حالات واتساب عن الموت

كتابة:
حالات واتساب عن الموت


الموت هادم اللذات

من العبارات التي تتحدث عن الموت الهادم للذات ما يأتي:

  • الموت بكلّ ما فيه من صدمة، لكنه يعلمنا أنّ لكلّ الأشياء نهاية، وأنّ نهاية الرحلة قد تأتي فجأة ودون أيّ مقدمات، فما علينا إلّا أن نتجهز للحظة الوداع دومًا، وأن نتهيأ للموت.
  • الموت يهدم اللذات ويفرق العائلات ويجعل الحزن مقيمًا في القلوب، ولولا لطف الله تعالى لماتت قلوبنا حزنًا مع موت كلّ عزيز، لكن الله لطيف بعباده ويأخذنا برحمته فلا نجزع.
  • الموت يجعل القلوب ضعيفة واهنة، فهو يهدم كلّ الآمال والطموحات، ويضعنا في دوامة لا نهاية لنا، خاصة إذا اقترن بمن نحبهم، فهذا يجعل الحزن مضاعفًا جدًا، لكن الله ينتشلنا من أحزاننا.
  • كل حياة لا بد لها من نهاية، وكي تكون النهاية سعيدة لا بدّ أن نُعدّ لها، وألّا ننسى الموت أبدًا لأنه نهايتنا الحتمية، فهو ينقلنا من رحلة الدنيا إلى الآخرة، وهنيئًا لمن كان موته راحة له من كلّ شر.


الموت سارق الأحبة

العبارات التي تتحدث عن الموت الذي يسرق الأحبة منا ما يأتي:

  • الموت سارق الأحبة ومفرق الجماعات، ما إن يدخل بيتًا حتى يجعل العيون تبكي والقلوب تحزن، لكننا في الحقيقة لا نفهم حقيقة الموت، ولا ندرك إلى أين يمضي بنا المصير لأننا لا نفهم الحياة.
  • الموت الذي يأتي لقلوب الأحبة فيوقف نبضها هو ذات الموت الذي يأخذهم من دار الفناء إلى دار البقاء، ورغم أن الأجساد تصبح بلا حياة إلا أنّ الموت لا يتمكن من الأرواح أبدًا، بل تذهب إلى بارئها.
  • الموت مؤلم لكنه شرٌ لا بدّ منه ولا مفرّ من تجربته، لهذا علينا أن نحاول قدر الإمكان أن نعمل الخير كي يذكرنا الناس بالخير بعد موتنا، وألّا نجلس وننتظر الموت بل أن نجعل حياتنا صالحة.
  • في وصف الموت ووقع خبره في القلوب تحتار الحروف، خاصة لمن اختبر موت عزيز أو قريب، فهو يرى في الموت وحش مفترس يقبض بأنيابه على قلوب الأحبة فيحرمنا منهم إلى الأبد.


الموت نهاية محزنة للحياة

من العبارات التي تتحدث عن الموت الذي يكون نهاية محزنة للحياة ما يأتي:

  • الموت نهاية محزنة للحياة، يُشبه حضوره الصدمة التي تأتي على غفلة من العمر، فلا يستطيع الإنسان أن يزيد في عمره ولو ثانية واحدة، وكي لا يكون مغلفًا بالندم علينا أن نستعدّ له.
  • في لحظة الموت تتلاشى كل الأفراح ويصبح نعيم الدنيا كله تافهًا في العيون، لأن الموت يكسر القلوب ويجعل فيها غصة دائمة لا تزول إلا بلطف الله ورحمته وعطفه.
  • الموت الذي يُخرس نبض القلوب ويهدم الآمال والطموحات مقدرٌ من الله تعالى، وهذه الحقيقة التي لا مفرّ منها تجعلنا ندرك أنّ الله لا يأتي إلا بالخير، وعلينا أن نكون دومًا مطمئنين لأمر الله.
  • الموت نهاية حتمية يعلمها الجميع ويؤمنون بها، ورغم هذا لا يعدّون لهذه اللحظة، وهذا هو السبب الذي يجعل الجميع يكرهون الموت، لأنهم يعلمون أنهم غير مستعدين له أبدًا كما يجب.
  • الموت رغم أنه مسكونٌ بالوحشة، ورغم أنّ الجميع يحاولون الهروب من ذكره إلا أنه حقيقة لا بدّ من مواجهتها لأنه قادمٌ لا محالة في موعدٍ ما لا يعلمه إلا الله تعالى، لهذا فإن عدم المعرفة حكمة.
7546 مشاهدة
للأعلى للسفل
×