أمثال وعبر عن الحياة

كتابة:
أمثال وعبر عن الحياة

أمثال وعبر عن الحياة

  • لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلّا إذا كنت منحنياً.
  • من جار على صباه جارت عليه شيخوخته.
  • ليس العار أن تسقط ولكنّ العار ألا تستطيع النّهوض.
  • لا تكن كقمّة الجبل يرى النّاس صغاراً ويرونه صغيراً.
  • لا تكن اليوم من الشّامتين فتصبح غداً من المُبتَلين.
  • الكرم أثناء الحياة مختلف جداً عن الكرم في ساعة الموت، ينشأ واحد من التسامح الأصيل والخير، بينما ينشأ الآخر من الغرور أو الخوف.
  • الحياة فيض من الذكريات تصب في بحر النسيان، أما الموت فهو الحقيقة الراسخة.
  • البعض نحبهم لكن لا نقترب منهم.. فهم في البعد أحلى وهم في البعد أرقى.. وهم في البعد أغلى البعض نحبهم ونسعى كي نقترب منهم ونتقاسم تفاصيل الحياة معهم ويؤلمنا الابتعاد عنهم ويصعب علينا.
  • إنّ القضية اليوم قضية حياة أو موت، إمّا أن نموت ونخسر أرضنا وشعبنا، وإمّا أن نستسلم ونخسر بعضًا من كرامتنا، وحياة الناس مقدمة على كرامة البعض.
  • الحياة تتأرجح كالبندول بين الألم والملل.
  • محن الحياة تنضج الإنسان على نار الألم.
  • صار معيار الصحة والحياة لدي هو كمُّ ما أحققه بهذا القدر من الصحة حتى مع المرض.
  • لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة، ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى.
  • إنّ معلمينا هم الذين يعطوننا الطريقة لنحيا حياة صالحة.
  • الحاجة لكون المرء على حق علامة العقل الفظ.
  • الحياة بدون حب وتفاؤل لا تعتبر حياة.
  • الوحدة ترف، ترف ليس في طاقة كل أحد.. أقصد الغنى عن الناس والغنى عن السعي والغنى عن الجرى في سبل الحياة.. والغنى عن الاختلاط بمن لا تحب أن تعرف.. هذه هي الوحدة.
  • الوحدة لم تكن بالرفقة الطيبة قط يا دون جوزيه، فالأحزان الكبيرة، والإغواءات الكبيرة والأخطاء الكبيرة هي على الدوام تقريباً نتيجة بقاء المرء وحيداً في الحياة دون صديق فطن يمكن طلب النصيحة منه عندما يحدث ما يعكر صفونا أكثر مما هو معهود في بقية الأيام.
  • الوحدة ليست فرضاً ولكنها أسلوب حياة.
  • يا محْسِنون جزاكمُ المولى بما.. يرجو على مَسْعَاكمُ المحمود
كم رَدَّ فضلكمُ الحياة لمائتٍ.. جوعاً وكم أبقى على مَوْلودِ
كم يَسَّرَ النومَ الهنيءَ لساهدِ.. شاكٍ ولَطَّفَ من أسى مكمودِ
كم ضانَ عرضاً طاهراً من ريبةٍ.. ونفى أذىً عن عاثرٍ منكودِ.
  • إذا كانت الحياة تفرق الناس فإنّ المسجد يجمعهم ويمزجهم، إنّها المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود.
  • يا من يعلم أنّ بعد الدنيا آخرة، وأنّ بعد الحياة موتاً، وأنه لا بدّ من وقفة للحساب ومشية على الصراط، تب من الآن ولا تؤجّل التوبة إلى غد.
  • التعليم ليس استعداداً للحياة، إنّه الحياة ذاتها.
  • في لحظات الوداع قل ما تريد دون تردد، أو خوف، أو خجل، فربما لا تمنحك الحياة فرصة أخرى لقول ما تريد.
  • الحياة إمّا مغامرة جريئة أو لا شيء.
  • الثقافة أن تعرف نفسك أن تعرف الناس أن تعرف الأشياء والعلاقات ونتيجة لذلك ستحسن التصرف فيم يلم بك من أطوار الحياة.
5092 مشاهدة
للأعلى للسفل
×