حكم عن الدين

كتابة:
حكم عن الدين

الدين

الدين هو تلك الشمعة التي تنير طريقنا في الحياة إلى الهداية والطريق المستقيم والأخلاق الحميدة، الدين وجد ليسهل حياة الناس ومعاملاتهم وينظمها تحت مظلة شرع الله تعالى وأحكامه، فأهمية الدين في الحياة تفوق حتى أهمية الطعام والشراب، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل الحكم عن الدين.


حكم عن الدين

  • الإسلام لا يعارض العلم الصحيح، ولا الفن النافع ولا الحضارة الخيرة، إنّه دين سهل رحب مرن.
  • لا دين إلّا بمروءة.
  • من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس.
  • إن الله جعل مكارم الأخلاق ومحاسنها وصلاً بيننا وبينه.
  • لا بد من اتخاذ الخطوات التي تسير إلى الخير حتى نحصل في الحياة الآخرة على أجمل الثواب.
  • الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة.
  • المؤمن مثل النحلة يأكل الطيب ويضع الطيب.
  • ليس العاقل الذي يعلم الخير من الشر، وإنما العاقل الذي يعلم خير الخيرين، وشر الشرين.
  • المؤمن هو الذي يتمنى أن يرجع إلى الحياة الدنيا حتى يهلل تهليله أو يكبر تكبيرة أو يسبح تسبيحة إلى الخالق- عز وجل-.
  • الأنس بالدين طبيعة النفس وراحة الروح فإذا سلبت من تأنس به أحسست بالوحشة وتململت من الفراق.
  • إذا أحب الله عبداً اصطنعه لنفسه.. فشغل همه به ولسانه بذكره وجوارحه بخدمته.
  • إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرحوا بالدنيا فافرح أنت بالله، وإذا أنِسُوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله.
  • الدين ينبع من عجز الإنسان في مواجهة قوى الطبيعة في الخارج والقوى الغريزية داخل نفسه.
  • فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته.
  • القلوب ترتوي عندما تذكر الخالق- عز وجل- لأنها تطمئن ويبعد عنها جميع الشرور.
  • أجمل القلوب هي التي تخشى المعصية أمام الخالق- عز وجل-.
  • مَنْ عَظُم وقار الله في قلبه أن يعصيه، وقَّره الله في قلوب الخلق أن يذلوه.
  • الفرق بين نظرة الإسلام والنظرة التشاؤمية، هو أن الإسلام ينظر للحياة كما ينبغي أن تكون، أما التشاؤم فإنه ينظر للحياة كما هي.
  • إنّ علوم الطبيعة هي العلوم الصغيرة أمّا الدين فهو العلم الكبير الذي يشتمل في باطنه على كل العلوم.
  • إنّ الحسد في دين المسلم أسرع من الآكلة في جسده.
  • إنّ الإسلام عقيدة وعبادة، ووطن وجنسية، وسماحة وقوة، وخلق ومادة، وثقافة وقانون.
  • القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.
  • القلوب الرقيقة هي التي تخشى عذاب الخالق- عز وجل- والتي عندما نتحدث عن العذاب نجد أنها تبكي من الخوف والخشية.
  • الإسلام دين الشورى، والاستبداد مخالف للشريعة الإسلامية ولدستورها الذي هو القرآن الكريم.
  • القلوب تتعرض إلى الصدأ مثل المعادن وجلاء القلوب يأتي بالاستغفار استغفر الله العظيم.
  • القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها.
  • من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.
  • ليس الدين بما تظهره المعابد وتبينه الطقوس والتقاليد .. بل بما يختبئ بالنفوس ويتجوهر بالنيات.
  • من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.
  • الرضا.. باب الله الأعظم، وجنة الدنيا، وبستان العارفين.
  • القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية، ويصدأ كما تصدأ المرآة، وجلاؤه بالذكر.
  • عندما عزم إبليس على هلاك بني آدم فإن بني آدم أهلكوا إبليس من خلال قولهم لا إله إلا الله.
  • ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب، والبعد عن الله.



رسائل عن الدين

الرسالة الأولى:

ثلاثة تُذهب عن القلب العمى..

صحبة العالم..

وقضاء الدين..

ومشاهدة الحبيب..


الرسالة الثانية:

كلّ واحد منا يعلم أنّه بالدين..

للوالدين حقوق..

وأنّ صلة الرحم من الواجبات..

وأنّ الغش والظلم والعدوان من أسباب غضب الله..

ولكنا لا نعمل بهذا الذي نعلمه..


الرسالة الثالثة:

قلة الدين..

وقلة الأدب..

وقلة الندم عند الخطأ..

وقلة قبول العتاب..

أمراض لا دواء لها..


الرسالة الرابعة:

لا تقولوا للعلماء رجال الدين..

ولا تحملوهم وحدهم واجبات الدين..

فإنّ رجال الدين هم كافة المسلمين..


الرسالة الخامسة:

ليس الدين ابتعاداً عن المحذورات ابتعاد خائف من مجهول..

أو ابتعاد مكره مضطرب..

بل هو الوجل من عصيان مليك مقتدر..

سبقت نعماؤه..

ووجب الاستحياء منه..

4333 مشاهدة
للأعلى للسفل
×