يُعد العنف الأسري تهديدًا خطيرًا ضد الكثير من النساء. ينبغي معرفة علامات العلاقة المسيئة وكيفية الابتعاد عن المواقف الخطيرة.
يعتذر الشريك ويقول إن السلوك المؤذي لن يحدث مرة أخرى — ولكنَّ هنالك خوفًا من تكراره. وفي بعض الأوقات، يتساءل المرء عما إذا كان يتخيَّل التعرُّض للإساءة، ولكنَّ الألم الانفعالي أو البدني الذي يشعر به يكون حقيقة. إذا كان هذا الأمر مألوفًا، فقد يكون الشخص يتعرَّض للعنف المنزلي.