تفتيح المناطق الحساسة إليكِ أهم الطرق الطبية والتجميلية الطبيعية

كتابة:
تفتيح المناطق الحساسة إليكِ أهم الطرق الطبية والتجميلية الطبيعية


تفتيح المناطق الحساسة

هل يمكن اتباع بعض الطرق والإجراءات لتفتيح المناطق الحساسة في الجلد أم أن تغير لونها يُعدّ أمرًا دائم الحدوث؟ من الشائع اغمقاق لون الجلد في المناطق الحساسة، ويحدث ذلك لعدّة أسباب بعضها طبيعي نتيجةً لارتداء ملابس ضيّقة مثلًا أو الحمل، أو اضطراباتٍ هرمونية كالإصابة بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات،[١] وفي حال شعرت بالانزعاج من هذه المشكلة، تجنّبي استخدام طرق التفتيح دون استشارة الطبيب المختص؛ لمخاطرها المحتملة.


الطرق الطبية لتفتيح المناطق الحساسة

هل تساءلتِ يومًا عن أهم الطرق الطبية للسيطرة على اغمقاق لون الجلد في المناطق الحساسة؟ إذا كانت الإجابة نعم فسيتم مناقشة أهم التفاصيل العلمية لذلك في العناوين الآتية -مع التأكيد على ضرورة استشارة المختص أو مقدم الرعاية الصحية أولًا:


الليزر

المقصود بالليزر هو ذلك الجهاز الذي يتم فيه استخدام أنواع معينة من الذرات أو الجزيئات، والتي تعمل على إنتاج الأشعة ذات الطول الموجي المحدد، والدقيق والمضخم،[٢] وبالرغم من فائدته في تغيير وتفتيح لون الجلد وملمسه إلا أنه من الممكن أن يتسبب في حدوث بعض الآثار الجانبية، والتي قد تستمر من أسبوع إلى أسبوعين، ومن أهمها ما يأتي:[٣]

  • انتفاخ وتورمٌ في الجلد.
  • ظهور كدمات في تلك المناطق.
  • ظهور بثورٍ وقشور في مناطق التعرض لليزر.


وبالرغم من الآثار الجانبية الممكنة يصرّ البعض على استخدام الليزر في تفتيح الجلد بشكلٍ عامٍ، بما في ذلك المناطق الحساسة، ويعتمد مبدأ عمله على آليتين رئيسيتين، وفي ما يأتي، سيتم استعراض كلٍ منهما:[٣]

  • تثبيط عمل الخلايا الصبغية المسؤولة عن إنتاج الميلانين.
  • تقشير الطبقة الخارجية من خلايا الجلد وإزالتها.


يعدّ استخدام الليزر من الطرق طويلة الأمد إلا أنه يجب الحذر واستشارة الطبيب قبل استخدامه؛ لتقليل حدوث الآثار الجانبية.


الهيدروكوينون

يمكن استخدام المراهم والمستحضرات التي تحتوي على مادة الهيدروكوينون لتفتيح المناطق الحساسة، ولكن بعد استشارة مقدم الرعاية الصحية، حيث يعمل على منع إكمال سلسلة التفاعلات التي تحدث في الجسم، والتي تعدّ مسؤولةً عن تغيير لون الجلد، وبالرغم من قدرته على تفتيح أنواع التصبغات المختلفة في الجلد، إلا أنه يجب الحذر عند استخدامه؛ وذلك منعًا لحدوث أي آثار جانبية، ومن أهم هذه الآثار الجانبية محتملة الحدوث ما يأتي:[٤]


  • آثارٌ جانبية موضعية: وهي الأكثر شيوعًا مثل احمرارٌ وتحسس، حرق للجلد، جفافٌ في المنطقة التي تم تعريضها له.
  • آثارٌ جانبية جهازية: يمكن أن تحدث في بعض الحالات النادرة والشديدة، حيث يمكن أن يتسبب في حدوث صفير وضيق في التنفس، وانتفاخٍ في اللسان والوجه.


يعد استخدام كريمات تفتيح المناطق الحساسة من الصيدلية مثل مستحضرات الهيدروكوينون من الطرق الشائعة لتفتيح المناطق الحساسة، إلا أنه يجب استخدامه على منطقة صغيرة من الجلد قبل 24 ساعة من استخدامه بشكلٍ رئيسٍ؛ للتأكد من وجود تحسسٍ أم لا.[٤]


الكورتيزون

يُعد الكورتيزون أحد أنواع العلاجات التي يمكن أن تستخدم بشكلٍ موضعي، وتتراوح أنواعه في شدتها وتراكيزها، إذ إن التراكيز المرتفعة تُعد من العلاجات الموضعية التي تحتاج إلى وصفةٍ طبيةٍ قبيل استخدامها في بعض الدول، ويعمل الكورتيزون على المساعدة في التخفيف من تصبغات الجلد وتفتيح المناطق الحساسة وفقًا لمجموعةٍ من الآليات، ويذكر من أهمها ما يأتي:[٥]


  • تقلص الأوعية الدموية وانقباضها في المنطقة المستخدمة فيها.
  • إبطاء عملية تبديل الخلايا وبالتالي عدم إنتاج كميات جديدة من الخلايا الصبغية وصبغة الميلانين.
  • التأثير على بعض الهرمونات ومنها تثبيط إنتاج الهرمون المحفز للخلايا الصبغية.


وبالرغم من أن للمراهم والمستحضرات الموضعية التي تحتوي على الكورتيزون العديد من الاستطبابات والفوائد في مشاكل البشرة، ومنها تفتيح المناطق الحساسة، إلا أنه يمكن أن يتسبب في حدوث بعض الآثار الجانبية، ومن أهمها ما يأتي:[٥]

  • الإصابة بالعدوى الفطرية الجلدية.
  • زيادة ترقق الجلد.
  • التهاب بصيلات الشعر.
  • الإصابة بالعد الوردي.
  • قصور نشاط الغدة النخامية.


للكورتيزون عددٌ كبير من الفوائد، ولكن يجب مراجعة الطبيب قبل استخدامها؛ لتجنّب أضراره، كما أنّ بعض أنواعه تحتاج إلى وصفةٍ طبيّة لصرفها.


الريتينويد

تحتوي المنتجات التي تنتمي لعائلة الريتينويدات على حمض الريتنويك ومادة التريتنويد، بالإضافة إلى مركباتٍ أخرى من مشتقات الريتنويد، وتقول الطبيبة الجلدية في عيادات شيكاغو جاكوب"يُعد حمض الريتنويك والتريتنويد أكثر قوة بمائة ضعفٍ عن بقية المركبات الأخرى للريتنويدات"، حيث تعمل هذه المشتقات على زيادة تسريع إزالة الخلايا الميتة، ونمو خلايا جديدة مكانها في طبقات الجلد، الأمر الذي يساعد على تقشير الخلايا المتصبغة وتثبيط إنتاج صبغة الميلانين، ومن أهم الآثار الجانبية المحتملة ما يأتي:[٦]


  • حروق الجلد.
  • احمرار وتورم الجلد.
  • الشعر بحكة شديدة.
  • جفاف الجلد وتقشيره.
  • الشرى وضيق التنفس في بعض الحالات النادرة.


عند ظهور آثار جانبية مقلقة عند استخدامك منتجات الريتينويد، عليكِ التوجه إلى المشفى.


الزئبق

تتواجد بعض المنتجات في الأسواق التي تحتوي على الزئبق يتمّ استعمالها لتفتيح الجلد والمناطق الحساسة، وتتوفر على هيئة مراهم أو صابونٍ يوضع ويترك على الجلد حتى يجف، أمّا آلية عمل الزئبق في تفتيح الجلد، فتعتمد بشكلٍ رئيسٍ على تثبيط وإبطاء إنتاج الميلانين، وبالرغم من فعاليتها الكبيرة في تفتيح لون الجلد، إلا أنّ هناك مشكلةً حقيقةً في درجة أمانه، ومن أهم المشاكل الصحية أو الآثار الجانبية محتملة الحدوث ما يأتي:[٧]

  • تهيج الجلد.
  • تقرحات في الجلد.
  • ارتفاع خطر حدوث عدوى بكتيرية أو فطرية.
  • تلف الكلى.
  • الاكتئاب.
  • القلق.


ونظرًا لذلك، منعت منظمة الصحة العالمية استيراد، أو إنتاج أو تصدير أي منتجٍ يحتوي على الزئبق بتركيزٍ يفوق 1 جزءٍ بالمليون.


الطرق التجميلية الطبيعية لتفتيح المناطق الحساسة

ما خطورة استخدام طرقٍ تجميلية أخرى تختلف عن الطرق الطبية في تفتيح المناطق الحساسة؟ في الواقع فإن هناك مجموعةٌ واسعة من الطرق الشائعة لهذا الأمر، ويجب التأكيد على ضرورة استشارة المختص أو مقدم الرعاية الصحية أولًا قبل استخدام هذه الطرق:


زيت جوز الهند وعصير الليمون

يُعتقد أنّ زيت جوز الهند يتمتع بعدة خصائص تجعله مفيدًا للجلد ومادةً فعالةً في تفتيحه، بما في ذلك المناطق الحساسة،[٨] حيث يُعدّ إضافة الليمون له ومزجهما معًا من الخلطات الشائعة؛ لاعتقاد البعض أنّ ذلك يزيد من فعاليته، بسبب تأثير الليمون القابض،[٩] وفي ما يأتي أهم الطرق والآليات التي يعمل بها زيت جوز الهند:


  • ترطيب الجلد وبالتالي التخلص من الندب الجافة وتوحيد لون الجلد.[٨]
  • تعمل الأحماض الدهنية فيه مثل حمض اللوريك والكابريك كموادٍ مضادة للفطريات، البكتيريا والفيروسات، وبالتالي تسهم في تقليل حدوث التغيرات الجلدية الناجمة عن العدوى.[٨]
  • يحتوي على فيتامين E،[١٠] الذي قد يساعد في تخفيف فرط التصبّغ أو اغمقاق الجلد.[١١]


يتمّ مزج زيت جوز الهند مع الليمون بشكلٍ شائع، ولتعرّف طريقة تحضير هذا المزيج بمقادير وكمياتٍ صحيحة، إليك أكثر الطرق شعبيةً، مع التأكيد على ضرورة تنظيف المنطقة المراد وضع المزيج عليها قبل البدء بالاستخدام:[١٢]


  • الطريقة الأولى: مزج بضع قطراتٍ من عصير الليمون إلى ملعقتان من زيت جوز الهند وتركهما على الوجه بعد فرده مدةً تتراوح ما بين 15 إلى 20 دقيقة، ومن ثم شطفها بالماء الدافئ.
  • الطريقة الثانية: مزج كميةٍ متساويةٍ من زيت جوز الهند والليمون مع ملعقةٍ من الطحين، بحيث يصبح شبيهًا بالعجين، وتركها مدة تتراوح ما بين 10 إلى 15 دقيقة ومن ثم شطفها بالماء الدافئ.
  • الطريقة الثالثة: مزج ملعقة من زيت جوز الهند مع نصف ملعقة من عصير الليمون مع ملعقتان من العسل، وتركهما مدة تتراوح ما بين 10 إلى 15 دقيقة ومن ثم شطفها بالماء الدافئ.


مقشر الشوفان بالزبادي

يُعتقد أنّ الشوفان يمثل أحد أكثر أنواع المقشرات الطبيعية فعالية؛ فهو قد يسهم في تفتيح الجلد عن طريق تجديد الخلايا الميتة، وتنعيم الجلد المتضرر، حيث يمكن إدخاله إلى العديد من خلطات التقشير،[١٣] ومن هذه الخلطات الشائعة استخدامه مع الزبادي، وفي ما يأتي تفاصيل هذه الطريقة:[١٤]


  • إضافة ملعقتان من الشوفان مع ملعقة ونصف من الزبادي ومزجهما معًا لتكوين خليطٍ شبيهٍ بالعجين.
  • تنظيف المنطقة المراد تطبيق المزيج عليخها جيدًا.
  • فرد الخليط على الوجه وتركه مدة 10 إلى 15 دقيقة.
  • غسل الوجه بالماء البارد بعدها وتجفيفه جيدًا برفق.


صودا الخبز

بالرغم من عدم وجود دراساتٍ كافية تدعم فعالية صودا الخبز في تفتيح الجلد بما فيه المناطق الحساسة، إلا أن العديد من الأشخاص يعملون على استخدامها، حيث تعد إحدى أكثر الطرق الطبيعية شعبيةً، حيث يُعتقد بأن صودا الخبز تعمل على تحفيز تجدد الخلايا، كما ويمكن استخدامها كمضادٍ للتعرق في المناطق الحساسة، وبالتالي منع حدوث تغيرٍ في لون الجلد أساسًا.[١٥]


وبالرغم من كونها طريقةً طبيعية، إلا أنه يجب استشارة المختص قبل استخدامها لتفتيح المناطق الحساسة، وفي ما يأتي أهم خطوات طريقة تحضيرها لهذا الاستخدام على وجه الخصوص:[١٦]

  • مزج ملعقة صغيرة من صودا الخبز مع ملعقة صغيرة من الماء حتى يتكون مزيجٌ أشبه بالعجين.
  • تنظيف المنطقة المراد تطبيق المزيج عليها جيدًا.
  • ترك المزيج مدةً تتراوح من 10 إلى 15 دقيقة.
  • غسل المنطقة بماءٍ باردٍ ومن ثم تجفيفها.
  • استخدام مرطبٍ مناسبٍ بعد ذلك لا يسبب تهيج البشرة.


الصبار

يتميز الصبار باحتوائه على مواد ومركباتٍ كيميائية تسمى الألوين والأليوسن، ورغم عدم وجود دراساتٍ سريريةٍ كافيةٍ لتأكيد فعالية هذه المركبات في تفتيح لون الجلد، إلا أنه يُعتقد:[١٧]

  • بأن لها دورٌ في قتل الخلايا الصبغية المتواجدة في الجلد.
  • كما يُعتقد بأن لها قدرةٌ على إبطاء وتثبيط تكون خلايا جديدة منتجة للميلانين.


يمكن استخلاص هلام الألوفيرا من النبتة طبيعيًا أو شراء منتجاته من الصيدليات، ويجب فرك المنطقة المراد تفتيحها جيدًا بالألوفيرا عدة مراتٍ يوميًا؛ للحصول على تأثيرٍ ظاهرٍ لتفتيح الجلد والمناطق الحساسة.[١٧]


البطاطا

لا تتعجبي من كون البطاطا إحدى الخيارات الطبيعية الشائعة لتفتيح وتغيير لون المناطق الحساسة؛ فهي تحتوي على كمياتٍ من فيتامين C، فيتامين B6، المغنيسيوم، الزنك والفسفور، والتي قد تلعب جميعها دورًا هامًا وأساسيًا في تفتيح لون البشرة، بما في ذلك المناطق الحساسة،[١٨] ومن الشائع استخدامها عبر عدة طرقٍ وخلطات، إذ يجب ترك الخلطات مدةً تختلف حسب نوع الخلطة، وفي ما يأتي أهم هذه الخلطات، والتي يمكن استخدامها يومًا بعد يوم:[١٩]


  • مزج ملعقتين صغيرتين من عصير البطاطا مع ملعقتين صغيرتين من عصير الليمون، كما ويمكن إضافة نصف ملعقةٍ صغيرةٍ من العسل.
  • فرد الخليط على المنطقة المراد تفتيح لونها.
  • تركها لمدة لا تقل عن 15 دقيقة.
  • غسل المنطقة جيدًا بالماء وتجفيفها.


هناك العديد من الخلطات الطبيعية الشائعة لتفتيح المناطق الحساسة، ورغم شعبيتها إلّا أنّه لا توجد أي دراسات تؤكد فعالية أيٍ منها أو حتّى سلامة استخدامها، لذلك عليكِ استشارة الطبيب قبل استخدامها.


أسئلة شائعة

بعد الحديث بشكلٍ مفصلٍ عن أهم الطرق الطبية والطبيعية التي يمكن أن يتم استخدامها لتفتيح الجلد، بما في ذلك المناطق الحساسة، فإنّه لا بد من الحديث عن أهم الأسئلة التي تدور في ذهن القارئ حول هذه الطرق، وفي ما يأتي استعراضٌ لأهمها وإجاباتها بشكل مفصلٍ من منظورٍ علميّ:


هل للنباتات التي تحتوي على مُثبّطات إنزيم التايروسينيز دور في ذلك؟

تُعدّ عمليّة تثبيط الإنزيم الذي يُسمّى التايروسينيز من أهم الطرق والآليات التي تعمل على تبييض الجلد والتخفيف من التصبّغات المتواجدة فيه، حيث يساعد هذا الإنزيم على عمليّة تحويل الحمض الأمينيّ الذي يسمّى التايروسين إلى صبغة الميلانين، ونتيجةً لذلك فإنّ عمليّة تثبيطه تعمل على التخفيف من إنتاج الميلانين -وهي صبغة الجلد- وبالتالي المساعدة في تفتيح الجلد، وفي ما يأتي أهم لنباتات التي تحتوي مُستخلصاتها على مواد لها القدرة على تثبيط هذا الإنزيم:[٢٠]

  • نبتة عود الصليب.
  • نبتة الجاكويرا.
  • نبتة بروسونتة كازينوكية.
  • جذور نبتة الصفيراء
  • الجل المتواجد في أوراق نبتة الألوفيرا.
  • الرشاشيّة السوداء.
  • قشور النباتات التي تنتمي لمجموعة الحمضيّات.
  • بعض أنواع عشبة القتاد.


هل تساعد النباتات التي تحتوي على مُثبّطات تصنيع الصبغات في ذلك؟

هناك بعض أنواع النباتات الأخرى التي تمتلك بعض المواد التي تعمل على تثبيط تصنيع صبغة الميلانين في الجلد باتّباع طرقٍ وآلياتٍ خلويّةٍ أخرى تختلف عن مُضادات ومُثبّطات التايروسينيز، حيث يمكن تصنيع العديد من المستحضرات التي تحتوي على مُستخلصاتها المُعايرة، وفي ما يأتي أهمّ المُستخلصات الطبيعيّة المُعايرة للنباتات الآتية في تفتيح البشرة:[٢٠]


  • نبتة الوُبَيغاءُ البَيضاوِيَّة.
  • أخشاب فاكهة الخبز.
  • التوت الأبيض.
  • قشور النباتات الحمضيّة.
  • نبتة العرق سوس.
  • بذور نبتة العصفر.
  • بذور فاكهة اللونجان.
  • ثمار نبتة الخيار.
  • ثمار الثوم.
  • البصل.
  • بذور ثمار العنب.


هل من نصائح لتجنب اسوداد المناطق الحساسة؟

بالرغم من وجود بعض الطرق التي تعمل على تفتيح المناطق الحساسة وعلاج الاسوداد قدر الإمكان، إلا أنه يُنصح باتباع بعض الطرق والتعليمات لتجنب حدوث هذا التغير في اللون منذ البداية، وفي ما يأتي أهم هذه النصائح والطرق:[٢١]


  • الحفاظ على وزنٍ صحي؛ عن طريق اتباع حميةٍ غذائيةٍ صحية وممارسة التمارين الرياضية.
  • تجنُّب تكرار حلاقة الشعر المتواجد في المنطقة بشكلٍ مفرط.
  • استخدام وارتداء ملابس واسعة وفضفاضة، وتجنب حدوث احتكاكٍ للملابس في تلك المنطقة قدر الإمكان.
  • استخدام المنتجات الواقية للشمس في تلك المنطقة، والتي لا يقل معامل حماية الشمس فيها عن 30 وحدة.
  • تجنُّب حدوث خدوشٍ في تلك المنطقة.
  • تجنّب فرك المنطقة قدر الإمكان.
  • ارتداء ملابس داخلية مناسبة.
  • اتباع خطواتٍ للحفاظ على صحة الجلد في تلك المنطقة، والاستمرار بتطبيق هذه الخطوات بشكلٍ متكرر.


يمكن علاج مشكلة اغمقاق لون الجلد في المناطق الحساسة إلا أنه من الأسهل اتباع الطرق اتي تعمل على الوقاية من حدوثه.

المراجع

  1. "What Causes Dark Inner Thighs and How Can You Treat and Prevent This Symptom?", healthline, Retrieved 2020-11-28. Edited.
  2. "Laser", britannica, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  3. ^ أ ب "Skin lightening", nhs, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  4. ^ أ ب "Hydroquinone Skin Bleaching Cream", webmd, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  5. ^ أ ب "Bleaching cream", dermnetnz, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  6. "Retinoids for Anti-Aging Skin", webmd, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  7. "MERCURY IN SKIN LIGHTENING PRODUCTS", who, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  8. ^ أ ب ت "Is Coconut Oil Good for Your Skin?", healthline, Retrieved 2020-11-30. Edited.
  9. "Does Applying Lemon on Your Face Help or Hurt Your Skin?", healthline, Retrieved 2020-11-30. Edited.
  10. "What to know about coconut oil", medicalnewstoday, Retrieved 2020-12-01. Edited.
  11. "How Can Vitamin E Oil Help the Appearance and Health of My Face?", healthline, Retrieved 2020-12-01. Edited.
  12. "How to use Coconut Oil to Whiten Skin", diyremedies, Retrieved 2020-11-30. Edited.
  13. "What Is Colloidal Oatmeal? Benefits, Uses, and Safety", healthline, Retrieved 2020-11-30. Edited.
  14. "11 Simple Homemade Oatmeal Face Packs With Pictures", stylecraze, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  15. "Can You Use Baking Soda to Lighten Your Armpits?", healthline, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  16. "20 Beauty Benefits Of Baking Soda you Must Know!", stylecraze, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  17. ^ أ ب "Can You Treat Skin Pigmentation with Aloe Vera?", healthline, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  18. "Potatoes: Health Benefits, Risks & Nutrition Facts", livescience, Retrieved 2020-11-30. Edited.
  19. "15 Best Potato Face Packs For Glowing, Fair, And Smooth Skin", stylecraze, Retrieved 2020-11-27. Edited.
  20. ^ أ ب "The Hunt for Natural Skin Whitening Agents", www.researchgate.net, Retrieved 25/1/2021. Edited.
  21. "Treatments and remedies for dark inner thighs", medicalnewstoday, Retrieved 2020-11-27. Edited.
3441 مشاهدة
للأعلى للسفل
×