محتويات
حكم عن الصداقة
فيما يأتي أجمل الحكم التي قيلت في الصداقة:
- من يبحث عن صديق بلا عيب يبقى بلا صديق.
- إذا تشاجر صديقان من أصدقائك فلا تحكم بينهم لئلا تخسر أحدهما، وإذا تشاجر عدوان من أعدائك فاحكم بينهم لأنك ستكسب أحدهما.
- إذا أمعنت في الغياب عن أصدقائك بادروا إلى نسيانك.
- لك أن تصادق الذئاب إذا كانت فأسك حاضرة.
- الصداقة الحقة نبات بطيء النمو.
- الصداقة الوجه الآخر غير البراق للحب، ولكنه الوجه الذي لا يصدأ.
- في الصداقة تنبعث الأفكار والرغبات والأماني جميعا بلا ألفاظ.
- إن أشق أنواع الصداقة صداقة المرء لنفسه.
- الصداقة روح في جسدين.
- مزج السياسة بالصداقة غالباً ما يشكل خاتمة للصداقة.
- الصداقة حب لا أجنحة.
- الصداقة هي الوردة الوحيدة التي لا أشواك فيها.
- أنت تملك أصدقاء إذن أنت غني.
- الصداقة امتحان للقلب.
- الصداقة مربحة دائماً، أما الحب فمضر أحيانًا.
- الصداقة أرض نزرعها بأيدينا.
- الصداقة الحقيقية لا تتجمد في الشتاء.
- عندما يصبح الجو جافاً يتفرق الأصدقاء.
- الصداقة الحقيقية كالصحة الجيدة: قلما تعرف قيمتها إلا بعد فقدانها.
- تدوم الصداقة طالما القدر يغلي.
- قل لي من تعاشر أقل لك من أنت.
- جليس المرء مثله.
- الصداقة تعني أن يتجمع الأصدقاء في السراء قبل الضراء لا تجد هذا المعنى عندما تكره أحد.
- الصداقة الخطر هي التي ينعدم فيها المعنى الحقيقي للوفاء.
أقوال في الصديق
فيما يأتي ذكر لأقوال ذُكرت في الصديق:
- الصديق الحقيقي تشعر به في أزماته فأنتم روح واحدة تسكن جسديين.
- الأزمات هي التي تظهر لك معدن الصديق وتبين لك الصديق الوفي من الصديق الخائن.
- يمكن تشبيه الصديق بالدرج من الممكن أن يصعد بك إلى أعلى المراحل ومن الممكن أن يهبط بك.
- صاحب الصديق الذي يتوافق تفكيره مع تفكيرك فالصداقة كيان واحد.
- صديق واحد خير من ألف صداقتهم بلا جدوى.
- الصديق كالبئر يعطيك مائه في أزماتك وعطشك.
- خسارة الصديق سهلة ولكن مكسبة صعب المنال.
أبيات شعرية في الصداقة
فيما يأتي أبيات شعرية متنوعة عن الصداقة:
أبيات لحسان بن ثابت
فيما يأتي أبيات شعرية تُنسب لحسان بن ثابت رضي الله عنه:
أخلاءُ الرخاءِ همُ كثيرٌ... وَلكنْ في البَلاءِ هُمُ قَلِيل
فلا يغرركَ خلة من تؤاخي... فما لك عندَ نائبَة خليل
وكُلُّ أخٍ يقول : أنا وَفيٌّ... ولكنْ ليسَ يفعَلُ ما يَقُول
سوى خل لهُ حسب ودين... فذاكَ لما يقولُ هو الفعول
أبيات للشافعي
فيما يأتي أبيات شعرية تُنسب للشافعي رحمه الله تعالى:
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفا...فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة...وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ...وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة... فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ... ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا
وَيُنْكِرُ عَيْشا قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ ... وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا... صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا