محتويات
- ١ الحاصلون على جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء
- ١.١ جائزة نوبل في الطب عام 2021
- ١.٢ جائزة نوبل في الطب عام 2020
- ١.٣ جائزة نوبل في الطب عام 2019
- ١.٤ جائزة نوبل في الطب عام 2018
- ١.٥ جائزة نوبل في الطب عام 2017
- ١.٦ جائزة نوبل في الطب عام 2016
- ١.٧ جائزة نوبل في الطب عام 2015
- ١.٨ جائزة نوبل في الطب عام 2014
- ١.٩ جائزة نوبل في الطب عام 2013
- ١.١٠ جائزة نوبل في الطب عام 2012
- ١.١١ جائزة نوبل في الطب عام 2011
- ١.١٢ جائزة نوبل في الطب عام 2010
- ١.١٣ جائزة نوبل في الطب عام 2009
- ١.١٤ جائزة نوبل في الطب عام 2008
- ١.١٥ جائزة نوبل في الطب عام 2007
- ١.١٦ جائزة نوبل في الطب عام 2006
- ١.١٧ جائزة نوبل في الطب عام 2005
- ١.١٨ جائزة نوبل في الطب عام 2004
- ١.١٩ جائزة نوبل في الطب عام 2003
- ١.٢٠ جائزة نوبل في الطب عام 2002
- ١.٢١ جائزة نوبل في الطب عام 2001
- ١.٢٢ جائزة نوبل في الطب عام 2000
- ٢ ما هي جائزة نوبل؟
- ٣ المراجع
الحاصلون على جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء
مُنحت جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطلب 112 مرة، وحصل عليها 224 فائزاً بين عام 1901 و2021، وفيما يلي قائمة الفائزين من عام 2000 إلى 2021:[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2021
حصل عليها ديفد يوليوس (David Julius)، وأردم باتابوتيان (Ardem Patapoutian)، لاكتشافهم مستقبلات درجة الحرارة واللمس، والذي ساعد في إظهار ردة فعل الجسم عند التعرض للحرارة من خلال النبضات العصبية.[٢]
جائزة نوبل في الطب عام 2020
حصل عليها هارفي جيه ألتر (Harvey J. Alter)، مايكل هوتون (Michael Houghton)، وتشارلز إم رايس (Charles M. Rice)، لاكتشاف التهاب الكبد الفيروسي من النوع C.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2019
حصل عليها وليام كايلين جونيور (William G. Kaelin Jr)، وبيتر راتكليف (Sir Peter J. Ratcliffe)، وغريغ سيمينزا (Gregg L. Semenza)، لاكتشافهم المسار الجزيئي الذي تستخدمه جميع الكائنات متعددة الخلايا لاستشعار التغيرات في الأكسجين.[٣]
جائزة نوبل في الطب عام 2018
حصل عليها جيمس أليسون (James P. Allison)، وتسوكو هونجو (Tasuku Honjo)، لاكتشافهما علاج السرطان عن طريق الجهاز المناعي.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2017
حصل عليها جيفري هال (Jeffrey C. Hall)، ومايكل روسباش (Michael Rosbash)، ومايكل يونغ (Michael W. Young)، لاكتشافهم آليات تتحكم في إيقاع الساعة البيولوجية.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2016
حصل عليها يوشينوري أوسومي (Yoshinori Ohsumi)، لاكتشافاته لآليات الالتهام الذاتي للخلايا.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2015
حصل عليها ويليام سي كامبل (William C. Campbell)، وساتوشي أومورا (Satoshi Ōmura)، لاكتشافهم علاج جديد للعدوى التي تسببها طفيليات الديدان الأسطوانية، كما حصلت عليها يويو تو، لاكتشافها علاج جديد لمرض الملاريا.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2014
حصل عليها جون أوكيف (John O’Keefe)، وماي بريت موزر (May-Britt Moser)، وأفرد أي موزر (Edvard I. Moser)، لاكتشافهم نظام خلوي كنظام الجي بي إس لتحديد المواقع داخل الدماغ. [١]
جائزة نوبل في الطب عام 2013
حصل عليها جيمس روثمان (James E. Rothman)، وراندي شيكمان (Randy W. Schekman)، وتوماس سودهوف (Thomas C. Südhof)، لاكتشافهم نظام حركة الحويصلات داخل الخلايا.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2012
حصل عليها شينيا ياماناكا (Shinya Yamanaka)، وجون جوردون (Sir John B. Gurdon)، لاكتشافهما إمكانية إعادة برمجة الخلايا لتصبح خلايا جذعية.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2011
حصل عليها بروس بويتلر (Bruce A. Beutler)، وحول هوفمان (Jules A. Hoffmann)، لاكشافهم حول نظام المناعة الفطري، كما حصل عليها رالف ستاينمان (Ralph M. Steinman)، لاكتشافه الخلية المتغصنة أو الشجرية ودورها في جهاز المناعة.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2010
حصل عليها روبرت ادواردز (Robert G. Edwards)، لتطويره الإخصاب الصناعي في المختبر.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2009
حصل عليها جاك ووكر سيزوتاك (Jack W. Szostak)، وكارول ووكر جريدر (Carol W. Greider)، وإليزابيث بلاكبيرن (Elizabeth H. Blackburn)، لاكتشافهم طريقة حماية الإنزيمات للكروموسومات أثناء عملية انقسام الخلية.[٣]
جائزة نوبل في الطب عام 2008
حصل عليها هارالد تسور هاوزن (Harald zur Hausen)، لاكتشافه فيروس الورم الحليمي البشري الذي يلعب دوراً في تكوين سرطان عنق الرحم، كما حصل عليها لوك مونتانييه (Luc Montagnier)، وفرانسواز باري سينوسي (Françoise Barré-Sinoussi)، لاكتشافهما فيروس نقص المناعة المكتسبة.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2007
حصل عليها ماريو كابيتشي (Mario R. Capecchi)، ومارتن إفانز (Sir Martin J. Evans)، وأوليفر سميثيز (Oliver Smithies)، لاكتشافهم مبادئ لإدخال تعديلات جينية في الفئران من خلال استخدام الخلايا الجذعية الجينية.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2006
حصل عليها أندرو فاير (Andrew Z. Fire)، وكريج ميللو (Craig C. Mello)، لاكتشافهما طريقة تداخل الـRNA، والإسكات الجيني بواسطة الـ RNA المزدوج.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2005
حصل عليها روبن وارن (J. Robin Warren)، وباري مارشال (Barry J. Marshall)، لاكتشافهما بكتيريا الهليكوباكتر بيلوري (H. pylori)، ودورها في التهاب المعدة، ومرض القرحة الهضمية.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2004
حصل عليها ريتشارد أكسل (Richard Axel)، وليندا باك (Linda B. Buck)، لاكتشافهما مستقبلات الرائحة، وعملا على نظام حاسة الشم.[٣]
جائزة نوبل في الطب عام 2003
حصل عليها بيتر مانسفيلد (Sir Peter Mansfield)، پول لاوتربور (Paul C. Lauterbur)، لاكتشافاتهم حول التصوير بالرنين المغناطيسي.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2002
حصل عليها سيدني برينر (Sydney Brenner)، وجون سالستون (John E. Sulston)، وروبرت هورفيتز (H. Robert Horvitz)، لاكتشافاتهم حول التنظيم الوراثي لنمو أعضاء الجسم، ودور الموت المُبرمج للخلايا في ذلك النمو.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2001
حصل عليها للاند هارتويل (Leland H. Hartwell)، وبول نيرس (Sir Paul M. Nurse)، وتيم هنت (Tim Hunt)، لاكتشافاتهم حول دور الجزيئات الرئيسية في دورة الخلية.[١]
جائزة نوبل في الطب عام 2000
حصل عليها إريك كاندل (Eric R. Kandel)، وبول غرينغارد (Paul Greengard)، وأرفيد كارلسون (Arvid Carlsson)، لاكتشافاتهم المتعلقة بناقلات الإشارات العصبية في الجهاز العصبي.[١]
ما هي جائزة نوبل؟
أسس المخترع ورجل الأعمال السويدي ألفريد نوبل جائزة نوبل، فعندما توفي في عام 1896 ترك في وصيته أن تُوزع ثروته على شكل جوائز للأفراد الذين منحوا البشرية أكبر فائدة، كما حددت وصيته المجلات التي ستمنح الجوائز على أساسها، وهي الفيزياء، والكيمياء، والطب أو علم وظائف الأعضاء، والأدب، والسلام، ويتم اختيار فائز واحد من كل مجال، وفق معايير معينة.[٤]
المراجع
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ "All Nobel Prizes in Physiology or Medicine", nobelprize, 5/1/2022, Retrieved 5/1/2022. Edited.
- ↑ "These two American scientists have won the Nobel Prize for Medicine for discoveries in heat and touch", weforum, 5/1/2022, Retrieved 5/1/2022. Edited.
- ^ أ ب ت "Nobel Laureates", harvard, 5/1/2022, Retrieved 5/1/2022. Edited.
- ↑ "History", nobelpeaceprize, 5/1/2022, Retrieved 5/1/2022. Edited.