قد تتردد في ممارسة الرياضة خوفًا من تفاقم الأعراض، ولكن الأبحاث أظهرت أن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام يحد من الألم ويحسن من وظائف الجسم.
على الرغم من أن الألم والتعب قد يجعل من ممارسة الرياضة والأنشطة اليومية أمرًا صعبًا، إلا أن القيام بنشاط بدني أمر ضروري. لقد أظهرت الأبحاث مرارًا وتكرارًا أن ممارسة التمارين الهوائية بانتظام يخفف الألم ويحسن وظائف الجسم وجودة الحياة الكلية.