حكم عن الأب المتوفّى

كتابة:
حكم عن الأب المتوفّى


حكم عن الأب المتوفي

  • رغم صعوباتِ الحياةِ، ورغم مشاغلها يا أبي فاسمك لا يفارق شفتي بالدعاء.
  • وإن يسألوني عن الأمان، أقول: حذاء أبي عند الباب.
  • كسر ظهري بعد موت أبي، ليس بيدي حيلة غير الدعاء.
  • الشخص الفاقد لأبيه يتألم كثيراً، فحبوا أباكم في صمت إننا نتألم.
  • أن تفقد أباك، معناه أن تفقد المظلة التي تحميك من الشرور وتجعلك وحيداً في مواجهة العالم.
  • أن تفقد أباك ليس معناه اليتم فقط، بل يعرف من يتعامل معك أنك وحيد أمامه، وربما أمام طموحك.
  • رأيتُ رجلاً يشبهُ أبي فظننتهُ هو، ثم تذكرت أنه مات ولن يعود أبداً.
  • أسدل الليل الغطاء وقلبي أسدل عليه دمع فراق أبي الحبيب -رحمه الله- ورزقه الجنة.
  • أبي مهما طال فراقك سأظل أوفى الناس إليك، وسأظل أدعو لك حتى أكون بجوارك، رحم الله أبي.
  • أبي لم أفكر يوماً أني سأخضع للبكاء، أو أني سأنجرح بسهولةٍ، أو أني سأضعف، فمن يوم ذهابك وأنا أحتاج إليك ولا لغةً أملكها للتعبير عن حزني عدا البكاء فقد أضعفتني.
  • توفي والدي، فأظلم العالم من أمامي، توفي والدي فانكسر قلبي، توفي والدي فأصبحت في البيت وحدي.

حكم اشتياق للأب المتوفي

  • في القبور، أشخاصٌ تقطعت قلوبنا لفراقهم، وتزيد المشاعر اشتياقاً لهم في كل لحظة، ربي ارحمهم، ونوّر قبورهم، ووسع مدخلهم، واجعل الجنة مقرهم.
  • توفي أبي فانتُزع مني شيء عظيم وظلَّ الفقد يوجعني، وظلّت الذكرى تؤلمني ولا أملك غير الدعاء لوالدي بالرحمة، يا رب بقدر حبي واشتياقي له أدخله فسيح جناتك.
  • رحمك الله يا أبي، رحل ورحل معه زمنٌ جميلٌ لن يعود، اللهم إنني لا أعترض على حكمك، ولكن الشوق غلبني، ولا طاقة لي بتحمله، رحمك الله يا أبي.
  • أبي إني تعبتُ بكاءً، فقد قاربت عيناي على العمى من كثرِ البكاءِ والانتظار، فقد بكيت حنيناً وشوقاً، بكيت حزناً للفراق.
  • أبي قد كسرت قوتي وشموخي قد جعلتني أخضع للبكاء طول حياتي، قد جرحتني جرحاً لا دواء له فقد يهزني أي شيء وأي أحد يفارق والده أبكي حزناً عليه، لأني أدركت ما هو الفراق فقد أتعبني الشوق وذبحني الفراق فقد فقدت وفارقت ولكن، ليس كفراقك فهو فراقٌ يعجزُ الفصحاءُ، والشعراءُ، والكتّابُ أن يعبّروا عنه، كل شيءٍ يتعوض إلا فراقك فهو لا يتعوض وهو فراقٌ لا ينتهي فسيظل يقهرني هذا الفراق طول حياتي فكأنه ينتقم مني دون أن أفعل شيئاً، فأنا ضحيةٌ للفراقِ الذي لا علاج له فهو كسرني، وأتعبني، وعذبني.

حكم حزينة عن الأب المتوفي

  • أبي ما عاد بيتنا حلواً كسائر البيوت، أبي ألقاك في المنام وكلما أصحو تموت، فمتى تعود يا أبي أصبحت مشتاقاً إليك، متى ستزور بيتنا ونرتمي بين يديك فجميعنا اشتقنا إليك، رحمك الله يا حبيبي.
  • يطاردني طيف والدي دائماً، ذهب بعيداً وأنا مشتاق إليه.
  • أشتاق لك بكل ما وراء الكلمة من لوعة فراقك وألم فقدك، أشتاق لك أبي.
  • وحينما تذكرت أيامنا سوياً يا أبي تلك اللحظات التي لطالما شعرت أنّني لا أريد أن أتذكرها خوفاً من وجع قلبي الذي لا أقواه، خوفاً من أن أعود لوحدتي مجدداً، بكيت مطولاً كأول فراق لنا.
  • لم يخبرني والدي كيفية العيش، لقد عاش وجعلني أشاهده وهو يفعل ذلك.
  • رحلت عني مبكرًا وظلت فجوة نقصانك في داخلي، ظل ذاك الفقد يؤلمني كلما رأيت فتاة تحتضن أباها، أخاف أن أكبر رغم طفولتي، أخاف يا أبي من أن أتذكرك خوفاً أن تسكن الحرقة صدري، وأعجز عن الحياة.

أدعية للأب المتوفي

  • يا من أشتاق إليه، رحمك الله بقدر ما هزني وجع الحنين إليك، أبي غفر الله لك ورحمك وآنس وحشتك، وجمعنا بك بجنته.
  • اللهم ارحم من مات بالدنيا، ولم يمت بقلوبنا اللهم ارحم أبي وأسكنه جنتك.
  • اللهم ارحم أبي فقيد قلبي واغفر له وآنس وحشته ووسع قبره اللهم اجعل عيده في الجنة أجمل.
  • رحيله ترك بي فراغًا لن يملأه أحد اللهم ارحم من عز علي فراقه يارب إن أبي أغلى من فقدت ارحمه برحمتك واجمعني به يا رب العالمين.
2556 مشاهدة
للأعلى للسفل
×