حكم عن الدراسة

كتابة:
حكم عن الدراسة

الدراسة هي من الأمور المهمة في حياتنا وتعطينا شخصية قوية، وهنا إليكم في مقالي هذا حكم عن الدراسة.


حكم عن الدراسة

  • الفن يثير القلق، والعلم يطمئن.
  • نصف العلم اخطر من الجهل.
  • لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.
  • العلم قد وجد علاجا لمعظم الشرور، ولكن لم يعثر عليه لأسوأ شر: اللامبالاة من البشر.
  • الرياضيات علم خطير: أنه يكشف عن المغالطات والأخطاء الحسابية.
  • وسوف تستمر مسيرة النصر حتى يرفرف العلم الفلسطيني في القدس وفي كل فلسطين.
  • الحُكْم نتيجة الحِكمة، والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا حُكْمَ له، ومن لا معرفة له لا علم له.
  • العلم دون فضيلة سيف الشيطان.
  • من يخش السؤال يخجل من التعلم.
  • بماذا ينتفع الضرير إذا علم أن الشمع يكلف غاليا.
  • التلميذ إنسان يتعلم، والمجاز إنسان ينسى.
  • ما نتعلمه في المهد يبقى حتى اللحد.
  • العلم ملجأ العالم، والغابة ملجأ النمر.
  • إذا مات ابن آدم أنقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
  • لن يستطيع العلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في اللحظة المناسبة.
  • إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش ولا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد، أنها علم وعمل، ودين ودنيا، وروح ومادة، وتخطيط وتنظيم، وتنمية وأنتاج، واتقان واحسان.
  • من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.
  • كلما كبرت السنبلة أنحنت، وكلما ازداد علم العالم تواضع.
  • قد يضع العلم حدودا للمعرفة، لكنه لا يجب أن يضع حدودا للخيال.
  • إن لم تستطع أن تحقق هدفك في علم من العلوم أو منصب طمحت إليه بسبب خور عزيمة أو ظرف عارض أو قضاء مق در، فلا تحاول أن تثني غيرك عما عجزت أنت عن تحقيقه، فهو نسيج مختلف، ونفسية مختلفة، وبظرف مختلف.
  • العلم هو الترياق المضاد للتسمم بالجهل والخرافات.
  • العلم عبارة عن طريقة للتفكير أكثر من كونه قالباً جامداً للمعرفة.
  • أول العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره.
  • يضيع العلم بين اثنين.. الحياء والكبر.
  • الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب، لان الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه.
  • إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه.
  • نحن لسنا محتاجين إلى كثير من العلم، ولكننا محتاجون إلى كثير من الاخلاق الفاضلة.
  • النجاح لا يحتاج إلى كثير من العلم، ولكنه يحتاج إلى الحكمة.
  • الهدف النهائي للحياة هو الفعل وليس العلم، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً.. نحن نتعلم لكي نعمل.
  • المهم في العلم ليس أن تحصل على حقائق جديدة، بل أن تكتشف طرق جديدة للتفكير في هذه الحقائق.
  • العلم بدون دين أعرج، والدين بدون علم أعمى.
  • لو كان العلم من دون التقى شرفاً، لكان أشرف خلق الله إبليس.
  • وأعلم ما في اليوم والأمس قبله.. ولكني عن علم ما في غد عم.
  • العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
  • إذا مات ابن آدم أنقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
  • اللهم إني أعود بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يسمع، ونفس لا تشبع.
  • لا يحل لأحد يبيع شيئاً إلا بين ما فيه، ولا يحل لمن علم ذلك إلا بينه.
  • إنما العلم بالتعلم وإنما الفقه بالتفقه.
  • أول العلم الصمت، والثاتي حسن الاستماع، والثالث الحفظ، والرباع العمل به، والخامس نشره.
  • والإنسان إنسان بالقوة إذا لم يعلم، فإذا علم كان إنسانا بالفعل.
  • في التجارب علم مستأنف.
  • من أراد السيادة، فعليه باربع: العلم والآدب، والعفة، والأمانة.
  • ألم تعلمي والعلم ينفع أهله.. وليس الذي يدري كآخر لا يدري.
  • أماوي ما يغني الثراء عن الفتى.. إذا حشرجت يوما وضاق بها الصدر.. وقد علم الأقوام لو أن حاتما.. أراد ثراء المال كان له وفر.
  • جفنه علم الغزل.. ومن الحب ما قتل.. فحرقنا نفوسنا.. في جحيم من القبل.
  • خليلي مرابي علم أم جمدب.. لنقضي حاجات الفؤاد المعذب.. فإنكما إن تنظراني ساعة.. من الدهر تنفعني لدى أم جندب.
  • رأيت الشعراء البيضاء في مفرقي فارتعت لمرآها، كأنما خيل إلى أنها سيف جرده القضاء على راسي، أو علم أبيض يحمله رسول جاء من عالم الغيب ينذرني باقتراب الأجل.
  • لقد علم الحي اليمانون أنني.. إذا قلت: أما بعد، أني خطيبها.
  • وأعلم ما في اليوم والأمس قبله.. ولكنني عن علم ما في غدعم.
  • وينبغي لعارف هذا العلم (أي علم البحر) أن يسهر الليل ويجتهد فيه غاية الاجتهاد، ويسأل عن أهله ومن حزبه حتى يحصل مراده لأنه علم عقلي لا نقلي.. فكثرة السؤال فيه ترقية لباقية، فيعلم ما لا يعلمه أحد غيره فتتم به رئاسته.
  • الجدل في الغالب يحرم بركة العلم.
  • مشيئة الله مقرونة بالعلم والحكمة.
  • الحكم نتيجة الحكمة والعلم نتيجة المعرفة فمن لا حكمة له لا حكم له، ومن لا معرفة له لا علم له.
  • قليل العلم فاسد العقل.
  • لو كان العلم ينفع بلا عمل لما ذم الله سبحانه أحبار أهل الكتاب.
  • لو نفع العلم بلا عمل؛ لما ذم الله أحبار أهل الكتابولو نفع العمل بلا إخلاص ؛ لما ذم المنافقين.
  • العلم يرفع بيتاً لا عماد له.. والجهل يهدم بيت العز والشرف.
  • طلبنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلا لله.
  • قال رسول الله صلي الله عليه وسلم، من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم.
  • والتحقق بالبرهان علم، وملابسة عن تلك الحالة ذوق، والقبول من التسامع والتجربة بحسن الظن إمان.
  • المفتي لا يجوز أن يفتي في أمور العلم بدون أن يفهم في هذا العلم.
  • إن القبض على ناصية العلم والاتقان الفني هو القبض على ناصية المستقبل.
  • التخصص هو أساس التميز في عصر العلم.
  • التفوق في مجال العلم والتكنولوجيا يعزز شعور الفخر بالوطن.
  • إن كل ما اكتشفه العلم هو الخصائص والقوانين التي وضعها الله في الكون.
  • العلم يرفع بيتا لا عماد له.. والجهل يهدم بيت العز والشرف.
  • و النفس ترجو همة الخلود في العلم والبنيان والمولود.
  • نظرية المؤامرة في البلد دى مش نظرية.. ده علم.. الاستثناء فيه هو القاعدة.
  • إنه عصر الحرباء: لا أحد علم الإنسانية بقدر ما علمتها تلك المخلوقه المتواضعه.
  • أوّلُ العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره.. ‏.
  • العلم لا يعدله شيء إذا كان خالصا.
  • شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي وعلمني أن العلم نور ونور الله لا يهدى لعاصي.
  • المهم في العلم هو الفهم لا التقانة.
  • تجديد علم الكلام من منظور فلسفات التأويل والعلوم الإنسانية المعاصرة.
  • علم الحساب علم رفيع، به تشتري وبه تبيع، ما ضاع درهم قط بحساب، وبلا حساب ألوف تضيع.
  • اعتراض على العلم: هذا العالم لا يستحق أن نعرفه.
  • وأما عمر فالحياة عنده مختلفة.. إنها لذة العلم وعلم اللذة.
  • أيها الغائب عني إنني.. علم الله لمشتاق إليك فإذا هب نسيم طيب.. أنا ذاك الوقت سلمت عليك.
  • القليل من العلم يورث الإلحاد.. والكثير منه يورث الإيمان.
  • العلم والدين متفقان أبداً.. اما العلم والمذهب فلن يتفقا.
  • الأخلاق أولاً ثم العلم والكفاءة، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد والحكومات والجماهير.
  • العلم أكبر من أن يحاط به، فخذوا من كل شيء أحسنه.
  • الجامعات في امريكا وأوربا واسرائيل لا تبحث عن العلم من أجل العلم، ولا تبحث عن المعرفة من أجل الارتقاء بمكانة الانسان الاجتماعية وشبكة علاقاته بالمنشأ والحياة والمصير.. وأنما هم هناك يبحثون عن المعرفة والعمل باعتبارهما عنصراً من عناصر القوة اللازمة للنجاح في عملية الصراع الدولي.
  • اما في الاقطار العربية والاسلامية فان حال العلم والمعرفة كحال الذهب عند نساء هذه الاقطار، يبقيان مجرد حلية يباهي بهما الافراد وحملة الشهادات بعضهم بعضاً في الداخل.
  • السياسة هي علم الأحياء التطبيقي.
  • العلم وحده لا يكفي ما لم يتوج صاحبه بمكارم الاخلاق.
  • أقبح أنواع النسيان، نسيان المشهور تاريخه يوم كان مغموراً، ونسيان التائب ماضيه يوم كان عاصياً، ونسيان العالم أن الله وهبه الفهم والعلم وسيسأله عنهما، ونسيان المظلوم آلام الظلم بعد أن يصبح منتصراً، ونسيان الطالب الناجح فضل من كانوا سبباً في نجاحه، ونسيان الداعية فضل الذين سبقوه أو ساروا معه، ونسيان الفضل لكل ذي فضل مهما كان دقيقاً.
  • ليس الجمال باثواب تزيننا.. إن الجمال جمال العلم والأدب.
  • فصارت شهوات الدنيا تجاذبني سلاسلها إلى المقام ومنادي الإيمان ينادي: الرحيل.. الرحيل.. فبم يبق من العمر إلا قليل، وبين يديك السفر الطويل، وجميع ما أنت فيه من العمل والعلم رياء وتخييل.. فإن لم تستعد الآن للآخرة فمتى تستعد.. وغن لم تقطع الآن فمتى تقطع.
  • إذا مات الإنسان إنقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
  • فمتى يستكشف العلم هذه الجراثيم المعنوية التي تفسد الود، وتفتك بالحب، وتقطع أمتن ما يكون بين الناس من صلات.
  • لو علم الناس كيف تعمل منظومة الدعاء والإستجابة.. لما توقفوا عن الدعاء أبدا، اللهم إنك عفو رحيم تحب العفو فاعفو عنا.
  • الواجب على العاقل أخذ العدة لرحيله، فإنه لا يعلم متى يفجؤه أمر ربه، ولا يدري متى يستدعى.. وإني رأيت خلقاً كثيراً غرهم الشباب، ونسوا فقد الأقران، وألهاهم طول الأمل.. وربما قال العالم المحض لنفسه: أشتغل بالعلم اليوم ثم أعمل به غداً، فيتساهل في الزلل بحجة الراحة، ويؤخر الأهبة لتحقيق التوبة، ولا يتحاشى من غيبة أو سماعها، ومن كسب شبهة يأمل أن يمحوها بالورع.. وينسى أن الموت قد يبغت.. فالعاقل من أعطى كل لحظة حقها من الواجب عليه، فإن بغته الموت رؤى مستعداً، وإن نال الأمل ازداد خيراً.
2934 مشاهدة
للأعلى للسفل
×