محتويات
حالات واتساب حزينة عن الحياة
من حالات الواتساب الحزينة عن الحياة ما يأتي:
- نعم... أنا بخير... أو ربما كنت... أو سأكون.
- وكلّ حواسي تبكي إلّا تلك الّتي تذرفها.
- ادفني أحزانك... هكذا قيل لي... شكرًا على النّصيحة... لقد نجحت بتكوين مقبرة خاصة داخلي.
- وسأصرخ حتى يخرج كلّ ذلك الحزن أو يتوقف قلبي.
- متعب كأرض أرهقها الاحتلال.
- مشغول... مشغول بمحاربة أفكاري السوداء... مشغول بأخذ أنفاس عميقة.
- ما عادت الدّنيا ترحمني ولا النّاس تفهمني... فلم البقاء؟
- لو أملك كلمة أعمق من "انطفأت" لقلتها، ولكنّ أحرفي بقيت على أرصفة الشّوارع بين الأزقّة المتعفّنة، تبحث عني لأستعملها، ولو استطعت لما رميتها.
حالات واتساب حزينة عن العلاقات
من حالات الواتساب الحزينة عن العلاقات ما يأتي:
- ما أصعب أن تتوقف عن محادثة شخص كنت يوميًا تتكلّم معه بأدق تفاصيل حياتك.
- مؤلم جدًا أن تشتاق لشخص ابتعد عنك.
- خسرت نفسي عندما ظننت أنّ عليّ إسعاد كلّ من حولي.
- اعلم يا صديقي أنّ أكثر شخص ستهتمّ لأمره، هو أول من سيخذلك.
- أيا ليت البعد يزول، ألا ليت الليت يكون.
- لم أعد بحاجة إلى علاقة مع أحد... لا صديق ولا قريب... أنا ونفسي وفقط.
- ما زلت تعني لي الكثير، لكنّك لم تعد تستحقّ المحاربة.
- كان يا مكان، لم يعد أحد كما كان، لا الأهل والخلان.
- حتى الخيال عنك فيه جبر للخاطر.
- من يبيعك لا تبيعه بل تبرّع به.
- المجروح من عائلته لا يُشفى أبدًا.
- أقسى الطّعنات تأتي من الّذين أحببتهم فقرّبتهم.
- سامحته دائمًا دون أن يعتذر، وعندما اعتذرت عوضًا عنه ذهب.
- الخذلان أن تختارك الأنثى لتحارب بك هموم الحياة فتحاربها أنت والحياة.
- يتهمونها بالبرود، أولئك الذّين أحرقوا داخلها.
- علاقتي معكم كأوراق الشّجر، ما بقي منها يثمر، وما سقط لا يمكن أن يعود.
- ماذا عن شعور أنّ صديقك المفضّل لم يعد صديقك من الأساس.
- صعب جدًا أن تشرح لأحدهم كيف من المفترض أن يتعامل معك.
حالات واتساب حزينة عن المكابرة
من حالات الواتساب الحزينة عن المكابرة ما يأتي:
- أنا بخير فقط أختنق وأشعر بأنّ روحي تتمزّق وجعًا.
- ماذا بك؟... لا شيء!... اللاشيء موجع يا صديقي... موجع جدًا.
- في بعض الأحيان ننام من الحزن وليس من التّعب.
- أين وصلت؟... ما زلت أسير في قبر الأخطاء القديمة العميقة المؤلمة.
- لا تهزّني يا صديقي، فأنا مملوء بالدّموع.
- من أنت؟... أنا المزاجيّ المحكوم عليه بالفهم الخاطئ... المتّهم دومًا بالغرور... المستقرّ بين الضّوء والنّور.
- لا شيء... فقط حرب بين قلبي وعقلي لمن يقتل نفسي أولًا.
- لقد نجحت في كلّ شيء إلّا الهروب من نفسي.
- هل أوقظها؟... لا فقد مات واقعها دعها تحلم على الأقل.
- كان عندها من الكبرياء ما يجعلها ثابتة أمام الجميع مع أنّ كلّ شيء يرتجف داخلها.
- لم أر نظرات حب حقيقيّة كالّتّي وجدتها على عتبات المقابر وأزقّة المشافي ومصاعد الطائرات.
- لم يقتلنا الحزن، لكنّه جعلنا فارغين من الداخل.
- لا تعارك من أجل إنقاذ شعور تعلّم الوداع، تعلّم إغلاق الباب والاكتفاء.