محتويات
التعليم في أنجولا
يبدأ الطلاب بتلقّي التعليم في أنغولا منذ سن السابعة من عمرهم، ويكون التعليم إلزامي ومجاني لمدة 4 سنوات، وحين يبلغون سن الحادية عشرة ينتقلون للمرحلة الثانوية من الدراسة، وتستمر المرحلة الثانوية لمدة 8 سنوات.[١] ورغم ذلك فإنّ نسبة الأشخاص الذين يعرفون القراءة والكتابة في أنجولا تقل عن البلدان الأخرى، وتسعى الدولة لتحسين مستوى التعليم من خلال رفع الميزانية الخاصة بالتعليم.[١]
الحياة الترفيهية والثقافية في أنجولا
تُعدّ الشواطئ البحرية في أنجولا أحد عوامل الجذب الرئيسية للمغتربين، إذ تمتد الشواطئ على طول 1650 كم عبر الجهة الشرقية لأنجولا، وتُطلّ هذه الشواطئ على المحيط الأطلسي.[١]الحياة الآمنة والسلام في أنجولا
تُعدّ الحياة في آنغولا آمنة، ومن يعيش فيها لا يتعرض للمتاعب الأمنية، ولم يُذكر وجود للإرهاب في أنجولا، وبالرغم من ذلك فإنّه يُنصح بعدم زيارة مقاطعات كابيندا لتجنُّب التعرض للاعتداءات العنيفة المستمرة.[١]
مستوى منخفض للعمر في أنجولا
تبينّ من خلال البحث عن أسباب تدني مستوى متوسط العمر في أنجولا أنّ بعض الأمراض الخطرة هي السبب في وفاة عدد كبير من الرضّع، وذلك بسبب إصابتهم بالملاريا، والأنفلونزا، والإسهال، وغيرها من الأمراض التي لا يحتملها حديثي الولادة، وقد تبينّ بأنّ أنجولا تُصنّف في المرتبة 12 من حيث نسبة وفيات الرضع سنويًا.[٢]
المياه النظيفة في أنجولا
تفتقر دولة أنجولا للمياه النظيفة، والتي يجب توفيرها للأفراد في كافة أنحاء الدولة، إذ تبلغ حاجة السكان اليومية من المياه النظيفة ما يُقارب من مليون م³، إلا أنّ الجهات المسؤولة لا يُمكنّها توفير سوى 540,000 م³، وهذا يُشير إلى عدم وصول المياه النظيفة للجميع يوميًا.[٢]
الكهرباء في أنجولا
تحصل نسبة قليلة من السكان الأنجوليين على الكهرباء، إذ تبينّ أنّ نسبة الأنجوليين الذين يحصلون على الكهرباء في المناطق الريفية لا تتجاوز 6%، بينما في المناطق الحضرية لا تتجاوز نسبة الأشخاص الحاصلين على الكهرباء 34%، وهذا يعني أنّ 3.4 مليون منزل في أنجولا لا تصل إليها الكهرباء.[٢]