الترادف في اللغة العربية

كتابة:
الترادف في اللغة العربية

تعريف الترادف

هل الترادف هو نفسه المشترك اللفظي؟

الترادف في اللغة العربية مأخوذ من الرديف، وهو: اتّخاذ اثنين لنفس الدّابة مركبًا، وهو مشتقٌ من الفعل ردف، أو المصدر: الردف، والردف: ما تبع الشيء، فكلّ شيءٍ يتبع شيئًا فهو رديفه، ويقال: جاء القوم رُدافى، أي يتبع بعضهم بعضًا، وقد فسّر الزجّاج قوله تعالى: {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ}[١] بمعنى أنّ الملائكة يأتون فرقة بعد فرقة، وأمّا اصطلاحًا: فهو توالي الألفاظ المفردة الدّالة على مسمّى واحد باعتبارٍ واحدٍ.[٢]


بيان التّعريف: في قولهم "توالي الألفاظ" يعني تتابعها، و"الألفاظ" أي اثنان فأكثر، وفي قولهم "المفردة" قد أخرجوا بذلك الألفاظ المركّبة، وفي قولهم "الدّالّة على مسمّى واحد" قد أخرجوا بذلك الألفاظ ذات المعاني المختلفة؛ إذ لا ترادف فيها، وفي قولهم "باعتبار واحد" قد أخرجوا أمرين، الأوّل: هو توالي الكلمات المفردة التي تدلّ على المعنى ذاته ولكن باعتبار أمرين، مثال: السيف والصّارم والمهنّد، فهذه الكلمات ليست مترادفة لاختلافٍ في المعنى، والثاني: أن يتوالى لفظان يدلّان على مسمّى واحد، لكن أحدهما عن طريق الحقيقة والآخر عن طريق المجاز، مثل: الأسد والشّجاع للإنسان القوي، فإنّ لفظة "الشجاع" تدلّ عليه عن طريق الحقيقة، وأمّا لفظة "الأسد" فيدلّ عليه مجازًا.[٣]


أمّا المشترك اللفظي فهو وجود لفظة تؤدي معنيين مختلفين، فهو على عكس الترادف، ومثال المشترك اللفظي قول الشّاعر:

يا ويح قلبي من دواعي الهوى

إذا رحل الجيران عند الغروب

أتبعهم طرفي وقد أزمعوا

ودمع عيني كفيض الغروب

كانوا وفيهم طفلة حرّة

تفتر عن مثل أقاحي الغروب

فالغروب في البيت الأول هو غروب الشمس، والغروب في البيت الثاني هو الدلو الممتلئ، والغروب في البيت الثالث هو الوهاد المنخفض، بينما يكون الترادف باختلاف اللفظ مع مطابقة المعنى.[٤]


تاريخ ظهور مصطلح الترادف

من أوّل من ألّف في الترادف؟

اهتمّ علماء اللّغة العربيّة القدماء بمسألة الفروق اللغويّة اهتمامًا كبيرًا وظهر مصطلح الترادف في فقه اللغة وعلومها، وكان أول من وضع كتابًا مستقلًّا يبحث فيها هو الجاحظ، بعنوان "كتاب الفرق في اللغة"، وبعض العلماء قد تناولوا مسألة فروق اللغة في بابٍ من أبواب كتبهم، مثل ابن قتيبة الذي جعل في كتابه "أدب الكاتب" بابًا يذكر فيه ما يضعه الناس في غير موضعه، وكذلك فعل ابن مكّي الصّقلي، فتناول مسألة الفروق اللغوية في بعض أبواب كتابه "تثقيف اللسان"، فقد لاحظ هؤلاء العلماء كثرة الألفاظ المتقاربة التي تستعمل للمعاني ذاتها، فعدّوا ذلك فسادًا في اللغة، وسعوا إلى بيان ذلك وتصحيحه.[٥]


أنواع الترادف

علامَ اعتمد العلماء عند تقسيمهم الترادف إلى أنواع؟

ينقسم الترادف إلى قسمين رئيسَينفيما يأتي بيانهما.


الترادف التام

وهو نادر الوقوع، وهو حين يتطابق اللفظان بالمعنى تطابقًا تامًّا بحيث يمكن استخدام أيّ منهما في السياق دون تفريق بينهما، ومثاله من القرآن قوله تعالى: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا}[٦]، فالطهارة هي الزكاة والزكاة هي الطهارة، ومنه أيضًا قولهم: أنصاف أو أشباه مترادفات، ولا يمكن استخدامها في نفس السياق إلا بالتمييز بينها، أي وجود جانب من المعنى في كل لفظ لا يكون موجودًا بالآخر.[٧]


الترادف الجزئي

وهذا النوع من المترادفات يصعب على الكثير التمييز بينهما، حيث لا يميّز الفرق بينهما إلا العالم باللغة، وفي التراث العربي ذكر كبير لهذه الفروق ومن ذلك ما جاء في نظرية التحليل التكويني لأبي هلال العسكري، إذ يبيّن الفرق بين المدح والتقريظ، فيجد أنّ المدح يكون للحي والميت، أمّا التقريظ فلا يكون إلّا للحي، وخلافهم التّأبين فلا يكون إلّا للميت، والفرق بين المدح والثّناء أنّ الثناء مدح متكرّر، أمّا المدح فلا يكون متكرّرًا، وغير ذلك من المتشابهات.[٧]


أسباب حدوث الترادف

ما هو السبب الذي أدى لاستخدام ألفاظ عديدة لمعنى واحد؟

ثمّة أسباب كثيرة أدّت لحدوث الترادف في اللغة العربيّة، ومنها:


اختلاف المراد بين قبائل العرب

أن يرد اللفظان المترادفان من واضعَين مختلفَين، فأحدهما يضعه لمعنى فيشتهر به في قبيلته، والآخر يضع لفظ آخر لذات المعنى ويشتهر في قبيلته أيضًا، ثمّ يُشتهر اللفظان بحيث لا يتميّز أحدهما على الآخر ولا يُعرف واضع كلٍّ منهما، وهذا هو السبب الأكثر كما ذكر فخر الدين الرازي.[٨]


واضع واحد

أن يرد اللفظان المترادفان من واضعٍ واحدٍ، ويكون هدفه من وضع لفظين لمعنى واحد هو إحدى هذين الأمرين، إمّا: تكثير طرق الإخبار عمّا في النفس، وتكثير الطرق للمعنى المطلوب، فحينها يكون المتكلّم مخيّرًا باستعمال اللفظ الذي يريده، وإذا عسر عليه التعبير والنطق بأحد اللفظين يعبّر بالآخر، ومثال ذلك يعبّر مَن لا يستطيع النطق بالراء "بالقمح" بدلًا عن "البر"، وكذلك إن أراد الشخص التعبير عن معنًى معيّن ونسي اللفظ فإنّه يلجأ إلى المعنى المرادف له في التّعبير عن ذلك المعنى، وإمّا التوسّع في مجال النظم والنثر والقافية والتجنيس، فالنظم الكلام الموزون، والتجنيس اتفاق اللفظين في وجه من الوجوه واختلافها في المعنى، وذلك على نحو قولهم: اشتريتُ البُر وأنفقته بالبِر، فإنّه أجمل من القول: اشتريتُ القمح وأنفقته بالبر.[٨]


اختلاف ألسنة القبائل

أن تكون صفات يتصرّف في وضعها أفراد كل قبيلة، فلا تختص بوضع واحد بسبب اختلاف السبب والحالة التي حملت على وضعها، ثمّ تنزل هذه الألفاظ منزلة الحقائق، بعد أن يكون قد كثر استعمالها، وتلتحق ألفاظها بأصل اللغة، وهذه هو القسم الأكبر من المترادفات، وأشهر ما ورد منه أسماء العسل وهي ثمانون، والأسد وقيل خمسمئة، والحيّة وقيل مئتان، وغير ذلك.[٨]


اختلاف العلماء حول ظاهرة الترادف

ما رأي جمهور علماء اللغة في الترادف؟

اختلف العلماء في وجود التّرادف في اللغة فانقسموا بذلك إلى فريقين:


المؤيدون لوجود الترادف

هذا ما كان عليه جمهور العلماء منهم سيبويه وأبو الحسن الرماني وابن خالويه وحمزة بن حمزة الأصفهاني والفيروز آبادي والتهانوي والأصمعي وغيرهم، فأجازوا الترادف وأيدوا وجوده، وهو الصّحيح عند أكثر العلماء لسببين: الأوّل أنّه لا يترتّب على وجوده حصول محال، والثاني: لأنّه قد وقع في اللغة، وهذا دليلٌ كافٍ على جوازه، فبعد التمعّن والبحث في ألفاظ اللغة ثبت وجود التّرادف فيها، وأيضًا لما للترادف من فوائدٍ كثيرةٍ، فمن فوائد الترادف تعدّد الألفاظ للمعنى الواحد مما يساعد في استخدام أي من الألفاظ المترادفة في نفس السياق، فمثلًا يمكن القول "النأي" أو "البعد" فالكلمتان تدلّان على المعنى ذاته، وهذا ما يدعى الترادف الدلالي.[٩]


المنكرون لوجود الترادف

لقد نسب هذا الرأي إلى ابن فارس وشيخه ثعلب وغيرهم من مثل ابن درستويه وأبو علي الفارسي وأبو الهلال العسكري والبيضاوي وغيرهم من علماء اللغة العربية، ودليلهم: أنّه بالاعتراف بوقوع التّرادف يلزم ذلك الاعتراف نقض الغرض الذي وضعتْ لأجله الألفاظ وخاصّة في القرآن الكريم، من حيث إنّها قد وضعتْ لتحصيل الفائدة والتي حصلتْ بأحد اللفظين المرادفين إذا ما قيل بوجود الترادف، وبهذا يكون اللفظ الآخر غير مفيد ولا قيمة له، وهذا محال، ويرون أنّ كلّ لفظةٍ في اللغة قد وضعت لمعنى خاص بها، لا يسعه غيرها من الألفاظ.

كما حاكم المنكرون وجود الترادف بمقياس العقل فلم يجدوا له داعٍ، وبهذا أقرّت بعض الدراسات اللغوية الحديثة.[١٠]


هذا الاختلاف بين الفريقين سببه غموض هذا المصطلح في أذهان اللغويين، فلو أنّ اللغويين قد وضعوا مفهومًا معينًا لمصطلح التّرادف يكون مقياسًا للحكم على الألفاظ من ترادف وغيرها لما حصل هذا الخلاف، ولكن لعلّ ما يسوّغ لهم ذلك هو كثرة بحثهم في اللغة والذي قد يوصل أحيانًا إلى الغموض.[١١]


هل هناك ترادف في القرآن الكريم؟

هل المتشابه في المعاني ممّا ورد في القرآن يُعدّ ترادفًا؟

إنّ الترادف في القرآن الكريم هو إمّا نادر وإمّا قليل وإمّا معدوم، والأصحّ أنّه معدوم، فلا يوجد كلمة في القرآن الكريم تساوي كلمةً أخرى، فقد قلّ التعبير عن المعنى بلفظٍ يمكن للفظٍ آخرٍ أن يعبّرَ مكانه عن المعنى ذاته كاملًا، بل يكون قريبًا من معناه، وحتّى هذا التقريب يكون به اختلافٌ بين العلماء، فكلٌّ من العلماء يقرّب المعنى ببعضه، وهذا من أسباب إعجاز القرآن الكريم.[١٢]


فإذا قيل: "الوحي" فذلك يعني الإعلام، أو قيل: {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ}[١٣]، أي: أنزلنا إليك، أو قيل: {وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ}[١٤]، بمعنى أعلمنا، فهذا كلّه تقريب لا تحقيق، فإنّ الوحي مثلًا هو إعلامٌ سريعٌ خفيٌّ، والقضاء إليهم أخصّ من الإعلام؛ فإنّ فيه إنزالًا إليهم وإيحاء إليهم، وعليه فإنّ جميع ما جاء من تفسير القرآن ليس تفسيرًا حقيقيًّا، بل هو ما تيسَّر للمفسّر من فهم، فهو نقلٌ للمعاني، وأمّا اللفظ بنفسه فإنه في اللغة لا يمكن تفسير شيء بشيء، ومن هذا الوجه مُنعَتْ ترجمة القرآن حرفيًّا؛ لأنّه لا يمكن لأحد أن يترجم القرآن بمعانيه، إنّما يستطيع أن ينقل تفسيره.[١٢]


أمثلة على الترادف

  • قوله تعالى: {لَّا تَرَىٰ فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا}.[١٥]
  • قوله تعالى: {أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللهَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ}.[١٦]
  • قوله تعالى: {مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ}.[١٧]
  • قوله تعالى: {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا}.[١٨]
  • قوله تعالى: {لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ}.[١٩]
  • قوله تعالى: {وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ}.[٢٠]


  • جاء في أمالي القالي: "حدّثني أبو بكر بن دريد قال حدثني أبو عبد الله محمد بن الحسين قال حدثنا المازني قال: سمعتُ أبا سرار الغنوي يقرأ: {وإذا قتلتم نسمةً فادّارأتم فيها}، فقلتُ إنّما هي نفسًا، فقال: النسمة والنفس واحد".[٢١]
  • جاء في لسان العرب: "قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: قُلْتُ لأَعْرابي مَا المُحْبَنْطِئُ؟ قَالَ: المُتَكَأْكِئُ، قُلْتُ: مَا المُتَكَأْكِئُ؟ قَالَ: المُتآزِفُ، قُلْتُ: مَا المُتَآزِفُ؟ قَالَ: أَنت أَحمقُ وتَرَكَني ومرَّ".[٢٢]


فيما يأتي شيء من كلمات مُترادفة في اللغة العربية:

  • مما يرادف "العسل": الضرب، والضربة، والأرى، والطَّرم، والطرام، والدستفشار، والنسيل، السنوة، والشارب، والبِلة، والسنوة، والسلوانة.[٢٣]
  • مما يرادف "السيف": الصّارم، والرداء، والخليل، والقضيب، والمأثور، والمفقر، والصفيحة، والهذاهذ، والمخصل، والمطبق، والصقيل، والأبيض.[٢٤]
  • مما يرادف "الدهر": السمر، والسمير، والسبات، والحرس، والحقب، والسبت، والزَّمن، والْمسند، والعتك.[٢٥]
  • مما يرادف "المطر": الحيا، والْحيَاء، والْغَيْث، والْقطر، والمسلثب، والرزق، والودق، والبغشة، واليعلول، والْعِزّ، والمرمرة، والشَّقِيقَة، والطَّبَق، والنضيضة، والهطل، والهطلان، والوابل، والطل، والذّكر.[٢٦]


  • مما يرادف كلمة "القمر": الساهور، والسنمار، والوباص، والوضح، والزبْرِقَان، والأبرص، والْأَزْهَر، والباحور، والطوس، والْجَبْهَة، والزَّمْهَرِير، والْغَاسِق، والجلم، والجيلم، وابْن جلا، والْبَدْر، والبادر.[٢٧]
  • مما يرادف كلمة "اللبن": الدّرّ، والدرة، والْبيَاض، والْعَتِيق، والحليب، والمريس، والصريف، والخاثر، والروبة، والرخم، والصَّامِت، والعكلد، والعكالد، والهجير، والدبدبى، والرائب، والروب، والضيح، والضياخ، والخبيط، والخربد، والشيراز، والهدبد.[٢٨]
  • مما يرادف كلمة "القيامة": الزحاف، والحِين، والعَجُوز، والآزفة، والحاقة، والجَزَاء، والوَاقِعَة، والقارعة، والغاشية، والسَّاعَة.[٢٩]


  • وممّا يرادف كلمة "أسد": أَبُو لِبْدَة، وأَخْنَس، وأَشْجَع، وأَضْبَط، وأَلْيَس، وبَيْهَس، وحَطَّام، وحَيْدَرة، وخَبُور، وضَمْضَم، وعَنْبَسَة، وغَضَنْفَر، وفَدَوْكَس، ومُجَالِح، ومَرْثِد، ومُسْتَلْحِم، ومُصْطَاد، ومِنْهَس، ومُهْرِع، ومَيَّاس، ونَحَّام، ونَهِز، وهِبْرِزِيّ، وهُرَاثِم، وهَرْثَمَة، وهَرِيْت، وهَصَّار، وهَصْوَرَة، وهَمْهَام، وهَوَّاس، وهَيْصَر.[٣٠]
  • وممّا يرادف كلمة "ثعلب": الضواع، والفشفل، والعقف، والحوشب، والهجرس، والديسم، والقعنب، والحبتر، والثرملة، والدوبل، والدران، والرواغ، والسماسم.[٣١]
  • وممّا يرادف كلمة "الذئب": الشيذمان، والسلق، والسرحان، والسرحال، والولاس، والتِّبْن، والطمل، والطملال، والعلوس، والعساس، والعسوس، والعسعس، والعسعاس، والمقانب، واللعوس، والنهشل، والعسلق، والأصمع، والأمعط، والأطحل، والخليع.[٣٢]


  • وممّا يرادف كلمة "النار": الساعور، والساعورة، والْعَجُوز، والفئيد، والآكلة، والأنيسة، والمأنوسة، والماموس، والمأموسة، والسعير، والمبركة، والجمسة، والحدمة.[٣٣]


للاطّلاع على أمثلة الترادف في القرآن، إليك هذا المقال: أمثلة على الترادف في القرآن الكريم.

المراجع

  1. سورة الأنفال، آية:9
  2. عبد الكريم النملة، المهذب في علم أصول الفقه المقارن (الطبعة 1)، الرياض:مكتبة الرشد، صفحة 121، جزء 3. بتصرّف.
  3. عبدُ الكَريم النّملة، المهذّب في عِلم أصول الفقه المقارن (الطبعة 1)، الرياض:مكتبة الرشد، صفحة 121، جزء 3. بتصرّف.
  4. عبد العال سالم مكرم، المشترك اللفظي في الحقل القرآني (الطبعة 2)، بيروت:مؤسسة الرسالة، صفحة 15. بتصرّف.
  5. أبو هلال العسكري، الفروق اللغوية، القاهرة:دار العلم والثقافة، صفحة 20. بتصرّف.
  6. سورة التوبة، آية:103
  7. ^ أ ب مجموعة من المؤلفين، أرشيف منتدى الفصيح، صفحة 1. بتصرّف.
  8. ^ أ ب ت مصطفى صادق الرافعي، تاريخ آداب العرب (الطبعة 1)، القاهرة:دار البشير، صفحة 126، جزء 1. بتصرّف.
  9. محمد نور الدين المنجد، الترادف في القرآن الكريم بين النظرية والتطبيق، بيروت:دار الفكر المعاصر، صفحة 71. بتصرّف.
  10. محمد نور الدّين المنجد ، التّرادف في القرآن الكريم بين النظرية والتطبيق، بيروت:دار الفكر المعاصر، صفحة 71. بتصرّف.
  11. محمّد نُور الدين المنجد ، الترادفُ في القرآنِ الكَريم بينَ النّظرية والتطبيق، بيروت:دار الفكر المعاصر، صفحة 71. بتصرّف.
  12. ^ أ ب صالح آل شيخ، شرح مقدمة التفسير لابن تيمية، صفحة 10، جزء 5. بتصرّف.
  13. سورة النساء، آية:163
  14. سورة الإسراء، آية:4
  15. سورة طه، آية:107
  16. سورة التوبة، آية:78
  17. سورة النجم، آية:2
  18. سورة المائدة، آية:48
  19. سورة البقرة، آية:255
  20. سورة الأنعام، آية:32
  21. جلال الدين السيوطي، المزهر في علوم اللغة وأنواعها، بيروت:دار الكتب العلمية، صفحة 323، جزء 1. بتصرّف.
  22. ابن منظور، لسان العرب، صفحة 5. بتصرّف.
  23. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 56. بتصرّف.
  24. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 217. بتصرّف.
  25. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 31. بتصرّف.
  26. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 40. بتصرّف.
  27. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 38. بتصرّف.
  28. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 52. بتصرّف.
  29. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 63. بتصرّف.
  30. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 66. بتصرّف.
  31. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 71. بتصرّف.
  32. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 70. بتصرّف.
  33. اللَّبَابِيدي، اللطائف في اللغة معجم أسماء الأشياء، صفحة 63. بتصرّف.
5859 مشاهدة
للأعلى للسفل
×