الصفات الشخصية لحامل اسم يزيد
يتميز حامل اسم يزيد بالعديد من السمات الفريدة، من أبرزها ما يأتي:
- شخص يتحلى بالشجاعة والإقدام، ويقف دائمًا إلى جانب المظلوم، ويدافع عنه حتى يسترد حقه، كما يحمل قلب طيب لا يحمل فيه أي حقد أو كراهية للغير.
- يُعرف عن حامل اسم يزيد التزامه بالصدق، وعدم لجوئه إلى الكذب خوفًا من أحد، ولكنه شخص متقلب المزاج في بعض الأحيان.
- شخص يضع أهدافه نصب عينيه، ويسعى بكل جهد ومثابرة وعزيمة لتحقيقها من دون كلل أو ملل، لذلك قد يصل إلى مراكز متقدمة في عمله، وقد يكسب الكثير من المال أيضًا.
- شاب يهوى ممارسة الرياضة، ويسعى إلى تطوير مهاراته في المجال الرياضي الذي يحبه، وينجح دائمًا في التفوق في ذلك.
- شخصية تتعامل بعقلانية، وتحكم على الأمور بالمنطق، بعيدًا عن العواطف، لذلك قد يكون حادًا وشديدًا في بعض الأحيان.
- إنسان يسعى دائمًا إلى مساعدة الآخرين في حل مشاكلهم، ويقدّم يد العون والمساعدة لمن يحتاجها دون تردد.
- يحب حامل اسم يزيد الجلوس بمفرده للتأمل والتفكير والاسترخاء، ويستمتع في ذلك، ليعود بعد هذا بكل حيوية ونشاط.
- يتميز حامل اسم يزيد بعدم قدرته على منح الثقة من جديد لأي شخص حاول خداعه أو الكذب عليه، مهما حاول إثبات حسن نيته في ما بعد.
معنى اسم يزيد
يزيد اسم علم مذكر عربي، جاء على صيغة الفعل فهو ممنوع من الصرف، واشتق الاسم من الفعل زاد يزيد، ومعنى اسم يزيد؛ أي المُكثر في الزيادة، وبمعناه، وهو اسم عربي قديم، وأبرز من حمل الاسم قديمًا يزيد بن أسد، الذي توفي سنة 55هـ، وهو صحابي وفد على النبي -صلى الله عليه وسلم- من اليمن.[١]
مشاهير يحملون اسم يزيد
يزيد الأسماء العربية الأصيلة، وقد حملت عدة شخصيات مشهورة هذا الاسم، من أبرزها الشخصيات التالية:
- يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
يزيد بن معاوية بن أبي سفيان، ولد في عهد خلافة عثمان بن عفان، في عام 26هـ، وتولى الخلافة عام 60 هـ، قبل وفاته بأربعة أعوام، فقد توفي في عام 64هـ.[٢]
- يزيد الراجحي
يزيد الراجحي رجل أعمال سعودي الجنسية، ولد في الرياض عام 1981م، وهو ابن محمد بن عبد العزيز الراجحي، ويعتبر من أشهر رجال الأعمال السعوديين، إلى جانب ذلك أسّس فريق أسماه يزيد للسباقات عام 2007م، وشارك في بطولة الشرق الأوسط للراليات عام 2008م.
المراجع
- ↑ "معنى إسم يزيد في قاموس معاني الأسماء"، المعاني، اطّلع عليه بتاريخ 19/1/2022. بتصرّف.
- ↑ عمر العقيلي (1998)، يزيد بن معاوية حياته وعصره، الرياض: جامعة الملك سعود، صفحة 10. بتصرّف.
