حكم عن التعاون بين الأخوة

كتابة:
حكم عن التعاون بين الأخوة


حكم عن التعاون بين الأخوة

حكم عن التعاون بين الأخوة فيما يأتي:

  • تتكئ الشجرة على الشجرة، والإنسان على أخيه.
  • التعاون كلمة مكونة من ثلاثة أحرف: نحن.
  • وإذا ضعف التنازع في جماعة ما، ضعف التعاون فيها أيضاً.
  • النمل إذا اجتمع انتصر على السبع.
  • ما يريده اثنان يتحقق.
  • لا أحد منا يمكن أن يحقق النجاح بأن يعمل لوحده.
  • وحدنا يمكننا أن نفعل القليل، معاً يمكننا أن نفعل الكثير.
  • الجبل لا يحتاج إلى جبل، أما الإنسان فيحتاج إلى إنسان.
  • لا يُبنَى الحائط من حجر واحد.
  • نحلة واحدة لا تجني العسل.
  • يد تغسل الأخرى، والاثنتان تغسلان الوجه.


حكم عن التسامح بين الأخوة

حكم عن التسامح بين الأخوة فيما يأتي:

  • من عاشر الناس بالمسامحة، زاد استمتاعه بهم.
  • التسامح بين الأخوة جزء من العدالة.
  • إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه، فالتمس له العذر، فإنّ لم تجد له عذراً، فقل: لعل له عذراً لا أعلمه.
  • لا يمكن لشيء أن يجعل الظلم عادلاً إلّا التسامح.
  • إذا سمعت من أخيك كلمة تؤذيك فطأطيء لها حتى تتخطاك.
  • التسامح هو الشك بأن الآخر قد يكون على حقّ.
  • الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي يرتكبها غيرنا في حقنا أو في تغذية روح العداء بين الناس.
  • أعقل الناس أعذرهم للناس.
  • احذر من رجل ضربته ولم يرد لك الضربة فهو لن يسامحك ولن يدعك تسامح نفسك.
  • التسامح هو أن ترى نور الله في كل من حولك مهما يكن سلوكهم معك وهو أقوى علاج على الإطلاق.
  • المسامحة هي القدرة على إطلاق مشاعر متوترة مرتبطة بأمر حصل في الماضي القريب والبعيد.
  • العفو عند المقدرة.
  • إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب، بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين.
  • المغفرة والتسامح هدية غالية رغم أنها لا تكلف شيئاً.


شعر عن التعاون بين الأخوة

  • يقول أحد الشعراء:

بفَضْلِ الله ثُمَ التَّعَاوُنِ أَرسَت أُمَمْ

صُرُوحاً مِنَ الْمَجْدِ فوْقَ الْقِمَمْ

فلَمْ يُبْنَ مَجْدٌ عَلَى فرْقةٍ

وَلَنْ يَرتفِعْ باختِلافٍ عَلَمْ

مَعاً لِلمَعَالِي يَداً بِاليَدِ

نشِيدُ البناءَ بكُلِّ الهِمَم

فمَبدَا التَّعَاوُنِ مِنْ دِينِنا

بهِ الْلَهُ فِيْ مُحْكَمَاتٍ حَكَمْ

فمُدُّوْا أَيَادِيْكُمُ إِخْوَتِي

نعيدُ بناء مجدنا في شممْ


شعر عن التسامح

  • يقول الإمام الشافعي:

وَلَمّا قَسا قَلبي وَضاقَت مَذاهِبي

جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما

تَعاظَمَني ذَنبي فَلَمّا قَرَنتُهُ

بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما

فَما زِلتَ ذا عَفوٍ عَنِ الذَنبِ لَم تَزَل

تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما

فَلَولاكَ لَم يَصمُد لِإِبليسَ عابِدٌ

فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ آدَما

فَلِلَّهِ دَرُّ العارِفِ النَدبِ إِنَّهُ

تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ دَما

يُقيمُ إِذا ما اللَيلُ مَدَّ ظَلامَهُ

عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ مَأتَما

فَصيحاً إِذا ما كانَ في ذِكرِ رَبِّهِ

وَفي ما سِواهُ في الوَرى كانَ أَعجَما

وَيَذكُرُ أَيّاماً مَضَت مِن شَبابِهِ

وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ أَجرَما

فَصارَ قَرينَ الهَمِّ طولَ نَهارِهِ

أَخا الشُهدِ وَالنَجوى إِذا اللَيلُ أَظلَما

يَقولُ حَبيبي أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي

كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما

أَلَستَ الَّذي غَذَّيتَني وَهَدَيتَني

وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما

عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلَّتي

وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَدتَقَدَّما
2558 مشاهدة
للأعلى للسفل
×