترك الشوق إلى المفقود.
- بالنسبة للملذات القناعة ليست سوى وسيلة.
- من لا يرضى بالقليل لا يرضى أبداً.
- القناعة لا تُعارض الطموح، القناعة هي حدود الممكن للطموح.
- السعادة هي أن يكون لدى الإنسان الحد الأدنى من أي شيء، وهذا هو الحد الأقصى من القناعة.
- يستطيع الإنسان الاكتفاء بالقليل، لكن ليس بلا شيء.
- نار خفيفة تدفئ خير من نار قوية تحرق.
- العش الصغير أدفأ من العش الكبير.
- لا تشتر كل ما تحتاج إليه، بل ما لا تقدر أن تعيش بدونه.
- توفر القناعة لصاحبها الوقت الكافي للتمتع بالحياة.
- القناعة تعني نقصاً معيناً في الفضول.
- القناعة لا تُعارض الطموح ، القناعة هي حدود الممكن للطموح
- وذو القناعة راض من معيشته، وصاحب الحرص إن أثرى فغضبان.
- طالما لدي طموح فلدي سبب للحياة، القناعة تعني الموت.
- رأيت القناعة رأس الغنىِ فصرت بأذيالها متمسكاً، فلا ذا يراني علـى بابه ولا ذا يراني به منهمك، فصرت غنياً بلا درهمٍ أمر على الناس شبه الملك.
- من قنع شبع.
حكم عن الرضا
- من ينطلق نحو المجهول عليه الرضا بالمغامرة وحيداً .
- سر الرضا هو الاقتناع أن الحياة هبة وليست حقاً .
- سلام ملون واحتفاظ وعصمةً لمن بات في عالي الرضا يتقلب.
- توفر القناعة لصاحبها الوقت الكافي للتمتع بالحياة.
- أن تكون قانعاً بالقليل شعور صعب جداً، وأن تكون قانعاً بالكثير هو مستحيل، فتدرب على القناعة بأقل شيء.
- السعيد من راض نفسه على الواقع والتمس أسباب الرضا والقناعة حيثما كان.
- سر الرضا هو الاقتناع أن الحياة هبة وليست حقاً.
- الرضا باب الله الاعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين
- من رضي بالمقدور قنع بالميسور.
- من لا يرضى بالقليل لا يرضى أبداً.
أقوال الأدباء والحكماء عن القناعة
- من باع الحرص بالقناعة ظفر بالغنى والثروة.
- قال أعرابي لأهل البصرة: من سيد أهل هذه القرية؟ قالوا: الحسن، قال: بم سادهم؟ قالوا: احتاج الناس إلى علمه، واستغنى هو عن دنياهم.
- إذا طلبت العزَّ فاطلبه بالطاعة، وإذا طلبت الغنى فاطلبه بالقناعة، فمن أطاع الله عز وجل عن نصره، ومن لزم القناعة زال فقره.
- الرضا بالكفاف يؤدي إلى العفاف.
- القناعة عزُّ المعسر، والصدقة حرز الموسر.
- من رضي بالمقدور قنع بالميسور.
- اكتسب فلانٌ مالاً، قال: فهل اكتسب أياماً يأكله فيها؟ قيل: ومن يقدر على ذلك؟ قال: فما أراه اكتسب شيئاً.
- أما بعد فاجعل القنوع ذخراً، ولا تعجل على ثمرة لم تدرك، فإنك تدركها في أوانها عذبةً، والمدبر لك أعلم بالوقت الذي يصلح لما تؤمِّل، فثق بخيرته لك في أمورك كلِّها.
- أربعةٌ طلبناها فأخطأنا طرقها: طلبنا الغنى في المال، فإذا هو في القناعة، وطلبنا الراحة في الكثرة، فإذا هي في القلة، وطلبنا الكرامة في الخلق، فإذا هي في التقوى، وطلبنا النعمة في الطعام واللباس، فإذا هي في الستر والإسلام.
- ما فوق الكفاف إسرافٌ.
قصائد عن القناعة
قصيدة رَأيْتُ القنَاعَة َ رَأْسَ الغنَى
رَأيْتُ القنَاعَة َ رَأْسَ الغنَى
- فصِرتُ بأَذْيَالِهَا مُمْتَسِكْ
فلا ذا يراني على بابهِ
- وَلا ذا يَرَاني بهِ مُنْهمِكْ
فصرتُ غَنِيّاً بِلا دِرْهَم
- أمرُّ على النَّاسِ شبهَ الملك.
قصيدة إن القناعة في الدنيا هي الشرف
إن القناعة في الدنيا هي الشرف
- وغيرها عندنا التبذير والسرف
وهي التدبر في القرآن تقرأه
- وفي حديث رسول الله تعترف
واجعل معاشك من خبز الشعير ومن
- ماء وإن لم يكن عذبا فتغترف
وخرقة الصوف طول العمر تلبسها
- مع صاحب أو صحاب أنت تأتلف
دم على حبه ومل عن سواه
- وإذا لم تبك فكن متباكي
حضرة العز من أتاها بذل
- كان منها بالقرب فوق السماك
أناشاك لطولها من قصوري
- عن مدى الشكر شاكر أنا شاكي.
قصيدة قناعة ُ المرءِ بما عندهُ
قناعة ُ المرءِ بما عندهُ،
- مملكة ٌ ما مثلها مملكه
فارضوا بما قد جاءَ عفواً، ولا
- تلقوا بأيديكم إلى التهلكه.